الخرطوم : سلمى عبدالعزيز
قال الرئيس المناوب للجنة العسكرية العليا المشتركة للترتيبات الأمنية الفريق د.سليمان صندل حقّار إن كافة الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق جوبا التزمت بمغادرة المدن إلى مناطق التجمع المحددة ومن جانبها التزمت الحكومة بتوفير الدعم اللوجستي. وأكّد حقار عدم وجود حركات مسلحة رافضة لمغادرة المدن.
وشدد حقّار خلال حديثه في مؤتمر صحفي للجنة العسكرية العليا المشتركة للترتيبات الأمنية بوكالة السودان للأنباء (سونا) ظُهر أمس (الخميس) على إنه بدون تنفيذ بند الترتيبات الأمنية يصعب الحديث عن السلام والتحول الديمقراطي.وأشار إلى أن السودان ولأول مرة يعيش في “سلام” ولا تخوض قواته المسلحة حربًا مع قوة متمردة واصفا الأمر بـ(الانجاز).نافيًا تخريج بعض القوات لدفعات جديدة وقال إن مايحدث ليس سوى تأهيل وإعادة تدريب لعناصرها وأن استيعاب أفراد جُدد يعد خرقًا لاتفاق جوبا وغير مسموح به.
لافتًا إلى أن بروتوكول الترتيبات الأمنية المعنية به القوات الموجودة داخل السودان فقط ، أما مايوجد من قوات بدولة ليبيا “ماعندهم بيها شغلة”. حد تعبيره.
وفي رده على سؤال لـ(الجريدة) حول حجم المبلغ المخصص للترتيبات الأمنية قال حقّار : إن وزارة المالية خصصت مبالغ محددة في موازنة العام الحالي لتنفيذ بند الترتيبات الأمنية رافضًا تحديد رقم بعينه.
لافتًا إلى إن ملف السلام يعد أولوية لذلك وجد الدعم ليس على مستوى الوزارة فقط وإنما من المجلس السيادي ايضًا. وأشار إلى أن الحكومة السودانية مستعدة لتوفير الدعم بما هو متاح.
الجريدة
ان اوان فك الارتباط مع دولة دارفور الاسلامية التى ضماها المستعمر الانجليزى لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم علي دينار علي يد الانجليز في ٦نوفمبر ١٩١٦م ثم اعلن المستعمر الانجليزى ضمها الى سلطنة سنار او مايعرف بالسودان القديم
لا بديل من فك الارتباط المصنوع بين وادى النيل او مملكة كوش قديما والله او مملكة سنار حديثا وبين دولة دارفور الاسلامية
لايوجد اى رابط بين شعبي هاتين الدولتين ابناء دولة دارفور لايحبون الجلابة العنصريين كما تنعتوننا انحنا الشماليين وكذلك الشماليين لا يحبون نخبة دارفور العنصرية الفاشلة
لا استيعاب هؤلاء القتله اللصوص في القوات النظامية..
… هولاء المرتزقه تربوا على اسلوب السرقه والقتل واحتلال اراضي الغير بقوة السلاح…
… لن يتصلح حال هولاء اللصوص وينطبق عليهم المثل القائل… لا يصلح العطار ما افسده الدهر،، ،الطبع يغلب على التطبع….
…. يجب تسريح هؤلاء اللصوص القتله وعليهم البحث عن وسائل الرزق الحلال كما حال أهلنا في سودان الحضارة..
…. وسائل الرزق الحلال ما أكثرها في بلادنا،، تجارة حرة.
…. بيع وشراء في سوق الله اكبر..
…. كنس الشوارع…
…. غسيل ومكوة..
…. دردقات في سوق الخضار وأسواق الجمله…وغيرها من أساليب الرزق الحلال..
…. على هذا المرتزق سليمان صندل البحث عن عمل بدلا من القندفة والخطاب الاستفزازي..
…. ويبقى خيار فصل دارفور عن بقية السودان ووضعها تحت الوصاية الدوليه لحماية المواطنين العزل من جرائم ذوي القربة هو الخيار الذي لا بديل له..
.
… حلو عن سمانا يا سليمان صندل وجهوا انظاركم غربا الي امتدادكم القبلي في غرب أفريقيا وليس شرقا صوب الشريت النيلي الذي لا تربطكم به أي صلة سوي الرابط الجغرافي الذي فرضه علينا المستعمر…
((وقال إن مايحدث ليس سوى تأهيل وإعادة تدريب لعناصرها وأن استيعاب أفراد جُدد يعد خرقًا لاتفاق جوبا وغير مسموح به))؟؟
شفتوا أمور اتلورقتين وتلاتة دي؟ وكيف يعرفوا المجند القديم من الجديد؟ هل ارفقتوا عدد قواتكم واسمائهم ورتبهم باتفاق جوبا آنذاك؟؟
وقال أن السودان لأول مرة يعيش فى سلام, و أكبر حركتين مؤثرتين خارج الاتفاقية و خارج السلام حركة الحلو و حركة عبدالواحد, وأنتم لا تسوون شيئ مقارنة بهم , أنتم مجرد عصابات ارتزاق فى ليبيا و عقيدتكم هى النهب و السلب و تمارسون ذلك حتى فى العاصمة.
هوي ياشمالين سيب الخوف والعيط
على القوات المسلحة والقادة الوطنيين وقف هذا العبث فورا، كيف يتم دمج متمردين في القوات النظامية التي كانوا يحاربونها بالامس؟ دا عبث بالوطنية وكرامة الجيش ، ما تم في جوبا هو اتفاق مصالح بين حميدتي والحركات المتمردة من اثنية الزغاوة وليس سلام كما يسمى جزافا، هذا اتفاق كارثي وخلاف الترتيبات الامنية به بلاوي كبيرة مثل نسبة25% من مقاعد الجامعات ونسبة من الخدمة المدنية وايرادات الاقليم لمدة عشرة سنوات، انتبهوا يا اهل السودان من بلدكم اوقفوا العبث فورا، في مؤامرة كبرى على البلد وتوجد شبهة تغيير ديمغرافي بشراء الاراضي من قبل اثنيات لها طموحات بحكم البلد وطرد اهلها الاصليين انتبهوا.
هو سليمان صندل دا الحاقد دا نايب وزير الماليه والا الوكيل ؟ باي صفه يتحدث ؟ حتي لو كان نايب ريس العدل والمساواة التصريح دا مفروض جبريل أو وكيل الماليه أو متحدث باسم الماليه عشان تعرفو نحن بجمهوريه الموز الجديده