عمران عبد الله يوضح سبب انسحاب الدعم السريع من جبل موية

قال عضو المكتب الاستشاري لقائد قوات الدعم السريع، عمران عبدالله، في حديث لـ”الشرق”، إن “القوة الصلبة لقواته موجودة”، لافتاً إلى أن “القوس المشتعل بالقتال حالياً عرف تقدماً لقواته”.
وأضاف أن المناطق التي سيطرت عليها قوات الدعم السريع شهدت “استقراراً وأمناً” يسعى من وصفهم بـ”الإسلاميين” حالياً لنسفه بإذكاء “الفتن القبلية”، مؤكداً أن الوحدات التي كانت تسيطر على محور “جبل موية” غربي سنار، انسحبت مؤقتاً لمشاركة “الطيران الحربي المصري” على حد قوله، في “شن غارات جوية في منطقة مكشوفة، آثرت في ضوئها قوات الدعم السريع سحب قواتها”.
وقال عبدالله، إن “محور المقرن وسط الخرطوم شهد بدوره خسائر كبيرة في صفوف الإسلاميين”، في إشارة لـ”لواء البراء بن مالك”، الذي يقاتل إلى جانب الجيش.
وأوضح أن الدعم السريع “ما زال محافظاً على وجوده في الخرطوم، ومتقدماً في بقية المحاور كلها بكثافة”، لافتاً إلى أن “مئات آلاف الجنود قطعوا إجازاتهم، والتحقوا بوحداتهم العسكرية بعد النداء الذي وجهه حميدتي”.
وأضاف عبدالله أن “الجيش المختطف بواسطة الإسلاميين”، على حد وصفه، “جند شباباً ينحدرون من دارفور وزج بهم في المعارك هناك، والهدف هو الظفر بمناطق الوسط في السودان فحسب”، في إشارة إلى ولايات الجزيرة، نهر النيل، الشمالية، وسنار.
وأشار إلى أن “دارفور لا تهم الإسلاميين في شيء”، مضيفاً أنهم “يرغبون في العودة للسلطة بأي ثمن، ولم يكن أمامهم سبيل سوى إشعال الحرب رغبة في هدفهم هذا؛ لأن السلام والاتفاق لن يحملانهما إلى السلطة، ولهذا استعدوا منذ 2019 لهذا الغرض، وقاموا بتدريب عناصرهم خارج السودان. والجيش لا هدف له من هذه الحرب ولا خطط”.
واتهم عبدالله، الحركات المسلحة التي تقاتل إلى جانب الجيش، بأنها “تتاجر بالأزمات”، مشيراً إلى أنه “سبق لبعض قادتها المشاركة في سلطة نظام (الرئيس السوداني المعزول عمر) البشير، ثم الخروج عليها وسبق لها، أن قاتلت في ليبيا طلباً للأموال” على حد تعبيره.
وقال عبد الله، إن قواته “انحازت للثورة، ورفضت إخمادها، بل وتصدت لكتائب الإسلاميين حين أراد البشير، وأد الانتفاضة الشعبية ضدّه، وهذا ما قاد الإسلاميين لمحاولة شيطنة” الدعم السريع، لاحقاً”.
من الخطأ وصف كتائب المصباح بالاسلاميين , فالاسلام بريء من حرب هدفها دنيوي بحت و ليس لتكون كلمة الله هي العليا
لو كان هدفهم ان تكون كلمة الله هي العليا فلماذا تركوا أحزاب قحت تفتح البارات و تقوم بحذف تدريس السور القصيرة القرءان الكريم للتلاميذ و استبدلت ذلك بصورة شركية نصرانية لا تدرج في المناهج الدراسية حتى عند اهلها في الدول ذات الديانة المسيحية
يا مؤدب المنافقين يا مسكين، أنت جاهل بالدين والدنيا معا، فحتى لو كان البراؤون كفاراً غير مسلمين لوجب عليهم الدفاع عن أنفسهم ووطنهم وأعراضهم، إذ ليس شرطا أن تكون مسلما أو يكون هدفك إعلاء كلمة الله حتى يتوجب عليك القتال دفاعا عن نفسك ووطنك ودولتك وعرضك ومالك يا انصار سنة يا غشيم؟
فالله قد كرم (بني آدم أيا كان دينه وأوجب عليه الدفاع عن نفسه أيا كانت عقيدته.
بل أن الله أوجب على الحيوانات البكماوت الدفاع عن نفسها وصغارها وإناثها وحدود مراعيها، وجعل ذلك الدفاع غريزة فطرية في خلقها.
1) فالقتال لا يكون مشروعا وواجبا فقط عندما يكون من أجل أن تكون كلمة الله هي العليا.
2) والقتال دفاعا عن النفس والأرض والعرض والمال ليس واجبا ومشروعا وقانونيا من المسلم الحنيف الذي لا يذنب ولا يخطئ فقط، بل يجب على كل بَرٍ وفاجر وزنديق ومنافق.
3) والقتال لا يشرع للأهداف الدينية والأخروية فقط، بل يُشرَع ويتوجب للأهداف الدنيوية أيضا.
4) وقتال الدفاع عن النفس والأرض والعرض لا يطلب من المسلم فقط، بل يطلب من كل بر وفاجر ومنافق.
القتال يصح من المسلم ومن الكافر ومن المنافق ومن الزنديق، ويصح بل يجب حتى على البهائم والحشرات أيضا يا مسكين.
لأن القتال مثلما يصح ويُشرَع من أجل أن تكون كلمة الله هي العليا، يصح ويشرع أيضا من أجل الدفاع عن النفس والمال والوطن والعرض والأرض والقريب والشعب والأسرة والقبيلة والأمة (أي من أجل الدنيا).
فالمسلم والكافر والمنافق والزنديق والعلماني والشيوعي والقحاتي والكوز والإسلامي والبعثي…إلخ، يشرع لهم جميعا القتال ويصح منهم من أجل الدفاع عن أنفسهم وأرضهم وعرضهم ومالهم وأسرهم وأمتهم ووطنهم.
ولذلك فمن الجهل الفاضح أن تقول لجماعة أو حزب أوزيدٍ من الناس أنت علماني أو شيوعي أو بعثي أو منافق أو زنديق فلا يصح لك أن تقاتل دفاعا عن نفسك ومالك وأرضك وعرضك ووطنك وشعبك، وإنما تستسلم وتسلم ما عندك للبُغاة المعتدين وتغادر دارك وبلدك بأريحية ولا تدافع مع المسلمين عن سودانك لأنك لست مسلما.
ولا يصح لك أيها الجاهل بالدنيا والدين أن تقول لزيدٍ من الناس أنه لا يجب عليه القتال ولا يصح منه إلا من أجل أن تكون كلمة الله هي العليا فقط، وأن قتاله دفاعا عن نفسه وماله وأرضه وعرضه وأسرته وشعبه باطلٌ ومحَرَّم لأنه قتالٌ من أجل الدنيا، أو كما قلتَ في جهلِ عريض: “الاسلام بريء من حرب هدفها دنيوي بحت و ليس لتكون كلمة الله هي العليا”، فقولك هذا جهل مطبق بالدين والدنيا معا، فتعلم قبل أن تتكلم، وتفقه قبل أن تفتي، وتعلم العوم قبل الخوض في المياه العميقة.
وكما يتوجب على الإنسان، أي إنسان، كافرا كان أو مسلما أو منافقا أو زنديقا القتال دفاعا عن نفسه ودينه وماله وأرضه وعرضه…إلخ، فكذلك جبلت البهائم العجماوات القتال دفاعا عن أنفسها وأرضها وعرضها وحدود مسرحها ومرعاها وعن صغارها وإناثها ومراحها.
وفقا لمذهبك الشاذ هذا فإنه لا ينبغي على غير المسلم القتال دفاعا عن نفسه وعرضه وأرضه وممتلكاته، فإن إعتدى عليه معتدٍ أثيم فيجب عليه الإستسلام بدون مقاومة وتسليم نفسه وماله، والسماح بإنتهاك عرضه ومغادرة منزله ووطنه بطيب خاطر إذا طٌلِب منه ذلك، لأن دفاعه عن نفسه وأرضه وعرضه وممتلكاته ليس من أجل إعلاء كلمة الله!!!!
أي إسلام هذا الذي تتحدث بإسمه وتعبر عنه يا هذا؟
وما الفرق بينه وبين إسلام إرهابيي داعش وبوكوهرام وشباب الصومال والقاعدة؟
صحاحب الجهل المركب أبو هلال
هل اشتعلت هذه الحرب دفاعا عن النفس أم دفاعا عن أكل أموال الشعب بالباطل و ظلم الناس وأكل السحت و المناصب ؟
عندما اشتعلت هذه الحر ب يوم 15 ابريل 2023 و لعدة أيام من اشتعالها هل تم حينها الاعتداء على اي شخص مدني ؟
أما الدفاع عن النفس فأنا لم اتحدث عنه و هو معروف بأنه حق مشروع في الاسلام و في كل الاعراف و لا جدال فيه
من المسؤول عن القذائف الطائشة التي شردت الناس من ديارهم ؟
لماذا لم تقم الحكومة ممثلة في المجلس السيادي بحماية المواطنين و, بينما هربوا هم الى بورنسودلن و خارج السودان في بحبوحة من العيش و المواطن المسكين بين ناري فراق داره و قلة ماله او عدم المال
هل كتائب البراء جزء من الجيش ؟
لماذا اغلب قتلى الجيش في هذه المعارك من الشيريا ( الاكثر سوادا في البشرة ) بينما اغلب اعضاء كتائب البراء ممن هم اقل سوادا في البشرة ؟؟
أغلب المنضمين لكتائب البراء لم تصل الحرب الى مناطقهم حتى اليوم و بالتالي فان قتالهم ليس دفاعا عن النفس و ليس جهادا في سبيل الله , بل جهاد في الفنادق و المناصب و اكل الما العام ( اكل اموال الناس بالباطل )
لماذا لم يتحرك مجلس علماء السودان او سمه ما شئت لتطبيق شرع الله في القتال بين فئتين من المسلمين و السعي للصلح بينهم كما أمر الله تعالى ” وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ ۖ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ۖ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ ۚ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (11) ” سورة الحجرات
بل على العكس نجد أن اناسا ممن يدعون انهم علماء في الدين ذهبوا عكس الايات الكريمة و سعوا في التنابز و الشتم و التضليل و التجهيل و التمعيز و التمييز الباطل شرعا و خلقا .
أخيرا : لماذا تم التصالح مع جون قرنق و يتم الان رفض التصالح مع شرييكم و حبيبكم الدعم السريع الذي ترعرع على أيديكم ؟
السبب هو فقط حب السلطة و ليس دفاعا عن المواطن و لا عن الدين
اولا وقبل تفنيد مداخلتك البائسة وبيان عوارها حرفا حرفا دعني أبين لك الآتي لأهميته القصوى:
هذه الحرب العدوانية اللعينة ليست حربا بين طائفتين من المؤمنين اقتتلوا، كما تتوهم، ومن ثَمَّ لا تنطبق عليها قولك الجاهلي: “لماذا لم يتحرك مجلس علماء السودان او سمه ما شئت لتطبيق شرع الله في القتال بين فئتين من المسلمين و السعي للصلح بينهم كما أمر الله تعالى ” وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)”. وإنما هي حرب (محاربة لله ورسوله وحربُ سعيٍ في الأرض بالإفساد والتدمير والتخريب والقتل والإغتصاب والنهب والسلب) ينطبق عليها قول الله تعالى: “إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ”. وقد قام علماء السودان ببيان ذلك للجهلة أمثالك يا صاحب الكهف ففي أي كهفٍ كنت ترقد عندما فعلوا ذلك؟
هل ترى أنت بعلمك الغزير أن ما يفعله هؤلاء الأوباش اليوم في قرى الجزيرة من ود مدني وحتى تمبول والسريحة ومئات القرى غيرها من إغتصاب وقتل ونهب وأسر وإذلال وتشريد للآمنين هو حرب طائفة من المؤمنين إجتهدت في طلب الحق فأخطأت فلها أجر يا جاهل؟
الطائفتان من ا لمؤمنين الذين سماهم اللهُ ب(إخوانكم) وأمر المسلمين أن يصلحوا بينهما هما طائفتا (الأجر والأجرين) اللتان تجتهدان وتبذلا وُسعهما (وتسلكا السبل المشروعة) لمعرفة الحق وطلبه (لأن الوسائل لها حكم المقاصد)، وتقاتل كلٌ منهما الأخرى متؤولةً أنها على الحق والطائفة الأخرى على غير الحق، وليست هي الطائفة الجنجويدية الضالة المضلة المعتدية الفاسدة التي تعيث في الأرض فسادا وتسلك (السبل غير المشروعة) من إغتصاب وقتل وحرق وتهجير وتشريد وسلب ونهب وسرقة الممتلكات العامة والخاصة وتدمير كل شيء…. وصولا لأهداف فاسدة غير مشروعة (تدمير دولة 56، وقتل الدناقلة والشايقية والمحس والجعلية وعموم قبائل الشمال واغتصاب نسائهم وسبي بناتهم، وقتل الإسلاميين والكيزان وقتل قادة الجيش الفاسدين وقتل القبائل على أساس عنصري …وجلب الديمقراطية وتسليم السلطة للقحاطة).
أما حديثك العنصري البغيض الذي تقول فيه: ” لماذا اغلب قتلى الجيش في هذه المعارك من الشيريا ( الاكثر سوادا في البشرة ) بينما اغلب اعضاء كتائب البراء ممن هم اقل سوادا في البشرة ؟؟”
فهذا الحديث الأشتر يبين حقيقة أنك مجرد عصبجي عنصري لا علاقة لك بالدين ولا بالفقه ولا بجعل كلمة الله هي العليا . فأنا من حيث القبيلة من غرب السودان من أبناء راشد الجنيد، أي أن هؤلاء الأوباش هم أبناء عمومتنا، ولوني أسود فاحم، ولكن لا أؤمن بهذه الخزعبلات العنصرية التي تقولها ولا أرى فرقا البتة بيننا وبين مكونات كتائب البراء الإسلامية، ولا أرى أن هذه الكتائب تم تكوينها على أساس عرقي عنصري كما تعتقد، ولم أسمع أن هناك من ذهب ليقاتل معهم وردوه بسبب سواد لونه، بل أعرف أنهم خيارٌ من خيار من خيار كافة قبائل السودان دون فرز، ولكن لو صح إنتماؤهم للون أو عرق أو جهة أو قبائل بعينها، ولا يصح، فهذا يعني أنهم مجاهدين فدائيين آثروا الموت دفاعا عني وعنك من أجل أن نعيش أنا وأنت وتسلم أرضنا وعرضنا، إذا هم خيرٌ مني ومنك يا كهفنجي يا عصبجي يا عنصري، أليس كذلك؟
أما إن صح أن أكثر قتلى الجيش، كما تقول، “من الشيريا ( الاكثر سوادا في البشرة )” فهذا لأن هذا هو السودان، (فالسودانية سود) كما غنت الوطنية الرائعة ندى القلعة، وما سمانا العربان البيض بـ(السودان، عكس البِيضان) وقبلناه إسماً لدولتنا إلا لأننا سود البشرة فعلا، وإن وجد بيننا من هو أفتح البشرة فهم قلة قليلة، فمن أين يأتوك بجيشٍ من البيضان ليموتوا أكثر من سود أهل السودان يا بصير أكارمة؟
يازول والله في بارات في زمن البشير فاتحه في الرياض جور مركز تدليك وعلاج طبيعي صاحيه سوري ويوم الافتتاح دعا موظفين المرمز وتفاحئو يانه بيع الخمور …..
بس الكيزان ببيعرا الخمور والحبوب وبيسرقوا نال الدوله وانتاح الموارد
يقول الجهلول مؤدددب المنافقين: “لو كان هدفهم ان تكون كلمة الله هي العليا فلماذا تركوا أحزاب قحت تفتح البارات و تقوم بحذف تدريس السور القصيرة القرءان الكريم للتلاميذ و استبدلت ذلك بصورة شركية نصرانية لا تدرج في المناهج الدراسية حتى عند اهلها في الدول ذات الديانة المسيحية”
وأنت لماذا سمحت لفساق قحت بأن يفعلوا ذلك، ألست مسلما يجب عليك وما يجب على الإسلامينن؟
أما الإسلاميون أيام حكم قحت فقد فعلوا ما أوجبه الله عليهم للدفاع عن دينهم وقاوموا قحت وخبيث أفعالها وفقا لفهمهم الصحيح لما طلبه الله منهم حين قال أو بلغ نبيه:
1/ من رأي منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان.
2/ (فاتقوا الله ما استطعتم)
3/ (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها)
4/ (إذا امرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم)
فالإسلاميون وفقا لهذه النصوص قاموا بما عليهم وأنكروا سرا وعلنا على حكومة قحت وحراسها من الجنرالات خبائثهم ومنكرات أعمالهم، وسيروا ا مظاهرات تحالف الدفاع عن الشريعة ومليونيات الزحف الأخضر ومليونيات الطيف الإسلامي العريض ومواكب الكرامة المليونية الرهيبة التي خلعت قلوب القحاطة وزلزلت الأرض من تحت أقدامهم وأقدام أسيادهم الإقليميين والدوليين، وقبل ذلك أيام التفاوض بين الجيش وقحت عندما كانت قحت تستقوى بالشارع البليد المستغفل المخدوع وتضغط به على الجيش لتسليمها السلطة لوحدها دون مسلمي السودان وأخياره، سير الإسلاميون في تحالف نصرة الشريعة بقيادة الدكتور محمد عبالكريم والدكتور المغدور محمد علي الجزولي سيروا عشرات المظاهرات المليونية أيام للدفاع عن الشرعية والشريعة ودعم الجيش في موقفهم الرافض، آنذاك، تسليم السلطة لقحت وحدها دون توافق عريض أو إنتخابات، ولكن بسبب المتخاذلين أمثالك وبلهاء مليونيات الكنداكات ولجان القمامة وشيوعيي قطار عطبرة، وبفضل الضغوط الإقلمية والدولية الرهيبة وضغوط السفارات على جنرالات الجيش أنفنسوا وسلموا السلطة لزنادقة قحت وفجارها.. وأنت وأمثالك أيامها لم تفعلوا شيئا غير الإستكانة والعض على جذوع الأشجار وغلق أبواب بيوتكم عليكم والبقاء فيها وشتم الإسلاميين كما أفتاكم بذلك الدعامي العصبجي مزمل فقيري .
والإسلاميون لأنهم يعرفون دينهم حق المعرفة ويعرفون حدود ما كلفهم الله به وما لم يكلفهم به إقتصروا على تلك الأفعال المشروع من المظاهرات والإستنكار وتوعية الناس وتحريضهم على عدم السكوت على زندقات قحت وفسقها وفجورها، ولكنهم لم يقوموا بأعمال الخوارج والدواعش من تكفير الناس وتفجيرهم كما ترغب أنتَ وأمثالك من الجهلة بالدنيا والدين، وإن لم تكن كذلك فأتحداك أن تقول لنا كيف تريد من الإسلاميين أن يمنعوا حكومة (شرعية معترف بها دوليا) ومدعومة من الجيش السوداني والدعم السريع والإقليم العربي والدول الغربية وكافة المنظمات العالمية الدولية والأممية، كيف يمنعوها من أن تفعل ما تشاء بغير المعارضة السلمية والإنكار والتظاهر وتوعية الشعب بعوراتها وعوارها؟
كيف تريدهم أن يمنعوها بغير الوسائل السلمية؟
بالقطع تريدهم أن يقوموا بالأعمال الداعشية التي تؤمنون بها وتعشعش في رؤوسكم.
فعليك أن تعلم أن منهجكم الخارجي الداعشي ليس هو منهج الإسلاميين الذين يتبعون منهج النبي صلى الله عليه وسلم (منهج أهل السنة والجماعة) الذي بينته لك في صلب المقال.
ولكن السؤال هو ماذا فعلتم أنتم أيها الغصبجية المكفراتية؟
لماذا لم تفجرو أنفسكم بالأحزمة الناسفة وتمنعوا قحت من تلك الأفعال المخالفة للدين الذين تتباكون عليه كأنكم حريصين عليه؟
أجبنا لماذا لم تقوم بتلك المهمة أيها العصبجية الدواعش؟
تعرف يا مؤدب المنافقين انت كوز اهبل وزبالة واكبر منافق، شابكننا الدين في خطر الدين في خطر وأنتم حرامية وقتلة وزناة في رمضان ولوايطة في بنك الشمال وحرامية اراضي وقوادين وكل خصلة قبيحة فيكم ويجيك واحد زى المعفن المعلق فوق دا يتكلم في تقدم وشرفاء السودان طز فيك وفي كيزانك، ولا أنتم فرحانين أوى زى ماقال العبد كباشي جرقاس الكيزان والجلابة، احسن تسكتوا يا كيزان يا زبالة بلاء يخمكم ويخم برهانكم الشوارعى التافه السكير والتانى المنقولي ياسر كاسات كلهم عاهات ابتلي الله بهم أرض السودان الطاهرة.
يا حسين , هل أناس يكرهون الحديث عن الدين
كل اناء بما فيه ينضح و يبدو ان الصفات التي ذكرتها انت يبدو انك لست بعيدا عنها و العياذ بالله
انسحاب ؟؟؟ هههههههه أها شمال بحري و المقرن كيف ؟ برضو كان انسحاب ؟
وعاد الكوز المطرقع ابوعزو الشهير ب اب عفنة تبا لك من امنجي عفن يا اب عفنة
اين عبد الكيزان المهترش كيمو الشهير ب الطووط تبا له؟
اين كلب النار مهرب المخدرات المجرم سلمان بخيت الشهير ب سلمان قنيط؟
اين بقية صعاليق الترابي صيع علي كرتي حرامي الاراضي وعبيدهم الانجاس؟
اتفووو
المقرن دا في بل يا مهرج امشي اقراء نعي وبكاء البراء ابن هالك
يازول والله في بارات في زمن البشير فاتحه في الرياض جور مركز تدليك وعلاج طبيعي صاحيه سوري ويوم الافتتاح دعا موظفين المرمز وتفاحئو يانه بيع الخمور …..
بس الكيزان ببيعرا الخمور والحبوب وبيسرقوا نال الدوله وانتاح الموارد ممممممنننن