فيديو مترجم: تقرير لمحطة إن بي سي حول رفع العقوبات عن السودان

الهادي بورتسودان
في تقرير لمحطة إن بي سي أمس قالت المذيعة “غريتا فان ستيرن” إنه بعد أن أعاد ترامب العقوبات على كوبا التي كان قد خففها سلفه أوباما، فإن الأنظار الآن تتجه لبلد آخر وهو الأسوأ في حقوق الإنسان ألا وهو السودان ورئيسه البشير ، فالبشير دكتاتور يحكم منذ 1989 لم يدعم الإرهاب كحادثة المدمرة كول أو إيواء أسامة بن لادن فحسب، بل هو مجرم دموي قتل مئآت الآلاف من أبناء شعبه ،
وبعد أن رفع اوباما العقوبات جزئياً فالرئيس ترامب عنده حتى 12يوليو ليقرر ما أذا كان سيكون رفع تلك العقوبات دائماً ، وكان البشير قد عين مكتب محاماة في واشنطون دي سي أسمه “سكوير باتون بوغز” لمساعدته في تكوين لوبي داعم له لرفع الحصار ويتقاضى المكتب أجر شهري 40ألف دولار عن ذلك.
يقول الناشط “راين بويتي” المقيم في جبال النوبة منذ 15سنة ، إن الأوضاع على حالها منذ أن وصل تلك المناطق ، فما ذال الناس هناك يهجرون بفعل القصف ، ولا يجدون الغذاء الكافي وياكلون من أوراق الشجر ،ويسكنون في الكهوف ، كما إن طائرات الشحن التي يستخدمها النظام لقصفهم ما زالت تواصل مهماتها.
يقول عضو الكونجرس الأسبق ” فراك وولف ” إنه نشط في الشأن السوداني منذ العام 1998 و كان شاهداً على مجازر البشير وتوجت جهودهم بأوامر العقوبات للرئيس جورج بوش وقوانين عقوبات السودان بالكونجرس ويقول إن البشير قتل من البشر أكثر مما فعلت داعش وبوكو حرام والقاعدة مجتمعين ، لذا فهو يتوسل لإدارة ترامب أن لا ترفع العقوبات عن السودان ”
الرابط :
[url]https://youtu.be/VE48EOwBWHo[/url]
العقوبات الاقتصادية ليست بمشكلة وقد ترفع, لكن المشكلة ومربط الفرس إزالة إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب
لم أعرف أغبى ولا أسوأ من الرئيس الأمريكي الذي فرض العقوبات على السودان إلا التيوس رؤساء أمريكا الذين أيدوا هذه العقوبات وجعلوها تستمر إلى تاريخه، العقوبات حقيقة هي ليست لدولة السودان وحكومتها العميقة التي أذلت المواطن السوداني وإنتهكت حقوقه وعاقبته قتلا وتشريدا وغلاء وفسادا، وجاءت أمريكا فزادت الطين بلا، فالمتأثر الحقيقي هو المواطن، والحكومة بكلها وكليلها سالمة آمنه ومتعاونة مع الأمن الأمريكي عدا شوية نواخس ونواقص للضغط عليها وتسليمها مزيدا من التعاون لم يبدأ مع فصل الجنوب ولن ينتهي بتسليم ملفات الإسلامييين ممن إستجاروا بهم ظنا منهم بأن الحكومة إسلامية ولكن زالت مكاييجها فإذا بها حكومة تحكمها الشلة والمصلحة ولا دين لها ولا أخلاق.
هههههههههههه ومنذ متى وامريكا واوروبا تهتم لحقوق الانسان والحريات في علاقاتها الدولية؟؟؟؟
اقوى الحلفاء لهم منتهكين بشكل صارخ وفاضح الحريات وحقوق الانسان ومن اسوأ البلاد في هذا المجال
امريكا واوروبا مع مصالحها نقطة وسطر جديد
لا ، طبعا.. والف لا…
معا جميعا لنضع نهاية للقزم الأبرص
ترجمة راقية يا الهادي
اصلا امريكيا ما عشان سواد عيون السودانيين حترفع الحظر وانما هي مصالحهم ومصلحة حلافائهم في المنطقة .
وكم قتل الرؤساء الامريكان منذ هوريشيما ونكازاكى ومررورا بافغانستان والعراق وسوريا ولسه المور ماشة ليقدام وهل حقوق الانسان تتجزاء ام ان العالم الثالث لاتشمله قائمة حقوق الانسان نحن ساكت بنمشى عماية وراء الاعور ونردد زى البابغاوات كل مايصدر منهم هم اكبر الناس الذين ادخلوا الارهاب منذ الحربين العالميتين وحتى الان اليس الامريكان برباطين شوف كل ازمة يعملوها يشيلوا من الخوافين المليارات لماذا لم يستطيعوا ان ياخذوا دقنية من تركيا وايران لانهم ماقادرين ولسبب تانى يخوفوا بيهم التانين يعنى يعملوهم بعاتى.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
العقوبات الاقتصادية ليست بمشكلة وقد ترفع, لكن المشكلة ومربط الفرس إزالة إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب
لم أعرف أغبى ولا أسوأ من الرئيس الأمريكي الذي فرض العقوبات على السودان إلا التيوس رؤساء أمريكا الذين أيدوا هذه العقوبات وجعلوها تستمر إلى تاريخه، العقوبات حقيقة هي ليست لدولة السودان وحكومتها العميقة التي أذلت المواطن السوداني وإنتهكت حقوقه وعاقبته قتلا وتشريدا وغلاء وفسادا، وجاءت أمريكا فزادت الطين بلا، فالمتأثر الحقيقي هو المواطن، والحكومة بكلها وكليلها سالمة آمنه ومتعاونة مع الأمن الأمريكي عدا شوية نواخس ونواقص للضغط عليها وتسليمها مزيدا من التعاون لم يبدأ مع فصل الجنوب ولن ينتهي بتسليم ملفات الإسلامييين ممن إستجاروا بهم ظنا منهم بأن الحكومة إسلامية ولكن زالت مكاييجها فإذا بها حكومة تحكمها الشلة والمصلحة ولا دين لها ولا أخلاق.
هههههههههههه ومنذ متى وامريكا واوروبا تهتم لحقوق الانسان والحريات في علاقاتها الدولية؟؟؟؟
اقوى الحلفاء لهم منتهكين بشكل صارخ وفاضح الحريات وحقوق الانسان ومن اسوأ البلاد في هذا المجال
امريكا واوروبا مع مصالحها نقطة وسطر جديد
لا ، طبعا.. والف لا…
معا جميعا لنضع نهاية للقزم الأبرص
ترجمة راقية يا الهادي
اصلا امريكيا ما عشان سواد عيون السودانيين حترفع الحظر وانما هي مصالحهم ومصلحة حلافائهم في المنطقة .
وكم قتل الرؤساء الامريكان منذ هوريشيما ونكازاكى ومررورا بافغانستان والعراق وسوريا ولسه المور ماشة ليقدام وهل حقوق الانسان تتجزاء ام ان العالم الثالث لاتشمله قائمة حقوق الانسان نحن ساكت بنمشى عماية وراء الاعور ونردد زى البابغاوات كل مايصدر منهم هم اكبر الناس الذين ادخلوا الارهاب منذ الحربين العالميتين وحتى الان اليس الامريكان برباطين شوف كل ازمة يعملوها يشيلوا من الخوافين المليارات لماذا لم يستطيعوا ان ياخذوا دقنية من تركيا وايران لانهم ماقادرين ولسبب تانى يخوفوا بيهم التانين يعنى يعملوهم بعاتى.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
كل ما نسمعه منهم من عواء وضجيج هو جملة الفاظ لا تلامس معاش الناس .
اللهم إني صائم.
لم توفق الحكومات الأمريكية في فرض العقوبات على السودان بسبب حكومته، المواطن السوداني عاني الأمرين من حكومته وبسبب العقوبات الأمريكية بينما فلتت الحكومة السودانية من أثر العقوبات الأمريكية بل إستغلتها وإستفادات منها في فرض المزيد من الأتاوات وإثقال كاهل المواطن المسكين. والغريبة بأنه في هذا العالم الحر لم يتمكن أي لوبي أو شخص صديق للأمريكان لتزويدهم بهذه الحقيقة البسيطة التي يعرفها كل مواطن سوداني، فرجال الحكومة تحسنت أمورهم ماديا وأجسادهم صحيا وتحولت مساكنهم من مرحلة السكن الشعبي بل وعدم بيوت أصلا لهم حتى شعبية، تحولت مساكنهم إلى قصور وفلل وشقق وإنتقلوا من سيارات خ 11( القدمين) إلى فارهات أقلها دفع رباعي، إذن هم لم يعانوا من الحصار بينما الشعب السوداني بلغت به حالة الإعياء للإسهالات المائية بسبب المجاري والسايفونات المختلطة مع مياه الشرب والتسرب التعليمي والعمل المبكر للأطفال… فمن ينصح الأمريكان؟