من سرق الكاميرا..؟؟ا

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عصمان قال : ذلك يعني أننا جميعاً في خطر !!!!!!!!!!!!!!

يا دوبك يا عتيمونة عرفت نحن في خطر ؟؟

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حرامي شنو يا عصمان ؟؟؟؟
ده جهاد في سبيل الحكم
هي لله هي لله

الغاية تبرر الوسيلة

يعني تفتكر السودانيين الغبش يغلبهم سراق عادي ؟؟

ده يا عتيمونة حرامي( متأنقذ )

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الكشك يا عصمان
الحرامي ما يشيل الكشك ويطشطش العيال
الوصية في الذمة

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا أخوانا عليكم الله كفاية موضوع كشك ود الخدر والزول الما إنتحر وأولاده الطشوا.خلاص مصارينا ما عادت تحتمل من مغصة الضحك الجاعورة.كفاية يا عصمان رد على الجماعة صاحبك ود الخدر عمل شنو عشان ترتاح إنت ونرتاح نحنا من الأسئلة دي في كل تعليق على مقالاتك.صدقني يا عصمان قبل ما أقرأ المقال على طول أروح على السكرول للتعليقات وأضحك حتى يوشك إن تتقطع أنفاسي وأسلم الروح لبارئها. أرجوك يا عصمان رد على التسآؤلات المشفقة عن الراجل صاحب الكشك.

اربعة اشهر علي مرت علي اقتلاع كشك الزول الكان داير ينتحر والاولادو طشوا ولسة ما رجعوا……يا باشمهندس الذى اغتصب الكشك هو الذي اغتصب الكاميرا يعني بالواضح كده ديل جماعة صاحبك ود الخضر الذي لا يظلم عنده احد…. اما الاحتمال التاني وهو الارجح ان تكون المعارضة هي التي سرقت الكاميرا كما قال صاحبك مدير الموية….. القفل البلف ممكن عادي يسرق الكامير ولا شنو؟ وظلموني قفلوا البلف اليلة ما ذنبي

يقول عثمان ميرغني :-
(ويبقى اللوم والعتب على الجمهور الكبير. جمهور المظاهرة الذين بكل رجالهم فشلوا في حماية السلطة الرابعة التي خفت إليهم لتدافع عنهم وتحمل صوتهم للمسؤولين)
اين كانت سلطتك الرابعة ممثلة في قلمك طوال العشرين سنة الماضية؟
الم تكن كل كتاباتك السابقة هي دفاعا عن الانقاذ وضد هذا الجمهور الذي تلومه اليوم
الان فقط ادركت حاجتك للجمهور؟
واين حاجة الجمهور لك عندما كان في اشد الحوجة لمن يقف معه؟
اتحس انك الان تدافع عن الجمهور بعد ان هجر الجمهور كل اماله وتطلعاته في صحافة شريفة تعكس همومه وما عاد يبالي بما يكتب كثي من الصحفيين من امثالك الذين كانوا عليهم ولم يكونوا لهم
الجمهور الان ادرك انه صاحب القضية وكافح وناضل الى ان نضجت وهي قاب قوسين او ادنى
اما محاولاتك الادعاء بحمايه الجمهور والوقوف بجانبه فهي محاولات في الزمن الضائع لن تمنحك صك براءة.
اما من سرق الكاميرا فهو معروف لديك فيجب عليك ان تبحث عن صاحب المصلحة في عدم نشر الصور ولا داعي للانكار ورمي الاتهامات على لصوص لايعرفون كيف يستفيدون من الكاميرا.
وهذا المقال يبكي على الكاميرا اكثر من بكائه على المدرسة التي سويت بها الارض والتي اغتالت احلام تلاميذ واباء

يا عثمان يا خي سمي الأشياء باسمائها ومتى كنت انت وصحيفتك سلطة رابعة أو خامسة أو عشرين ما انت منبطح حد الانبطاح وأظن أنت متفق مع الجماعة الشالوا كمرتك وأظن حاليا الكمرا بطرفكم لأنك أنت واحد منهم وأصلا لا يمكن يصادروا كمرتك البتصورهم بيها ثم في نظام الماسون لا يحق لك أن تعرف أكثر من المقرر وأنت اليومين ديل سويت ليك رويشات …….

حاسب كان قلتو ديل ناس الامن الجماعة حايجرجروك وبعدين محاكم وانت عارف النهايه.
الحرامى كان داير يسرق بيسرق عديل او بيقلع حمرة عين اما مسالة التصوير هذه فلا تعنى الحرامى فى كبير شئ والا قام الحرامية باغلاق الاستوديوهات ومحلات التصوير المنتشرة فى العاصمة
والحرامى اذا تجرا وسرق امام هذا الجمع فالمسالة فيها نظر وكلك نظر
والبلد ولله الحمد والمنة تعج بالحرامية وعلى كافة المستويات
وبكرة امشو سوق الحرامية للالكترونيات كان لقيتو كاميرتكم خير وبركة فستعرض للبيع وان لم تجدوها فكلك نظر وعليهو العوض ومنو العوض

عثمان ميرغنى
انت ماقلت الكاميرا مامهتم ليها كتير. لكن الغريب انك ماكتبت الاّ عنها وماكتبت لينا عن تفاصيل موضوع المدرسة السوها بالأرض ولحقوها الكشك حق الزول الم انتحر وما لمّا فى أولادو الطشو

كسره :
قالوا العشر قامليهو شوك

كاميرا !!!!!!
انت و الطبالين الزيك وأسيادك سرقتو اكتر من عشرين سنه من عمر 35 مليون سوداتى.
انت الحاصل ليك سنو الايام دى قلبت مالك ما كنت طبال درجة أولى
الناس ما حتنسى ليك ماضيك عشان كده احسن خليك فى القاد بتاعك و سيب السياسه

حرامي صغير ظاهر… سرق حرامي كبير متستر
قال ايه
ركشة من دون نمر

مشكلتنا الكبرى هم انصاف المثقفين !!! يعرف سبب بلاوى الشعب ويلهوهم باسئلة غربية من شاكلة عنوان هذا المقال!!! ان انصضاف المثقفين على مر الدكتاتوريات الثلاث
كانت مهمتهم مثل موضوعنا هذا !!!
قال أية (((((فنحن صحيفة يملكها الشعب.. وسلطة رابعة تمثله وتحمل آلامه وآماله..))) شفتو قوة العين قال أية يمتلكة الشعب !!! وانت ماعارف سبب مشاكلنا !! ملعوبة يا عثمان

وقال أية(((أما إن كان السارق لا ينتمي للحرامية))) ياسلام !! شوفتو كيف عثمان
أنا للة
لك اللة ياوطنى

يعنى لم تتحدجث عن تدمير جماعتكم للمدرسة فى حين ان الشعوب المحترمة تبنى يوميا مدرسة وانتم تهدمون المدارس وشايف الفيل السرق الكميرة وتقول حرامى
هو فضل حرامى بعد 89 غيركم

كان أحدهم يضرب، بكل قوة، يده التي تحمل الكاميرا.. ثم يجرّها منه آخر.. وينزعها من كتفه ويولي الأدبار بينما بقية زملائه يقفلون أمام عباس عزّت الحركة حتى لا يحاول اللّحاق بالشاب الذي قفز في ظهر (ركشة) كانت تنتظره (وليس عليها أية أرقام) فتهرب به
يا جماعه لو جينا قرينا الكلام دا يعني انو هو ما حرامي واحد مجموعه اكتر من اتنين شوفو عثمان قال (( واحد ضرب يد الصحفي – والتاني يجر منه الكاميرا من كتفه – بقيه زملائه يقفلون امام عباس ))

شوفو الكلام معناه وردوا عليهو

سلم لي على صاحبك