قال القيادي بحزب المؤتمر السوداني، خالد عمر يوسف، إن الحرب السودانية المندلعة منذ الخامس عشر من العام الماضي، لم تكن وليدة الصدفة، كما أنها لم تكن خياراً حتمياً لا يمكن تجنبه.
ودائما ما تتهم بعض القوى المدنية والحزبية في السودان، عناصر النظام البائد، الذي سقط في أبريل 2019، بعد احتجاجات شعبية مشهودة استمرت لنحو أربعة أشهر؛ بإشعال الحرب في السودان.
وأشار يوسف على حسابه الشخصي على “فيسبوك” إلى أن الحرب الدائرة في السودان، كانت عملاً مخططاً سعت له عناصر النظام البائد مستغلين وضع الانقسام في المؤسسة العسكرية وانخراطها في السياسة وتنافسها على السلطة، فقادوا البلاد لهذا الخيار الكارثي.
وتابع” سعينا بكل وسعنا لقرع ناقوس الخطر ولتجنيب البلاد هذا المصير، وسنواصل السعي حتى آخر نفس لإسكات صوت البنادق وإحلال السلام.
وأكد القيادي بالمؤتمر السوداني، خالد يوسف أن الحرب شر مطلق، ولن تجلب سوى الدمار، مشيرا إلى أن السودان وشعبه لا يستحقون ما يحدث لهم بفعل هذا القتال.
واتهم يوسف دعاة الحرب بـ”المجرمين والجبناء”. جبنوا عن تحمل مسؤولية خياراتهم الإجرامية، ويسعون لتغطيتها بالأكاذيب.”
وأرفق يوسف المنشور بفيديو يوضح موقف القوى المدنية الرافض والمحذر من انهيار الدولة حالة اندلاع الحرب، مقابل قيادات محسوبة على النظام البائد، تدعو للحرب.
وتتواصل منذ 15 أبريل العام الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة بالسودان.
التغيير
الحرب قا مت عندما اغتر حميرتي بقوته التي تفاقمت في زمن الغفلة زمن القحاطة والبرهان وهدد الشعب وقيادات الجيش علانية وذهب بجيشه لمروي وحاصر القيادة العامة وذلك بعد اتفاقه مع قيادات قحت العوراء أمثال سلك وعرمان وغيرهما
وبعد ذلك لم يكن هنالك فرصة الا الحرب ولا مفر منها البتة وكتر خير من اطلق الطلقة الاولى يبقى علاقة الكيزان شنو بالحرب ؟ انتم سبب الحرب وكل المصائب هذا من ناحية سياسية اما التفسير الصحيح وهو غضب رباني بتطاولكم على الله ورسوله ودينه والمجاهرة بالمعاصي
اجمل مافي ظهور الاسناذ ياسر عرمان او الباشمهندس خالد سلك هو ظهور الجداد الالكترونى الكيزانى الممعوط ومزعوط ومضروب بالهيم والسمير والمرض، فيخرجوا من مقالب الذبالة مجامع القمامة والكوش التى يسكنوا فيها بتعليمات من اسيادهم الكيزان الارهابيين السفلة تجار دين ومخدرات زناة نهار رمضان سبابين الدين، فيسهلوا اسهالا شديد جدا ويملاو الموقع بقلذوراتهم ونتانتهم المعهودة.
الجماعة بيجيهم انهيار عصبي عدييييل كدا
لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين كوز كوز وعبيدهم الانجاس وجدادهم الالكترونى كوز كوز وعبد عبد وجدادة جدادة
النظام البائد أسوأ كارثة نزلت بالسودان. لا يماري في هذا الكلام إلا كوز. تمام. إنتو ناس قحت وتقدم إنتو منو؟ والفوضكم كسلطة تتحدث بإسم الشعب السوداني منو؟ والحقيقة أن العديدين من عناصركم الحالية شاركوا لأسباب مصلحية في النظام البائد الفاسد ، أبراهيم الميرعني كان وزير في حكومة البشير ، الواثق البرير كان البشير معزوم غدا في بيوتهم كل شهر، الصادق المهدي -رحمه الله- كان على ثلة وقنوات مع الكيزان على جميع مستوياتهم ، عبدالرحمن الصادق كان مشارك في حكومة البشير ، مريم الصادق كانت مشاركة ، حمدوك كاد أن يشارك مع البشير في حكومته ، أسامة داؤود كان يتفق مع الكيزان على شراء القمح المدعوم عالميآ بسعر الدعم ويبيعه للشعب بأضعاف السعر عبر المخابز التي يحتكرها ، ناس عمر القراي وأسماء محمود ماخدين قضية الشعب المغلوب على أمره قضية شخصية من أجل الثأر لمحمود ضد الترابي والإسلامين ، ياسر عرمان يقفز على أي موجة ضد تيار السودان وكأن له ثأر قديم مع السودان نفسه ، زينب الصادق قالت على رؤوس الأشهاد أن الدعم السريع معذور بسكنه في منازل المواطنين. إضافة إلى سكوتكم المتعمد جدآ عن كل إنتهاكات الدعم السريع وهي معروفة وموثقة في كل العالم وفي أي بقعة في العالم لو قلت الدعم السريع الناس تقول لك مليشيا إرهابية مكوناتها من اللصوص والقتلة ، عدا ، أنتم تنظرون إليها كالمسيح المخلص. وتعاونكم مع الإمارات وهي تدمر السودان دمارآ غير مسبوق وتدعم المرتزقة. ياسيد خالد تعالوا إلى السودان وناضلوا من الداخل مثلما ناضل المناضلون الذين عانوا الويلات من نضالهم ولكنهم فازوا وحرروا بلادهم وإنتصروا لها مانيلا مثلآ. أشهروا رفضكم القوي للتدخل الأماراتي في شؤون السودان واشهروا رفضكم لتسليح الأمارات للمرتزقة الأفارقة ، أشهروا رفضكم التام لأفعال مرتزقة الدعم السريع بدلآ عن أن تغنوا مع حمدوك لأم قرون بينما ذكور أم قرون يغتصبون العذارى في جزيرة توتي وفي الجنينة وفي قرى الجزيرة. لو عملتوا كل ده قولوا عندها نحن نمثل الشعب السوداني ، وعندها ح يكون عندكم مصداقية والناس ح تؤمن بيكم قدوة وطنية.
نظام الإنقاذ الاعجاز والانجاز هو افضل نظام مر على السودان عبر تاريخه وهو قد بنى السودان طوبة طوبة لا يماري في ذلك الا حاقد او مغيب او غير واعي
هههههههههههه بعض الشباب يسمع بمصفاة الجيش وقائل عملها المستعمر ويسب الإنقاذ
تخرج من الجامعات الولائية وسكن في المدن الجامعية واستفاد من مصاريف الصندوق القومي لدعم الطلاب يصرفها كاش واستخدم بطاقات التامين الصحي ودا كوووله قايله من زمن الاستعمار يسب الانقاذ
مشكلتنا في جهل بعض الشباب المغيب الراكب راس فاضي ما عارف مصلحته
التحية للشباب الذي يجاهد مع الجيش دفاعا عن الارض والعرض
اللهم ارحم الكيزان وابناء الكيزان وابناء ابناء الكيزان اوع الناس وارجل الناس واذكي البشر
وأنت أكبر الجاهلين ، تتحدث عن جامعات ولائية خريجها أقل كفاءة من طلاب المدارس الأولية قبل سطلة الكيزان ، أما المدن الجامعية شكلك أهلك ما وروك إن كل المراحل وفي كل أقاليم السودان كانت تتكفل الدولة بجميع المتطلبات الدراسية من الكتب إلى الكراسات إلى الاقلام والحبر وكذلك توفير المعيشة في المدارس الداخلية المنتشرة في كل أقاليم السودان وحتى تذكرة الذهاب والعودة للمدارس كانت الدولة تتكفل بها ، يعنى الطالب من يدخل المدرسة الابتدائية إلى أن يتخرج من الجامعة كل مصاريف على الدولة ، والكيزان ما وقفوا على خراب التعليم فقط بل قاموا بتخريب وسرقة وبيع كل اصول الدولة من بنوك وشركات ومصانع ومشاريع ، لعن الله الكيزان ما بدأت البلاوى في السودان إلا بعد تحالفهم الظاهري مع النميري وتمكنهم من إقتصاد البلاد بالبنوك والشركات المسمى إسلامية في الوقت الذي كانوا يحاربون فيه مايو في الخفاء .
إنت ولد نيء غير ناضج وغبيان في جهلك. نظام الإنقاذ نظام الحراميه هو السبب الأكبر في إنهيار السودان والوصول به لهذه الدرجة أن ألعوبه في يد البعير الطافش المخنوث محمد بن زايد وقرود مرتزقة غرب أفريفيا وعفن الرزيقات ووقرود الشمبانزي المسيرية والبقارة. ده كلوووو بسبب الحراميه بتاعينك بتاع الإنقاذ.
الموضوع تجاوز الآن عتبة من الذي أشعل الحرب . ودخلنا الآن مرحلة من الذي يؤجج الحرب . ومن سيكسب الثروة والموارد الأكثر والمساحة الأكبر من أرض السودان ؟ وما هو مصير قبائل هربت رؤوسها لأقصى الشرق وتركت أهلها في أقصى الغرب . وفلول هربت رؤوسهم إلى تركيا وتركوا مليشياتهم ومستنفريهم حفاة عراة يتامى جياع على الأرض.
ربنا يشعل الحرب في رأسك و رأس خالد سلك.
وقوى سياسية تتدعي أنها على الحياد ولا تتجرأ إدانة أحد طرفي الحرب الذي يقوم بقتل وسحل وإهانة المواطن – وليس المقاتل – إدانة واضحة وصريحة والمطالبة الدولية بإنزال أقصى العقوبة عليه…
ووصل الأمر كذلك للصمت المريب من بعض القوى السياسية – التي تدعي أنها تمثل الشعب – لتوجيه الإتهام أو حتى النصح المبين للدولة x التي تدعم أحد الأطراف عسكريا بالمال والسلاح المقاتلين الأجانب بصورة صريحة وواضحة رغم توفر عدد من الأدلة من جهات مستقلة
دعاة الحرب لا مبرر لهم سوى أنهم ينتظرون اللحظة المناسبة للعودة من وراء المؤسسة العسكرية … والبرهان (الكذوب الثعلب المكار ) ظل قبل الحرب وقد ابدى حرصه على طموحات الشباب وقيام الدولة المدنية التي انقلب عليها في 25 أكتوبر وجماعة الموز لا يزالون يحلمون بمناصب وعدهم بها العسكر .. ما مصير جماعة الموز ( الارادل) إذا عاد الكيزان عبر بوابة المؤسسة العسكرية (الانقاذ2)…. هذه الحرب من اجل السلطة وإن تنكر الكيزان لها…. في نقاشاتي مع بعضهم خلف الابواب يعترفون أنهم عائدون … إذا من يعرقل ايقاف الحرب لا يهمه مصير الذين يقتلون كل يوم في سبيل عودته للسلطة .. وألحظ العسكر وهم في الجبهات يرسلون رسائل سالبة ضد عودة المدنية بما يوضح توجههم نحو السيطرة مجدداً على السلطة وإن قتل الشعب كله .. كما قالها العطا….
التحية للباشمهندس خالد عمر يوسف الرجل النبيه العفيف الذي يعطينا امل في سياسيي هذه البلد … لقد حضرنا الندوة بمنصة x وقد قدم شرحا وافيا لجهود تقدم ومااترمي اليه من سيناريوهات تحاول بها انهاء الحرب والتمسك بعدم فقدان بلدنا والاستعداد لما بعد الحرب من مرحلة اعمار وبناء وتعويض لمالحق بالناس والبلد
كلام محفوظ ومكرر ومن غير معنى .. كلمة لا للحرب التي تطلقها مجموعة قحت هي موقف سياسي وليس موقف مبدئي. لديهم تصور وسردية معينة للحرب الحالية ولديهم رؤية احادية لنهاية الحرب وهي كما يسمونها العملية السياسية وتعني عملية تسليمهم السلطة.. انتم مثل الكيزان لا تكترثون ولا يهمكم الشعب السوداني ولا تدمير البلد بل كل هذه شعارات سياسية.. وانتم اكثر بلبسة من دعاة الحرب ولكن بطرائق مختلفة
يا راجل اتقي الله كفي كذب ودجل انتم من اشعلتم نار الحرب وكنتم علي يقين بأن الدعم السريع سوف ينتصر علي الجيش في بضعة ايام وتعود ايام حكمكم والعبث والقراي وما ادراك ما القراي ونصر الدين مريسة ومحاربة الله ورسوله والمجاهرة بالمعاصي
لكن يكن في علمك يا حقير لا انت ولا اسيادك لكم موطي قدم في السودان بعد كل هذه التضحيات
ولو انت راجل وبتتكلم بلسان الشعب السوداني احضر السودان والله يا سلك انا لا اعلم الغيب لكن الشريعة عليها بالظاهر والله الشعب يكلك اكل اللحم
كثير من المؤشرات تدل علي انكم و بالتحالف مع المرتزقة اردتم القيام بإنقلاب و الاستيلاء علي السلطة و من تلك المؤشرات الهجوم علي مطار مروي العسكري و هذه في حد ذاتها إعلان حرب و هناك الزيارة ( المشبوهة ) لإبن خليفة حفتر الي السودان قبل حوالي 3 أيام من اندلاع الحرب تحت غطاء رياضي و اجتماعه مع الهالك المجرم حميدتي و كان اللقاء ( مغلق ) و هناك ايضاً تصريح المجرم الآخر عبدالرحيم دقلو في يوم 6 ابريل اي قبل الحرب بتسعة أيام حين قال ( البرهان قام بتشييد سور حول القيادة لحماية نفسه ) و هذا كلام واضح يدل علي نية الهجوم علي القيادة العامة و اعتقال أو اغتيال البرهان كما صرح بذلك المجرم حميدتي في أول ساعات الحرب.
المرتزقة لأنهم جهلة لا يعرفون شئ عن القوات المسلحة كانوا واثقين من نجاح الانقلاب و الاستيلاء علي السلطة و حين فشلوا أمام اقل من 100 جندي و ضابط من القوات المسلحة في محيط القيادة العامة حولوها الي حرب ضد الشعب السوداني و الوطن ككل.
انت صاحي ولا طرفك اصلو من طبعو ( الحمد لله الزول ده ما بسكر ( ما بسحلب ) اصلا ) …………. يا سلك تمباك لا طعم ولا لون ولا رائحة سبحان الله ضيعت تاريخ فداسي مع حمدوك وعرمان وكل حيران ………. هدية صغيرة ( حلوة وجديدة وملعوبة ……… ما هذا التطور وما هذا التعقل ومن يدفع فواتير الفنادق والوجبات والرحلات والجلسات والموتمرات والبارات والسفريات ان لم تدفع الامارات ………… نعم في حالات كثيرة، العسكري العاقل والواسع التجربة، أكثر احتراماً للحياة البشرية والسلام والتفاهم، من السياسي «البلطجي» المزايد. ……………… حلوة وجديدة وملعوبة ………….. الاختشوا ماتوا ……….. تكليف افريقي للرئيس الدكتاتوري التقدمي القحاطي اليوغندي بترتيب لقاء مع الهالك حميتي من داخل مقبرة بشرق النيل مع البرهان الموجود في بورتسودان نعم شغل سكارى حيارى كيف يلتقي من مات بمن هو على قيد الحياة متى تفيقوا انتم اعلم الناس بموضوع موت حميتي ده سياسة رضو يا ………. لن تعودو يا خونة ولو حملتكم دبابات امريكية كما حملت العميل نور المالكي العراقي من قبل ……… لن تعودو انتهى دور الخونة …………..
والله والله يا سلك ، كما تعلم انت ويعلم الشعب السوداني، أن اتفه واغذز واحقر الفلول لا يساوي قطرة فى محيط تفاهتك وغذارت وحقارتك . ستظل واقفا فى محطة من أشعل الحرب لاشى سوى لمحاولاتك المستمرة و المستميتة التنصل من مسؤلية اشعالك انت شخصيا لهذه الحرب، برمى مسؤوليتها على الفلول . انت شخصيا ياسلك من أشعل الحرب لأنك أنت شخصيا المستفيد الأوحد منها لفش غبينتك من الكيزان. لقد ، كما قال قائدكم عرمان فى مقابلته مع المزيع احمد طه فى قناة الجزيرة (راجع مقابلات احمد طه بعرمان ) انكم نجحتم أن تقتلعوا الدعم السريع من الفلول للقضاء عليهم به .وهو ما يجرى الأن فى السودان بحزافيره وما يؤكد ذلك ، وإن كان لا يحتاج لتأكيد، دفاعك المستميت الاجرامى الارهابى ، لدرجة السخف والسزاجة والعباطة والولادة ، عن مليشيا الارهاب والارهابين. ولكن لم لا تدافع عن المليشيا وانت سلك احد افراد الخلية التى دبرت ونفذت انقلاب قحت_حميدتي الفاشل فى منتصف ابريل الماضي بشهادة منى اركو مناوى ( انقلاب الشريحة) . مشكلتك ايها السازج انك تعتقد أن الشعب السودانى، الذى لا يكره شخص كما يكرهك انت، شعب سازج مثلك. و فشل انقلابكم ليس مستغربا فأنتم الفاشلون ابدا وأولهم سلك . يكفي فقط يا سلك الانقلابى أن تكون انت شخصيا فى اى منشط، أو عمل ، ليفشل فشلا ذريعا. كما يكفي جدا جدا ان تكون انت شخصيا فى اى حزب ، أو تحالف، ليكرهه الشعب السوداني. انت تعلم علم اليقين أن الشعب السودانى يكرهك أكثر من كراهيته للموت . لأنك احمق ومندفع مضطرب الشخصية تعالى من الأمراض النفسية
غير راشد غير سوى عديم الأدب جاهل ناقص التعليم حتى المدرسى امى فى التاريخ والجغرافيا والاقتصاد و الاجتماع والسياسية على مستوى السودان والاقليم والعالم. ولا تجيد سوى الكذب والنفاق والارتزاق والعمالة والجاسوسية والخيانة والتضليل والاستخفاف بالشعب السوداني وهندسة صناعة وتجارة الكراهية و الفتن ، كما لاتجيد غير الهرولة نحو الاخر ايا كان هو يهودي ماسوني بكو القاعدة داعش وغيرها، للاستعانة به لتحقيق أهدافك المسمومة وعلى رأسها خلق الفتنة واشعال الحرب لازاحة الجيش السوداني المقدس من الوجود واستبداله بمليشتكم الدعم السريع سابقا مليشيا تقدم حاليا. انى على قناعة كاملة أنك يا سلك مقتنع تماما ومقر بكل ما ورد فى هذا التعليق لأنه حقائق بحتة.
ده طبعا متوقع اول ما يظهر أحد من أعضاء تقدم الوطنيين خاصة خالد سلك أو ياسر عرمان الا والكيزان شغالين لطم للخدود وشق للجيوب وصوالين للعزاء تنفيسا لما في صدورهم من غل بسبب الهزائم المتكررة في ارض المعارك عسى أن يكون ذلك لهم سلوى وعزاء. تقدم تتقدم والمؤسس عبدالله ادم حمدوك امل السودان. شكرا حمدوك ايها الرجل الوطني الخلوق النزيه ولا نامت أعين الكيزان والبلابسة.
يا سلك
انت تتبنى رواية الدعم السريع بأن الكيزان اشعلو الحرب رغم ان الاعمى يرى الادلة الدامغة عن دوركم ودور الدعم في اشعال الحرب للاستيلاء على السلطة بشهادة الاستاذ عثمان ميرغني الذي قال انه يتقدم بالشهادة في المحكمة بعد فقد عشرات الاف الارواح.
واضح جدا انحيازكم المريب لعصابة الجنجويد القتلة الذين نهبوا وقتلوا باسم الديمقراطية التي انتم حماتها.
بعدين يا سلك سؤال بريئ:
من الذي فوضكم باسم الشعب لتتحدثوا باسمه؟ ما شرعيتكم!!!!
لقد شهد شاهد من أهلها يا سلك وهو الروائ العالمى عبد العزيز بركة ساكن، وهو منكم ياخالد سلك ، بقوله الفصل بأن قحت وتقدم تتحمل وزر اى نقطة دم سقطت فى هذه الحرب. هذا ليس مجرد رأي وإنما حكم ،ليس من كوز ، من شخصية عالمية تجدالاحترام والتبجيل من كل الشعب السوداني . بهذا الحكم يؤكد المؤكد جدا بأنكم يا خالد سلك من دبرتم وخططتم ونفذتم الانقلاب العسكرى الدموي الفاشل والذى أدى فشله للحرب . اؤكد لك يا خالد سلك ، لن تستطيعوا الهروب من مسؤليتكم الكاملة ليس فقط باشعال الحرب وإنما بإشعالها وادارتها عسكريا و وسياسيا وماليا واعلاميا ثانية ثانية حتى لحظة كتابة هذا التعليق. كما أنه لو استطاعت قحت وتقدم أن تبرأ نفسها فلا تستطيع انت و رأس الفتنة عرمان أن تبرءا نفسيكما حتى لو اجتمعت الشمس والقمر. محاكماتكم قادمة قادمة لامحالة. فمن المستحيل أن تهربوا من المقصلة يا خالد سلك. الشعب السودانى فى انتظاركم على مضض. واضح جدا ان تجديد اتهاماتك المكرروة السخيفة البائسة البائرة بأن الفلول هم من أشعل الحرب بعد مقالات الروائ العالمى الحارقة الناسفة لكم والمبرئة للفلول هو محاولة مكشوفه منك لتغطية ما صدر من تجريم لكم من بركة ساكن ولكن هيهات .
يأخ خالد
انتم اصبحتم ورقة محروقة
ليتكم تبتعدوا عن المشهد السياسي فليس لديكم اي اساس قانوني او شرعي او اخلاقي كي تتلصقوا بهذه الطريقة في العملية السياسية
ما هذه الشهوة والحب لمرضي للسلطة والذي يبيبد الناس ابادة؟
هذا جنون!