أموالنا غنيمة لهم..!! مُـنع نشره.

عثمان شبونة
* حادثة سقوط طائرة كانت تقل وفد “انتخابي” من القضارف أمس، تكشف مدى الدرك الذي وصل إليه حزب المؤتمر الوطني في “الترف الفارغ” الذي يعيشه هؤلاء الفشلة “الأبديين” ويتخذون منه سبيلاً “قهرياً” إلى الحكم.. رغم أنهم حسموا نتائج لعبتهم الانتخابية مبكراً حسب تصريحات بعض الحلاقيم.. بالتالي فإن الصرف “الفرعوني” على ما يسمونه “الانتخابات” لا يزيد عن كونه “توابل” مفضوحة لا حاجة لهم بها، إلاّ من باب “تطعيم” الحدث الماسخ من الأساس..!! هذا إذا صحت رواية سقوط الطائرة ولم تكن “ملعوباً” آخر لفشل الحملة “الانتصابية!!” المضحكة.. فالعاقل لا يليق به التخفف لتصديق كل ما يقال في وسط سياسي مغرم “بالعبث” وافتعال الأحداث الذي تعودنا عليه، والتمسك بقشرة الكذب كأنها الحقيقة..! فهي في الآخر انتخابات مجازية بلا منافسين، تؤرخ لحدث نادر في التاريخ، ويبدأ بها العد التنازلي لأحداث جسام قادمات، في عدم وجود أسس راشدة للحكم، واختلال موازين التنمية والاقتصاد والمجتمع برمته..! وقد تحول هذا المجتمع إلى “غنيمة” تتشهاها السلطة رغم الفقر الطاحن والبؤس الضارب في الأعماق..!
* ما الذي يريدونه من هذا الشعب؟!! الانتخابات مثلا…!! فلتكن لهم جمالها بما حملت، وهم يعلمون بأولها وآخرها.. لكن أي عقل يستوعب “خمج” المؤتمر الوطني الذي يستأجر الطائرات لحملته الانتخابية الجائرة المفتراة؟ وعلى حساب من يدخل هؤلاء “الممثلون” بلا مهارة لمسرح السياسة القذر في مهزلة الانتخابات..؟!
* إن ما يفعلونه ــ بالضبط ــ هو صناعة “الأذى” للشعب، بهذه التكاليف الباهظة.. ولا ندري من أي “وريث” كسبوا المال الفاحش .. والناس يموتون بالأمراض ويدخلون سجون “العسرة” ويتوهون حتى التعب والسقوط بحثاً عن “لقمة”.. وينتحرون.. ويهاجرون.. بينما الساسة الغلاظ كأفعوان أسطوري؛ يلتهمون كل شيء..!
* من أي مال “حلال!!” يستأجرون الطائرات التي يأبي الله إلاّ أن تسقط أو تحترق..؟ ولا اعتراض في حكمه.. لكننا نسأله العافية، ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً”..!
أعوذ بالله
ــــــــــــــــــــ
الأخبار ــ الأحد
[email][email protected][/email]
ندعو الله على كل ظالم ان يذيقه من الباس و الشقاء و الهلاك الوانا في الدنيا و في الاخرة
الصرف “الفرعوني” على ما يسمونه “الانتخابات” لا يزيد عن كونه “توابل” مفضوحة لا حاجة لهم بها، إلاّ من باب “تطعيم” الحدث الماسخ من الأساس
دائما رائع يا شبونة
الاخ عثمان ربنا يحفظك، بس لو تكرمت صورة من هذا الموضوع للمشير سوار الدهب.
إذا كانت الطائرات من شركة الراية الخضراء أو الراية الصفراء ففي النهاية هي طائرات حكومية و في هذه الحالة لا يحتاج المؤتمر الوطني لعملية إستئجار ( فزيتنا في بيتنا) ، فكل إمكانيات الدولة تحت تصرف المؤتمر الوطني ، و يقولون إنتخابات نزيهة و ديموقراطية !!!
يا استاذ عثمان كلها علامات النهاية المهلكة لكن نحن ما جاهزين عايزين نخلص من الأسباب الرئيسة الجابتهم الميرغنى والمهدي اما هؤلاء السفلة كامثال نافع و بلال والطفل المعجزة البلال و طه والمتعافى و اسامه عبدالله وبتاعين الاتصالات
وأطمئنكم كله موثق بس مشكلتنا هؤلاء العجزة المعاقين ذهنياً و جسديا و حزبيا و إنقاذيا و اسريا
اللهم امين
لا غرابة أنه مُنع من النشر.
عمري لم أشاهد سوداني يشمت في أن الناس كادت أن تموت في حوادث الطائرات أو غيرها.
شبونة يسن سنن قبيحة ودخيلة علي مجتمعنا السوداني.
نصيحة قيمة: كلنا ح نموت في يوم من الأيام يا شبونة سواء بحادثة طائرة أو في السرير!
والحمدلله علي كل حال.
اللهم آميييييييييييين يا شبونة.حفظك الله.
اخونا شبونة ..
ليت الطائرات كانت مستأجرة ؟؟
الطائرات تابعة لجهاز الأمن والذي يتبع في اي بلد محترم للدولة الاّ في جمهورية السفاح المدغمسة
فجهاز الأمن (البقولوا عليهو وطني) تابع للمؤتمر (الوطني) بذلك فطائراته تابعة للمؤتمر (الوطني) برضو
كما ان كل امكانيات الدولة (مسخّره) لخدمة المؤتمر (الوطني)
فالسيارات التي يمتطيها اعضاء النظام للترويج للتمديد المسمى بـ (انتخابات) تابعة للدولة و لوحاتها حكومية عياناً بياناً ودون حياء .
والاموال والمفوضية والشرطة و موظفي الدوائر (الانتخابية) جميعهم تابعين وموظفين برواتب ومخصصات لدى المؤتمر (الوطني) .
فالأمر ليس بمستغرب ولا جديد .
الله عليك، رائع كالعادة أستاذنا شبونة. اللهم انتقم منهم و خذهم فردا فردا أخذ عزيز مقتدر
( ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً” )..!
آمين …
رائع كعادتك استاذ عثمان , و دائماً مقالاتك فى التنك ,
لقد وضعو ميزانية بمبلغ 800 مليار جنيه لإنتخاباتهم المعروفة سلفاً قوائم فائزيها , 800 مليار جنيه للهطى و التلاعب والسرقة المُقننة من رئاسة الدولة .
لعنهم الله فى قبلاته الاربعة و إن شاء الله تدخل عليهم قروشنا دى و ماسبقها من أموال نُهبت تدخل عليهم بالساحق والماحق .. آميييين يارب العالمين .
المانجلك …ادينا… دليل.
حوادث الطائرات هذه تفضح حجم الفساد النتن الذي تعيش فيه هذه الطغمة
حفظك الله ورعاك وسدد خطاك
الم يقول البروف زين العابدين كانت هنالك
فتوي بعد ان استولوا علي الحكم من علمائهم بان السودان غنيمه لهم هم علماء الشيطان تبا لهم ولشيطانهم البشير الويل كل الويل ماذا انتم فاعلون بوم الحساب
كالعادة ولا اروع… اللهم عليك بالظالمين
في تدشين الحملة في ود مدني كانت هناك لافتة ضخمة باسم محلية ود مدني الكبرى تؤيد ترشيح البشير !!! انظر لمدى استغلال هؤلاء الأوغاد لإمكانيات الدولة لصالحهم … هذه حملة انتخابية حزبية فما دخل محلية ود مدني الكبرى بها ؟؟؟ طبعاً هذا الخلط بين أجهزة الدولة وأجهزة الحرب متعمد حتى يتم نهب ممتلكات الدولة وتحويلها للحزب والجيوب الخاصة …
حسبنا الله ونعم الوكيل …
عااااااااااااااااااادي يا شبونا وبدون زبادي كمان
ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً”..!
ونحن ندعو ايضا .. هؤلاء الانجاس المناكيد لم يمتطوا الدنيا فحسب بل امتطوا المواطن..!!!وقد اصبح
ذليلا منكسرا تائها لايدرى ماذا يفعل ان خرج للشارع قتل بالرصاص وان جلس فى دارة مات جوعا وان خرج
يلهث من اجل المعيشة لايطالها …
ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً.
اللهم امين .اللهم امين .اللهم امين
ندعو الله على كل ظالم ان يذيقه من الباس و الشقاء و الهلاك الوانا في الدنيا و في الاخرة
الصرف “الفرعوني” على ما يسمونه “الانتخابات” لا يزيد عن كونه “توابل” مفضوحة لا حاجة لهم بها، إلاّ من باب “تطعيم” الحدث الماسخ من الأساس
دائما رائع يا شبونة
الاخ عثمان ربنا يحفظك، بس لو تكرمت صورة من هذا الموضوع للمشير سوار الدهب.
إذا كانت الطائرات من شركة الراية الخضراء أو الراية الصفراء ففي النهاية هي طائرات حكومية و في هذه الحالة لا يحتاج المؤتمر الوطني لعملية إستئجار ( فزيتنا في بيتنا) ، فكل إمكانيات الدولة تحت تصرف المؤتمر الوطني ، و يقولون إنتخابات نزيهة و ديموقراطية !!!
يا استاذ عثمان كلها علامات النهاية المهلكة لكن نحن ما جاهزين عايزين نخلص من الأسباب الرئيسة الجابتهم الميرغنى والمهدي اما هؤلاء السفلة كامثال نافع و بلال والطفل المعجزة البلال و طه والمتعافى و اسامه عبدالله وبتاعين الاتصالات
وأطمئنكم كله موثق بس مشكلتنا هؤلاء العجزة المعاقين ذهنياً و جسديا و حزبيا و إنقاذيا و اسريا
اللهم امين
لا غرابة أنه مُنع من النشر.
عمري لم أشاهد سوداني يشمت في أن الناس كادت أن تموت في حوادث الطائرات أو غيرها.
شبونة يسن سنن قبيحة ودخيلة علي مجتمعنا السوداني.
نصيحة قيمة: كلنا ح نموت في يوم من الأيام يا شبونة سواء بحادثة طائرة أو في السرير!
والحمدلله علي كل حال.
اللهم آميييييييييييين يا شبونة.حفظك الله.
اخونا شبونة ..
ليت الطائرات كانت مستأجرة ؟؟
الطائرات تابعة لجهاز الأمن والذي يتبع في اي بلد محترم للدولة الاّ في جمهورية السفاح المدغمسة
فجهاز الأمن (البقولوا عليهو وطني) تابع للمؤتمر (الوطني) بذلك فطائراته تابعة للمؤتمر (الوطني) برضو
كما ان كل امكانيات الدولة (مسخّره) لخدمة المؤتمر (الوطني)
فالسيارات التي يمتطيها اعضاء النظام للترويج للتمديد المسمى بـ (انتخابات) تابعة للدولة و لوحاتها حكومية عياناً بياناً ودون حياء .
والاموال والمفوضية والشرطة و موظفي الدوائر (الانتخابية) جميعهم تابعين وموظفين برواتب ومخصصات لدى المؤتمر (الوطني) .
فالأمر ليس بمستغرب ولا جديد .
الله عليك، رائع كالعادة أستاذنا شبونة. اللهم انتقم منهم و خذهم فردا فردا أخذ عزيز مقتدر
( ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً” )..!
آمين …
رائع كعادتك استاذ عثمان , و دائماً مقالاتك فى التنك ,
لقد وضعو ميزانية بمبلغ 800 مليار جنيه لإنتخاباتهم المعروفة سلفاً قوائم فائزيها , 800 مليار جنيه للهطى و التلاعب والسرقة المُقننة من رئاسة الدولة .
لعنهم الله فى قبلاته الاربعة و إن شاء الله تدخل عليهم قروشنا دى و ماسبقها من أموال نُهبت تدخل عليهم بالساحق والماحق .. آميييين يارب العالمين .
المانجلك …ادينا… دليل.
حوادث الطائرات هذه تفضح حجم الفساد النتن الذي تعيش فيه هذه الطغمة
حفظك الله ورعاك وسدد خطاك
الم يقول البروف زين العابدين كانت هنالك
فتوي بعد ان استولوا علي الحكم من علمائهم بان السودان غنيمه لهم هم علماء الشيطان تبا لهم ولشيطانهم البشير الويل كل الويل ماذا انتم فاعلون بوم الحساب
كالعادة ولا اروع… اللهم عليك بالظالمين
في تدشين الحملة في ود مدني كانت هناك لافتة ضخمة باسم محلية ود مدني الكبرى تؤيد ترشيح البشير !!! انظر لمدى استغلال هؤلاء الأوغاد لإمكانيات الدولة لصالحهم … هذه حملة انتخابية حزبية فما دخل محلية ود مدني الكبرى بها ؟؟؟ طبعاً هذا الخلط بين أجهزة الدولة وأجهزة الحرب متعمد حتى يتم نهب ممتلكات الدولة وتحويلها للحزب والجيوب الخاصة …
حسبنا الله ونعم الوكيل …
عااااااااااااااااااادي يا شبونا وبدون زبادي كمان
ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً”..!
ونحن ندعو ايضا .. هؤلاء الانجاس المناكيد لم يمتطوا الدنيا فحسب بل امتطوا المواطن..!!!وقد اصبح
ذليلا منكسرا تائها لايدرى ماذا يفعل ان خرج للشارع قتل بالرصاص وان جلس فى دارة مات جوعا وان خرج
يلهث من اجل المعيشة لايطالها …
ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً.
اللهم امين .اللهم امين .اللهم امين
( ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً” )..!
آمين …
صدقت يا شبونة: كل ما يفعله البشير وزمرته هو صناعة الأذى للشعب. يفرغون الخزانة العامة بصرفهم الباذخ على تفاهاتهم حتى يمتحنوا الشعب بضرائب ورسوم جديدة، ويفرغون جيوب الناس حتى يمسك الفقر بتلابيبنا ويفرغون البلد من الكفاءات حتى يسرح الفاشل من المؤتمر الوطني في البلد ويمرح وتتدمر الخدمة المدنية وكل مناحي الحياة التنفيذية الأخرى! قاتلهم الله
ان ما فعلوهو بالشعب العظيم لم يفعله المستعمر …لقد سرقو وطنا باكمله مجموعة من اللصوص وقطاعي الطرق وفاقد تربوي وعديمي الضير والنخوة بامتياز