أخبار السودان

«هآرتس»: تحالف إسرائيل والسودان «مقرف». إسرائيل تدافع عن نظام إرهابي لا رحمة لديه،

وصفت صحيفة «هآرتس» في مقالها الافتتاحي التحالف الذي قالت إنه آخذ في التبلور بين إسرائيل والسودان بـ«المقرف».

وذكرت في المقال الذي حمل عنوان «إسرائيل في خدمة قاتل جماعي»، أن الحكومة الإسرائيلية طالبت الإدارة الأمريكية ودول في الاتحاد الأوروبي بتغيير موقفها من السودان، والتفكير في شطب ديونها ومساعدتها اقتصاديا. وأن «الكرم» الإسرائيلي مرده إلى أن السودان قطعت علاقاتها مع إيران وتعمل على منع نقل السلاح لسيناء وقطاع غزة.

وبحسب «هآرتس»، فإن العلاقات بين إسرائيل والسودان معقدة، ورغم عدم تصنيفها كدولة عدو في تل أبيب، ساعدت السودان على مدى سنوات قوافل السلاح التي وصلت من إيران على المرور من أراضيها وصولا لقطاع غزة.

وتابعت، «كانت الخرطوم منذ عام حليفا مقربا من إيران ومنحت في الماضي ملاذا لأسامه بن لادن. في المقابل، فقد تغاضت (على ما يبدو مقابل مبالغ مالية مناسبة) عن عمليات إنقاذ يهود إثيوبيا، وفي مطلع العام صرح وزير خارجيتها، إبراهيم غندور أن بلاده تدرس مسألة التطبيع مع إسرائيل».

ورأت «هآرتس»، أن إسرائيل ظاهريا عليها أن تكون راضية عن إمكانية تكوين علاقات ودية وإن لم تكن رسمية مع دولة عربية ترتبط بالتحالف العسكري مع السعودية، ولديها علاقات جيدة مع مصر، بل حتى تتعاون مع الولايات المتحدة في مجال الاستخبارات.

لكن- والكلام للصحيفة الإسرائيلية- ?سيكون من الخطأ ضم السودان لقائمة الدول العربية ?المعتدلة?، التي تعتبرها إسرائيل دول مناسبة للتعاون. إذ يترأس الدولة الرئيس عمر البشير، الذي صدر ضده أمر اعتقال دولي لمسئوليته عن الإبادة الجماعية في دارفور. وتشير التقديرات إلى أن ما بين 200- 400 ألف شخص قتلوا، وهُجر الملايين من منازلهم واغتصبت آلاف النساء على يد جنود البشير والموالين له?.

وأضافت، «جرائم الرئيس السوداني، مثلما توصف في لوائح الاتهام التي صدرت بحقه، تتجاوز بصورة مروعة ?المعايير? المقبولة أيضا لدى الأنظمة الظلامية. لا يمكن للحكومة الإسرائيلية تجاهل العمليات غير الإنسانية التي اتخذها البشير، وأن تعمل من أجله لمجرد قراره بقطع العلاقات مع إيران. وفقا لهذه المعايير كان على إسرائيل إذن قطع علاقاتها مع تركيا وروسيا وبريطانيا وباقي دول العالم التي تربطها علاقات بإيران. كذلك من المستبعد أن تجرى اتصالات مع نظام مثير للجدل بهذا القدر في الظلام، بلا تقارير للمجلس الوزاري المصغر ولجنة الأمن والخارجية، وبلا نقاش مجتمعي وتحت تعتيم إعلامي كبير من الرقابة العسكرية».

وختمت الصحيفة مقالها بالقول: ?الأخطر من ذلك، أن إسرائيل كمدافعة عن نظام إرهابي لا رحمة لديه، تزعزع بشدة مكانتها كدولة تسوق أخلاقها كثروة استراتيجية، مقارنة بدول المنطقة. إن ?صداقة? إستراتيجية مع السودان ليست خطئا أخلاقيا فحسب. إذ يتوقع أن تجلب في أعقابها كراهية إستراتيجية مع العالم المستنير.

الغد

تعليق واحد

  1. الحكومة الإسرائيلية سربت الخبر عمداً للصحف الإسرائيلية بعد حصولها على ماتريده من النظام الحاكم فى السودان الذى طلب وساطتها لدي الولايات المتحدة و دول اوروبا , سربته من أجل عدم القيام بالوساطة و هى تعلم بأنها سوف لن تخسر شيئ فى علاقتها مع نظام الإنقاذ المتهافت للتطبيع معها بأى ثمن .
    اسرائيل باعت الترماج للإنقاذ و شربته مقلب لا تنساه .

  2. المثل بيقول الفيك بدر به الكيزان يتهموا كل من تمرد ضدهم بانه عميل لاسرائيل وهم العملاء الحققين

  3. تصور مستوى الذل والهوان الذى وقع فيه السودان على ايادي هؤلاء الكيزان. يطلب رئيس بلد اللاءات الثلاثة القرب من اسرائيل البلد الذى وجد بحسبانه جريمة ضد ألانسانية ويعيش على جرائم الحرب، وحتى هذا البلد يرفض اعلامه مجرد التقرب من رئيس السودان البشير الرقاص العوير نسبة الى انه مجرم حرب مطلوب من المحكمة الدولية… وانتم صامتون لا تحركوا ساكنا.. اين انتم يا ابناء ترهاقا

  4. يا سلام علي الصحافة الحرة، وطبعا هم عارفين سياسة بلدهم عاملة كيف لكن تصل درجة التحالف مع الكيزان هم دي المستغربين ليها حد وصفها بالقرف يعني “زي النخامة البتطلع من حلق زول عندو التهاب مزمن في سدرو اعوذ بالله “لكن يا الكيزان شيلو شيلتكم بعد كدا لانكم عملتوها ظاهرة وما كل مرة حا تسلم الجرة، فلاحتكم فاحت

  5. ((وصفت صحيفة «هآرتس» في مقالها الافتتاحي التحالف الذي قالت إنه آخذ في التبلور بين إسرائيل والسودان بـ«المقرف».)) .
    —————–

    هاهاهاهاهآيييي
    حالتكم تحنن يا كيزان الشيطان .. حتى إسرائيل عندها رأى مشمئز منكم و من نظامكم المجرم الفاسد !!

    و ماذا تبقى لكم من كرامة و من عزة نفس بعد كل ذلك يا عديمى الكرامة و أنتم تركضون خلف الدولة العبرية طمعاً فى كسب ودها و التطبيع معها بأى ثمن ؟؟
    أى نوع من المخلوقات أنتم ؟؟
    بالتأكيد غير سودانيين و لا تحملون جينات سودانية ..

    السودانى شهم له أنفة و كبرياء لا يتلاعب فيها, و عنده كرامته و عزت نفسه و سيادته فوق كل شيئ ,
    السودانيين من أشد الأمم اعتزازاً بأنفسهم وصوناً لكرامتهم، وكراهية للذل فهم لا يصبرون عليه أبداً . أما أنتم يا كيزان الشيطان فعندكم لا همّ لكم سوى البقاء في سدّة الحكم ولو على حساب الشرف والكرامة والعزّة والأنفة والكبرياء ولا معنى عندكم للقيم والمبادئ والأخلاق فقيمكم العمالة ومبادئكم الخيانة وأخلاقكم الذلّ والمهانة هؤلاء هم أنتم يا معشر الفئة الضالة التي وجب إستئصالها من التراب السودانى .

  6. الترابى و البشير وعلى و نافع و ،،،، و،،،، و الخ كلهم ماسونيون ،،، ونعرف هدف الماسونيون بناء اسرائيل الكبري وخدمة اليهوديه ،،،انظروا ما يحدث فى السودان من تجويع وتشريد وتقتيل أليس خدمة المشروع الماسوني ،،،،،،!!!؟؟؟

  7. سبحان الله هل اسرائيل ارحم من النظام ماهى يوميا بتقتل الاطفال فى فلسطين المحتلة وتبنى المستوطنات اذا اين حقوق الانسان اسرائيل الدولة الاكبر فى الارهاب لا يحق لها تقييم الاخرين ولكن فى نفس الوقت هى تدعم الحكام الدكتاتوريين فى كل العالم حفاظا على استمرارها لاحتلا فلسطين دا رغى فارغ.وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية

  8. صرح مسؤول كبير فى النظام عند سماعه لخبر ان اسرائيل غير موافقة على التطبيع مع السودان لأن رئيسه مجرم مدان من المحكمة الدولية بابادة شعبه , صرح قائلا : على قول المثل : رضينا بالهم والهم ما راضى بينا . سبحان الله .

  9. حاجة غريبة بالنسبة للسودانيين —
    صحيفة تكتب كلام زي دا و جهاز ( الموساد ) لم يصادرها بعد الطبع —
    اتعلم يا جهاز ( ود عطا ) كيف تكون الصحافة الحرة في الانظمة الديمقراطية —
    حقيقة عار علي اسرائيل ان تدافع عن نظام الابادة الجماعية في السودان — نظام يقتل شعبه بصورة تكاد تكون يومية و ببشاعة لم تحدث من قبل في العالم —
    نعم و للاسف اسرائيل الدولة الديمراطية الوحيدة في منطقة الشرق الاوسط انهارت صورتها الزاهية بعد دعمها لنظام مجرم مطارد دوليا و معزول داخليا و خارجيا و عليه عقوبات كونية —
    اسرائيل سوف تخسر كثيرا بعد ان اصابتها لعنة الانقاذ —
    و الاسلام السياسي السوداني أو الحركة الاسلامية السودانية خسرت كل ما تبقى لها من مصداقية و باتت عارية تبحث عن ما تواري به سوأتها —
    كانت تتهم المعارضة زورا و بهتانا ان لها علاقة مع اسرائيل — و المعارضة بريئة براءة الذئب من دم ابن يعقوب — و اليوم تكشف المستور و بان المغطى و مليان شطة — تخسؤوا يا كيوان الفشل الداوي —

  10. ان اهم ما ورد قى خبر ها آرتس الاسرائيل هو هذه الفقرة : لا يمكن للحكومة الإسرائيلية تجاهل العمليات غير الإنسانية التي اتخذها البشير، وأن تعمل من أجله لمجرد قراره بقطعالعلاقات مع إيران. وفقا لهذه المعايير كان على إسرائيل إذن قطع علاقاتها مع تركيا وروسيا وبريطانيا وباقي دول العالم التي تربطها علاقات بإيران .انتهى .
    اذن هناك سبب مقنع جدا دعى حكومة الائتلاف الاسرائيليه واحزاب المعارضه لكتابة مذكرتهم وعلى اعلى المستويات .
    اكد لى مصدر اكاديمى رفيع ومتخصص ولا علاقة له باكيزان ، ان بعثات علميه عديد امريكيه والمانيه ونمساويه قد تأكد لها تاكيدا علميا دقيقا ان هيكل سليمان يوجد بمنطقة سوبا بالخرطوم ) سبأ( وهو المعبد الضخم الذى بناه سيدنا سليمان فى مملكة سبأ وقد بحث عنه اليهود فىارض فلسطين كلها والحبشه واليمن ولم يجدو له أثرا وقد شهد موقع الهيكل عدد من الباحثي السودانيين ثم تم دفنه مرة اخرى . والحكومة على علم تام بذلك .
    اقول ان ذلك قد يكون هو السر و التفسير الوحيد لسعى اسرائيل الحثيث من وراء هذا الطلب وبالتالى حرصها غير العادى ﻷقامة علاقات مع السودان .

  11. البشوف صرة الوش وعوجة الخشم يقول صحى صحى الاسد النتر.
    يا دلقان والله ووالله اللبوه أرجل منك..إنت واحد فاره معفنه…آآآآى كلامى ليك إنت يا ود هديه اللو….هو فى واحد غيرك؟

  12. مهما يكن الاختلاف , فإن اليهود يكذبون كالشيعة . واما بالنسبة للتطبيع فمن المستحيل أن يطبع سوداني عاقل من اليهود . ولكن للأسف تتعاون جميع الحركات التي تدار بواسطة اليسار والمرتزقة من حركات جنوب السودان مرورا بعبدالواحد مرورا بالشيعة والصوفية .
    الاجواء التي تسود السودان هي اجواء سلام وتوافق ودحر للمرتزقة الخونة القرف إير وياسر عرمان وخليل وكل الوسخ من يساريين بلا يخمهم جميعا

  13. الحق يقال ان سيدنا سليمان لم يكن له هيكل كبير البتة بل ( محاريب ) و هي عبارة عن معابد صغيرة مبنية من الطين في مناطق متفرقة من فلسطين و تلاشت جميعها قبل ظهور المسيحية —

  14. نعم لماذا السودان وحكوماته السابق والحالية تعادي اسرائيل اسرائيل كل الدول العربية والخليجية لها علاقات متفاوتة والسمة الابرز الاحترام وتبادل المنافع
    لماذا السودان وبغباء رئيسة الحالي يرزح طوال فترة حكمة تحت الحصار الاامريكي الاسرائيلي وفلسطين لها علاقات وتعاون وتفاوض معها

    التفتو لمصالح السودان ولا تتبنو معاداة دولة اسرائيل التي لا ضرر لها لدولتنا السودان سوي فلسطينيتنا اكثر من فلسطين

    ااتركو الغباء الضار والتفتو لمصالح البلاد والعباد

  15. ده نوع من التمنع و سياسة التفاوض عشان السودان يقبل أي حل مع اليهود و هم لديهم المكر و الخبث , يعنى رفع السقف التفاوضي عشان السودان ما يشترط و يقبل كل الشروط البختوها ليهو و يبلع الطعم مثل التاجر عندو بضاعة يقول ليك ما عايز ابيع عشان يرفع السعر .
    عموما اليهود ديل ما زى النصارى في التعامل و عندهم غدر و ربنا سبحانه و تعالى حذر منهم و لينا عبرة في جنوب السودان بعد ما سمعوا الكلام و انفصلوا و عملوا علاقات و أي حاجة دايرنها منهم طبقوها فتنوهم في بعض و بعد الحرب دورت جابوا ليهم مجلس الأمن و قوات دولية و تهديد بجرائم الحرب يحرشوا دا على دا و دي عادتهم من زمان حتى الانبياء بقتلوهم.
    عموما حيعملوا حاجة ممكن تكون اسوأ من نيفاشا
    و اذا اخترقوا البلد من الداخل و فتحوا مكاتب حتدور فيها حرب من كل الاتجاهات الاعمى شايل المكسر فيها و الناس كلها كلها تبقي لاجئين و المصريين حيقفلو الحدود زي غزة و البلد تبقي زي العراق حاليا ده لو ما اتقسمت الى عشرين دويلة.
    و اليهود عقيدتهم انهم شعب الله المختار و باقي الناس اممين و ده كلامهم هم .

  16. كل يوم يذداد الذين امنوا علما وهدى كما ورد فى الايات ويذداد الكبراء والسادة اهل السلطة و الضلال ضلال وفساد وخلفة فى الفساد لكى يستبصر من يريد الله جل وعلا ان يوفقه . فهل مسيلمة الكذاب يحمل لافتة كتب عليها انا كافر ام كفر باعماله وبدليل بالحجة البالغة . فقد قال اهل الذكر ان الاخوان الذين نقول عليهم كيزان فرقة خارجة من ملة الاسلام . السوال هل وجب قتالهم فليجب من هو مومن وغيره يسكت .

  17. الاجنده اليهوديه في بلد النيلبين السودان تم تنفيذها بالحرف الواحد من قبل هذا الحكم المشئون الذي جسم علينا ردحا من تاريخ هذا البلد الاصيل الشاسع العريق من اليوم الاول والاجنده ادناه هي من صميم استراتيجيات اليهود فى البلاد الاسلاميه
    وهي:-
    – تقسيم السودان لدويلات متناحره
    – استنزاف الموارد الطبيعيه والبشريه
    – تغيير الشخصيه الثوريه للشعب الشجاع وقهره
    – تغير المنهج التعليمي وتدميره
    – نشر الفساد والرزيله بين افراد المجتمع المتماسك
    – تدمير المشروعات القائمة والمنتجه
    – تدمير القضاء والعداله ونشر شريعة الغاب
    – القتل وتشريد المجتمعات المحافظه
    – تشريد الكفاءات وابقاء اللصوص والمنتفعين
    – تمكين الاغبياء والبلهاء من قياده دفة المجتمعات والإدارات
    – قهر واذلال وتجويع الشعب
    – تمكين اللصوص وتشريد المخلصين الحادبين علي مصلحة السودان
    وووو
    السؤال للعقلاء فقط الم تكن كل هذه الاحنده واقع ملموس ام ماذا بعد؟؟؟؟
    علي اي حال ماسوره يهوديه ماسونية محكمه الصنع
    يلا اركبوا كلكم لا قصدي صفقوا كلكم
    مع الاعتزار لعركي

  18. اسرائيل دولة عظمى والسودان دولة عظمى والاتنين طييبين جدا ،،، ويافهيمة احسن تتمى قرايتك الغناء مادايم ليك

  19. يا سلام علي الصحافة الحرة، وطبعا هم عارفين سياسة بلدهم عاملة كيف لكن تصل درجة التحالف مع الكيزان هم دي المستغربين ليها حد وصفها بالقرف يعني “زي النخامة البتطلع من حلق زول عندو التهاب مزمن في سدرو اعوذ بالله “لكن يا الكيزان شيلو شيلتكم بعد كدا لانكم عملتوها ظاهرة وما كل مرة حا تسلم الجرة، فلاحتكم فاحت

  20. ((وصفت صحيفة «هآرتس» في مقالها الافتتاحي التحالف الذي قالت إنه آخذ في التبلور بين إسرائيل والسودان بـ«المقرف».)) .
    —————–

    هاهاهاهاهآيييي
    حالتكم تحنن يا كيزان الشيطان .. حتى إسرائيل عندها رأى مشمئز منكم و من نظامكم المجرم الفاسد !!

    و ماذا تبقى لكم من كرامة و من عزة نفس بعد كل ذلك يا عديمى الكرامة و أنتم تركضون خلف الدولة العبرية طمعاً فى كسب ودها و التطبيع معها بأى ثمن ؟؟
    أى نوع من المخلوقات أنتم ؟؟
    بالتأكيد غير سودانيين و لا تحملون جينات سودانية ..

    السودانى شهم له أنفة و كبرياء لا يتلاعب فيها, و عنده كرامته و عزت نفسه و سيادته فوق كل شيئ ,
    السودانيين من أشد الأمم اعتزازاً بأنفسهم وصوناً لكرامتهم، وكراهية للذل فهم لا يصبرون عليه أبداً . أما أنتم يا كيزان الشيطان فعندكم لا همّ لكم سوى البقاء في سدّة الحكم ولو على حساب الشرف والكرامة والعزّة والأنفة والكبرياء ولا معنى عندكم للقيم والمبادئ والأخلاق فقيمكم العمالة ومبادئكم الخيانة وأخلاقكم الذلّ والمهانة هؤلاء هم أنتم يا معشر الفئة الضالة التي وجب إستئصالها من التراب السودانى .

  21. الترابى و البشير وعلى و نافع و ،،،، و،،،، و الخ كلهم ماسونيون ،،، ونعرف هدف الماسونيون بناء اسرائيل الكبري وخدمة اليهوديه ،،،انظروا ما يحدث فى السودان من تجويع وتشريد وتقتيل أليس خدمة المشروع الماسوني ،،،،،،!!!؟؟؟

  22. سبحان الله هل اسرائيل ارحم من النظام ماهى يوميا بتقتل الاطفال فى فلسطين المحتلة وتبنى المستوطنات اذا اين حقوق الانسان اسرائيل الدولة الاكبر فى الارهاب لا يحق لها تقييم الاخرين ولكن فى نفس الوقت هى تدعم الحكام الدكتاتوريين فى كل العالم حفاظا على استمرارها لاحتلا فلسطين دا رغى فارغ.وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية

  23. صرح مسؤول كبير فى النظام عند سماعه لخبر ان اسرائيل غير موافقة على التطبيع مع السودان لأن رئيسه مجرم مدان من المحكمة الدولية بابادة شعبه , صرح قائلا : على قول المثل : رضينا بالهم والهم ما راضى بينا . سبحان الله .

  24. حاجة غريبة بالنسبة للسودانيين —
    صحيفة تكتب كلام زي دا و جهاز ( الموساد ) لم يصادرها بعد الطبع —
    اتعلم يا جهاز ( ود عطا ) كيف تكون الصحافة الحرة في الانظمة الديمقراطية —
    حقيقة عار علي اسرائيل ان تدافع عن نظام الابادة الجماعية في السودان — نظام يقتل شعبه بصورة تكاد تكون يومية و ببشاعة لم تحدث من قبل في العالم —
    نعم و للاسف اسرائيل الدولة الديمراطية الوحيدة في منطقة الشرق الاوسط انهارت صورتها الزاهية بعد دعمها لنظام مجرم مطارد دوليا و معزول داخليا و خارجيا و عليه عقوبات كونية —
    اسرائيل سوف تخسر كثيرا بعد ان اصابتها لعنة الانقاذ —
    و الاسلام السياسي السوداني أو الحركة الاسلامية السودانية خسرت كل ما تبقى لها من مصداقية و باتت عارية تبحث عن ما تواري به سوأتها —
    كانت تتهم المعارضة زورا و بهتانا ان لها علاقة مع اسرائيل — و المعارضة بريئة براءة الذئب من دم ابن يعقوب — و اليوم تكشف المستور و بان المغطى و مليان شطة — تخسؤوا يا كيوان الفشل الداوي —

  25. ان اهم ما ورد قى خبر ها آرتس الاسرائيل هو هذه الفقرة : لا يمكن للحكومة الإسرائيلية تجاهل العمليات غير الإنسانية التي اتخذها البشير، وأن تعمل من أجله لمجرد قراره بقطعالعلاقات مع إيران. وفقا لهذه المعايير كان على إسرائيل إذن قطع علاقاتها مع تركيا وروسيا وبريطانيا وباقي دول العالم التي تربطها علاقات بإيران .انتهى .
    اذن هناك سبب مقنع جدا دعى حكومة الائتلاف الاسرائيليه واحزاب المعارضه لكتابة مذكرتهم وعلى اعلى المستويات .
    اكد لى مصدر اكاديمى رفيع ومتخصص ولا علاقة له باكيزان ، ان بعثات علميه عديد امريكيه والمانيه ونمساويه قد تأكد لها تاكيدا علميا دقيقا ان هيكل سليمان يوجد بمنطقة سوبا بالخرطوم ) سبأ( وهو المعبد الضخم الذى بناه سيدنا سليمان فى مملكة سبأ وقد بحث عنه اليهود فىارض فلسطين كلها والحبشه واليمن ولم يجدو له أثرا وقد شهد موقع الهيكل عدد من الباحثي السودانيين ثم تم دفنه مرة اخرى . والحكومة على علم تام بذلك .
    اقول ان ذلك قد يكون هو السر و التفسير الوحيد لسعى اسرائيل الحثيث من وراء هذا الطلب وبالتالى حرصها غير العادى ﻷقامة علاقات مع السودان .

  26. البشوف صرة الوش وعوجة الخشم يقول صحى صحى الاسد النتر.
    يا دلقان والله ووالله اللبوه أرجل منك..إنت واحد فاره معفنه…آآآآى كلامى ليك إنت يا ود هديه اللو….هو فى واحد غيرك؟

  27. مهما يكن الاختلاف , فإن اليهود يكذبون كالشيعة . واما بالنسبة للتطبيع فمن المستحيل أن يطبع سوداني عاقل من اليهود . ولكن للأسف تتعاون جميع الحركات التي تدار بواسطة اليسار والمرتزقة من حركات جنوب السودان مرورا بعبدالواحد مرورا بالشيعة والصوفية .
    الاجواء التي تسود السودان هي اجواء سلام وتوافق ودحر للمرتزقة الخونة القرف إير وياسر عرمان وخليل وكل الوسخ من يساريين بلا يخمهم جميعا

  28. الحق يقال ان سيدنا سليمان لم يكن له هيكل كبير البتة بل ( محاريب ) و هي عبارة عن معابد صغيرة مبنية من الطين في مناطق متفرقة من فلسطين و تلاشت جميعها قبل ظهور المسيحية —

  29. نعم لماذا السودان وحكوماته السابق والحالية تعادي اسرائيل اسرائيل كل الدول العربية والخليجية لها علاقات متفاوتة والسمة الابرز الاحترام وتبادل المنافع
    لماذا السودان وبغباء رئيسة الحالي يرزح طوال فترة حكمة تحت الحصار الاامريكي الاسرائيلي وفلسطين لها علاقات وتعاون وتفاوض معها

    التفتو لمصالح السودان ولا تتبنو معاداة دولة اسرائيل التي لا ضرر لها لدولتنا السودان سوي فلسطينيتنا اكثر من فلسطين

    ااتركو الغباء الضار والتفتو لمصالح البلاد والعباد

  30. ده نوع من التمنع و سياسة التفاوض عشان السودان يقبل أي حل مع اليهود و هم لديهم المكر و الخبث , يعنى رفع السقف التفاوضي عشان السودان ما يشترط و يقبل كل الشروط البختوها ليهو و يبلع الطعم مثل التاجر عندو بضاعة يقول ليك ما عايز ابيع عشان يرفع السعر .
    عموما اليهود ديل ما زى النصارى في التعامل و عندهم غدر و ربنا سبحانه و تعالى حذر منهم و لينا عبرة في جنوب السودان بعد ما سمعوا الكلام و انفصلوا و عملوا علاقات و أي حاجة دايرنها منهم طبقوها فتنوهم في بعض و بعد الحرب دورت جابوا ليهم مجلس الأمن و قوات دولية و تهديد بجرائم الحرب يحرشوا دا على دا و دي عادتهم من زمان حتى الانبياء بقتلوهم.
    عموما حيعملوا حاجة ممكن تكون اسوأ من نيفاشا
    و اذا اخترقوا البلد من الداخل و فتحوا مكاتب حتدور فيها حرب من كل الاتجاهات الاعمى شايل المكسر فيها و الناس كلها كلها تبقي لاجئين و المصريين حيقفلو الحدود زي غزة و البلد تبقي زي العراق حاليا ده لو ما اتقسمت الى عشرين دويلة.
    و اليهود عقيدتهم انهم شعب الله المختار و باقي الناس اممين و ده كلامهم هم .

  31. كل يوم يذداد الذين امنوا علما وهدى كما ورد فى الايات ويذداد الكبراء والسادة اهل السلطة و الضلال ضلال وفساد وخلفة فى الفساد لكى يستبصر من يريد الله جل وعلا ان يوفقه . فهل مسيلمة الكذاب يحمل لافتة كتب عليها انا كافر ام كفر باعماله وبدليل بالحجة البالغة . فقد قال اهل الذكر ان الاخوان الذين نقول عليهم كيزان فرقة خارجة من ملة الاسلام . السوال هل وجب قتالهم فليجب من هو مومن وغيره يسكت .

  32. الاجنده اليهوديه في بلد النيلبين السودان تم تنفيذها بالحرف الواحد من قبل هذا الحكم المشئون الذي جسم علينا ردحا من تاريخ هذا البلد الاصيل الشاسع العريق من اليوم الاول والاجنده ادناه هي من صميم استراتيجيات اليهود فى البلاد الاسلاميه
    وهي:-
    – تقسيم السودان لدويلات متناحره
    – استنزاف الموارد الطبيعيه والبشريه
    – تغيير الشخصيه الثوريه للشعب الشجاع وقهره
    – تغير المنهج التعليمي وتدميره
    – نشر الفساد والرزيله بين افراد المجتمع المتماسك
    – تدمير المشروعات القائمة والمنتجه
    – تدمير القضاء والعداله ونشر شريعة الغاب
    – القتل وتشريد المجتمعات المحافظه
    – تشريد الكفاءات وابقاء اللصوص والمنتفعين
    – تمكين الاغبياء والبلهاء من قياده دفة المجتمعات والإدارات
    – قهر واذلال وتجويع الشعب
    – تمكين اللصوص وتشريد المخلصين الحادبين علي مصلحة السودان
    وووو
    السؤال للعقلاء فقط الم تكن كل هذه الاحنده واقع ملموس ام ماذا بعد؟؟؟؟
    علي اي حال ماسوره يهوديه ماسونية محكمه الصنع
    يلا اركبوا كلكم لا قصدي صفقوا كلكم
    مع الاعتزار لعركي

  33. اسرائيل دولة عظمى والسودان دولة عظمى والاتنين طييبين جدا ،،، ويافهيمة احسن تتمى قرايتك الغناء مادايم ليك

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..