مساعد البشير يتهم قوى نداء السودان بالسعي لإزالة تسعى القوات المسلحة والمؤسسات النظامية
الخرطوم: سعاد الخضر
اتهم مساعد رئيس الجمهورية، نائب رئيس المؤتمر الوطني إبراهيم محمود قوى نداء السودان بالسعي لإزالة مؤسسات الدولة النظامية.
وقال محمود في ندوة مبادرة إسناد الحوار الوطني بميدان المولد بالخرطوم أمس، إن تلك القوى تسعى لإزالة القوات المسلحة والمؤسسات النظامية الأخرى، وعزل القوى الأخرى، وتابع: (نحن نسعى لتمكين مؤسسات الدولة باعتبار أنها الضامن لاستقرار الدولة وحراسة مصالحها).
وجدد محمود تمسك الحكومة برئاسة البشير للحوار، وذكر: (لا نريد أن يرأسه شخص من خارج البلد)، وزاد: (لا نريد حواراً برئاسة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي).
وانتقد تمسك المعارضة بالمؤتمر الدستوري، وقال إن قضايا الدستور ستتم مناقشتها داخل لجان الحوار.
ومن جهته طالب مساعد رئيس الجمهورية عبد الرحمن الصادق المهدي المجتمع الدولي بدعم الحوار الوطني، وإعفاء ديون السودان، ورفع الحظر الاقتصادي، وشدد على ضرورة إعادة النظر في توفير الضمانات اللازمة لمشاركة الحركات المسلحة في الحوار.
الجريدة
الله لا يغز فيك بركة شردتنا من بلدنا وقعدتة انت والترابي والشيطاين
الله يتنقم منك
جنس هباله واحده ياعبد الرحمن الصادق انت عارف استحقاقات رفع العقوبات وشطب الديون كوييييييس اما انت ياابراهيم محمود فحسابك براهو!
“إن تلك القوى تسعى لإزالة القوات المسلحة والمؤسسات النظامية الأخرى، وعزل القوى الأخرى، وتابع: (نحن نسعى لتمكين مؤسسات الدولة باعتبار أنها الضامن لاستقرار الدولة وحراسة مصالحها)”.
نعم لإزالة كل هذه الزبالات التي تسمى مؤسسات نظامية بعد أن أصبحت قوة مسلطة على الشعب، و هي لا تحرس دولة و لا بطيخ بل تعمل لحماية لصوص و سماسرة و قوادي جماعات الإسلامويين بمختلف مسمياتها لا أستثني منها أي واحدة.
التركى ولا المتورك
اثيوبيا مستقره وقد ازاحت جيش منقستو ازاحة تامة
اقسم بالله من المفترض ان يخون كل يذكر كلمة حوار فلنعمل على اسقاطهم فقط وان نستعد علنى ولندفع ما علينا من مستحقاته
فى 30/6/1989 ازالت الحركة الاسلاموية مؤسسات الدولة القومية وجعلتها تتبع لحزب او حركة واحدة هى الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام القذرة الواطية العاهرة الداعرة!!
الحركة الاسلاموية مفروض تحاكم بتهمة الانقلاب على الشرعية والخيانة الوطنية!!
بلا حسن بنا بلا سيد قطب بلا مودودى بلا قرضاوى بلا كلام فاضى نحن سودانيين ما ضد الاسلام لكن ان نحكم بافكار هؤلاء فى بلد متعدد فى كل شىء مثل السودان فهذه هى قمة العهر والدعارة السياسية!!!
انحنا بعقيدتنا الاسلاموية الوسطية السمحاء واخلاقنا السودانية اكان اتبعنا نظام الادارة والحكم البريطانى مثل الهند مش كان بقينا بلد غنى وقوى ومستقر بدل البهدلة دى؟؟؟
الحركة الاسلاموية خلاص عرفنا الفيها هى القذارة والوساخة والعهر والدعارة السياسية تمشى على قدمين ومكانها هو مزبلة التاريخ!!
في نظري المتواضع الحوار غير مفيد-التعويل علي العمل العسكري-والتعامل مع العناصر الصادقة والوطنية داخل الجيش- رغم الادلجة المنظمةهنك اخوات بنات داخل الجيش
ورجال يرفضون الظلم
وللجيش سحره
وسينقلب السحر علي الساحر (المتأسلمين) ان شاء الله