إستقالة ودبدر مرفوضة ومحاكمته مطلوبة ولو تعلق باستار الكعبة!ا

بسم االله الرحمن الرحيم ولا عدوان إلا على الظالمين
إستقالة ودبدر مرفوضة ومحاكمته مطلوبة ولو تعلق باستار الكعبة!!
وين هارب مخلي النار وراك موقودة…؟؟؟؟؟؟
رئس النكسة الزراعية لن يقدر أن يحول بيننا وبين من سرقونا وشردونا!!
بكري النور موسى شاي العصر
[email protected]
طالعتنا الصحافة بخبر مفاده بأن ودبدر رئس مجلس إدارة مشروع الجزيرة تقدم بإستقالته لنائب رئس الجمهورية بكل السهولة والبساطة. الصحافة لم تكلف نفسها عناء البحث للتعريف باهمية الموقع الذي كان يشغله ودبدر وما هي إنجازاته وماهي إخفاقاته ولم تتطرق لو بحرف واحد عن المرفق الذي ترجل منه هذا الرجل, وماهي الظروف والملابسات التي أدت لتقديم الإستقالة في هذا الوقت بالذات وفي هذا الظرف بالتحديد والصحافة والإعلام يعلم بأن الرجل هو زعيم تنظيم القاعدة الإنقاذية في أرض الجزيرة لتحطيم أكبر مشروع زراعي في العالم يروى بالري الإنسيابي.والرجل هو رئس أكبر شبكة عالمية متخصصة في الإرهاب الإقتصادي ( بنك المال المتحد) أصحابه أثرياء حروب وأزمات نشاطهم ينحصر في الدول النامية الفقيرة والشركات المؤاممة والمشاريع المتعثرة كمشروع الجزيرة .
وناىب رئس الجمهورية يعلم بأن الشخص الذي قدم له إستقالته متهم في جريمة وفضيحة أفظع وأشنع وأكبر من فضيحة وترجيت(Watergate) جريمة هزت وزلزلت كيان 6مليون نسمة قبل أن تهز عرش الإقتصاد السوداني برمته,جريمة كانت ضد الإنسان والإنسانية جريمة تشرد بسببها الملايين وتيتم الأطفال وترملت النساء وأزواجهم وأبائهم إحياء بعد أن تشردوا في أرض الله الواسعة يبتغون من فضل الله وبعد أن حوصروا في أرضهم ورزقهم وأصبح مصيرهم كمصيرأهل غرة.جريمة تحكي عنها الأجيال لأنه تجاوزت النازية التي كانت أرحم بموتها الرحيم.. أما هنا فكانت جريمة أستعمل فيها النظام بقيادة/ نائب رئس الجمهورية ورئس النكسة الزراعية أقذر أنواع الأسلحة المحرمة دوليا وهوسلاح الحظر الإقتصادي وسحب التمويل من المزارع بعد ثمانون عاما مما جعل المزارع تحت رحمة البنوك الربوية أو السجون الأبدية. جريمة أستعمل فيها سلاح التفجيرات بتفجير ونسف أكبر خط ناقل للسكك الحديدية بطول 1300كلم. وأستعملت القنابل الزكية لبيع أصول المشروع المنقولة والمتحركة والثابتة التي تقدر ب30 مليار دولار مدفوعة الثمن للحكومة البريطانية من عرق المزارع(دار الوثائق البريطانية) هذه هي الأسلحة الذي دمرت البنية التحتية لمشروع الجزيرة فساوت بها الأرض وجعلت عاليها سافلها وأصبحت أثر بعد عين,أرض جرداء تسر السماسرة والمشترين من أتراك وصينيين وإيرانيين ومصريين تحت مسمى بنك المال المتحد بقيادة ودبدر.
سيادة نائب رئس الجمهورية ورئس النكسة الزراعية رجل قانون لوكان في القانون بقية ومحامي ضليع كيف تسنى له أن يستلم إستقالة متهم في جريمة ومطلوب أمام العدالة الأن حيا أم ميتا؟ ولماذا لم يترك القضاء حتى يقول كلمته في الرجل؟ ولماذا أستبق النائب القضاء الذي يزعمون إستقلاليته وقبل الإستقالة بهذه البساطة والسهولة فكأن المتهم كان يشغل رئس جمعية تعاونية أو جمعية خيرية أو جمعية البر والتقوى أم كان مدير لحديقة الحيوان؟ لا يا سيادة النائب هذا الرجل كان يتربع على عرش أغنى دولة في السودان عدد سكانها ومساحتها اكبر من دول الكويت والبحرين والامارات وقطر وعمان مجتمعة. لا سيادة الرئس ما هكذا ترد الإبل ولا هكذا جاء القانون,ام أن هذا قانون جاهلية الإنقاذ إذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وإذا سرق فيهم الشريف تركوه.
لماذا لم تتم إقالة ودبدر أسوة ببقية الحرامية الذين تمت إقالتهم بواسطة رئس الجمهورية في نفس الظرف والوقت؟ والجريمة واحدة والمجنى عليه واحد وهو مشروع الجزيرة والمجرمون معروفون وإن كان أختلف اللصوص في الكيفية والوسيلة وكل حسب براعته وشطارته وخبرته ومهارته في أكل مال الشعب بالباطل .وهل هنالك حرامي درجة أولى وثانية وهل هنالك حرامي شريف وغير شريف؟ لماذا قبل رئس النكسة الزراعية إستقالة الشريف إن كان للشرف مكانة بين اللصوص والحرامية.؟ ولماذ1 لم يقبل إستقالة الدكتور عابدين رئس شركة الإذعان وشريكه محي الدين (التاكسي التعاوني) التي قدماها له قبل ودبدر ويحفظ لهما ماء وجهيهما إن كان في وجه الإنقاذي ماء.أم خوفا من ودبدر أن يهد المعبد على نفسه وعلى من حوله؟؟
إذا كان رئس النكسة الزراعية يتوهم بأن ذهاب ودبدر سوف يرفع حبل المشنقة عن رقاب صفوة الإنقاذ ويتشتت دم مشروع الجزيرة وأهل الجزيرة بين القبائل فهذا مستحيل بل من رابع المستحيلات لأن أهل مشروع الجزيرة لم تتركوا لهم ما يخافون عليه بعد اليوم ليس لديهم عمارات أو دولارات أوحسابات في ماليزيا أوبانكوك أو شقق في كافوري أو شرم الشيخ. بيوتنا طوب أخضر وأرضنا بور لا زرع ولا ضرع بعد أن جففتم الأخضر واليابس وحاصرتمونا 23 عاما عجافا وطبقتم علينا المثل أنج سعد فقد هلك سعيد وأصبحت الجزيرة طاردة الداخل عليها مفقود والخارج منها مولود وهجرها شبابها ليوفروا لقمة العيش لمن كان يعطي العيش لمن لا يعرفون العيش هل هو شجرة أم زهرة. صغارنا يتسكعون الأن في شوارع الخرطوم لكي يبيعوا لكم الماء البارد وأكياس البلاستيك بعد أن حرمتموهم من نعمة التعليم, وأبائهم يكدون بأطراف احياء الخرطوم النائية بإستحياء حفاظا على كرامتهم وكبريائهم ويعملون أعمالا هامشية حتى يسدوا رمق من تركوهم داخل الحصار. وهنالك من ماتوا نفسيا ومعنويا وأدبيا وأصبحوا سكارى وهم ليس بسكارى لكن الظلم والضيم كان شديدا.و البقية ماتوا بأمراض فتاكة ومن لم يمت بالفشل الكلوي مات بالملاريا وأخرون ماتوا دماغيا قبل عشرون عاما ولم تعلن وفاتهم بعد.وبعد هذا كله يا سيادة النائب تقبل إستقالة المجرم ومن يقبل إستقالتك أنت وهل نسيت يا سيادة النائب أو تناسيت بأنك أنت المتهم الأول في مؤامرة وإغتبال مشروع الجزيرة ولك القدح المعلا في تخطيط وتنفيذ هذه الجريمة النكراء .وسوف نستأصلكم بالقضاء والقانون وزيرا وزيرا ولوكنتم في بروج مشيدة, وودبدر مهما وفرتم له من حماية لن يفلت من العقاب لو تعلق بأستار الكعبة.المطار والمنافذ مراقبة وأرضنا تحت أيدينا وسوف ندافع عنها بكل قوة وثبات حتى نكون فوقها أو تحتها.
بكري النور موسى شاي العصر/مزارع بمشروع الجزيرة الإقـــليم الأوســــــــــــــــــــــــــــط
مدنــــــــــــــي / ودالنــــــــــــــــــــــــــــــور الكواهــــــــــــــــــــلة.
[email protected]
إذا كان رئس النكسة الزراعية يتوهم بأن ذهاب ودبدر سوف يرفع حبل المشنقة عن رقاب صفوة الإنقاذ ويتشتت دم مشروع الجزيرة وأهل الجزيرة بين القبائل فهذا مستحيل بل من رابع المستحيلات لأن أهل مشروع الجزيرة لم تتركوا لهم ما يخافون عليه بعد اليوم ليس لديهم عمارات أو دولارات أوحسابات في ماليزيا أوبانكوك أو شقق في كافوري أو شرم الشيخ. بيوتنا طوب أخضر وأرضنا بور لا زرع ولا ضرع بعد أن جففتم الأخضر واليابس وحاصرتمونا 23 عاما عجافا وطبقتم علينا المثل أنج سعد فقد هلك سعيد وأصبحت الجزيرة طاردة الداخل عليها مفقود والخارج منها مولود وهجرها شبابها ليوفروا لقمة العيش لمن كان يعطي العيش لمن لا يعرفون العيش هل هو شجرة أم زهرة. صغارنا يتسكعون الأن في شوارع الخرطوم لكي يبيعوا لكم الماء البارد وأكياس البلاستيك بعد أن حرمتموهم من نعمة التعليم, وأبائهم يكدون بأطراف احياء الخرطوم النائية بإستحياء حفاظا على كرامتهم وكبريائهم ويعملون أعمالا هامشية حتى يسدوا رمق من تركوهم داخل الحصار. وهنالك من ماتوا نفسيا ومعنويا وأدبيا وأصبحوا سكارى وهم ليس بسكارى لكن الظلم والضيم كان شديدا.و البقية ماتوا بأمراض فتاكة ومن لم يمت بالفشل الكلوي مات بالملاريا وأخرون ماتوا دماغيا قبل عشرون عاما ولم تعلن وفاتهم بعد.وبعد هذا كله يا سيادة النائب تقبل إستقالة المجرم ومن يقبل إستقالتك أنت وهل نسيت يا سيادة النائب أو تناسيت بأنك أنت المتهم الأول في مؤامرة وإغتبال مشروع الجزيرة ولك القدح المعلا في تخطيط وتنفيذ هذه الجريمة النكراء .وسوف نستأصلكم بالقضاء والقانون والله بالعيدان وسكك الطرماج القلعوها والمحالج والمكاتب والصرايات والله ديل لو دخلوا جوة الكعبة ما بنخليهم مش تقول لي ماليزيا ولا الصين ولا الجن الأحمر والله إلا يخرجوا من أقطار السموات والأرض ودا عهد يحاسبنا بيه رب العزة
يا ناس الزول دا اكبر لص ومختلس ..الزول دا خم خم ماهين ومشي لبد في مصر ..هل تعلمو إنو هذا الرجل سرق اهله وهم الأن يبحثون عنه ليقاضوه..والقروش كولها سواها عرس مثني وثلاث ورباع اكتر حاجة بعرفو إطبقو فيها الدين الجماعة ديل لكن تطبيقهم الفعلي ليها كيف مامعروف
ياناس الزول دا سبب البلاوي هاكم
1/ أكشاك مدني الوزعها للسواقيين أصحاب ال( الكبيره)
2/ الحطوط الجوية السودانية مع شركة عارف
3/ شارع المحبوبة (اللعوته ) ولاشنو يا البوني
الاخ بكرى كدى اشرب ليك جقمة شاى واسمعنى كويس قلت ما قبلوا استقالته طيب هم قالوا اغالوه من منصبه يعنى جماعتك العايزهم ما اقبلوا الاستقالة ويحاكموه اخدتهم العزة بالاثم وهم الفصلوه عشان خلوها مستورة ويغور من وشهم يمشى شرم الشيخ ولا تل ابيب ما مهم المهم حمدو فى بطنو شلنى واشيلك عشان كدى يا ود عمى ما تعشم ليك فى محاكمات دا عشم ابليس فى الجنة
كلهم لصوص و كلهم فاسدين و كلهم فاشلين و كلهم عملاء للصهيونية و كلهم اعداء للاسلام اساؤوا اليه و الى قيمه ، و كلهم اذلوا الشعب و افقروه و نهبوا ثرواته … الحساب الحساب الحساب لكل انقاذي …. لا منجاة و لا ملجأ … لن تمنعهم جنوب شرق اسيا و لا دبي و لا امريكا اللاتينية و ستطالهم يد القانون و العدل و لو رجعوا الى بطون امهاتهم، و سيسترجع كل مليم نهبوه ، و سيخلص كل مظلوم حقه ان شاء الله شلاليت
لك للتحية وليس اهل الجزيرة وحدهم بل كل سودانى شريف يشاطرك الراي وحقنا ما بنخلي
الأختشوا ماتوز بالمناسبه الحرامى ودبدر هذا شريك أساسى مع أكبر نصاب باع الجنوب مايبيع مشروع الجزيرة سوف أحكى لكم قصة حقيقيه حكاها لى سائق ودبدر لما ودبدر كان واليا على الجزيره والسائق هذا كان فى الأمن قال كل خميس يرسله ودبدر بلاندكروزر مليان كراتين فلوس ويقول له وصل البرتقال هذا لمنزل على عثمان وأوصله لأنه فى ناس فى منزل الشيخ على بنزلوه وفى يوم قلت فى نفسى الخرطوم دى مافيها برتقال حتى يرسلنى الوالى ده كل خميس فأوقت اللاندكروزر بعيد شويه عن شارع مدنى الخرطوم وفتحت أول كرتونه فوجدتها رزم فلوس وساورتنى نفسى أخذت جزء منهاووصلت الكراتين وفى يوم الأحد بعد أن وصلت سيادة ودبدر لمكيتبه أستدعانى وحقق معى وفصلنى من الخدمة
لا حول ولا قوة الا بالله
تخيلوا انا من دارفور مستصحب طريق الانقاذ الغربي في بالي والفظائع اللارتكبها ( هسة يغالطوما في التسمية ) خليناها فهمنا الاسلوب
المهم رغم داك كلو رغك اني ما شفت دارفور لكن المقال دة بكاني بالدموع
لو انا حلمت انو ابليس يعمل كدة كنت حاغالط نفسي اقول انا لا حلمت زي دا ولا ابليس بلغت بيه القسوة الى هزا الحد
لا حول ولا قوة الا بالله
ناس الجزيرة عليكم بالصبر وكلنا جزيرة وصية الزول عندو مشكلة ضغط او سكري ما يقرا الخبر دة
خبر يزلزل كيان اكثر الناس ثباتا استر يارب
ممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
يااخونا بكرى ودبدر حرامى بشهادة ومحاكمتة لاتنفع
وتدمير المشروع قرار سياسى لتدمير معقل الاتحاديين والحكومة ندرك انة سوف لايكون شريف حسين اخر لان الحرامية ديل كان هدفهم اكبر من ان يكون هنالك مشروع او غيرة
واخيرا العندو قروش يزرع ويتنج والماعندو يبيع حواشتو وهذة سياسة الخصخصة
انا شخصيا قمت ببيع حواشتى وشوية بقرات وذهبت الى الخرطوم
والمشروع مات خلاص ولاامل فية
وياحليل ناس الجزيرة الطيبين بعد ان كانو كرماء وبعرفو الواجب وناس شهامة وناس حارة اليوم فقراء وذليلين
الاخ بكرى مقالاتك جميلة وحلوة
لكن اسحب المنطقة والقبيلة من عنوانك ولم اجد كاتب يكتب منطقتة وقبيلتة لات مشروع الجزيرة يهم كل السودان واتا متاكد قريتك دى فيها جعليين وشوايقة وغيرهم
خليك سودانى فقط عشان نفتخر بك وبكتاباتك وانت عارف مافى حاجة ضيعت السودان غير القبلية العمياء