وأنا نايمة من الصباح فجأة تلفوني📞 ضرب …..بسم الله اللهم اجعله خير!!!!!
الووووو ..ميادة كيف اهلا يانجوى ( نجوى دي أختي مُركبة مكنة أم بالنسبة لينا) كيفكم انتو كيف ما ردت لي ….طوااااالي توش قالت لي مها مالا ياميادة؟انا مها مالها مالها ( طبعاً عايزة أغتغت الموضوع) ما عندها حاجة
نجوى: ماقالو ا جوها عصابة وكسروا الباب حقت بيتها ماسمعتي؟
انا.. اي آييييي الموضوع بسيط لكن اصلا ديل عصابات حايمة في لندن لكن كويسين
نجوى:وسارة كيف و؟وعملت شنو
سارة معاها ماجاتم حاجة اتصلت بالبوليس وجاهم طوالي وناس الشركة تبع الباب جو وصلحوهو المهم امورم كويسة
نجوي :عصابة شنو كمان لندن فيها عصابات هوووووى انا خايفة يكون زول رسل ليها ولا يكون من الكيزان البتنبز فيهم ولا يكون من ناس الحكومة السودانية ولا يكون …………..
انا:يانجوى اطمني ما ف حاجة
وفي اللحظة دى ادتني ليك نهره يابت ما تقول لي انا السودانيين ديل يعرفهم كلميها تبعد منهم وتوقف كتابات عن الحكومة وتتحصن وتطلب حماية من البوليس لانو نحنا بنحاول من امس والشبكة كعبة وامي مقلقة
انا: سجمي سجمي سجمي يعنى الكلام وصل امي ونجوي الليلة تطير عيشتك يامها الا ترحمك الشبكة غايتو
وتواصل نجوى في كلامها :كرري عليها ياميادة تتحصن
وتحصن بتها وبيتا
انا:اي كلمتها وهي ما عندها حاجة قلتا ليك غيرو الباب وعملوا ليهم حماية وعملوا ليها بودى قارد وجابو ليها حرس الباب وجابو ليها مسدسين وتاتشرين وقرنيت واااااايو حاجة وتحصنت وعملوا ليها خلوة عدييييييل تاني في حاجة انا عاوزة انوم.
مع تسارع وسائط التواصل الاجتماعي المختلفة أصبحت كل الأخبار في ( الصقيعة) ويصعب إخفاءها من لحظة نشرها لانها تنتشر إنتشار النار في الهشيم ، لكن علينا ان نهتم بنشر الأخبار المفيدة والتي لايقتصر منها أحد حيث كبار السن والمرضى في الأسر المختلفة.
كسرة : ماعافية للكلم نجوي بحادث مها.
{ تلفوني📞 ضرب } تلفونكي رن أم ضرب!؟ ضرب منو؟
عندما وصلت لهذي العبارة صرفت نظري عن مقالكي { الهايف }