العدل والمساواة جناح “دبجو” تُطالب بنصيبها مِن السُّلطة

الخرطوم : سلمى عبدالعزيز
قال الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة قيادة بخيت دبجو نهار عثمان نهار، إن المكوّن المدني في المجلس السيادي والحاضنة السياسية للفترة الانتقالية “قحت” لا يملكان رؤية واضحة للسلام وما تم توقيعه مِن إتفاقيات سابقة، ولا يفهمان عنه شيء لأنهم لم يعانوا مِن الحرب ولم يدفعوا تكاليفها.
وكشف “نهار” فِي تصريح لـ(الجريدة) عن محاولاتهم المُتكررة للتواصل مع رئيس الوزراء د.عبدالله حمدوك إلاّ أنه لم يُبد أيّ اهتمام لمُقابلتهم والإستماع إليهم.
وأشار إلى أنّ جزءاً كبيراً مِن الموقعين على اتفاقية جوبا شاركوا فِي إتفاقيات السلام السابقة ووقفوا صفاً واحداً مع النِظام البائد وشغلوا مناصب في المؤسسات الحُكومية ومنهم رئيس حركة جيش تحرير السُّودان مني أركو مناوي والقيادية بالحركة الشعبية لتحرير السُّودان ـ شمال – وزيرة الحكم الإتحادي الجديد بثينة إبراهيم دينار والتي شغلت منصب وزير بالولاية الشمالية سابقاً، وتساءل ما الذي يجعل التوقيع وضمهم للسُلطة “حلال” عليهم و”حرام “علينا.
وشدَّد على أنّ مُشاركتهم فِي السلطة حق مكفول بموجبة اتفاقية الدوحة ولايُوجد ما يُعطل سريانها لأنها إلتزام بين الدولة السُّودانية والحركات الموقعة، مُطالباً بضرورة احترام اتفاقيات السلام الموقعة سابقاً وعدم إهمالها تجنباً لحُدوث أيّ نتائج عكسية قائلاّ: “لا نُريد العودة لمربع الحرب والخروج على الدولة”.
الجريدة
احلنا الحل بله اجماعة دي بلوة شنو دي دا مسلسل ما ليهو اخر الله ياخدكم كلكم حركات وحكومة
بحو يدبجك الدبج حلومة بنت الاسلطان علي دينار
نصيب شنو ؟ وقسمة شنو ؟ امش استعد للانتخابات جاتك داهية انت وهو
الله
وده شنو كمان هههههههههه
شكلو كدا عاجباه نضارتو الخضرا دي وعمتو اللافيها في رقبتو ههههه بلا بجو بلا أم تكو معاك إنت كمان
هن ناقصاك
دبجو دا، شوفوا ليهو وزارة سريعاً !!!!!!!!!!!!!
ألم تقرأوا أبداً عن حروب داحس والغبراء !!!!
إن لم تقرأوا، فما عليكم سوي مشاهدتها live في السودان، علي أمل أن تضع أوزاراها في غضون خمسة قرون، بحول اللّه !!!!!!!
الاستقرار والتنمية ثمن مناسب لمنع الحرب والقتال.
الحكومة لازم تلتزم بدمج الجميع كل زول له قيمة وانشا دراسات اجتماعية لمنح اهل المناطق الاستقرار والتنمية وتمول من مشاريع استثمارية بمناقصات حكومية تراقب وتنظم يا جماعة الناس شركا في هذه الحياة كلكم لادم وآدم من تراب