الغموض يكتف الحادثة..مقتل مهندسين في إطلاق نار بحقل بليلة النفطي – شاهد صور

أنا لله وانا اليه راجعون ،،،، نسال الله لهم الرحمه ،،، وان يتقبلهم مع الصديقين و الشهداء ،،،، وان يلهم زويهم الصبر ،،،

نسأل الله لهم الرحمة ولذويهم وزملائهم أحر التعازي..وأن يتم القبض على الجناة وتسليمهم للعدالة..ولا حول ولا قوة الا بالله..

نسال الله لهم الرحمة والمغفرة. انا لله وانا اليه راجعون.. عدد من الاسئلة
– كيف ان يقتحم مسلحين حقل نفطى بهذة السهولة دون معرفة هويتهم
– اين حراس الامن بالحقل النفطى
– مل تم دخولهم راجلين او بواسطة عربة ومتى كان ذلك فى الصباح او بالليل. اين اجرأات الامن من كل هذا
– اين مدير الامن من كل هذا اين الحراس
– هل توجد ادراة ازمات وكوارث لمثل هذة الحادثة. اتمنى ان تكون موجودة انا لم تكن واخشى ذلك فهنا ام الكوارث يا مدير المن ووزير النفط ومدير الحقل ورئيس الجمهورية
– لا ارين ان اظلم احد ولكن. اشتم رائحة عدة اسئلة اخرى
– ما هى هوية المقتولين . ما لون انتمائهم السياسى
– يجب على الشرطة ان تحقق فى الجريمة فورا فهى جريمة وليس حادثة ونحن فى انتظار نتائج التحقيقات

حسه احمد بلال حيجى يقول ديل ناس الحركة الشعبية
عشان البترول مايطلع والسودان ما يتقدم.

شلت يدهم بإذن الله من غدر بكم وأنتم تؤدون واجبكم….شلت يد من يغتالون الأبرياء العزل شلت يد من يتاجرون بإسم المعارضه لتحقيق غاياتهم وأطماعهم لشخصيه شلت يد من يغتالون الأبرياء قدرتهم معدودة…..شلت يدهم بإذن الله….. لك المغفرة ابن اخي وحبيبي مهند مصطفي سعد وجعل الجنه مثواك ان شاءالله …. لك الرحمة اخي محمد الشيخ ومع الشهداء والصديقين بإذن الله…..وإنا لله وإنا اليه راجعون

علي كل العاملين بحقول البترول التدريب العسكري وتعلم فنون القتال واستخدام كل الأسلحة هؤلاء الخونة والجرابيع من المرتزقة لا يهابون إلا من يعلمون انه من أحفاد الشهداء عندها سوف يعملون الف حساب لمثل هذه الأعمال الاجرامية

Stop this hopeless and filthy war that is steered by the ruthless irresponsible islamic junta affliated to DAAESH…….!!!!!!!

نسال الله لهم الرحمه والمغقرة ولكن لو رجعنا للوراء قليلا لوجدنا انا المؤتمر الوطنى هو السبب الرئيسي فى كل ما يجرى من مصائب , هو من ساعد فى فوض انتشار السلاح حتى صار كل مواطن يحمل سلاحا, غرب السودان قديما كان مقصورا على النهب المسلح وكان من الممكن لاى حكومة جادة همهما الوطن ان تقضي على مثل هذه الظواهر لكن للاسف حكومتنا لا هم لها غير ( حقى كم ونسبتى كم )

نعلم جيدا كل الكوادر من المهندسين والفنيين التي تعمل في حقول البترول تابعة لجهاز الأمن هذا الأمر واضح لكل سوداني ومفروغ منه تماما –

كما في بعض الأجهزة الحكومية الأخري ويرى الكيزان شركات البترول عبارة عن أمن قومي لهم لانها مربوطة بحاضرهم ومستقبلهم في التمكين لزوم نقاطة وأبنبوب اكسجين يضخ في جسد الحركة الاسلامية المستهدفة من الكفار الشيوعيي والمرجفينن واذناب الصهاينة . لذلك كل كادر وخصوصا في شركات البترول لابد له ان يكون من كوادر الامن .

وانا اشك بان هناك خلاف شخصي وكيد بين العاملين في الحقل لدرجة يؤدي للقتل وهذا وارد في ظل التناقضات الموجودة بين عمال حقول النفط- ومعظم الحقول عبارة عن خليط من القبائل الاتية جمعتهم المصلحة اولا ثم القبلية .

فالشوايقة النسبة الأكبر عددا في حقول النفط لانها قبيلة عوض الجاز ومعروف من هو الجاز – كذلك الجعليين بصفتهم قبيلة الريس ثم الدناقلة قبيلة نائب الريس ثم جزء من المسيرية وذلك لان البترول اكتشف في اراضيهم وهم حماة البترول والارض ارضهم وهناك صفقة لابد ان يوظف بعض ابناءهم نظير حماية الابار من التمرد – وكذلك نسب ضعئيلة من بعض القبائل لزر الرماد في العيون ..

كل هذا التناقط موجود في شركات البترول هناك كراهية في مابينهم كل احد يرى نفسه احق من الثاني وهناك قريب الوزير الفلاني والفلتكاني – ومعظم هؤلاء المهندسين والعمال تابعين لجهاز الأمن ويحملون رتب.

الله يرحمهم ويعوض شبابهم بالجنة

برضو بيقولوا المسيريه مامتعلمين
انا ماعارف ديل نعليمهم ضرب سلاح
ما يجبوهم يشغلوهم في الحقول
او يجبوهم حراس بدل يشتغل حراس عمارات تحت التشييد

اللهم أغفر لهما.
يا ترى ما هو سبب أو دافع القتل هذا؟؟؟
فى اعتقادى أن المناطق التى ينتج فيها البترول أهلها غاضبون من تهميشهم وعدم تقديم الخدمات لهم وتلويث بيئتهم بمخلفات البترول, زد على ذلك عدم توظيف أبناء هذا المناطق والعنصريه الواضحه والتى يعرفها القاصى والدانى فى التوظيف فى شركات البترول الا تكون من مناطق معينه ………!

نسأل الله لهم المغفرة والرحمة و لآلهم وذويهم الصبر وحسن العزاء
الأخت هناء أجارك الله يبدو أن اللغة العربية فى غرفة الإنعاش
الآن ولا يوجد أحد ليطببها أو يدافع عنها فالذى لايفرق بين الغين
والقاف والسين والصاط الآن أصبح من الممكن أن يتلقد أرفع منصب
فى أى مؤسسة تتخيليها وهذا هو حصاد ثورة تعليمنا العالى الذى
مازلنا نفتقر به

هذه إفرازات هذا النظام الغاشم … وإلى متى هذه المهازل بالوطن .. والعادات الدخيلة التي احتوت المجتمع السوداني… الذي كان لا يعرف … كلمة سلاح..

الله يرحمو ويحسن اليه ومن الشهداء بأذن الله

ربنا يرحمهم ويغفر لهم ويجعل الجنه مثواهم
كيف يكون هناك تأمين اغلب رجال الامن ( شرطه وجيش) يتعاطون المخدرات بأنواعها ويشربون الخمر واغلبهم جهله

ربنا يرحمهم ويغفر لهم ويجعل الجنه مثواهم
كيف يكون هناك تأمين اغلب رجال الامن ( شرطه وجيش) يتعاطون المخدرات بأنواعها ويشربون الخمر واغلبهم فاقد تربوي وجهلا

اللهم ارحمهم واغفر لهم والهم الهم وذويهم الصبر وحسن العزاء ، انا لله وانا اليه راجعون

اللهم اغفر لهما وارحمهما
اقتباس
العاملين سمعوا اطلاق النار وتوجهوا لمصدر الصوت؛ وهناك وجدوا المهندسين ينزفان دما؛ دون ان يكون هناك اى اثر للجناة.
انتهى
سبحان الله !! إما أن المجهولين لاذوا بالفرار في عربة بدون لوحات !! أو لم يتم العثور على الجاني أو الجناة !! إذا تحرك القوم إلى مصدر الصوت يكون كل ما أمامهم مكشوفا للعيان ومن البديهي لا يمكن أن يكون مطلق أو مطلقي النار خلف الناظرين !! وفي الغالب الأعم يكون القاتل قناصا محترفا !! مع سلاح بعيد المدى بمنظار كما يحدث في الأفلام الأمريكية !! وفي هذه الجريمة تبدو رائحة عنصرية نتنة أو تصفية كما جرت الأخبار بذلك منذ أمد بعيد أو بدافع الانتقام !! كل الاحتمالات مفتوحة !! والسؤال من يملك مثل هذا السلاح !!
هذا نتاج غرس الكيزان في السودان !! وان لم يقتلع الشعب هذه الشوكة المسمومة من خاصرة الوطن فلا مستقبل لهذا الشعب !!

لا اعرف القاتل ولكن لو حسبه نوع من الحرب علي الدولة او من الجهاد والنضال المشروع فقد اجرم في حق نفسه والله له بالمرصاد. الحكومة والمعارضة عليهم ادانة هذا العمل الجبان هولاء شباب لاسر فقيرة عانت الامرين في تربيتهم وكانوا ينتظرونهم السنين ليساهموا في تخفيف عبي الحياة علي كاهلهم وزويهم اللهم نسالك الجنات لهم واشقي قاتليهم وكافاهم بما يستحقونه ..

اللهم تقبلهم قبولا حسنا…اكيد هؤلاء المهندسين مخلصين ومتمكنين وبامكانهم تطوير صناعة النفط واكيد الفاعل هم كيزان لوبي الخراب داخل المؤتمر الوطني

انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله . نسأل الله الرحمة للشهيدين ويجعل الجنة مثواهما ويلهم الهما وذويهما الصبر وحسن العزاء انه سميع مجيب الدعاء .
ندين ونستنكر بشدة عملية الاغتيال الاثمة ونحمل عمر البشير مسؤولية هذا الاغتيال وذلك لان من مسئوليته امام الله توفير الحماية اللازمة لكل الشعب السوداني واذا غير قادر على ذلك فليستقيل ، فحواء السودانية والدة وتستطيع ان تأتي بمن هو أهل لتحمل المسؤولية بكل معانيها .
– يجب ان تعلم الحكومة ان الدماء السودانية ليست رخيصة بل هي غالية جدا ، واذا كانت لا تعلم ذلك فلتذهب الى مزبلة التاريخ باختيارها او غصبا عنها .
– لا يوجد بيت سوداني لم يدخله الحزن بسبب هذه الحكومة التي جثمت على صدر الشعب السوداني لأكثر من ربع قرن ذاق فيها الامرين وما زال يذوق .
– البشير لو غلبته البلد فليستقيل وما يفرض نفسه على الشعب السوداني
– على القوات المسلحة ان تتحمل مسؤوليتها التاريخية ولا تسمح بانفراط عقد الامن ودخول البلاد في فوضى سوف لن ينجو منها سوداني واحد . لا يخفى على احد بان البشير اصبح بشكل واضح وظاهر غير قادر على إدارة البلاد فلماذا لا يتم عزله كما فعلت القوات المسلحة المصرية ، ام ان قواتنا المسلحة ليس بها رجال كما بالقوات المسلحة المصرية ؟ . فليتم عزل البشير وتكوين حكومة كفاءات تمهد لانتخابات حرة نزيهة يترك للشعب اختيار من يحكمه ومن بعد ذلك تكون مهمة القوات المسلحة هي حماية الثغور حسب الدستور والقانون .
– سوف لن يكون هنالك تطور وتقدم وازدهار ما لم تكن هنالك حرية وامن واستقرار وكل هذه الأشياء ضرورية للإنسان ولا تقل أهمية عن الاكسجين الذي يتنفسه .

أنا لله وانا اليه راجعون ،،،، نسال الله لهم الرحمه ،،، وان يتقبلهم مع الصديقين و الشهداء ،،،، وان يلهم زويهم الصبر ،،،

نسأل الله لهم الرحمة ولذويهم وزملائهم أحر التعازي..وأن يتم القبض على الجناة وتسليمهم للعدالة..ولا حول ولا قوة الا بالله..

نسال الله لهم الرحمة والمغفرة. انا لله وانا اليه راجعون.. عدد من الاسئلة
– كيف ان يقتحم مسلحين حقل نفطى بهذة السهولة دون معرفة هويتهم
– اين حراس الامن بالحقل النفطى
– مل تم دخولهم راجلين او بواسطة عربة ومتى كان ذلك فى الصباح او بالليل. اين اجرأات الامن من كل هذا
– اين مدير الامن من كل هذا اين الحراس
– هل توجد ادراة ازمات وكوارث لمثل هذة الحادثة. اتمنى ان تكون موجودة انا لم تكن واخشى ذلك فهنا ام الكوارث يا مدير المن ووزير النفط ومدير الحقل ورئيس الجمهورية
– لا ارين ان اظلم احد ولكن. اشتم رائحة عدة اسئلة اخرى
– ما هى هوية المقتولين . ما لون انتمائهم السياسى
– يجب على الشرطة ان تحقق فى الجريمة فورا فهى جريمة وليس حادثة ونحن فى انتظار نتائج التحقيقات

حسه احمد بلال حيجى يقول ديل ناس الحركة الشعبية
عشان البترول مايطلع والسودان ما يتقدم.

شلت يدهم بإذن الله من غدر بكم وأنتم تؤدون واجبكم….شلت يد من يغتالون الأبرياء العزل شلت يد من يتاجرون بإسم المعارضه لتحقيق غاياتهم وأطماعهم لشخصيه شلت يد من يغتالون الأبرياء قدرتهم معدودة…..شلت يدهم بإذن الله….. لك المغفرة ابن اخي وحبيبي مهند مصطفي سعد وجعل الجنه مثواك ان شاءالله …. لك الرحمة اخي محمد الشيخ ومع الشهداء والصديقين بإذن الله…..وإنا لله وإنا اليه راجعون

علي كل العاملين بحقول البترول التدريب العسكري وتعلم فنون القتال واستخدام كل الأسلحة هؤلاء الخونة والجرابيع من المرتزقة لا يهابون إلا من يعلمون انه من أحفاد الشهداء عندها سوف يعملون الف حساب لمثل هذه الأعمال الاجرامية

Stop this hopeless and filthy war that is steered by the ruthless irresponsible islamic junta affliated to DAAESH…….!!!!!!!

نسال الله لهم الرحمه والمغقرة ولكن لو رجعنا للوراء قليلا لوجدنا انا المؤتمر الوطنى هو السبب الرئيسي فى كل ما يجرى من مصائب , هو من ساعد فى فوض انتشار السلاح حتى صار كل مواطن يحمل سلاحا, غرب السودان قديما كان مقصورا على النهب المسلح وكان من الممكن لاى حكومة جادة همهما الوطن ان تقضي على مثل هذه الظواهر لكن للاسف حكومتنا لا هم لها غير ( حقى كم ونسبتى كم )

نعلم جيدا كل الكوادر من المهندسين والفنيين التي تعمل في حقول البترول تابعة لجهاز الأمن هذا الأمر واضح لكل سوداني ومفروغ منه تماما –

كما في بعض الأجهزة الحكومية الأخري ويرى الكيزان شركات البترول عبارة عن أمن قومي لهم لانها مربوطة بحاضرهم ومستقبلهم في التمكين لزوم نقاطة وأبنبوب اكسجين يضخ في جسد الحركة الاسلامية المستهدفة من الكفار الشيوعيي والمرجفينن واذناب الصهاينة . لذلك كل كادر وخصوصا في شركات البترول لابد له ان يكون من كوادر الامن .

وانا اشك بان هناك خلاف شخصي وكيد بين العاملين في الحقل لدرجة يؤدي للقتل وهذا وارد في ظل التناقضات الموجودة بين عمال حقول النفط- ومعظم الحقول عبارة عن خليط من القبائل الاتية جمعتهم المصلحة اولا ثم القبلية .

فالشوايقة النسبة الأكبر عددا في حقول النفط لانها قبيلة عوض الجاز ومعروف من هو الجاز – كذلك الجعليين بصفتهم قبيلة الريس ثم الدناقلة قبيلة نائب الريس ثم جزء من المسيرية وذلك لان البترول اكتشف في اراضيهم وهم حماة البترول والارض ارضهم وهناك صفقة لابد ان يوظف بعض ابناءهم نظير حماية الابار من التمرد – وكذلك نسب ضعئيلة من بعض القبائل لزر الرماد في العيون ..

كل هذا التناقط موجود في شركات البترول هناك كراهية في مابينهم كل احد يرى نفسه احق من الثاني وهناك قريب الوزير الفلاني والفلتكاني – ومعظم هؤلاء المهندسين والعمال تابعين لجهاز الأمن ويحملون رتب.

الله يرحمهم ويعوض شبابهم بالجنة

برضو بيقولوا المسيريه مامتعلمين
انا ماعارف ديل نعليمهم ضرب سلاح
ما يجبوهم يشغلوهم في الحقول
او يجبوهم حراس بدل يشتغل حراس عمارات تحت التشييد

اللهم أغفر لهما.
يا ترى ما هو سبب أو دافع القتل هذا؟؟؟
فى اعتقادى أن المناطق التى ينتج فيها البترول أهلها غاضبون من تهميشهم وعدم تقديم الخدمات لهم وتلويث بيئتهم بمخلفات البترول, زد على ذلك عدم توظيف أبناء هذا المناطق والعنصريه الواضحه والتى يعرفها القاصى والدانى فى التوظيف فى شركات البترول الا تكون من مناطق معينه ………!

نسأل الله لهم المغفرة والرحمة و لآلهم وذويهم الصبر وحسن العزاء
الأخت هناء أجارك الله يبدو أن اللغة العربية فى غرفة الإنعاش
الآن ولا يوجد أحد ليطببها أو يدافع عنها فالذى لايفرق بين الغين
والقاف والسين والصاط الآن أصبح من الممكن أن يتلقد أرفع منصب
فى أى مؤسسة تتخيليها وهذا هو حصاد ثورة تعليمنا العالى الذى
مازلنا نفتقر به

هذه إفرازات هذا النظام الغاشم … وإلى متى هذه المهازل بالوطن .. والعادات الدخيلة التي احتوت المجتمع السوداني… الذي كان لا يعرف … كلمة سلاح..

الله يرحمو ويحسن اليه ومن الشهداء بأذن الله

ربنا يرحمهم ويغفر لهم ويجعل الجنه مثواهم
كيف يكون هناك تأمين اغلب رجال الامن ( شرطه وجيش) يتعاطون المخدرات بأنواعها ويشربون الخمر واغلبهم جهله

ربنا يرحمهم ويغفر لهم ويجعل الجنه مثواهم
كيف يكون هناك تأمين اغلب رجال الامن ( شرطه وجيش) يتعاطون المخدرات بأنواعها ويشربون الخمر واغلبهم فاقد تربوي وجهلا

اللهم ارحمهم واغفر لهم والهم الهم وذويهم الصبر وحسن العزاء ، انا لله وانا اليه راجعون

اللهم اغفر لهما وارحمهما
اقتباس
العاملين سمعوا اطلاق النار وتوجهوا لمصدر الصوت؛ وهناك وجدوا المهندسين ينزفان دما؛ دون ان يكون هناك اى اثر للجناة.
انتهى
سبحان الله !! إما أن المجهولين لاذوا بالفرار في عربة بدون لوحات !! أو لم يتم العثور على الجاني أو الجناة !! إذا تحرك القوم إلى مصدر الصوت يكون كل ما أمامهم مكشوفا للعيان ومن البديهي لا يمكن أن يكون مطلق أو مطلقي النار خلف الناظرين !! وفي الغالب الأعم يكون القاتل قناصا محترفا !! مع سلاح بعيد المدى بمنظار كما يحدث في الأفلام الأمريكية !! وفي هذه الجريمة تبدو رائحة عنصرية نتنة أو تصفية كما جرت الأخبار بذلك منذ أمد بعيد أو بدافع الانتقام !! كل الاحتمالات مفتوحة !! والسؤال من يملك مثل هذا السلاح !!
هذا نتاج غرس الكيزان في السودان !! وان لم يقتلع الشعب هذه الشوكة المسمومة من خاصرة الوطن فلا مستقبل لهذا الشعب !!

لا اعرف القاتل ولكن لو حسبه نوع من الحرب علي الدولة او من الجهاد والنضال المشروع فقد اجرم في حق نفسه والله له بالمرصاد. الحكومة والمعارضة عليهم ادانة هذا العمل الجبان هولاء شباب لاسر فقيرة عانت الامرين في تربيتهم وكانوا ينتظرونهم السنين ليساهموا في تخفيف عبي الحياة علي كاهلهم وزويهم اللهم نسالك الجنات لهم واشقي قاتليهم وكافاهم بما يستحقونه ..

اللهم تقبلهم قبولا حسنا…اكيد هؤلاء المهندسين مخلصين ومتمكنين وبامكانهم تطوير صناعة النفط واكيد الفاعل هم كيزان لوبي الخراب داخل المؤتمر الوطني

انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله . نسأل الله الرحمة للشهيدين ويجعل الجنة مثواهما ويلهم الهما وذويهما الصبر وحسن العزاء انه سميع مجيب الدعاء .
ندين ونستنكر بشدة عملية الاغتيال الاثمة ونحمل عمر البشير مسؤولية هذا الاغتيال وذلك لان من مسئوليته امام الله توفير الحماية اللازمة لكل الشعب السوداني واذا غير قادر على ذلك فليستقيل ، فحواء السودانية والدة وتستطيع ان تأتي بمن هو أهل لتحمل المسؤولية بكل معانيها .
– يجب ان تعلم الحكومة ان الدماء السودانية ليست رخيصة بل هي غالية جدا ، واذا كانت لا تعلم ذلك فلتذهب الى مزبلة التاريخ باختيارها او غصبا عنها .
– لا يوجد بيت سوداني لم يدخله الحزن بسبب هذه الحكومة التي جثمت على صدر الشعب السوداني لأكثر من ربع قرن ذاق فيها الامرين وما زال يذوق .
– البشير لو غلبته البلد فليستقيل وما يفرض نفسه على الشعب السوداني
– على القوات المسلحة ان تتحمل مسؤوليتها التاريخية ولا تسمح بانفراط عقد الامن ودخول البلاد في فوضى سوف لن ينجو منها سوداني واحد . لا يخفى على احد بان البشير اصبح بشكل واضح وظاهر غير قادر على إدارة البلاد فلماذا لا يتم عزله كما فعلت القوات المسلحة المصرية ، ام ان قواتنا المسلحة ليس بها رجال كما بالقوات المسلحة المصرية ؟ . فليتم عزل البشير وتكوين حكومة كفاءات تمهد لانتخابات حرة نزيهة يترك للشعب اختيار من يحكمه ومن بعد ذلك تكون مهمة القوات المسلحة هي حماية الثغور حسب الدستور والقانون .
– سوف لن يكون هنالك تطور وتقدم وازدهار ما لم تكن هنالك حرية وامن واستقرار وكل هذه الأشياء ضرورية للإنسان ولا تقل أهمية عن الاكسجين الذي يتنفسه .