مدير بنك فيصل الإسلامي : لن أعود مطلقاً

الخرطوم: بهاء الدين عيسى
اتهم مدير بنك فيصل الإسلامي -المنتهية ولايته- علي عمر إبراهيم فرح، بنك السودان المركزي بالوقوف متفرجا إزاء ما حدث له. وضجت الأوساط المالية والمصرفية منذ يومين بنبأ عدم تجديد عقده. وأضاف بأسى أن الجميع كانوا يتساءلون عن الجرم الذي ارتكبه ليستحق هذا الجزاء القاسي. وافتخر فرح بتسلمه إدارة البنك وقت أن كان خاسرا وقفز بأرباحه إلى معدلات غير متوقعة. لافتا أن رأس مال البنك بلغ حاليا “600” مليار في حين تجاوز حجم الودائع “7” مليارات جنيه. وتنبأ فرح بانهيار القطاع المصرفي بالسودان حال انهيار بنك فيصل الإسلامي. وأوصد باب العودة لإدارة البنك مرة أخرى لأسباب رفض الكشف عنها.
التيار
لدينا نماذج كثيرة من التطهير وتداعيات التمكين والصالح العام.
فكرت كثيراً في أن أكون أحد كتاب الاعمدة والمقالات في الراكوبة ولكن رجعت عن ذلك لأنني لا أحب الأضواء والدخول في مساجلات مع أرباب وأذناب النظام لأن ذلك مضيعة للوقت ومحاربة حامل السلاح بالقلم ضرب من الوهم في دولة يخرج فيها الثعابين ليلاً للدغ الناس كما اتفق. أنا لا ابرر هنا يأسي عن المواجهة وليمضي أصحاب الأقلام إلى الأمام ففيهم من لا يعرف اليأس طريقاً إلى قلبه ومثلهم يسقطون الأنظمة الديكتاتورية.
عموماً لدي اقتراح :
لماذا لا نفتح بوابة الكترونية باللغات الحية يسطر فيها المظلومون كل تجاربهم مع ظلم نظام الجبهة الاسلامية !! ليعلم العالم أجمع بظلم هذا النظام لشعبه وتشريده باسم الدين والشريعة والاسلامية. لنفتح البوابة لكل مظلوم ليفند بالاسانيد والوثائق والأدلة وحلف اليمين عبر الأثير.
1989
1990
1991
1992
1992
—
—
—
2015
لنسمي البوابة الالكترونية (Wikigrievance)
بنك فيصل هو من أكبر آفات الاقتصاد السوداني. مزيد من المعلومات في هذا الرابط:
http://www.alfikra.org/book_view_a.php?book_id=268
أمشي ياخي و سوق معك كل الكيزان من بشيرهم لحد المانافع بلا خوطة و أطلقوا سراح البلد
كلنا الملك النعمان .. وكل ضحايانا هم سنمار .. نكرر نفس الغدر ونفس الجزاء .. هل نحن امة جبلنا على الغدر ؟؟
اكيد وجد منافذ اخرئ الشغل الان صار الصين وماليزيا وربما تعود دول الخليج مجددا نعم بنك فيصل الاسلاممي هو عامود لكن للاسف ساهم في تشريد وهجرة الكثير بدعمه للحكومة طيلة المدة الماضية رجعة بلا عودة ان شا ءالله يا فرح :)
هذا صراع بين اخوان الشيطان ولا يعنينا في شيء
بعد فترة سينشر غسيلهم القذر
القطاع المصرفي بالسودان ينهار لان مدير بنك فيصل لم يجدد له , الاختشوا ماتوا , هل حقيقة قلت هذا الكلام ؟؟
الاسباب شنو الخلتك تتنبا بي انهيار النظام المصرفي في السودان
ما تقول لي عشان لغو العقد بتاعك
بنك فيصل الاسلامى هو اس البلاء الذى حل فى الاقتصاد السودانى وهو طبعأ البنك الاول الذى تم تجربة مايسمى بالبنوك الاسلامية فيه بواسطة مهووسين سعوديين لم يجدوا مكان ليطبقوا فيه وهم وخزعبلات البنوك الاسلامية الا فى جسد هذا الشعب المكلوم المغلوب على امره , ووجدوا ضالتهم فى واهمين اخرين مثلهم فى السودان .. بفضل البنوك الاسلامية هرب الناس من التعامل مع البنوك اللهم الا المغامرين اليائسين , لانه اصبح من المعلوم والمعروف مسبفأ ان مايسمى بالمرابحة هى اقرب طريق الى السجن فانهارت الاعمال الصغيرة والمتوسطة فورأ وتبعتها القطاعات الصناعية الكبيرة مثل مصانع الزيوت والمطاحن وكل الاعمال الكبيرة , واصبحت الاعمال تعتمد فقط على راس المال الخاص فلا مجال للتوسع او التطوير فالذهاب الى البنك يعنى انهيار المؤسسة بالكامل واخيرأ الافلاس والسجن … ولما لم تجد البنوك سبيل اخر اتجهت الى الشعب المسكين فيما يسمى بالتمويل الاصغر للبسطاء والطامحين فاكتظت السجون حتى اصبحت قضية راى عام ومشكلة حقيقية , واخيرأ بدا الناس البسطاء بالهروب من البنوك الاسلامية …
البنوك فى حقيقة الامر او القطاع المصرفى السودانى هو منهار بالفعل ولا دور له فى عجلة الاقتصاد السودانى الان يعطى 80% من من التمويل الى اعضاء مجالس ادارات البنوك نفسها ويتم تدوير هذه الاموال بواسطتهم فى تجارة الدولار والعقارات والسكر والمحاصيل .. وهم طبعأ محصنيين ضد اى اجراءت قانونية ضدهم فيتم ارجاع ما تبقى واعفاء الباقى استعداد للسنة الجديدة … لا مساهمة حقيقية فى الدورة الانتاجية فهذه الاموال هى رؤس اموال لتجارة الدولار فقط والنشاطات الطفيلية الاخرى ..
هنيئأ للسودان بالبنوك الاسلامية الله راضى عنهم الان هذا هو المهم . … اسلامية .. اسلامية … وهمية وهلامية .. وعقول يسكنها الجهل والتخلف …ماذا نريد اكثر من ذلك
خلاص شالوك الدنيا بتخرب!!!!!!!!!!!وهم!!!اكيد لغفته امتيازات وعربات وفارهات!!!وامتيازات تمص دم المواطن والوطن!!انت وبنكك المزعوم!!!! اي واحد يملصوا ليهو يصرخ ذي ال…..!!!قبيل ليه مافتحت قدومك!وقلته الاقتصاد وله البنك!!!لانو كت بتمص من البقرة!!وبتشتروا او بتعملوا اوردرات من المانيا للمرسيدسات!!!!والمنصرفات الملياريه!!!!ماكان في شئ!!!!!!!!!!!!
يعني…
بطريقة غير مباشرة كدة….عمك ده داير يقول التالي:
ما جددو لي العقد…لأني رفضت تمرير تمويلات…و قروض … ستؤدي لانهيار البنك…
و طبعاً… تمويلات…و قروض زي دي…بتكون بأرقام فلكية…
فلذلك عمك ده… زحوهو – كعادة بني كوز دائماً – عشان يجيبوا واحد مسهلاتي…
غايتو العندو حساب في البنك ده… يسرع يشيل قروشو…
قبال ما يحصل ناس بردلب.. أقع…و أتفنقل
سبحان الله كلهم طينة واحدة. شوف هذا الأبله إ1ا انهار بنك فيصل فان النظام المصرفي كله سينهار. يعني إذا مشيت بنك فيصل سينهار وبالتالي كل منظومة الضمنة ستنهار. كن شجاعا وقل اسباب إزاحتك أو أخرص غير مأسوف عليك.
اتمنى الرخاء للسودان واهله الكرماء
نسبة الفايدة عندكم مايقارب 10% يعني في أروبا وأمريكا (بلاد الكفار) ماحصل ربا زي دا يعني ممكن قروشهم حلال أكتر منكم
الكيزان انتهو من البنوك في السودان أي واحد فيهم يجي يعلق لوحة بنك ويكتب عليها أسلامي بلاء يخمكم كلكم
عشان شالوك… ينهار النظام المصرفى!!!!1
ياراجل ما تخجل
عاملك اسانصير خاص بيك وحدك وباقى العملاء والموظفين لحالهم اسانصير
كنت مدير بدرجة رئيس جمهورية
والان تبكى كالصغار
نصيحة لكل من له اموال ببنك فيصل ليسحبها فورا
المدعو فرح رفض الموافقة على تمويلات لجهات مفسدة
لتهريب الاموال للخارج فتمت ازاحته
واولها احد المتنفذين الذي طلب قرضا لشركته لانها ستعمل في مجال التعدين
وبتزكية من وزارة المعادن
واخرى شركة ارياب التي تم رفض طلب تمويلها
وشركة سوداني لكثرة ديونها
ومحطات كهرباء جديدة مسعرة بأعلى من سعرها
وكابلات مسعرة بأعلى من سعرها
وشركة بين اجنبي ورجل اعمال انقاذي لزراعة القمح بتمويل من البنك
ورفض البنك لعدم ضمان نجاح المشروع وان الضمان المقدم من الشركة هي نفس الارض المراد زراعتها
وهي ارض لم تزرع من قبل ولم يتم تجهيزها
وكلها اي التمويلات جاءت في وقت واحد مما حدا بالمدير العام الذي تمت ازاحته
رفضها وتتجاوز التمويلات المطلوبة الاربعة مليار بالجديد
وهو يعادل ثلثي الاموال المودعة بالبنك
اما بالنسبة للاسانسير الخاص فهو امر طبيعي وموجود في تصميم المبنى
قبل تسلم فرح لمنصبه بالبنك
وهو ليس لاستخدامه فقط بل لكبار العملاء ورجال الاعمال ممن لهم اعمال تتعدى الايداع والسحب من البنك كمناقشات التمويلات والضمانات
وذلك بغرفة الاجتماعات الملحقة بطابق المدير.
وهذا بنك خاص وليس بجهة حكومية لتفترض مساواة مدير البنك بالمراجعين معلومة يتم توفير
راتب مناسب زايد بدلات بالاضافة للمميزات الاخرى
مثل السائق الخاص والسكن والحراسة ونسبة من الارباح حسب قانون الشركات المدرجة في سوق الاوراق المالية
اما عن الرجل فهو ناجح لا يحب
المجاملة ويكفيه تحويل بنك من الخسارة للربح
وهو امر صعب في قطاع شديد التنافسية كالقطاع المالي.
حكومة الكيزان لا تقوم بتعيينك فى وظيفة إلا إذا كنت فاسدا أو ( باطل) أو (إضينة)
ولا يزيحون إلا شخص وقف فى وجه طموحهم المليارى
ولا ترقيته إلى مكان أرفع إلا بعد إثبات ( مقدار قذارته)
كما انهم لا يتقدمون بإستقالاتهم والتولى يوم الزحف ( حرام)
فلماذا تم تعيين فرح فى البنك الكارثة ولماذا إستقال
هذا العمر ابراهيم ترك نفسة مطيه للوشايات ونقل النميمة للاحوص والمخنث المدعو جمال ابراهيم م المدير للاستثمار وهو حرامي بدرجة هنباتي يعمل لمصلحتة الشخصية وهو بلديات المدير البكاي من عندينا في بربر فصار يتدهنس ويتملس وينقل ويصفي الحسابات بحكم صداقته للمدير
صار هذا الجمال من الاثرياء الجدد ويملك فيلا في حي غزة وفيلا في جبرة وعمارة باللون البرتقالي ملاصقة للنالة ومقابلة لحديقة القرشي من الاتجاه الجنوبي ونصف اسهم فندق انعام بالسوق العربي ومجموعة من الدكاكييين قرب جامع فاروووق ودكاكيين بشارع السيد عبد الرحمن وغيرها من مال السحت وشراء المال الفطيس بواسطة سمسار خاص يعمل معة وينفذ له عملياته وجميع اولاده بماليزيا يحضرووون في الدراسات العليا وهو يملك اسطوووول من الفارهات مارسيدس ولاندروكروووزر وتوسان وغيرها
دولة ينعدم فيهاغاز الطبخ في اكبر مدنها كعطب ومدني والطلاب للمؤتمر الوطني يستوردوا لهم سيارات ب 22 مليار هذه من احدث صفحات الانقاذ في الفساد المالي يمكن هذه السيارات تم تم يلها من بنك فيصل وهذه البنوك الاسلوربوية وليس اسدامية هي سبب دمار الاقتصاد السوداني وصدقوني اكبر البنوك العالمية التي تدعي النظام الاسلامي هي ربوية متحايلة اي تتحايل على الربا والامثلة كثيرة ويطول ذكرها
فاذن ان الاوان للشعب ان يشمر عن ساعد الجد اذا اراد الحياة الكر ان ينتفض ضد هذا النظام الماكر الذي شوه الاسلام ان الاسلام هو الزمن والحرية والحياة الكريمة لكن الاذلال والبطش واستعباد الناس فهذا ليس باسلام وان تدثر بالف ديار
والده غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون
الاستاذ/علي عمر إبراهيم فرح
نعم الرجل ، كانت لنا حلقة تلاوة بعد صلاة الفجر وحلقة تجويد بعد العصر في احد المساجد في احدى المدن الخليجية.
عرفته انسان مهذب وخلوق ودود هادي الطباع، لا تكاد تسمع صوته حينما يتحدث، كان يسكن بجانب المسجد في نفس الشارع الذي نقيم فيه، اشهد له بالصلاح وذلك لما عرفت من حسن تعامل من جانبه على الرغم من فارق السن بيننا.
في يوم ودعنا وقال انه ذاهب الى السودان واظنه حصل على وظيفة في ذلك البنك.
مع مودتي
يا اخوانا دي مصيبة شنو دي ؟ الاشكال دي نحن ح نرتاح منها متين؟