مقتل 7 اشخاص في اطلاق نار بين جيش حميدتي والشرطة العسكرية بالقطينة

النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكل
زين يا البتربي الدبيب يوم تلقي سمو فاير وبلحق حدك . حميدتي من صنع الإنقاذ والتسوي بايدك بغلب أجاويدك . ماذا كانت تتوقع الإنقاذ خلاف ذلك يوم أن تركت لحميدتي ادارة رحي الحرب بدلا عنها ماذا كانت تتوقع الإنقاذ بعد أن افرغت الجيش من كوادره المؤهلة وابدلتهم بقيادات وأفراد كل مؤهلاتهم الولاء للنظام ماذا كانت تتوقع الإنقاذ يوم منحت القتلة ومحرقي القري بنسائها واطفالها وشيوخها في جبال النوبه ودارفور صكوك براءة وغفران !! ولماذا لا يتجبر حميدتي ويتغطرس بعد أن رأي بعينيه ضعف النظام وقواته العسكريه هزيلةوعاجزة حتي عن حماية الخرطوم ناهيك عن الأطراف . الآن شعر حميدتي بقوته وسطوته والقادم أسوأ وإلي الأمام ياحميدتي أنت من تحرس النظام وتقتل الأبرياء نيابة عنه فحق لك أن تطالب بالمشاركة في الحكم وسرقة موارد البلاد لا تتركها للكيزان وحدهم فهم قوم جياع لا يشبعون نبتوا في مراتع الفقر والجوع وما صدقوا أن وضعوا أيديهم علي ثروات البلاد وعاثوا فسادا. فأولي انت بسرقة ما تبقي من موارد.

ان شاء الله شكله مايتلقى ليها حجاز.

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

هذه فتن نسأل الله ان يجنبنا اياها ويحمي بلادنا من شرها وشر اعدائها ، اللهم من ارادنا ببلادنا سوءاًفاشغله فى نفسه واجعل تدبيره تدميراً عليه.اللهم تقبل الشهداء واشفى الجرحى يارب العالمين .

انها الفوضى … حين تستعين دولة بمليشيا من المرتزقة و القتلة الماجورين و قاطعي الطرق .. ماذا تتوقع من مجموعة مجرمين تكرمهم الدولة و تطعمهم و تصرف عليهم و تعطيهم السلاح؟ اي انحطاط وصل اليه الاسلاميوين في السودان!

ولسة حانشوف العجب اما ان للجيش السوداني ان يعي ويفهم !!!!!!

الخبر هكذا….
حاولت ملشيات الجنجويد دخول معسكر عيسى بشارة دون اذن او الكشف هوياتهم.فردت قوة المكلف بالحراسه باطلاق النار عليهم فقتلت فيهم 15 .فتبادلوا النار ففرة القوات النظاميه الى قريه فتعقبتها الملشيات فسقط قائد المعسكر قتيل .فطوقت الملشيات مدينه القطينه من الاتجاهات واغلقه الشارع العام فتدخل المركز بطائرات والوالى .

حمدتي ولا التعايش كهههههههههههههههه شكلواالتاريخ يعيد نفسوا

البعشوم الذى يدعى الفهم والعلم وقد خان استاذه وانتم تعلمون انه لا ميت فينعى ولا حى فيرجى منه خير انما يريد رفقتنا له وموازرته فى القبور وموانسته فى السعير . هذا البنى ادم ماقلتوا عنده سلطان فى الدم !!!! يعتقد انه ميت بين يوم وليلة والله يفعل ما يريد يمد له مدا فى العمر لحكمة لا يعلمها الا مومن . فانى ارى الخلاص فى قتله لكى نريح العباد من شره فقد قبله الشيطان بين عينيه ولن يفلح بدليل الحديث فقد سوفت التوبة لدرجة انه قنط واذداد مكر وشر فاننا نعلم بخبثه من الديمقراطية الاولى واجتهاده ومسابرته للوصول الى سدة الحكم فاعلموا انه الان تأكد له لا يمكن ان يكون رئيس انما هو الذى يدير هذا الطرطور وباقى الزمرة مع انه يعلم ومتيقن انه ميت بين يوم وليله بسبب السلطان او غضب الشعب عليه لكنه يجاهد كأبليس ان يجر اكبر كمية معاه الى السعير فانتبهوا واحدروا والله المستعان .