حدث في مطار الخرطوم 1 !

احمد منصور
المطارات هي واجهات الدول فهي أول ما يلقى الإنسان عند وصوله وآخر ما يشاهد عند مغادرته سواء كان مواطنا أو زائرا لأية دولة، ولأني كثير الأسفار فإن المطارات عادة ما تعطينى قراءة خاصة عن البلد الذي أزوره.
أذكر مطار أنقرة القديم الذي لم يكن يليق أبدا بعاصمة الدولة التركية وكيف أصبح الآن ومثله مطار اسطنبول بل إن أردوغان أدرك أهمية المطارات كواجهات لتركيا الحديثة ومداخل للدولة التي نهضت خلال سنوات حكمه فأولاها أهمية خاصة حتى بلغ مقدار ما بني وما جدد من مطارات في عهده حوالي 50 مطارا في 50 مدينة فيما يبلغ عدد المطارات في تركيا 102 مطارا منها ثمانية مطارات دولية حيث يعتمد الأتراك على السفر بالطائرات بين أركان الدولة التركية، وقد اعتمد أردوغان بناء مطار ثالث في اسطنبول سيكون الأحدث والأكثر تقدما في أوروبا كلها، وقد ضربت المثل بمطار أنقرة القديم لأن مطار الخرطوم الذي أنا بصدد الحديث عنه يعتبر أفضل مما كان عليه مطار أنقرة القديم بكثير والحقيقة في كل مرة أزور فيها السودان أفكر في الكتابة عن المطار لكني أتجاوز الأمر إلى ماهو أهم غير أن ما حدث معي ومع كل المسافرين إلى كل الوجهات مساء الخميس الماضي في مطار الخرطوم كان مستفزا ومسيئا ومهينا إلى حد بعيد وأنا هنا أخاطب الرئيس السوداني عمر البشير وليس أحدا آخر فهو من يحكم منذ خمسة وعشرين عاما ومن يستطيع أن يغير هذا الواقع الذي يعاني منه أهل السودان في سفرهم وعودتهم لبلادهم كما يعاني منه زوار السودان لاسيما من رجال الأعمال والمستثمرين الذين أجد أعدادا كبيرة منهم كلما ذهبت للسودان سواء في المطار أو الفنادق على اعتبار أن السودان بلد واعد وبكر وفرص الاستثمار به كبيرة ويجتذب عددا كبيرا من المستثمرين من كل أنحاء العالم.
لن أتكلم عن الوصول وتأخر الحقائب الذي جعلني أتجنب حمل أية حقيبة معي سوى حقيبة يدي، أو عدم وجود ضباط تفتيش الحقائب اليدوية بعد الوصول في معظم الأحيان وانتظارنا لهم حتى يأتوا، وحينما تضجرت مرة بعد انتظار دام ما يقرب من ثلث ساعة في إحدى المرات مع تكدس الواصلين بين منطقة الجوازات والتفتيش وصمتهم وعدم وجود أي مسؤول يرد علينا قال لي أحد السودانيين بخفة دم تنافس خفة دم المصريين …نحن المخطئين يا أحمد لقد وصلنا مبكرين.
ما حدث مساء الخميس الماضي في مطار الخرطوم تفوق على كل ما سبقه فقد كان الزحام والتكدس هائلا أمام مدخل المسافرين حتى أن صديقي وزميلي المسلمي الكباشي مدير مكتب قناة الجزيرة في الخرطوم الذي أصر على أن يقوم بتوصيلي للمطار حينما وصل بسيارته وجد المنظر غريبا فأصر أن يترك سيارته ويأتي معي إلا أني رفضت بشدة وأجبرته أن يتركني وحقيبة يدي ويمضي دون أن يدري ما حدث لي بعد ذلك وربما سيقرؤه في هذا المقال .
على مدخل المطار وجدت زحاما شديدا للغاية حقائب وركاب وأطفال ونساء وعجائز وتدافع وصراخ وسرعان ما وجدت نفسي وحقيبة يدي التي كنت أجرها وسط هذه المعمعة أو بمفهوم أدق هذه المعجنة وأنا أدفع من كل جانب دون أن أفعل شيئا سوى محاولتي تجنب أذى الناس، وقد لا حظت أن بوابة المسافرين الضيقة أصلا شبه مغلقة ولا يكاد يمر منها أحد فجأة وجدت زميلي أيمن الحلبي مخرج برامجي الذي كان قد تحرك للمطار قبلي بمدة وسط الزحام والتدافع هو الآخر ولم يدخل بعد ناديته بصوت مرتفع وقلت له ماذا يجري؟ قال لا أدري يمنعون الناس من الدخول والوضع كما ترى .نكمل غدا.
الشرق
اها في داعي للفضايح دي ولا
لازم تفضحونا مع كل خلق الله
بكره وزير إعلأمنا السجم يعتبرك من الشذاذ ومحرض المستثمرين.!!!!!!!!!!!!!؟
الديكتاتورية همها الأول و اﻷخير هو حماية عرش السلطان … لذا ينهار كل شيء من تعليم وصحة وخدمات وغيرها .. نسأل الله لك الصحة والعافية طيلة وجودك في السودان … جاتك نيلة لو مرضت في السودان … وخليها مستورة … هذا هو حكم الكيزان وﻷن مصر محروسة ومأمنة أنقذها الله … حفظ الله مصر ﻷنها مصر بها خير اﻷجناد …
هذا نقد موضوعى وحقيقى بل مالم تره اسوأ بكثير مما رأيته – والسودانيون يكتون بنار هذا الجحيم فى غدوهم ورواحهم . أتمنى أن يقرأ هذا التعليق اخوانك من كيزان السودان وخاصة الرئيس البشير ويعمل حاجة واحده فى حياته كويسة قبل ما يشيله الخور .
من تكبر على الناس ذل يا احمد منصور.
يا أستاذ/أحمد منصور لك التحية وتجلة وأنت تتجسم المعاناة فى مطار الخرطوم وهذة ضريبة المهنة،على العموم أمسها على وشنا وبكل تأكيد ضيف عزيزة علينا ولنا معزة خاصة لبرنامجك وقناة الجزيرة ،
ولكن يا أستاذ/ أحمد منصور سأخاطبك بجملة مختصرةوبلغة الريا ضيين عندناولأن اللفة السا سية تجرنا لتهم تغوبض النظاموما شابه ذلك ،< فى السودان الحكم فا كى المباراة > وإن لم تفهم الجملة الرجوع
لمدبر مكتب قناة الجزيرة فى الخرطوم ،لك ودى وفائق إحترامى
ليس المطار فقط يا أحمد كل شئ في السودان هكذا بل أسوء الغريب في السودان لو بنو مهبط لأبو الجعران يسمونه مطار دولي والآن يطلق علي مطار مدينة الجنينة مطاراً دولياً وهو يفتقر لأبسط الخدمات.
الموضوع عن مطار الخرطوم
وكاتب الموضوع احمد منصوره
وطريقة الكلام بتقول انه كاتب الموضوع سودانى
حيرتونى
لو كاتب الموضوع احمد منصور خلينا وشاننا مالك ومالنا
ده مطارنا كده عايز تسافر سافر ماعايز تسافر جيب معاك قطعة مطار من دبى
انت عارف الحاكمين فى السودان منو كيزان زيك اكتب عنهم هم
الكيزان النوعك ديل هم الدمروا السودان وتانى عايز تزيدنا مرض
رغم كراهيتى للعصابة الحاكمه لكن برضو نوعك ده مايكتب بالطريقة دى
انت اساسا الجابك السودان شنو؟
ما داير تبطل اثارة الفتن والمشاكل.
نحن ناقصين ؟ مع السلامة وما تجينا تانى.
واحد حكي لي عندو صديقو عربي لمن جاء مطار الخرطوم ابدا اسفة لما راي في الواقع لما يسمعه بان السودان فية طفرة وقال اثيوبيا افقر من السودان لكن مطارها وخطوطها عالمية ..فقلت في نفي نحن دائما نتحدث عن الماضي لكن الحاضر والمستقبل ما من اختصاص السودان ..كنا وكنا وكنا .في كل شي حتي الرياضة ..الحكومة ليه 25 سنة بتبني في استاد ولسة ما انتهي . يكون فيه فساد..وسمعنا بالمطار ..فقط شوية زفت مفروش في الشارع هي إنجازات الحكومة وكباري بالقروض وسد بالقروض والكهرباء الان في رمضان مقطوعه …اوسخ عاصمة في العالم يقولو مشروع حضاري …
مواقف بصات السوق الشعبى اكثر تنظيما من مطار الخرطوم
فى دى صدقت احمد منصور صحيح مطار زباله بجد وليه لم يتم تحديثه طوال ال 25 سنه؟ فعلا مطارنا مخجل من اوله لاخره وكذا حال البلد كلها طالما وجهت المناشده والسؤال للرئيس انا ازيدك خفه دم تانيه خلى الرئيس يحكم 25 سنه اخرى حتى يصير مطارنا بمستوى مطارات تركيا الخمسين ماهو البشير زى اوردوغان طبعا!!!
شوف الكوز دا كمان، عاوز تحكي لينا الحاصل في مطار الخرطوم، يا ما شكينا وبكينا وكتبنا وما حد عبرنا وكل مرة نجده أسوأ من سابقتها… ما دخلنا كوز ينتقد أفعال كيزان زيو
كل شيء في السودان انتهي ، لم يعد هناك شيء غير الارض والناس الغلابه ربنا يخلصنا من هؤلاء الاشرار الذين اوصلوا بلادنا الي هذا الدرك الاسفل
السيد أحمد منصور قبل ان تكمل مقالك وما حدث لك في ارض المليون ميل سابقا والتي تقلصت الي ما دون ذلك بفعل سوء ادارة الدولة – اذا بقي في الدولة شيء يسمي دولة – السودان كان متقدما علي بعض اشقائه في الدول العربية وكذلك الافريقية في اواسط القرن الماضي حتي الثمانينات ولكن بقدر قادر اصبحنا نركض الي الوراء بسرعة فاقت سرعة الضوء خاصة في اخلاقيات الحكم وحكامنا يبنون انفسهم ويتركون الوطن الذي بدوره يمضي قدما في التجزر والانشطار حتي التلاشي فلا عجب في زحام المطارات وصفوف الوقود وتأشيرات الدخول والخروج حتي ضاقت ارض السودان لسكانها وسيأتي يوم تجد كل السودانيين من غير الحكام يزاحمونكم في مطارات الدول التي ترعي الانسان ولن يجد حكامنا شخصا يحكمونه سوي انفسهم………… وساعتها ستستريح من زحمة مطاراتنا لانك لن تأتي الي السودان لانتفاء اغراض الكتابة لعدم وجود شعب في هذا البلد اليتيم؟
تستاهل ياكوز يامصرى
دى نتيجة تأييدكم لحكم الاخوان المسلمين
خموا وصروا
احسن من مطار القاهرة ( ابورشاوي )
الحمدو لله انو في مطار في الوضع دا مع الفساد الموجود البلد
لماذا لا تسال نفسك استاذا احمد منصور لما هذه التدهور المريع في عموم السودان والاجابة انت تعلمها انه الاسلام السياسي الذي تدعمونه وذي ما قا قال المثل الجمرة بتحرق الواطيها لماذا لا تتحدث عن دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق لماذا لا تتحدث عن فساد الحكام في السودان وعذاب الفقراء كله من صنع ايديكم
أها يالمؤذن عاجبك عاجبك ، ما عاجبك أسكت و أمشي إتحشر في ….. صديقك المشير السفاح العاوزو يصلح مطار عشان سيادتك و قناتك الخربة. روح إنت و الكيزان في ستين ألف داهية يا منافق. ده كل القدرت عليهو مع أولياء نعمتك؟؟
هو المسلمي ده استاذ احمد مايدفع 600 جنيه ويدخلك معزز مكرم بصالة كبار الزوار .. ياكافي البلا المسلمي ده جهل وجلدنة .. الاتنين عليهو ..
please donot comlete your essay we no that but you know today ,this is the covernment you supportsince 25 years
السلام عليكم الاخ احمد منصور هذا هو الطريق الذي تشجعه انت (الاسلام السياسي ) لقد مر علي السودان الكثير من الحكومات لكن ان يكون النفااااااااااااف بهذا الشكل لم تري عيني عليه يا سعادة الاستاذ لابد ان تكتوي ولو لمرة واحدة معنا حتي تعلم اننا صابرون 25 عاما علي هذا البلاء فماذا انت فاعل
علي العموم ما يدوم هو السودان والانقاذ راحله لا محالة ولكن مسالة وقت ليس إلا
عندها لكل حادث حديث
ما دخلك اصلا في مطار الخرطوم … كنت انا في زمنا مضى اتابع الجزيرة ..كل البرامج .. ولكن بعد ما سمعت وشفت بعيوني الانحياز الفاضح لقناة الجزيرة مع الاخوان المنتفعين الحرامية لم ولن اكون من مشاهدي الجزيرة الكضابة ….
الأخ الإسلامي الأخواني أحمد منصور ، أحس من كتباتك أن كل أملك أن يتحسن الوضع في السودان
وأن يكون السودان دولة كبري متقدمة .
هدف المقال أن المطار متخلف ويجب تطويره للأفضل ولك التحية . ولكن بكل صدق أسلوبك ركيك ولم
نفهم بالضبط ما هو الشئ الذي ضايقك .ولم أفهم غير عبارة معمعة بمعني زحمة وهرج ومرج .
وعرفت أنك مليت الإنتظار . يا أخي يا أحمد الإنتظار بل الإنتظار الطويل في كل مطارات العالم .
وربما الإخوة الموظفين يرتبون في أحوالهم إستعداداً لخدمة شخصك وبقية المسافرين .
إنت جزاك الله ألف خير ولن أسألك عن زياراتك المتكررة للسودان خاصة في هذه الأيام الأخيرة .
ودمت بألف خير .
بس حزين لربط الدين بالسياسة .
قبل أن نكمل معك غداً، نقول أنك على حق، ونعرف مسبقاً أي كلمة سوف تقولها في هذا الغد الموعود، حيث قال إخوة لك في الصحافة المصرية في الماضي عن مطار الخرطوم مالم يقله مالك في الخمر. فقد وصفوه ب (الكشك)، ووصفوه تارة أخرى ب (الاصطبل) إلى آخر النعوت الاستفزازية التي تهدف إلى الهدم وليس إلى النقد، هذا مع العلم أن مطار القاهرة الذي هو بلا أدني شك أفضل من مطار الخرطوم إلا أنه يأتي في ذيل المطارات الدولية، حيث أن مقارنة مطار الخرطوم بمطار القاهرة تصببح كمقارنة (المتعوس وخايب الرجاء).
– أي مواطن سوداني مهما صغر سنه، يُدرك تماماً ويعرف أن المطار يعتبر واجهة للبلاد، أي بلاد في العالم، وأن موظفي ذلك المطار المعني يمثلون ذلك البلد أي بلد في العالم.
– أذكر إنك وصفت الحكومة السودانية في حلقة من برنامجك (ماوراء الحدود) ب (الهبلة) في معرض تعليقك على أن دافور يمكن أن توفر لحوماً تكفي العالم العربي.
– أعلم (خيي) أي (يا أخي) أن الأمور لا تؤخذ بهكذا تسطيح، ونرجسية، أي أن أتمنى أن يكون لي مطار ضخم وفخم ثم أقول (شبيك لبيك) لأجد المطار أمامي وافقاً.
– هناك حصار دولي، هناك حصار بنكي، هناك ديون متراكمة، هناك أولويات، هناك عراقيل تعضها بعض الدول في سبيل تحقيق كل ذلك وغيره، وهناك وهناك، وهناك،
– يا أخي لا توجع رأسنا وأدمغتنا في هذا الشهر الفضيل، إننا في مصر وفي مرات عديدة لا نعاني فقط من التكدس في بوابات الدخول المصرية الكثيرة، بل كثيراً ما يقذف الجواز في وجوهنا كأنه كرة قدم ولا يحق لك أن تتفوه بأي كلمة.
– أحمد الله أنك وجدت الاحترام اللازم بالخرطوم، إما عملية الزحام وعدم النظام، ومطار الخرطوم السيئ إلى آخر تلك الأوصاوف والنعوت فأقول لك: نحن كده، فمن حبنا فليجبنا على هذه الصيغة ومن أبغضنا بسبب مطاراتنا الضيقة والسيئة، فنقول له: ألم تكن أرض الله واسعة. خلووووونا في حالـــــــــنا فأهل مكة أدرى بشعابها.
يا أخوي نحنا كدا والما عاجبو ما يجينا.
هذا المتعجرف لا يبدى اهتماما ويتحفز الا لكشف الحال فى السودان من مياه ومطار وابراز كل سؤات السودان فنقول كان بالامكان ملء الخزينة السودانية بكل سهولة كما فعل المقبور حسنى مبارك ببيع قيمنا وجعل السودان قاعدة انطلاق لضرب الاخوة العرب كما فعل حسنى بالعراق وجنى مقابل هذا الموقف مليارات لا تعد ولا تحصى كنا بالامكان لو صرنا العوبة فى يد امريكا ودول الخليج وتتبع مواقفها والانبطاح كل شىء ممكن بالعمالة والاترزاق ولكن لنا قيمنا لن نعيش على الخيانة وطعن اخوتنا فى الظهر ولو أدى ذلك الى تأخرنا فى المطار وفى كل شىء وليست الحياة بهارج المطار ومناظرها فألتفت ايها الرجل الى يعيشون فى المقابر والى كباريهات مصر ، كان بالامكان التطبيع مع اسرائيل وفتح سفارة حتى يرضى عنا امريكا واسرائيل وتوابعهم فى الخليج وينهمر الاستثمارات بالامر ولكن آثرنا قيمنايا سيد أحمد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
زعلان من مطار الخرطوم ولا زيارة السيسي //
ناديت البشير إذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى … تحكى عن مطار الخرطوم الذى كان أفخم مطارات العالم الثالث .. ولكننا على مدى ربع قرن نبحث عن ذاتنا التى ضيعها البشير والذين تبعهم
على مدى 25 عاما ..ولو كان البشير عظة لك ولجماعتك لما كنت تترنح بين الدوحة والخرطوم.
كل هذه المقدمات ؟
خلاص سويها شاهد على المطارات .
بس وين تضيف الشهود.
مثل الذي يبقى على ذمة موضوع فاشل فقط في رأيي بغرض الإقامة والتلميع.
شهرين و حلقة زيادة لمناقشة الشهادة مع الجمهور.
وأظن أنت عارف دا يا بيه وعارف الضيوف من فين.
لا تضرب لنا مثل بأنقره و أردوغان ثم تعرج على البشير و الخرطوم فتركيا كانت تحكم مصر و السودان و هي منبوذه في قارتها و لكن عليك ان تحكم على جماعتك و ما فعلوه في السودان و ما بدأوا فيه في مصر و لكن الله قيض لها رجلا من الجيش قبل أن يفكك كما فعل جماعتك في السودان و جعلوه مليشيات تحميهم و تترك البلد لمصر ( حلايب ) و للحبشه ( الفشقة ) .
هؤلاء هم جماعتك يا احمد سؤاء في المطار أو في غيره فلا تتعب نفسك بالمواصلة في الحديث ووفر حبرك .
تخاطب من وتترك من يا أبو حميد .. فهذه حكوماتكم حكومات العهر والقهر السياسي الراسمالية الاسلامية الطفيلية.. حكومات الفشل والاقنعة المزيفة .. لا أدري ولكن قبلك فقد استوقفني هذا المطار مرة ومرااات .. برغم ايماني الفاطع ان هذه الحكومة حكومة شكليات وواجهات وديكورات وادوات تجميل ومساحيق للقشور كيف ان هذه الحكومة فات عليها أن تجمل وتزخرف زروا وبهتانا ونفاقا مطارها الوحيد؟ .. هذه حكوماتكم حكومات التمكين والفشل الذريع .. المسألة في تحليل اهمال المطار الوحيد يعجر القلم أن يكتب عنه ليحصرها في مشكلة واحدة … ولكن المطار مثله مثل الدولة .. أتعجب ماذا لو كان القدر ساق السيد أحمد منصور للمطار إبان الأزمة والتي وصلت للضرب بين منسوبي المطار القديم والذين تم احلالهم بموظفي شركة الهدف الامنية ليحل محلهم … حين توقفت الرحلات وتكدست الطائرات كما تكدس أحمد منصور مع الآخرين من الركاب عند بوابة الدخول .. ماذا لو شاهد أحمد منصور بأم عينه يوم تعطلت حركة الطيران لأكثر من اربعة وعشرون ساعة … ماذا كان يقول .. لفقرة فاهه أو كممه كما كممه عند لقائه السيد الصادق المهدي … المطار يا سيد أحمد هو وكما اسلفت الدولة مصغرة .. فهو الانطباع الأول عن الدولة في القدوم والانطباع الاخير عن المغادرة .. فكما تتكدس الشنط والناس ولا يوجد رجل أمن ينظم او اداري يرتب هذه الفوضى .. فهذا هو حال البلد .. فلا رقيب ولا حسيب .. ولكن الحشاش يملأ شبكته .. وبهذه الطريقة اصبحت البلد تفتقر لكل شئ .. تفتقر للكادر الوظيفي المخلص الوطني لأن التمكين والواسطة افرغت الناس من هذا المحتوى .. فكما المطار فالبلد كذلك .. اقدم الدعوة مرة اخرى للسيد أحمد منصور ليزور السودان شريطة أن يشحن شنطته ويترك بها جهاز جوال او أي جهاز الكتروني !! حينها سيعرف لأي تردي ومستوى اوصلتنا حكومتك حكومة تجار الدين المفسدين .. المقال يطول يا سيد أحمد .. ورغم أنتمائك لهذه الجماعة النتنة فندعوك ان تكون زيارتك القادمة لوسط البلد واهله الغبش لا للصفوة حيث يتم توصيلك عبر الطرق “الصفوية” والمباني ” الصفوية” ولكن اطلب من الكباشي أن يأخذك لمنطقته الكباشي عبر طريق المعونة او الانقاذ .. فإن كان انطباعك عن المطار هذا هو فإني على يقين بأنك سيقضى عليك وان تشاهد البؤس والفقر وتردي الخدمات في بلد من أطيب وأخصب البلدان .. في بلد يشقه اطول واعذب نهر في العالم .. في بلد ارضه بكر كما الفتاة البكر .. في بلد لو بصقت فيه لنبت محل بصقة زرعة .. ولكن الكباشي يحدثك عن أن الجرجير اصبحنا نستورده من الأردن!! قرف ووسخ حد الغثيان .. اللهم إني صائم .. والسلام
اللوم ما عليك اللوم على الراكوبة الما لقت غيرك تجيبو لينا
يخسي عليك يا الراكوبة يخسي يخسسسسي
احمد منصور علشان تعرف انه الحكومة اللي بتتدعى انها اسلامية و اللي رافضين تغطو ليهم فضائحم من زمان لاعبين كيف بيكم وبالمسلمين والسودانين ، في مطار حديث مخطط قبل 20 سنة بدوا فيه جادين وجمعت التبرعات كالعاده من هنا وهناك وبيعت اراضي على امتداد الطريق المؤدي للمطار باعلى المبالغ على اساس انهم سيكونون قريب للمطار ومنطقة بريستيج لكن تبددت كل احلامهم وضاعت فلوسهم كما تم( لهط كل مبالغ المطار ) لهط يعني بلع اكل وظهر عجز الميزانية بايقافه .
كويس انك عرفت حاجة رسل الرسالة دي للمستثمرين معاك قول ليهم في الوقت الراهن ما تفكروا تستثمروا في السودان اطلاقا حتى تقتلع هذه الحكومة وتكون الارضيه نضيفه للإستثمار . وسلم لي على احمد بلال واسماعيل واشكر موقع الراكوبة لانه رد ليك نايبه عن اصدقاءكم الاسلاميين المزيفين .
None of us is excepting something useful to come out form the idiot?s article. Unequivocally he is not going to bring up something new. All of us are regularly stranded on that gates either greeting arrive or departing. The irony he is trying to compare between Turkey?s airports and our notorious Khartoum airport, where sure there is no analogy whatsoever. Moreover, I am sure we all are not anticipating something objective from this article bearing in mind his background and the organization he belongs to it. No need to mention his ideological believes, guaranteed nothing good will come from the devil brotherhood or it is members. My sincere advice to all readers not to waste them time with such garbage?
[ كما يعاني منه زوار السودان لاسيما من رجال الأعمال والمستثمرين الذين أجد أعدادا كبيرة منهم كلما ذهبت للسودان سواء في المطار أو الفنادق على اعتبار أن السودان بلد واعد وبكر وفرص الاستثمار به كبيرة ويجتذب عددا كبيرا من المستثمرين من كل أنحاء العالم ].
صدق الأستاذ / أحمد منصور ، وكذب سعادة وزير اعلامنا احمد بلال الطيب ، الذى حمل صحيفة الراكوبة وشقيقاتها مسئولية فشل الاستثمار فى السودان .
خوفنا يا استاذ احمد منصور ، أن يهرب هؤلاء المستثمرون ، كما هرب رجال أعمال سودانيون باستثماراتهم الى الشقيقة الحبشة . والما مصدقنا، وما مصدق وزير الاستثمار مصطفى عثمان ، يسأل الكاردينال ، وصحبه من رجال الأعمال .
أستاذ أحمد منصور ، تأكد أن قراء الراكوبة مقتنعين بكلامك ، لكن مين يقنع وزير اعلامنا دكتور احمد بلال الطيب ؟ . قيل أن معرفة المشكلة هى نص الحل ، ووزير اعلامنا احمد بلال الطيب ، لا يدرى أين المشكلة ! . واكيد المشكلة ليست فى صحيفة الراكوبة وشقيقاتها الالكترونية . لكن ، هل وزير يستطيع أن يقول البغلة فى الأبريق ، ويفقد كرسى الوزارة ؟ .
أحمد منصور إخواني منافق وأحد الأبواق المشروخة بقناة الجزيرة القطرية ،،، أنت وجزيرتك الشريرة تناصرون الإخوان أينما حلوا فلماذا لم يكفيك إخوان السودان شر الزحام باستضافتك في غرفة كبار الزوار ، ولماذا دفعوا بك الى بوابة العوام الضيقة التي يتعذب فيها النسوة والأطفال ، وبدلا من الاستنجاد بالتنبل القابع في قصر الرئاسة بالخرطوم لماذا لا تخاطب أميرك المفدى في الدوحة ليبني مطارا لائقا في الخرطوم ليهنأ به شرازم الإخوان القادمين من الدوحة ومن أي وجهة يطردون منها بإتجاه الوكر الدائم لحزب الإخوان الماسوني الذي ضاقت به الأرض ولم يجد مأوى يأويه غير الدولة الإخوانية الوحيدة ،،، ولماذا لا تسائل نفسك أيضا عن السبب في تواضع مطار الإخوان وهم الذين امتصوا ثروات البلاد ودماء أهلها ولم يعمروا شيئا غير قصورهم وبيوتهم أم أن الإنتماء المشترك يمنعك عن الحديث عن لصوصية من يظنون أنهم إمتداد لعصر الصحابة رضوان الله عنهم ،، لعنة الله عليكم جميعا في دينكم ودنياكم وآخرتكم
اها يا احمد منصور ديل الاخوان المسلمين الانت بتدافع عنهم هو انت شوفت حاجه كان تخش الخرطو م جووو ه
احمد منصور داهية تاخدك وتاخد مطار الخرطوم ومؤتمرك الوطنى وكل السودان…انت اصلا جيت السودان عايز ايه؟ هذا هو النظام الذى تدافع عنه انت وامثالك وقناتك التافهة الجزيرة…احسن انك شفت بعيونك لو عندك عيون ما يجرى فى السودان وما وصل اليه الحال بعد حكم الاخوان 25 سنة.
يا احمد منصور ما قلته صحيح لكن هناك اولويات ملحة خاص وخالص لا اظنك لا تعرفها لاني متاكد من اشخاص بعينهم يعرفونها بل يدفعون ارواحهم رخيصة من اجل تحقيقها هؤلاء الاشخاص علي سبيل المثال لا الحصر (الترابي, علي عثمان محمد طه, ابراهيم احمد عمر , صلاح قوش ,الزرقاوي , بن لادن الخ) تلك الاولويات هي المشروع الحضاري والامارة الاسلامية مضافا اليها من السودان هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه. انت يا احمد منصور الصحفي المعروف بقناة الجزيرة العربية ندعو الا تواصل في هذا المقال ابدا ابدا ابدا لان هناك والله العظيم اشياء اخري انت كصحفي يجب ان تضعها في الحسبان انا لا استطيع ان اقول لك اكتب عنها لانك لم تراها بعينك في ارض الواقع لكن من باب اليمان والدين النصيحة والاعلام لا يخاف (هؤلاء يتاجرون بالدين مباشرة ويقتلون الناس في الاماكن العامة والله ونهارا جهارا) الان الحركة الاسلامية الحاكمة في السودان التي تضم كل من الترابي ونافع وعلي عثمان الذين لم ينشقوا ولو ثانية منذ 1989 وحتي اليوم ومعهم الاخرين من الجاز,احمد ابراهيم الطاهر , كرتي,الطيب سيخة, المتعافي , مصطفي عثمان , غندور , قوش, مجزوب , الطيب خال الحارس البشير
أنظر ماذا فعل حكم الأخوان في السودان؟
فبأي حق يا أستاذ ولماذا تريد أن تدافع عن هؤلاء الشرذمة التي حكمتنا وتريدها أن تحكم دولا أخرى لتجعلهم ينزلقون في نفس التردي ومنحدر الإنحطاط؟
أرجوا أن تكون شجاعا وتعلن خطل الإسلام السياسي، ففشل التجربة يعني ببساطة فساد الفكرة
يا احمد منصور عشان السودان يرجع الى عام 1977 م عام المصالحة الوطنية التي ائتلف فيها الاسلام السياسي ( الاخوان المسلمون ) مع نظام مايو ( نميري ) يحتاج الى سنين عدد ليصبح بالمستوى الذي كان عليه وقتها كانت تجوب ( سودانير ) مطارات العالم باسطول من طائرات البوينج وكنت تمتلك خط في مطار هيثرو الذي تفتقر اليه خطوط طيران فاقت سمعتها الافاق ، يا احمد منصور هولاء هم ( اهليك) من تطبل لهم صباح مساء خربوا كل شئ جميل في هذا الوجود واصبحت العمارات خرابة ، و الازواق رزالة والخلق والاخلاق نتانة ، يا منصور اين سودان اليوم من سودان الامس الذي تضرب بخدمته المدنية الامثال في دول العالم الثالث بل في مصاف دول العالم الاول ، هم اهلك وناس تنظيمك من اوصلنا الى هذه المهالك والدرك السحيق وخسف بنا خسف قوم سيدنا لوط في ادنى وارزل المواقع الجغرافية في هذا الكون
أها قمتو للأعلام التي توضح مكان المعلق مرة أخرى؟ دهــ خوف عديل من وزير الأعلام وتهديداته، أها، كان بتكشفوا أنا بكتب من وين، هادا طرفي منكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
– أهم ما يميز الراكوبة، محافظتها على سرية وخصوصية معلقيها، أما والحال كذلك فقد أصبحت الراكوبة مثل جمال فرفور. يا خي معناتو شنو توضح أنا بكتب من وين؟
والله أنا زعلان منك يا أحمد منصور في داعي للتشهير بالسودان يا كوز بس حقيقي زعلان منك وما حا أشوف برنامجك المسيخ دة كلو كلو كلو كلو
ندعوك لزيارة دارفور ايها الصحفى المقتدر حتى تنقل ما ترى وتسمع بام عينك عن ماساة اهلنا وحتى تتاكد من ان الشعب السودانى لم يجد ما يسد به رمقة عيشه وما يهتم به من التردى الصحى والامنى حتى تغادر عالم التلفزيون والصحافه بلا عوده،الا ان احد الاخوه من المعلقين اشار الى انك اخوانى كما عودونا لا ترحموا ابدا.
المطرات واجهات الدول والموانئ ثغور الدول اين سفننا الوطنية واين خط هثرو الدولي يا البشير؟
ياترى أحمد منصور ده بس المطار الما عجبو في السودان ؟؟؟؟ !!!!!
طيب ماكتب إلا عن المطار ليه ؟؟؟؟ مع إنو أنا متأكد أنو أحمد منصور ده بيكون شاف مناظر الفقر والضعف والخراب الممنهج الحاصل في كل شبر في السودان !!!!!
ياأخوانا الموضوع ده ليهو علاقه بزيارة السيسي ؟؟؟
أقترح عليك يا منصور أن توجه حديثك مباشرة للقرضاوى فهو الأقرب إليك ..
..
نعم نحن نختلف مع النظام الحاكم فى السودان ونعارضه لكننا لا نسمح لأى كائن كان أن يتعدى حدوده ويخاطب رأس الدولة بتلك الطريقة التى إنتهجتها ،، وإن أردت فكان يمكنك أن تمنح رأيك لزميلك المسلمى الكباشى ليقوم بطرحها على الرئيس مباشرة ، نحن لا نريد أن يحكم على حالنا من خلال مطاراتنا بل نريد الآخر أن يحكم علينا بأخلاقنا ومثلناوصبرنا على الأذى وإيماننا بالقضاء والقدر والإبتلاءات كشعب سودانى ضارب فى التاريخ وليس كفئة هى منك وإليك وأنت تدريها جيدا ولا علاقة لها بالوطن أو الوطنيه أو الخلق السودانى المعروف عند كل من زارنا أو جمعنا معه مهجر ..
إن كنت تعتقد نفسك أن الرئيس عمر البشير وأركانحربه سيستجيبون لك أنت دون بقية الشعب الذى يرأسونهم ويكتبون لهم كل يوم عن حاله وحال مستشفياته ومدارسه وأسواقه ومطاراته وغيرها فأنت واهم ، صحيح أنهم قد يحترمونك باعتباركم تلتقون معهم بأفق آخر لكن ومهما كان هذا لا يجعلكم واسطة بيننا وبينهم اللهم إلا إن كنتم تعتقدون أنكم أخذتم مكانا فى قلوبهم وأصبحتم عندهم جزء من شعبهم الإسلامى العالمى الذى لا يعرف الحدود وعلى ما أظن أن ذكرك لتركيا وأوردوغان لا يخرج عن وهمك هذا .. أرجو أن تعلم أنك مواطن عربى مسلم وتنتمى لوطن إسمه مصر لا السودان .. وصحيح إن لم تختش فافعل ما شئت …
صدقوني اشد ما شد انتباهي ليس هو بالطبع تردي المباني والخدمات بمطار الخرطوم ..الدولي.. او حتى الجلافة والفظاظة التي يتعامل بها الموظفون بالمطار بما انني من مرتادي هذا المطار ايابا وذهابا زهاء 25 سنة
صدقوني اشد ما شد انتباهي مناشدة احمد منصور قيادات الحكومة بتغيير هذا الواقع .. عموما في المرة القادمة عليك يااستاذ احمد منصور اخطار السلطات بمقدمك مبكرا حتى يرتبوا لاستقبالك بصالة كبار الزوار وهي صالة صممت خصيصا حتى لا يحس كبار الزوار والرؤساء والوزراء والدستوريين ومحاسيبهم بالرهق الذي يكابدة العوام ( عامة الشعب) في صالاته الشعبية
ولكن فات الاستاذ احمد منصور باننا في السودان بهذا المطار فانه الشئ الوحيد العريق الوحيد الذي لم يتم تدميره ومازال يحتفظ بتقاليد القرن 19 مع انه شركة سودانير قد تم تدميرها تماما وبيع خط هيثرو والان الموضوع لا يعدو كونه احدى ملفات الفساد المقلقة حبث مازال البحث جاريا على المجرم الذي باع خط هيثرو لاكثر من 10 سنوات ولا ندري اين يختبئ ؟
يا اخى قول عملوا المطار زى مطار لوس انجلوس….وينا طيايارتو؟…طيارة واحدة ما عندك وتتكلم عن فخامة المطار؟….دا زى الزول الجلابيتو مرقوعة بى دمورية وبفتش على عمة توتال
أول مره يقول حقا
في جماعته
غير النضاره،تشوف المطار أجمل ياكوز يا،،،أعمش
اللهم إني صائم.
قبل أن نكمل معك غداً، نقول أنك على حق، ونعرف مسبقاً أي كلمة سوف تقولها في هذا الغد الموعود، حيث قال إخوة لك في الصحافة المصرية في الماضي عن مطار الخرطوم مالم يقله مالك في الخمر. فقد وصفوه ب (الكشك)، ووصفوه تارة أخرى ب (الاصطبل) إلى آخر النعوت الاستفزازية التي تهدف إلى الهدم وليس إلى النقد، هذا مع العلم أن مطار القاهرة الذي هو بلا أدني شك أفضل من مطار الخرطوم إلا أنه يأتي في ذيل المطارات الدولية، حيث أن مقارنة مطار الخرطوم بمطار القاهرة تصببح كمقارنة (المتعوس وخايب الرجاء).
– أي مواطن سوداني مهما صغر سنه، يُدرك تماماً ويعرف أن المطار يعتبر واجهة للبلاد، أي بلاد في العالم، وأن موظفي ذلك المطار المعني يمثلون ذلك البلد أي بلد في العالم.
– أذكر إنك وصفت الحكومة السودانية في حلقة من برنامجك (ماوراء الحدود) ب (الهبلة) في معرض تعليقك على أن دافور يمكن أن توفر لحوماً تكفي العالم العربي.
– أعلم (خيي) أي (يا أخي) أن الأمور لا تؤخذ بهكذا تسطيح، ونرجسية، أي أن أتمنى أن يكون لي مطار ضخم وفخم ثم أقول (شبيك لبيك) لأجد المطار أمامي وافقاً.
– هناك حصار دولي، هناك حصار بنكي، هناك ديون متراكمة، هناك أولويات، هناك عراقيل تعضها بعض الدول في سبيل تحقيق كل ذلك وغيره، وهناك وهناك، وهناك،
– يا أخي لا توجع رأسنا وأدمغتنا في هذا الشهر الفضيل، إننا في مصر وفي مرات عديدة لا نعاني فقط من التكدس في بوابات الدخول المصرية الكثيرة، بل كثيراً ما يقذف الجواز في وجوهنا كأنه كرة قدم ولا يحق لك أن تتفوه بأي كلمة.
– أحمد الله أنك وجدت الاحترام اللازم بالخرطوم، إما عملية الزحام وعدم النظام، ومطار الخرطوم السيئ إلى آخر تلك الأوصاوف والنعوت فأقول لك: نحن كده، فمن حبنا فليجبنا على هذه الصيغة ومن أبغضنا بسبب مطاراتنا الضيقة والسيئة، فنقول له: ألم تكن أرض الله واسعة. خلووووونا في حالـــــــــنا فأهل مكة أدرى بشعابها. هذا الرد كتبه الاخ / ســـاهر . جزاه الله خير …. وافتكــــر هو ابلغ الردود في هذا المقال … فغالبية الردود بيزنطية وجهلية .. ولا تصلح ان تكون ردود تشبه السودان … لو كانت لي من اضافة فافتكـــر ان السودان يحتاج لتنمية بشرية حتى يستطيع تجاوز هذا الوضع المتردي … فليست لدينا اشكال في بنيات تحتية او سياحية … لكن الاشكال في المواطن السوداني نفسه …. حيث ان اي مطار في العالم يستقبلك فيه الموظفين والعساكر ببشاشة واريحية وحسن مظهر … بينما يستقبل الموظف او العسكري السوداني كأنك قاتل امه … وكل همه في حصوله على رشوة او شئ من غربتك … والزحام سببه بيروقراطية في الاداء وضعف تخطيط فنحن دولة تقوم على العشوائية وعدم التخطيط في كل شئ … اتحدى اي مؤسسة تخطط تخطيط سليم وتنفذه حسب ماخططت له … ناجحين في النظري … اذا السودان مشكلته لافي حكومة لاغيره ….. السودان مشكلته في انسانه حيث انه ماعنده ضمير نهائي … وهمجي ما يستطيع التخطيط وتنفيذ التخطيط …… دي مشكلة السودان دايرين مقترحات حلول عملية بتخطيط سليم لمستقبل تنفيذها ختى نخرج من ازمة السودان ……
البعض يتهم الحكومات … من هي الحكومات … هي انسان هذا السودان … فمنذ الاستقلال يتم تعيين رؤساء ووزراء وحكومات … ونفس هؤلاء يتحولون من مايو الى حكومة الاحزاب ( المهدي والمرغني ) ثم الى الانقاذ … اذا فالمشكلة لافي حزب معين لافي حكومة معينة ….. خميرة العكننة في السودان والمؤخرة السودان هم حزبين ( الاتحادي الديمقراطي وحزب الامة ) .. حيث انهم لايقدموا ولايقدموا مقترحات او دراسات عملية ولا يساهموا من اموالهم التي تفوق اموال الحكومة المركزية ( والتي سبق وان نهبوه وهم في الحكومات ) كل هممهم الحصول على السلطة وتوريثها كما في السابق واستعباد المواطن السوداني … كما يتم استعباده باستغلال ذوي الوازع الديني في الطرق الصوفية …
يا احمد منصور اذا كان الكيزان لا يتطيعون بناء مطار فما بالك بدولة و شهدت ايها المشؤم على قبح اخوانك داهية تخمكم كلكم يا متخلفى الامم يا وصمة عار على الفكر و العصر
الواحد لمن يكون في رحلة جويه بالطائره وتمر فوق الاراضي المصريه بكون قرفان وزهجان لمن تخرج من هذه الاجواء
خطوط بتنزل في مصر حتي لو أكون في الطائره ما بركبها لو مجان
أكبر بلوه ابتلينا بها هي أن تكون مصر جارتنا
وأكبر رحمه في هذه البلوه أن كنا الجاره الجنوبيه لمصر وليس العكس
واثق جدا !!
وقت بتخاطب عمر البشير مباشرةً ، ادخل من صالة كبار الزوار وريح نفسك ولآ تعال بى هناك طوالى
مسخره فارغه منك لــه إنت و الحلبى بتاعك و الكباشى
اللهم إنى صائم
المره القادمه انصحك بالقدوم عبر مطار الفاشر و كادقلى حتى تعرف ان هناك عوالم لم تره حتى فى احلامك .. بس اكتب بصراحه لا تخبئ الحقائق . ( الاسلام من سلم المسلمون من لسانه ويده )
دا يا اخوة موضوعو ما المطار موضوعو سد النهضه المطار دا ماجديد عليهو الجديد عليهو سد النهضه يعني زعلان من اصحابو الجبهجيه عشان وقفوا ضد مصر في موضوع السد ,,يسد نيتك يا تافه
مطار الخرطوم هو مطار اسلامى ..يؤدى فيه الموظفون الصلاة فى جماعة ومن ثم يستمعون الى الاحاديث والمواعظ وحلقات التلاوة وخاصةنحن فى رمضان ..فلو تأخر الموظفون فهم يعملون لآخرتهم ولسان حالهم يقول ..ما لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء .اما احمد منصور فهو يعمل لدنياه ويحب (العاجله )..
اوع تكون انزنقت واحتجت الحمام
ناس الحكومه مافضين من اللغف وسرقة أموال الشعب ,, أنظر إلى قصورهم ,, وإستثماراتهم في دبى وماليزيا ,, يعنى مش فاضيين لمطار الخرطوم ,, ديل الاخوان يا أحمد منصور يا إخوانى ,, مصر قلعتكم عشان السرقه والحراميه بتاعتكم
لا أعرف لماذا كل هذا الهجوم على مقال الرجل…
الرجل تحدث عن ما يحدث في مطار الخرطوم…
مصيبتنا أن كل أمورنا تمشي بالطبطبه وأخوى وأخوك…
القصه ليس مطار الخرطوم…
القصه فينا نحن…
لماذا نتحدث عن حكومة الانقاذ وكأنها أتت الينا من السماء…
هؤلاء اتوا من أمهات واباء سودانيين…ومن ياتي بعدهم سياتي من نفس
الطينه والعجينه…
لعنة الله عليكم اخوان الشيطان..
بى سجمه ورماده الاخوانى أحمد منصور طلع أرجل من أحمد بلال قال ما حذر منه بلال السلطان
يااستاذانت غاضب لتأخرك ثلث ساعه والله العظيم قبل اسبوعين ونحن فى مطار شيخ حمد الدولى فى الدوحه ونحن قادمون بالقطريه مرورا للخرطوم من احدى الدول تم تأخيرنا اربعه ساعات كامله ونحن محشورين فى اقصى صالات ذلك المطار حيث لامسئول ولا خدمات بل انو العطش اخدنا لانو رفضو يبيعولينا قارورة الماء الا بالريال القطرى مع العلم انو من المفترض ان لانمكث بالمطار الا ساعه واحده ولكن كل مره يتم تغيير مواعيد اقلاع الطائره دون ابداء اى اسباب – اها يا ود منصور والله مارتحنا الى فى مطارنا وناسو الحلوين والمهذبين خاصه ناس الجوازات الذين يشعرون القادم ايا كان بانه قد وصل بالسلامه لبلد السلامه والامان وديل اهلى وتخيل كيف يكون الحال لوماكنت من ناس ديل
مطار زباله رئيس زباله كل حاجه فى البلد زباله ومافى زول يقول دى بلدنا والشعارات الفارغه دى مابتنفع الحقيقه مرة وحارة لا كن يااستاذ مين بيسمعك كان كتبت من هنا الى يوم القيامه هم فاضين من اكل اموال الشعب المنحوس دا شعب صابر ومغلوب على امرو تعليم دون المستوى صحه فى الدرك الاسفل من الحضيض فالحين بس للسرقة والكلام الفارغ ولاكن نحن بنقوليهم صبرا ان موعدنا معكم يوم لا ينفع مال ولا بنين الامن اتا الله بقلب سليم تبا لكم
tof 3lekoum ya nas elengaz
عليك الله بس المطار الماعجبك ؟؟ ياخي البلد كلها دين امه طالع .
Dear Hero,,tell us about little bit about Cairo Airport how is your treatment out there if it happens you visit & …..
يا أخوانا خليكم حقانيين , بالفعل مطارنا عبارة عن كوشة , ورحم الله امرئ أهدى لى عيوبى .
1- أحمد منصور قبل الجزيرة ،كان يعمل في الكويت بمجلة دينية (طباعاً) ،براتب زهيد لا يتجاز 70 دينارا، ويسكن غرفة واحدة مع 8 أفراد ..هذا ليس عيبا ..لكن العقدة التاريخية (الاذلال)في الجانب العملي -ظل يطاردة حتي وهو قد تغيرت أحواله الوظيفية والمادية في قناة الجزيرة_ولبس ثوب أهمية وانتفاخ كاذب حتي يظن أن علي الشعب السوداني الخروج لاَداء فروض الطاعة واستقباله بالتصفيق….هذه النرجسية والوهم وغيرها من العلل تظهر في برامجه والتي هي أقرب للتحقيق ..فكم أحرج عالما وعالمة بوقاحة وقلة أدب…
2- ليس لديه أي ربط عقلاني (أسباب ومقترحات )للعديد من المشاكل يطرحها في مقالاته عن السودان ، المطار وغيره من المشاريع الحية تحتاج لأهل فكر ودراية ، لا فكر الأخوان الذي يمثله هو بكل خواء فكري،(ربنا أداهم غباء يغنيهم عن التفكير الجيد الذي يعمل علي راحة البشرية واستغلال ثروات البلد).
يمتليء بالجهل عن السودان في أغلب المواضيع التي يطرحها_ اضافة الي وهم الغرور -دون مقومات- المعروف عن بعض المصريين ، واظهار انهم أذكياء وغيرهم من الاخرين هم أغبياء ..وهو صنف منهم يمتليء بالرذائل والضياع الأخلاقي …هذا لا يلغي أن من المصريين من هم جيد وخلوق..
المطار كواجهة ليس مطلوبا ان يكون مثل مطارات دبى ضخما بل النظام والاحترافية فمطار الخرطوم مناسب حاليا لحجم السفر الى السودان وهو لم يتطرق الى اجهزة هبوط الى ممكن ان تمنع عن السودان بل فى طريقة التفكير القاصرة التى تحكم السودان سوف اعطيك بعض الاشياء البسيطة التى يمكن ان تعيد للمطار القه وتعطيه اناقة ولن تكلف كثيرا:-
1- توسعة صالة الوصول باضافة مخزن العفش المتخلف على يسار الصالة ونقله الى موقع المطار العسكرى وعمل صالة الوصول على طابق اول وارضى وقبو بحيث يصل العفش الى القبو وبسلم ألى موجود لدى اى شركة صينية ، الصالة الحالية فى حدود 4000 الى 5000 متر مربع يمكن توسعتها الى 7500 م2 والتكلفة المادية لاعادة البناء لن تزيد عن 225 مليون جنية بالجديد ودور القبو يكون يحوى كل الخدمات المساندة من مكاتب ومناولة وغيره
2- توسعة صالة المغادرة الى اتجاه صالة الوصول باضافة صالة مغادرة ووصول الرحلات الداخلية ليكون مساحة الصالة فى حدود 10000 متر مربع على ثلاثة طوابق القبو للمناولة والعمليات المساندة والارضى للرحلات المغادرة الدولية والاول للرحلات المغادرة الداخلية ولن تزيد التكلفة عن 600 مليون جنيه
3- اعادة توجيه الحركة حول المطار باستخدام الاتجاه الواحد للدخول والخروج بحيث يكون الدخول من اتجاه الشرق والخروج فى اتجاه الغرب الى العمارات والرياض وتكون مواقف السيارات على بعد كافى من الصالات
للعلم ارض مطار الخرطوم الحالى تزيد عن 20 كلم مربع وهى كافية جدا واضرب لكم مثل واحد مطار ناريتا فى اليابان يستقبل 75 مليون شخص ومساحته 7 كلم مربع بس فرق التكنولوجيا والقدرة المادية الامر ياسادة هو التخطيط وبالعكس يمكن اضافة مدرج اخر كمان للمطار
علما بأن المطار الجديد فى امدرمان غير منطقى لبعده عن العاصمة باكثر من 35 كلم فى حين يبعد مطار الملك خالد عن وسط الرياض الحضرى حوالى 24 كلم
والهدف بعد انشاء المطار الجديد قطعة الارض التى تسيل لها اللعاب من كل الاتجاهات
معناتا الريس قلب عليهم وجية السيسي كانت نافعة .
احسن شي فعله المصريين خلعو العالم الزباله ديييل
والله للاسف كل ما قاله الاستاذ احمد منصور صحيح وانا كنت على وشك الكتابة عن هذا الموضوع عند عودتي من أخر أجازة ذهبت فيها للسودان فعلاص لقد عانيت معاناه كبيرة جداً قبل أن أدخل صالة المطار التي كانت مغلقة وهذه أول مرة في حياتي اشوف فيها صالة مطار دولي تكون مغلقة نعم مطار الخرطوم تغلق فيه الصالة الرئيسية للمطار ويمنع المسافرين من الدخول بل يوجد هنالك حراس على باب الصالة لا يسمحون بالدخول إلا لعدد معين من الناس تكون رحلتهم قد تم الإعلان عنها قبل ذلك لا يسمح بالدخول للصالة والسبب لان الصالة صغيرة جداً ولا تصلح حتى لان تكون ممر في مول تجاري ناهيك عن مطار دولي الحقيقة مطار الخرطوم في غاية السوء والمسؤولين بالمطار ابعد ما يكونوا عن فهم ماذا يعني مطار مطار الخرطوم بالرغم عن صغر حجمه فهو غير منظم ووسخان ومعفن عفن الحماماة الله يكرم السامعين عبارة عن فطسية في داخل المطار صالة الوصول عبارة عن جملون مستودع الموظفين الجالسين على الكاونترات يبدو عليهم البوس يصيبوك بالإكتئاب عند رؤيتهم ملابسهم متسخة وحركتهم بطيئة وكأنهم بايتين القوا وحتى الأجهزة التي يستعملوهنا تكسوها طبقة من الغبار هذا ناهيك عن أشياء أخرى يعرفها الكل ولكن بالرغم من كل هذا عندما يأتي واحد زي الاستاذ احمد منصور ويورينا عيوبنا نزعل وما يعجبنا كلامه بالرغم من من أنه كلامه صاح لماذا كل هذهالمكابرة لماذا لا نقر بالخطأ ولماذا لا نتقبل النقد إذا كنا قد أرتضينا لبلدنا مثل هذا المطار فماذ1ا لا نقبل تعليقات الأرين عن هذا الوضع أرجو ان يصل الناس لمستوى المسؤلية ويتقبلوا الكلام الناقد إذا كان حقيقية موجود
يا احمد منصور
بالمرة اسأل البشير عن الطائرات السودانية التي كانت موجودة في مطار الخرطوم يوم 30/06/1989 في يوينو الاسود كانت تمتلك الخطوط السودانية 18 طيارة ملك و 10 طائرات مستأجرات وضيعها البشير وحكومته من الاخوان المجرمين (المسلمين او المتأسلمين)
اسأله بالمرة يا احمد منصور عن الخطوط البحرية السودانية التي كانت ثاني اقوى خطوط بحرية في اقريقيا بعد خطوط جنوب افريقيا وكانت الخطوط البحرية السودانية اقوى من الخطوط البحرية المصرية
وكانت تمتلك 14 باخرة وكانت تجوب البحار وبعد حضور البشير وعصابته من الاخوان المجرمين باعوا كل الـ 14 باخرة بحجة تجديدها وفي الحقيقية تم تحويل اموالها الى ماليزيا حي الانقاذ في العاصمة كوالا لامبور وفنادق المتعافي والجاز والزبير وال البشير وشركاتهم في ماليزيا ، انت اعلامي يا احمد منصور وبامكانك الحصول على المعلومات بسهولة من اي مكان في العالم وبأمكانك ان تتحقق من كل ما كتبته لك وستجد ان ما ذكرته لك صحيحا 100% وانت تعمل في قناة الجزيرة ولا يوجد غيرك من يفضح ها النظام بعد ان تأكيدي لك وغيري من المعلقين بسوء نظام البشير وثقتكم المغشوشة فيه
ولو كنت رجلا تماما يا احمد منصور وكنت تخاف الله ومن الاخوان المسلمين الذين يخافون الله ولا يريدون التملق والشوفونية او النفاق والتلميع فاضح هذا النظام الفاسد وهذا الرئيس المهترئ الغبي الذي ضيع البلاد والعباد
اساله اين شركة الاقطان السودانية وماذا تم في فضائحها وسرقاتها والنصب عليها
اساله عن بيت السودان بلندن وبيع البشير وحكومته الخايسة الخايبة لهذا البيت واين راحت امواله ومن الذي امر ببيع وبأي صفة يامر ببيعه؟
اساله عن بيت السودان في سويسرا وبيع كلاب الانقاذ لهذا البيت الشهر الماضي بيوت من زمن الاحتلال الانجليزي باعوها كلاب الانقاذ وتجارها ولصوصها وفاسديها واولهم عمر البشير واخوانه عبد الله وعلي والعباس
اساله يا احمد منصور عن فضائح الاوقاف ومدير الاوقاف الاسلامية
اساله يا احمد منصور عن مشروع الجزيرة وتفكيك بنيته التحتية وبيع السكك الحديدية التي تربط المشروع والمحالج والمغازل واصول المشروع بثلاثة مليارات دولار اساله يا حمد منصور عن الزبير طه الذي باع اصول المشروع ومايزال يسرق ويبيع
اساله يا احمد منصور عن شركات اخوانه التي فاقت الخمسين شركة
اساله يا احمد منصور عن اراضي عائلة البشير وصهره نور الدائم والتي نشرتها الراكوبة في هذا الرابط اساله من اين لهم هذا ومن هم http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-151184.htm
اساله يا احمد منصور عن مؤسسة الاسواق الحرة اساله عن الشركات الحكومية التي باعها كلاب الانقاذ لبعضهم وسرقوها من الشعب اساله يا ا حمد منصور عن الاعلان الذي تطلب فيه وكالة كويتية سودانيات للعمل موظفات مبيعات وتطلب فيها ارسال صورة من الجهات الثلاثة وان لا تكون سمراء البشرة وان تكون مواصفاتها (باختصار مواصفات للعمل في الدعارة) وكررت الاردن الاعلان بعدها بفترة
الفساد كثير ولا استطيع ان اسرد لك كل الفساد وما كتبته لا يمثل 3% من فساد حزب البشير والبشير واهله
ولكن الأسئلة الاهم التي اريدها ان تسألها البشير هي :
1- هل انت رجل وكامل الرجولة؟ وباي حق تستبيح الشعب وتتحكم فيه كما الفرعون وتبيع في اراضيه وتعذب وتشرد وتسرق وتكذب ودجاجة امام مصر وحلايب والفشقة ؟
2- اين هو قسمك بحماية حدود البلاد والبلاد احتلتها مصر والحبشة وايران وتركيا؟
3- السؤال الاهم هل انت جئت لتنقذ البلد ام لتدمرها وتدمر انسانها وتضيعها ؟
4- كيف يسمح البشير لايران باستباحة البلاد ونشر المذهب الشيعي لدرجة اننا لم يكن لدينا ولا شيعي واحد والان عددهم فاق الثلاثون الفاً علما بأن معظمهم سبب تشيعه هو الجود وتشريد البشير للموظفين والاحالة للصالح العام واحتكار الوظائف لكلاب المؤتمر الوطني
5- السؤال الاهم الا تخاف يا عمر من القبر وعذاب القبر وعذاب يوم القيامة ودعوات المظلومين ، وخصومات يوم القيامة؟
6- وقل له تأكد تماما ان من يدعون عليك اكثر ممن يمدحونك من الفاقد التربوي وعديمي الاخلاق والضمير والوطنية الذين عينتهم وزراء ومرتزقة ومداهنين يلمعون جزمتك ويسرقون باسمك ويزجونك في جهنم زجا
اللهم اني قد بلغت فاشهد
اللهم دمر عمر البشير وكل لص وتافه وعميل وحقير في حكومته اللهم دمر من دمر هذا الشعب اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر اللهم عذب وحاسب كل من يحابي ويدافع عن هذا النظام الفاسد الذي هو عدو الله قبل ان يكون عدو المواطن والشعب وقبل ان يكون عدو الاسلام اللهم دمرهم في هذا الشهر الكريم وفرق شملهم واجعل كيدهم في نحورهم واجعل الدنيا اضيق عليهم من خرم الابرة يا كريم يا عظيم
دعوة صائم مظلوم مهجر من بلاده اللهم دمرهم جميعا اللهم اجمعهم جميع في سقر التي لا تبقي ولا تذر اللهم عجل برحيلهم اللهم انتقم لنا منهم عاجل غير اجل …. اللهم امين يا الله
اللهم امين يا الله .. اللهم امين يا الله
.
صحيح يحدث مثل هذا التكدس بسبب اتباع نظام مخل براحة المسافر تتبعه سلطات المطار وغيرها من السلطات الأخرى التي تمنع بعض المسافرين من الدخول للصالة عندما يكون بداخلها مسافرون على رحلة أخرى منعاً للتكدس في الداخل بسبب ضيق الصالات الداخلية التي ينبغي ان تتسع لكل الذين أتوا للمطار طالما انهم يحمولون ما يثبت انهم في انتظار السفر في ذات اليوم ، بدلاً من تركهم متكدسون عند الباب الخارجي ، كما ان عدم اتاحة فرصة الدخول الا من باب واحد من شأنه ان يفاقم التزاحم …..
على السلطات المختصة ان تعيد النظر وان تقوم بتوسعة صالات المطار حتى تسع كافة المسافرين في آن واحد.
ست الأنداية ولمن لا يعرف الإنداية يعنى الخمارة البلدية كان زمن مصرح لهن ببيع المريسة وتحت تحت لعرقى – ست الإنداية لقت كل الناس مجمهرين بره الإنداية يراقبوا كسوف الشمس إلا واحد إسمه الطاهر قاعد فى محله يشرب عبار وراء عبار – صاحت فيهو هو يا الطاهر تعال أمرق بره شوف خسوف الشمس ( هكذا تنطقها ) – لم يتحرك الطاهر من بنبره وقال لها : ما من فعايلكن عشان بتزيدن المريسي مويي – يعنى لو كانت مريستكن عيش صافى ما كانت الشمس كسفت
هسي يا أحمد منصور الشفته فى السودان دا ما من فعايلكن يا الكيزان – حكم 25 سنة كل مفاسد وجرائم عاوز البلد تكون كيف وأنت الجابك الخرطوم شنو – ماتمشى بلدك مصر – والله يا أحمد منصور السودان دا لو ما إتقطعت منه الكريعات الزى كريعاتكم دى حاله مابينصلح
وأجبرته أن يتركني وحقيبة يدي ويمضي.. يعني قهران وكده … طز فيك.. قيمتك فقط بتقوى الله وليس بشخصيتك الاعلاميه او الاخوانيه
The main problem is the management of the airport , not the the airport itself. It seems that there are more porters than passengers in the Kharoum Airport , may be this crowd of people he is talking about are the porters trying to get some business ! sometimes I wonder if this army of porters are employed by the Airport , or employed themslves on their own ! if we built the most sophosticated Airport in the world , that would not reflect the reallity of who we are ecnomically . Let us fix the management first , and employ the right people for this job .
اهو يادوب ممكن تعذر السيسي انو اعدم الجماعة اللي عنده …. لانو بعد 25 سنة مصر كانت ح تكون زي السودان واسواء … ما حدث في مطار الخرطوم بسبب الاخوان ،،، جماعتك ياود بمبة ،،، السودان بلد طويل عريض ونهر شاقي الاراضي طول وخيران واراضي خصبة بترول من تحت الارض ومدد من فوق السماء وكل هذه الخيرات ووصلنا اليه من جوع ومذلة وانحطاط ووفقر مدقع هم أي مواطن واهم اولياته ان يتحصل علي رغيف الخبز واذا نال منه قسط تلاقيهو فرحان كانه حيز الدنيا وما عليها ، مخدر الانسان السوداني تلاقيهو ماشي في الشارع زي خيال المآته ، ما واعي بالداير حوله تلاقيهو زي الزومبي ، الشعب اصبح كله مصاص دماء يمص دماء اخوانه ودم البلد ويمص في قروش البلد والمال العام ما لقي له سبيل الى ذلك … بعد 25 سنة حكم من جماعتك واصحاب فكرتك وما الحقوهو من دمار بالبلد ، جاي تقول انك مستغرب . لا يا اخوي ما تستغربش ارجع منهجك واقراء ما قاله سيد قطن وغيرهم ، دا انتوا أي حته مشيتوا عليها ادمرت وخربت وللاسف كل هذا باسم الاسلام .
هو كويس الما سرقو شنطتك
ومن هنا بحذر كل المسافرين عن طريق مطار الخرطوم من انتشار سرقة الحقائب وبعلم السلطات في المطار والغريب في الامر عندما تسرق لا تجد من تشتكي اليه
يعني كل واحد يخلي بالو ن شنطتو واللهم اني صايم
لو تم توظیف الأموال الطائلة التي تذهب لجیوب أتباع المؤتمر الوطنی، فی السودان، لما شهدنا من تدهور فی الخدمات و المرافق العامة بما فیها مطار الخرطوم، فما قاله منصور، هو عین الحقیقة، فلماذا هذه الهجمة الشرسة علیه من قبل السودانیین. أتعلمون یا إخوتي أن میناء بري في تر?یا، أفضل من مطار الخرطوم مرات عدة، فلماذا لا تفقهون. فبدلا من هذا، انهضوا و طالبوا الح?ومة السودانیة بتحسین وضع مطار الخرطوم الذي یعتبر واجهة للسودان. و یجب أن یشمل التحسین ذلك، تثقیف الموظف السوداني تثقیقا یجعله مؤهلا لأن یعمل في المطار.
الاستاذ احمد منصور يتحدث عن تجميل واجهة السلطان في كرخانة الاخوان الاسمها السودان
ما سمعت قالت شنو . مش فاكر اسمها الان. لكن هي ممثلة معروفة وكمان نعترف إنها حلوة أوي. جات لمباراة مصر والجزائر ورجعت زعلانة من غلب الغلب (الهزيمة) وعيبتنا بمطارنا وقالت مطار الخرطوم أوضتين وصالة. فانت عاوز باب أوضتين وصالة يكون قدر أيه يعني.
جاي تعمل شنو يا عارض كفاية تأمر علي عباد الله
متسخ ومذدحم وساخن وليس بة ترحيب
ياكوز بدل تكتب مقال امشى للطرور بتاعكم الحاكم البلد دى ووجهه بان يهتم بالمطار
الجزء الثاني:
http://www.al-watan.com/viewnews.aspx?n=4EEC8375-5FF5-4E77-9C1C-D25BD1BE3CE7&d=20140701&writer=0
صدق او لا تصدق … المستشفيات الروسية تأتي بعد المستشفيات السودانية من حيث قلة النظافة والرعاية
==========================
إذا دخلت المستشفى في روسيا، قد ينتهي أمرك بسهولة في المشرحة. فوفقاً لموقع “نيوز إن بكتور” الروسي، فإن هذا البلد في حاجة ماسة إلى مستشفيات وأطباء، إذ أنه يحتل المرتبة الأولى في العالم في عدد المدخنين والرابعة في عدد المدمنين على الكحول، فضلا عن انتشار مرض الإيدز. ويقول الموقع أن متوسط العمر المتوقع للرجال في روسيا هو 60 عاما، أي أقل بـ20 عاما من البلدان المجاورة
قبل 40 عاما، كانت روسيا رائدة في مجال الرعاية الصحية، واحتلت المرتبة 22 في العالم؛ لكن بحلول عام 2000 تراجعت إلى المرتبة 130 مباشرة بعد السودان والأخيرة في أوروبا.يكفل القانون الرعاية الصحية المجانية للروس، ولكن خارج موسكو فإن حق العلاج مخصص فقط لأولئك الذين هم على استعداد للدفع. في بعض المستشفيات، لا تزال تستخدم معدات يعود تاريخها إلى الحقبة السوفيتية، ومكيفات الهواء فيها شبه منعدمة – حتى بعد وفاة 11 ألف من سكان موسكو العام الماضي بسبب موجة الحر
في عام 2007، عادت إلى الواجهة الحالات الفظيعة لإساءة معاملة الأطفال. إذ يتم في مستشفى ايكاترينبرج سد أفواه الرضع الأيتام بشريط لاصق لمنعهم من الصراخ. وغالبا ما يتم ربط الأطفال الصغار في حظيرة اللعب التي تشبه القفص لعدم توفر ما يكفي من العمال لرعايتهم
في عام 2009، تصدرت مآسي مستشفيات موسكو العناوين الرئيسية للصحف، بعدما تعرضت طفلتين يتيمتين إلى هجمات متكررة من قبل الفئران الضخمة. أما مستشفيات السجون فسمعتها أسوء بذلك بكثير ففي احدى مستشفيات سان بطرسبرج توفي 30 سجينا في ستة أشهر
في يناير 2009 انخفضت درجة الحرارة في بارناول إلى -40 درجة، وبدأ المستشفى المحلي على الفور باستقبال عشرات المرضى الذين يعانون من قضمة الصقي
انتو تزعل ليه الزول ده قال الحقيقة فى جماعته وما يصح الا الصحيح
أحمد منصور ..
إنه حكم إخوانك .. ضحاله في الفكر … بالبلدي بتاعنا سبهلليه يعني عدم الترتيب في اﻷولويات.. ضمور في البصر والبصيره… عدم دين ﻷن كل اﻷديان تخاطب العقول والبصائر وإخوانك كما قلنا في أعﻻه .. أضف لما سبق تكبر في غير محله و ذلة دائمه لكل أجنبي وإني والله ﻷعجب لماذا لم يأتون بك عبر صالة كبار الزوار ولم لم تغادر عبرها !!!!؟.. ووالله قبلهم كنا وكنا ولا فخر… لكنها اﻷقدار…
ختاماً أنت رأيت بأم عينك لذا كن صادقاً مع نفسك وأنقل ما رأيت ﻷشقاءنا القطريين أميراً ووزراء وشعب كريم أن ﻻ يستثمروا في هذا السرطان اللاديني وأن يدخروا كل ما يودونه لهذا الوطن لما بعد اﻹستئصال وأن يعينوننا علي ذلك وسننسي لهم ما سبق ونذكر لهم ما لحق..
دامت دوحة العرب ودام أميرها موفور الصحة والعافيه……..
انا سبق وسافرت من مطار الخرطوم وعند وصولي للصالة الداخلية و ههمت ان اصلي ولم اجد ماء بالمطار وسألت العاملين بالمطار اين الماء للوضوء , قال لي العامل بالحرف الواحد ان المدير امر بقطع المياه من الحمامات لماذا ؟؟؟؟؟ قلت له اريد مقابلة المدير , ولكن الشرطي منعني من مغادرة الصالة , وطلبت مقابلة اي مسئول آخر وقابلت عقيد بالجوازات واشتكيت له واجاب بانه لا يستطيع فعل شئ حيال قطع المياه من حمامات المطار ? لانه لا يملك اي صلاحية ? وقال لي بالواضح روح اكتب في الجرايد ايييييييييييييييييييييييييييييييييييه رأيكم المطار واجهة البلد كارثة وما بعدها كارثة
***- وبعيدآ عن السياسة نرجو ان نقول الحقائق عن الخدمات في مطار الخرطوم:
———————————
1-
بالفيديو .. موظفون يدفعون طائرة سودانية في مطار الخرطوم …
2-
فضيحة كبرى …سرقة امتعة المسافرين بمطار الخرطوم …
3-
فساد داخل الفساد تحصيل رسوم بوابات مطار الخرطوم…
4-
ظاهرة الفساد الجديدة بمطار الخرطوم!!
5-
بسبب الرشوة والفساد في مطار الخرطوم اقسم انه لن يعود الي السودان …
6-
مطار الخرطوم بؤرة للفساد : مسؤولون يعبئون مواد الاغاثة فى اكياس مطبوع عليها اسماء الوزارات!!
7-
وثائق تؤكد ان مطار الخرطوم غير مرخص عالمياً ومستوى السلامة الجوية به أقل من 30%!!
8-
الي رؤساء الدول: مواد اغاثتكم للسودان سرقوها اللصوص..وهاكم الدليل!!
9-
السفريات الدولية تتوقف في مطار الخرطوم لانعدام الوقود …
10-
بالفيديو .. عاملون في مطار الخرطوم يدفعون طائرة يدويا للـ ?إقلاع?!!
11-
فوضي!! خروج 7 قرود بسهولة من
مطار الخرطوم الي القاهرة …
*******************
مصادرة القرود لعدم وجود أوراق صحية:
مصر:ضبط راكب سوداني حاول تهريب 7 قرود بحقيبته!!
**********************************
ضبطت جمارك مطار القاهرة، يوم الجمعة، راكبا سودانيا حاول تهريب 7 قرود أحدهم نفق لسوء التهوية داخل حقيبته لدى وصوله من الخرطوم حيث تمت مصادرة القرود لعدم وجود أوراق صحية تفيد سلامتها.
صرحت مصادر مسؤولة بالمطار بأنه أثناء إنهاء إجراءات جمارك ركاب الطائرة السودانية القادمة من الخرطوم اشتبه “عمران بخيت” مدير الجمرك في حقيبة بصحبة الراكب السوداني “يعقوب. ب”؛ حيث تبين وجود حركة غريبة بداخل الحقيبة ولدى قيام “طاهر خفاجي” مأمور الجمرك بفتح الحقيبة عثر على 7 قرود أحدهم نفق لسوء التهوية؛ حيث أقر الراكب بمحاولته لتهريب القرود لصالح أحد المصريين وتم إبلاغ الطب البيطري الذي قرر مصادرة القرود لعدم وجود أوراق صحية تؤكد سلامتهم وتحرير محضر للراكب.
ونسأل:
——
(أ)-
كيف عبرت هذه الحقيبة التي بها سبعة قرود من بين ايادي رجال جمارك الخرطوم?!!
(ب)-
هل هذه القرود في حجم علب الكبريت?!!…والا كيف فات علي المسؤوليين بادارة جمارك المطار وان لا يلتفتوا اليها?!!…
(ج)-
هل تم رشوة ضباط الجمارك، وان يغضوا البصر عن القرود?!!…
(د)-
هل يعقل انه وطوال مدة بقاء المواطن صاحب حقيبة القرود بمطار الخرطوم ، لم يلاحظ احدآ من المسؤوليين او المسافرين اي تحركات من القرود داخل الحقيبة?!!..
(و)-
وكيف لاحظ موظف الجمارك المصري تحركات القرود داخل الحقيبة ..ولم يلاحظها جهابذة أمن وضباط الجمارك في مطار الخرطوم ?!!…
وهل كانوا كلهم في غيوبة?!!…
(هــ)-
هل استعان صاحب حقيبة القرود (كما جرت العادة) في كثير من حالات التهريب بشخصية هامة في الدولة او ضابط كبير بالأمن ليساعده في المطار بمرور (الشحنة القردية)?!!…
(و)-
من الاشياء المعروفة عن ضباط جمارك مطار الخرطوم، انهم يهتمون بالتدقيق الشديد واحيانآ المبالغ فيه اثناء اجراءات تفتيش امتعة واغراض المسافريين الي السعودية ودول الخليج، ولا يكترثون كثيرآ ويتشددون مع المسافريين الي القاهرة، ولذلك كثيرآ مانقرأ بالصحف عن اكتشاف حالات تهريب تم اكتشافها بمطار القاهرة، قاموا بها سودانييون اتوا من الخرطوم …فهل نفهم انه وهناك (سبهللية) وعدم اهتمام بالتفتيش الجدي لاغراض وحقائب المسافريين الي مصر…والا كيف نفسر اكتشاف العديد من حالات التهريب في مطار القاهرة وليس في مطار الخرطوم?!!…
(ز)-
***- ضباط جمارك مطار القاهرة ماعدوا يثقون في اي قادم من السودان، ويتشددون في فحص الامتعة والحقائب السودانية لثقتهم ان رجال جمارك الخرطوم (ما شايفيين شغلهم زي الناس)!!
7-
مواضيع لها عـــلاقة بالمقال:
*******************
(أ)-
إحباط محاولة تهريب «مخ بقري» بمطار القاهرة!!
——————————-
***- أحبطت سلطات مطار القاهرة الدولي أمس واحدة من أغرب محاولات التهريب، عندما اكتشف رجال الجمارك 200 كيلوغراما من «المخ» البقري حاول سودانيان تهريبها إلى مصر داخل حقائبهما لدى وصولهما من الخرطوم لبيعها لأحد المطاعم الشهيرة والاستفادة من فارق أسعارها.
وقالت مصادر مسؤولة بالمطار، وفقا لوكالة «أنباء الشرق الأوسط» الرسمية، إنه أثناء إنهاء إجراءات جمارك ركاب الطائرة المصرية القادمة من الخرطوم اشتبه فهمي علام، مدير الجمرك، في حقائب راكبين سودانيين بعد اكتشاف ثقلهما الكبير وعند فتحها تبين وجود كميات ضخمة «المخ» بداخلها فتم إبلاغ الحجر البيطري والذي قرر مصادرة المضبوطات لعدم التأكد من سلامة الأبقار المذبوحة أو اتباع الطرق الخاصة بالاستيراد. وأقر الراكبان بقيامهما بمحاولة التهريب لصالح أحد المطاعم الشهيرة لبيع المخ والكبدة للاستفادة من فارق أسعارها محققين ربحا يزيد على 20 ألف جنيه (3330 دولارا) في العملية الواحدة.
(ب)-
سوداني يقوم بأكبر محاولة تهريب عاج إلى مصر!!
——————————–
***- ضبطت جمارك مطار القاهرة اليوم الاثنين أكبر محاولة لتهريب عاج إلى مصر حيث أخفى تاجر سوداني 60 كيلوجراما داخل أربع حقائب لدى وصوله من السودان . وأثناء إنهاء إجراءات جمارك ركاب الطائرة السودانية القادمة من الخرطوم اشتبه مسؤولو الجمارك في التاجر السوداني حيث تبين من جواز سفره مغادرته البلاد يوم أمس.
(ج)-
عبر صالة كبار الزوار بمطار الخرطوم
الدولي تهريب طفلة (محظورة) إلى براغ!!
—————————
***- تفاصيل هذه القضية أشبه بفيلم سينمائي لجيمس بوند.. ترتيبات وسيناريوهات كثيرة سبقت أغرب عملية تهريب بشرية شهدتها البلاد، ضحيتها طفلة في الثامنة، سودانية الأب تشيكية الأم كانت تقيم مع والديها بأحد أحياء العاصمة، وتدرس بالصف الثالث أساس باحدى المدارس الخاصة ولكن يبدو ان الأم التشيكية كانت تفضل العيش في (براغ) مع والدتها التشيكية الجنسية وطفلتها ، وذلك ضد رغبة الأب الذي قرر تربية طفلته بالسودان على تعاليم الدين الاسلامي والاخلاق السودانية ولذلك قام بحظر سفر طفلته من مغادرة البلاد إلا بإذنه وموافقته بينما ترك الخيار مفتوحاً لزوجته للسفر الى العاصمة (براغ) شهرياً لزيارة والدتها ولكن بدون الطفلة.
***- وبعد أن إطمأن الأب الى اجراءات حظر سفر طفلته غادر الى المملكة العربية السعودية لاداء العمرة، فانتهزت زوجته فرصة غيابه خارج البلاد، وقامت وبمساعدة بعض الأفراد، بتهريب الطفلة(المحظورة) وغادرت البلاد عبر صالة كبار الزوار الى القاهرة ومنها الى (براغ) .. اقتحمت كل الابواب، واجتازت كل الضوابط والاجراءات بمطار الخرطوم الدولي وتسللت بطفلتها خارج البلاد عبر (صالة كبار الزوار) رغم أن الطفلة محظورة من السفر بواسطة احدى المحاكم بالخرطوم بصورة الى القوائم بالجوازات ، ومدير عام الجوازات وصورة ثالثة من الحظر لجوازات الاجانب، ورغماً عن ذلك تم تهريب الطفلة (المحظورة) بواسطة والدتها التشيكية ومساعدة آخرين، وسط دهشة واستغراب الأب..
***- وبعد ده كله، تقولوا لي بس قصص ألف ليلة والافلام الهندية فيها الغرائب والعجائب؟!!
الببارى الجــداد بوديهو الكوشـــــة وتســـتاهل لانك جيت تتامــر على الشعب الســـودانى مع هذه العصابة الظالمة لو كنت جيت زواج صديق او اى شئ اخر كنا اتضامنا معك ولكن طالما جئت لزيارة هؤلاء القـــردة اكل نارك وقطر عجيب يودى مايجيب
##توسعة صالة الوصول باضافة مخزن العفش المتخلف على يسار الصالة ونقله الى موقع المطار العسكرى##
ويشتتو بي وين؟؟؟؟
اولا السلام عليكم ورحم الله امرء عرف و شاف و جرب مطار الخرطوم انا يا احوانا ما فى مطار فى العالم حصل فيهو الحصل معاى و انا راجع من السودان جينا المطار و بعد شويه قامت الضابط حقت الجوازات هى و زميلا و قفلو المكاتب المعقنه ديك و قالو بالحرف الواحد الشفت اننهى طيب فى طيارات و مواعد اقلاع قالو ما بنشتغل زياده من كدا و بقينا واقفين فى الصف و جو الناس المسافرين بعدنا و رحلتنا كانت على السعوديه اللى كانت حتقلع و هى فاضيه و الضباط الكانو موجودين كانو بيشتغلو فى صاله كبار الزوار و انا داير اعرف يا باتو ناس هم كبار الزوار ديل؟ زمان كنت قايلهم سياسييين و زعماء و ناس معرفه دوليا بس الان كل من معاهو قروش بقى من كبار الزوار؟؟؟؟؟ و دمتم
بالمناسبة هذا المطار تم تصميمه على السودان بلد الـ 14 مليون نسمة واليوم فى السودان مايزيد عن 40 مليون سودانى مقيم بداخله + 10 مليون أجنبى وعدد لا يقل عن 10 مليون سودانى وأجنبى من والى السودان يعنى المطار دا منتهى الصلاحية زى جماعتك جماعة الأخوان منتهي الصلاحية
انت مطلوب بالاعتذار لمواطنيك بقايا الشعوب الغزاة اولا ف انت حديث عهد بزيارة بلا اخوانك في الارهاب واكل الكباب منذ 89 بداية نكبتنا ف هل سالتهم ماذا فعلوا ذلك تخيل مرسي كان خليفة لارض الكنانة كيف تكون حالها الاهرامات الفنون الجامعات السينما كل الثقافة التي نهضت علي كتاب مصر وفنانوها ومثقفوها نفس مرض الاخوان وجرثومتة لكانت انتقلت هناك المصري عامة و خاصة الاستاذ يفضل العمل بمربط الحمير ليشبع لحمة اسال كل معلم عمل بالسودان ولعلمك كان السودان يتعاقد من معلمين من انجلترا التدهور والتخلف هو من صنع اخوانك بتربص واصرار متعمدا
*/* النصيحة اعلن انسلاخك من هؤلاء المتشردون التائهون الشائهون انهم عصابات دنيا