بيان هام من حركة/جيش تحرير السودان حول مزاعم تعرض رئيس الحركة للإعتداء بباريس

حتي لو فعلا اعتدوا عليهو يعني شنو ! ما البشير اعتدوا عليهو مره بالجزمة ومره بالشتيمة داخل القاعه , ونافع اعتدوا عليهو مره بالكلام ومرة بالطرد من العزاء ! استفدنا شنو نحنا الشعب الضايع بين الاتنين , بعضكم في منتجعات باريس وبعضكم في منتجعات كافوري ولاعبين بالشعب دافوري !!
لمتين الحرب دي ؟ الداير الحكم يجي يعمل انقلاب عدييييل يرتاح ويريحنا !!

انا مسؤل من تعليقى اولا
اؤكد للجميع ان الزعيم عبدالواحد تعرض للاعتداء من احد المنشقين التابعيين الى القائد المعروف ابوالقاسم امام والحادث حدث فى قطر رقم 5 ويسمى مترو 5 وليس فى مطعم لان المطاعم هنا غالية جدا وتكلفة الوجبة عالية بكثير والكل بيعرف هذا والزعيم لا يملك اقامة او اعاشه هنا كى يتصرف كما يشاء و التعرض تم له فى القطار والشخص الذى ضربه اسمه على وهو مقيم باوراقة الرسمية و عبدالواحد لا يستطيع تقديم بلاغ ضده لان وجوده اصبح شبه غير شرعى رغم انه تعلل بانه مريض ولديه مقابلة علاج لذا سمح له بالمكوث لبضعة اشهر وعندما تناتهى فترة المقابلة سوف يغادر باريس اجبارى
واتمنى ان يلحق القادة فى الميدان لان امام هو الان يسيطر على كل حركة جناح عبدالواحد .
اما موضوع الضرب هذا حقيقى وليس فى مطعم بل كان فى محطة قطار .
ولكن قد قام بشى غريب جدا سوف نفصح عنه عبر نفس الجهه التى تكلمت عنه وهو طالب بان يجبرو مجموعه معينه تحت قيادتة وهذا الطلب بالنسبة للاوربيون غريب جدا لان القائد يكسب شعبية وجماهير من خلال شجاعة وبرنامجة الموجهه ضد الحكومة وخطابة الجماهيرى يكون جذاب ولكن لتكرار النقاط الرئيسة وهى عودة الحواكير 2/ تجريد الجنجويد 3 محاكمة المجرمين 4/ بناء القرى وعودة النازحين وهو اصبح يكرر هذه المطالب عبر دبنقا والجزيرة لمدة 10 اعوام
لذا فقد الشعبية اما بقية القيادات هى الان فى الميدان لذا لا نريد التحدث عنهم لانهم بين الجيش ويقاتلون الحكومة عسكريا وسياسيا

للعسكرين فقط سؤال.. البتاعة الحمراءالبيربطوها فى الياقة عندها معنى.. وتعطى للضباط بعد دورات معينة وشكلها للقادة والاركان.. ما شاء الله الراجل دة مركبها حتى من غير دبورة واحدة.. دة شنو دة.. مرات بتكون بعد المقدم.. مقدم ولى فوق… الجيش زادوهو موية وبقى كلو واحد يركب على كيفو فى كتفو ولياقتو… والحركات زاتها زادوها موية

دا برميل قابل للانفجار ( تموت الاسد فى الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الذئاب )

شوفو الفرق بين عبد الواحد و عبد العزيز الحلو و مالك عقار
هذا يقضي اوقاته في مطاعم باريس و يقاتل ابناء الفور باسمه
و هولاء يعيشون في الكراكير بين المساكين

و الله الزي عبد الواحد ديل عمرهم ما يقدمو السودان

إنها اسمى آيات النضال.حتى القابضين على الزناد لا يعلمون هل ضرب المناضل التاريخى فى مطعم بباريس؟ ام بمنتجعات ميلانو؟ فى حين من يقول أنه حمل البندقية لاجلهم لا يجدون قوتا ولا امنا(اهم شيئين لأى مخلوق).هكذا النضال.ولن افتر من ترديد:(كلما زيفوا بطلا قلت قلبى على وطنى)

عبد الواحد ده سافى ولا شنو؟…انتوا عايزين الحركات تستمر عشان ما يطلعوكم من الفنادق وتفقدوا مخصصاتكم ثوار قال الله يكون فى عون المساكين المنضمين تحت لوائك يا حضرة اللواء

علم ياساده بس اللبس كان فى الاعتداء فى مطعم بس ماحددوا المطعم سودانى بكسرته وملاحو والله فى مطعم لبنانى واكيد فى مطعم سودانى لانهمافى زول بعرف خلقتوا دى السودانيين

وتانى ماتمشى المطعم احسن ليك تعمل حله ام جقاجق فى البيت بدل ما تلقى واحد يديك كمشه فى راسك