في دبي ..ماحاسي بي

التقرير المميز للزميل التاج عثمان في صحيفة الرأي العام كشف الكثير والمثيــــر والخطير عـــــن شبكات “أقدم مهنة في التاريخ” ، وأشعــــل المنتـــــديات والشبكة الأسفيرية التي أصبحت أكثر تفاعلا مع القضايا المجتمعية وذلك وسط صمت رهيب من الجهات المسؤولة (العاملة أضــان الحامل طرشة) مما يدعم فرضية إستفادة الحكـــومة من التحويـــــلات النــــــقديــة المــمزوجة بالــــذل و(عـــوازل ) البنغـــالة والهنـــود وخشاش البشــــر.
والذين يتحدثون عن التربية والأخلاق كأحد الحلول المثالية نهــــمس لهم بالصوت الجهير ” البحر كسر،وإنماصت بيوت الطين” . والموضوع أصبح بحاجة لتشريعات جــديدة تدخل تلك الزمرة تحت قانون الخيانة العظمى.
وليصمت أصحاب (الشرف الباذخ )أدعيــــاء المدينة الفاضلة الذين يسهمون فــــي إستشراء المصايب بإنكارهم المتواصل و تلك الفئة تجدها دوما صامتة .وما إن تخرج قضية للعلن حتى يهبوا من ثباتهم فقط لينكروا الحقائق ،ويمارسوا التعتيم على الرأي العام.
ويحق لنا أن نتسائل لماذا تغض دولة المشروع الحضاري الطرف عـــن هذه القضية الخطيرة والتي تمس شريحة كبيرة من أبناء هذا الوطن .الذيــن تغربوا من أجل لقــــمة العيش، ليضاف الى همومهم هم السمعة السيئة الـــتي كادت أن تصبح سمـــــة لهــم في تلك المدينة الصاخبة الممتلئة بالغث والسمين.
والدعارة التي إستشـــرت في الســـودان تحــت أسقـــف الشركات الخاصة .والشقق المـــحمية من كبار المسؤولين تطورت ووصلت مرحلة التصدير الى الخـــــــــارج . ومخطئ من يظن أن هجرة بائعات الهوى الى دبـــــــي هي هجرة فــردية ،فالأمــــر يحتمل وجود شبكات نافذة تعمل في الخفاء وشركات وهمية تتخذ من تجارة الجنس مصدر رزق والأنباء تشير لتورط تجار ورجال أعمال تحميهم كوادر فاسدة .
وكما تحدث بشار عن الفشل أخلاقي للمجتمع السوري نطالب أحد المسؤوليــن (يسترجل) ويخرج على الملأ معلنا عن فشل أخلاقي، وهزيمة قاسية لمشروع تأديب الشعب السوداني .وفشل المشروع الحضاري (الفنكوش) . أو حتى من يخرج ليفاخر بتصدير الإناث السودانية الأصيلة .
الجوع كافر ، والكافر لايعترف بالقيم والأخلاق ، نقول أن من ساهم في تجويع الشعب السوداني هو ذاته الذي دفع بنسائه لإحتراف الدعارة في( إستديوهات) دبــــــي وأزقة القاهرة . ولأن الشر يعم . فالسودانيون الشرفاء بدولة الإمارات هم الأكثر تضرر بقضية الدعارة وهم الذين يصطلون بنار السمعة السيئة .
[email][email protected][/email]
بكل الاسي والمراره ما زلنا نكتوي بنيران الفساد المستشري في البلد فساد مالي واخلاقي والفوضي تعم البلاد كنا نفاخر باخلاقنا وشرفنا وسمعتنا التي توارثناها من جيل سابق زرع في كل العالم اخلاق السوداني ولكن حتي الاخلاق تستاكثر ها علينا هذه الحكومه والسؤال الذي يفرض نفسه كيف سمحت اداره الجوازات لكل من هب ودب السفر للخارج وخاصه نجد فتيات في عمر الزهور تسافر لوحدها دون مرافق ودون ولي لها حيث كان في السابق لا يسمح للعمره او الحج الا عمر محدد .
سلام لكل الاعزاء انا اقترح كل واحد يمشى دبي يرجع اخته او بنته ونكون قفلنا هذا الموضوع المزعج بشكل نهائي
أعوذ بالله
ماذا تتوقع من دولة رئيسها يتراقص كما النساء ؟؟؟
ماذا تتوقع من دولة تعيش على أكل أموال الناس بالباطل؟؟؟
ماذا تتوقع من دولة كل هم مفتييها فرج المرأة غير المختونة (حسبو نسوان نموذجا)؟
ماذا تتوقع من نخبة مثقفة أدمنت الفشل تبحث فقط عن مصالحها الشخصية لا يهمها من أمر الوطن إلا ما يملأ جيبوبها ويحقق رغباتها المريضة؟؟؟
ماذا تتوقع من دولة الكذب والتجهيل والتضليل؟
ماذا تتوقع من دولة يديرها الصغار الساقطون التافهون أمثال نافع وقطبي و عثمان وحسبو وكرمنو وغيرهم من الرجرجة والدهماء نظيفي الثياب متسمي الضمائر ؟؟؟
ماذا تتوقع من وزارات يديرها اللصوص والنفعيون أمثال مأمون حميدة والخضر ونمر ؟؟؟
ماذا تتوقع من دولة صحفيوها أمثال التافه عبد الرحمن الزومة واللص الظريف حسين خوجلي والهمبول كمال حسن والمعتوه خال الرئيس الطيب مصطفى والرزيقي؟؟
ماذا تتوقع من دولة ندى راستا ووووووو
هذه دولة الجباية من أفخاذ النساء ولذلك لا غرابة في أن تصمت الحكومة صمت القبور فهي تريد الدولار والدولار عند التجار والتجار ببيعوا الحريم والحريم في دبي ودبي بلد الفلوس وعشان الفلوس لازم تكوس لكن للأسف الكواسة أصبحت (بالفلّوس).
السودا خرج أبناؤه يضربون في فجاج الأرض بحثا عن عيشة كريمة وتركوا الوطن للنخاسين والقوادين والشواذ
إما الأمم الأخلاق ما بقيت. فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا
وإذا أصيب القوم في أخلاقهم. فأقم عليهم مأتما وعويلا
وووووب وووب حيييي وييي وييييي إيييييييي وبببببب وأي وأي وااااااااي
يلا نبكي للوطن فالبكا بحرروا إهلوا وي حييييي ووووب حي حي حي يلا نبكي للوطن يلا ما نضيع زمن وووب حييييي
الشكر موصول لك اخى الكريم وبارك الله فيكم وكل من يحرك هذا الملف القذر
والشكر موصول لاخونا كمال الهدى والراكوبة إدارة وفردا فردا واسال الله
يقويكم ويجعها فى ميزان حسناتكم وهى لفتح الملف هذا تعتبر من باب من راى
منكم منكرا هذه الرسالة ل عمر البشير صاحب الرسالة الدينية التى جاء باﻻنقاذ من
اجلها
وثانيا من باب الغيره على الوطن الذى ربى فاحسن والغيره على اﻻعراض وﻻ اكل
السحت والحرام عمى كل اهل السودان اﻻ ما رحم ربي واﻻ كنا سمعنا تحركه اى
عمر البشير كما تحرك وامر السلطات كما هو حال شارع النيل والشقق المفروشة
التى اكيد ح يكون كﻻم صحافة ﻻنوا احوال الناس ااالت الى ايدى قذره غير وطنية
واﻻ ما كان تاجروا باعراضهم والقلب لما يموت فحدث وﻻ حرج نسأل الله السﻻمة
واشكرك اخى الكريم اوﻻ واخير كل من يطرق هذا الملف ﻻنوا بقى شئ ﻻ يسكت عنه
اﻻ واطى وغير راجل او غير سودانى ﻻن الداعرات وصلوا لمراحل اوسخ مما تتصور
وماشين عرايا ماشين ب مقال بلد ما بلدك امش فيها عريان والعدد كل يوم فى زيادة
وفيز طيران العربية وفﻻى دبى ما مقصرين ولذا دعوة لكل شريف تهمه مصلحة السودان
وسمعة السودان والسودانيين هذا هو موضوعك وما عاوزين دعوة عشان نتحرك ونحرك
هذا اﻻصنام المتحجره فى الكراسى من 25 سنه
موضوعك غير هادف معظم الاقلام الاعلاميه تتناول الموضوع حتي ملينا من هذا وتاني حاجه شوف ليكم موضوع هادف يستفيد منه المواطن السوداني البسيط يعني
مافضل حاجة بعد ده انحنا كشعب سوداني سوي بس نرجي رحمه ربنا تنزل علينا وتقوم الساعة واي واحد ياخد حسابه
الاجابة:
يريد متنفذوا الحكومة الضغط علي المعارضين في دول الاغتراب بهذا الملف وتدعوا الدول لمكافحة السودانيين بالخارج
والخسران المفترب وسمعته
اصلا سمعة السودان انتهت من زمان
ولو لم يقوموا بتضييق الخناق علي التجار وصعوبة حمل الدولارات الا بالواسطة او الرشوة لما وصل الامر لتلك المرحلة الخطيرة
بعدين كاتب المقال في الراي العام بئس الكاتب لكل ظاهرة اسباب لماذا لم يتطرق بالتفصيل لاسبباب هذه الظاهرة او الشبكات اللتي تديرها او علي الاقل ان يحشر الجنسيات الاخري في هذا النفق المظلم بدلا من مرمطة السودانيين في دول الاغتراب فما يعانيه السوداني من كافية الجنسيات مقابل امانته واخلاقعه ليس هينا حتي يجي هذا الكاتب ويشمت بنا الاعداء القضية لا احد ينكرها ونتمني زوالها ولكن الكاتب تناولها من منظور خاطئ تماما وبدلا من ان ينهيا فقد روج لها من حيث لايدري ومرمطنا من حيث لاندري
الامر ليس بحاجة لزيارة لمدة اسبوعين والتجسس علي عاهرات اخترن ان يكن عاهرات او تم ابتذاذهن لهذه المهنة الوضيعة
هذا الامر معروف لدي كل من يقيم في الخليج وهناك من يقيمون عشرات السنين ويعلمون امورا اكثر من اللتي كتبها الكاتب في الرائ العام ولكنهم اثروا الصمت والدعاء ونح اقربيهم ومعارفهم بدلا من ازكاء النار وصب الملح علي الجرح حتي يتهافت علينا من يسوي ومن لايسوي حتي ابناء العاهرات من دول اخري يتطاولوا علينا لانهم يعرفون انهم ابناء عاهرات ولكن لا احد منهم يكتب عن عاهراتهم في دبي والخليج والعالم (خشية ان تتمرمرط سمعة بلدهم) افهوا مابين الاقواس جيدا
فالسودانيات مهما يكن دخلن هذا المجال حديثا لاسباب معروفة لدي الحكومة وهي قادرة علي اجتثاثها ولكنها لاتريد
والفاهم يفهمني