حضرة يلجأ للمحامي العام لمقاضاة مأمون حميدة وإدارة المؤسسات العلاجية الخاصة بالخرطوم

الخرطوم: رابعة ابو حنة
كشف المحامي معز حضرة، عن عزمهم التقدم بطلب للمحامي العام للسماح بمقاضاة وزير الصحة بولاية الخرطوم مأمون حميدة، ووزارة الصحة بالولاية ممثلة في ادارة المؤسسات العلاجية الخاصة ومطالبتها بتعويض، وذلك على خلفية منع مستشفيي الفؤاد والاطباء من الحصول على الادوية التي تحتاجها.
وقال حضرة ان وزير الصحة بالولاية خاطب الصندوق القومي للامدادات الطبية حتى لا يعطي مستشفيي الاطباء والفؤاد الادوية التي تحتاجها، واضاف ان منع الادوية المنقذة للحياة يعتبر جريمة وفقاً للمواد (73، 74، 89) من القانون الجنائي.
واضاف انهم لجأوا للمحامي العام بعد ان رفضت نيابة حماية المستهلك على مرتين خلال الشهر الحالي فتح بلاغ في مواجهة الوزير، وابان ان نيابة حماية المستهلك استندت في رفضها على انها غير مختصة، ووجهتهم بالتوجه الى المحكمة الادارية.
واشار حضرة في الوقت ذاته الى ان تلك النيابة قبلت دعوى من الوزارة ضد المستشفيين المعنيين، وابان ان المحكمة الادارية كانت قد شطبت بلاغ الوزارة ضد المستشفيين، وأمرت بفتحهما، ولفت الى ان الوزير وادارة المؤسسات العلاجية الخاصة خاطبوا ادارة الامدادات الطبية بعدم منح المستشفيين الادوية التي تساهم في انقاذ المرضى استناداً على قرار الاغلاق الذي تم الغائه بواسطة قاضي المحكمة الادارية، ونوه الى ان قرار وقف الدواء يسبب خطراً على حياة المرضى، مما يوقع الوزير وتلك الادارة تحت المواد ((73، 74، 89) من القانون الجنائي.
واوضح حضرة انهم سيطلبوا رفع الحصانة عن الوزير تمهيداً لفتح بلاغ جنائي في مواجهته، واشار الى امكانية اضافة مواد اخرى للبلاغ.
الجريدة
ياوزير أتقي الله في الناس الغلابة ولا تنسي في موت وحساب وفي عقاب
ياحضره تابع القضيه للاخر ماتعمل تسويات نحن مراقبين الموقف
الظاهر المستشفيين ديل مضايقين الزيتونة.
طيب المحامين الكانوا عاملين ازعاج ووقفة اجتجاج اما نقابتهم
قبل يومين احتجاجا علي سفالة ناس الامن مع المحامي نبيل أديب
هايقيفوا مع حضره والا هايخلوهوا براهو في موجهة مأمون حميده الحرامي؟!!
المسألة لا تتعدى مجرد النزوات الشخصية للوزير و يتدارا ورا خريج عام 2011 الذى لم يكمل 5 اعوام من التخرج و هو مدير لادارة حساسة تشرف على المستشفيات الخاصة بالله كيف يستقيم ظل هذا الوزير و كله اعوجاج
للشئ الذي لا افهمه في السودان هو من يريد ماذا والغرض من كل العنف ده شنو يا جماعة ويا حكامنا حاكمكم الله وشد حكمه عليكم الا ترون ما يحدث حوالينا الا تحنوا علي الشعب المسكين ده يا والي الخرطوم اصح هذا المامون حميدة كله خطا في خطا والخطا الاول هو تعيينه وزير صحة علما بانه المنافس الاول بمستشفياته يعني مستحيل قراراته تكون لصالح صحة البلد او السودان او السودانيين ما راح يهمه شئ ولو اتحرقت البلد.
اصح يا ريس البلد قبل ان تصيبك دعوة مظلوم بسبب اللا مامون اللا حميدة هذا ولمن يجيك الصباح لاخذ الضغط اخبره بانه قد رفع ضغط البلد والمساكين والفقراء واصحاب المستشقيات والمحتاجين والمتنفذين واصحاب الحاجات وتذكر يا عمر ان كل هؤلاء في رقبتك ودعوة مظلوم منهم كافية با تقبضك في نفسك فاحذر دعوة المظلوم.
يا وزارة الصحة الاتحادية هذا الوزير سيذهب شاء ام ابى لكن ان تلوثوا اسمكم به ويذكر التاريخ انكم وقفتم مع الظالم التاجر فوالله انها لمسبة في وجهكم الى يوم القيامة وستفقدون سمعتكم مر الايام والسنين.
هناك اسئلة تدور في ذهني وهي
1- هل اذا مات اي مريض في اي مستشفى تغلق المستشفى من قبل الوزارة
2- هل دي وزارة ولا سلطة تنفيذية واين القضاء
3- هل وصل الحال بكم لان تمنعوا مستشفى خاص من الدواء فقط لاستمرار اخرين
4- هل من اي مسئول من وزارة الصحة زار او اغلق او او او مستشفى الزيتونة
5- من المستفيد من كل هذا الصراع
6- اين مضلحة المواطن المغلوب على امره
اصحوا يا لا مسئولين اصحى يا لا وزير اتقي الله بتاع قبل ما يجي الهناي ويسوي الهداك
ياوزير أتقي الله في الناس الغلابة ولا تنسي في موت وحساب وفي عقاب
ياحضره تابع القضيه للاخر ماتعمل تسويات نحن مراقبين الموقف
الظاهر المستشفيين ديل مضايقين الزيتونة.
طيب المحامين الكانوا عاملين ازعاج ووقفة اجتجاج اما نقابتهم
قبل يومين احتجاجا علي سفالة ناس الامن مع المحامي نبيل أديب
هايقيفوا مع حضره والا هايخلوهوا براهو في موجهة مأمون حميده الحرامي؟!!
المسألة لا تتعدى مجرد النزوات الشخصية للوزير و يتدارا ورا خريج عام 2011 الذى لم يكمل 5 اعوام من التخرج و هو مدير لادارة حساسة تشرف على المستشفيات الخاصة بالله كيف يستقيم ظل هذا الوزير و كله اعوجاج
للشئ الذي لا افهمه في السودان هو من يريد ماذا والغرض من كل العنف ده شنو يا جماعة ويا حكامنا حاكمكم الله وشد حكمه عليكم الا ترون ما يحدث حوالينا الا تحنوا علي الشعب المسكين ده يا والي الخرطوم اصح هذا المامون حميدة كله خطا في خطا والخطا الاول هو تعيينه وزير صحة علما بانه المنافس الاول بمستشفياته يعني مستحيل قراراته تكون لصالح صحة البلد او السودان او السودانيين ما راح يهمه شئ ولو اتحرقت البلد.
اصح يا ريس البلد قبل ان تصيبك دعوة مظلوم بسبب اللا مامون اللا حميدة هذا ولمن يجيك الصباح لاخذ الضغط اخبره بانه قد رفع ضغط البلد والمساكين والفقراء واصحاب المستشقيات والمحتاجين والمتنفذين واصحاب الحاجات وتذكر يا عمر ان كل هؤلاء في رقبتك ودعوة مظلوم منهم كافية با تقبضك في نفسك فاحذر دعوة المظلوم.
يا وزارة الصحة الاتحادية هذا الوزير سيذهب شاء ام ابى لكن ان تلوثوا اسمكم به ويذكر التاريخ انكم وقفتم مع الظالم التاجر فوالله انها لمسبة في وجهكم الى يوم القيامة وستفقدون سمعتكم مر الايام والسنين.
هناك اسئلة تدور في ذهني وهي
1- هل اذا مات اي مريض في اي مستشفى تغلق المستشفى من قبل الوزارة
2- هل دي وزارة ولا سلطة تنفيذية واين القضاء
3- هل وصل الحال بكم لان تمنعوا مستشفى خاص من الدواء فقط لاستمرار اخرين
4- هل من اي مسئول من وزارة الصحة زار او اغلق او او او مستشفى الزيتونة
5- من المستفيد من كل هذا الصراع
6- اين مضلحة المواطن المغلوب على امره
اصحوا يا لا مسئولين اصحى يا لا وزير اتقي الله بتاع قبل ما يجي الهناي ويسوي الهداك