أخبار مختارة
سلطات المجلس العسكري الذي عناه البرهان !!

سيف الدولة حمدناالله
ليس صحيحاً أن سلطات المجلس العسكري الذي عناه البرهان سوف تنحصر في مهام الأمن والدفاع كما ورد في خطابه، كما أنها لا تتوقف عند الإشراف على ملفي الخارجية وبنك السودان كما ورد من مصادر أخرى، ذلك أن سلطة المجلس العسكري (بديل السيادي) سوف تنسحب تلقائياً على القضاء والنيابة حيث أن السلطة على هذين الجهازين تكون ملازمة للجهة التي تُمثل رأس الدولة، ولا يجوز تبعية أي من الجهازين لمجلس الوزراء تحت أي ظرف من الظروف.
علماً بأن سلطة المجلس – وفق الراهن – سوف تشمل – ضمن أشياء أخرى – عزل وتعيين رئيس القضاء والنائب العام، كما سوف تشمل مستقبلاً إعتماد قرارات مجلسي القضاء والنيابة إذا قامت لهما قائمة.
اذن ما هو رايكم يا مولانا في ذلك
اصلا العساكر ديل لا بفهموا ولا يستحوا يعني الدكاترة ديل هم من نخبة المهنيين في البلد دي لاهم ولا اساتذة الجامعات ولا المهندسين لا طالبو ولا لمحو تلميح وقالو عايزين استثمارات وامتيازات ولم يطالبوا بوزارة في تخصصهم نفسه خليك من المطلبة برئاسة حكومة ويجوك العسكر جماعة صفا وانتباه بكل وقاحة يقولوا ليك انحناء اوصياء على البلد دي على شنو ما ادري على حلفا الغرقتوها ولا حلايب وشلاتين والفشقة تركتوها وهربتو ولا الجنوب الفصلتو بس أنا عايز المنطق العايزين يحكمو بيه البلد دي ما ممكن يعني الناس دي لا تفهم ولا تستحي دي مصيبة شنو الوقعنا فيها دي.
سلطاته إعلان حالة الطواري بموافقة أعضاء مجلس السيادة عند حدوث طاري يهدد أمن البلاد لحكم الدولة حتي عودة الحكم المدني
يا مولانا كل مرة تقول كلام إنتقادي زي دكتور سليمان محمد سليمان دون طرح البديل. ما هو رأيك في الخطوة ونفسها. العقلاء مثل عثمان ميرغني وبروفيسر علام رحبوا بالخطوة ورأؤوا إنها استجابت لمطالب من يدعون قيادة الشارع. وحتى إذا افترضنا أنها لم تستجب فإذا كان كما يعتقد البعض أن الخطوة جاءت استجابة لضغط الشارع فما المانع أن نختبر كلام البرهان وبإن يتفق المدنيين ويكون حكومة كفاءات تستلم من البرهان ثم إذا حاول البرهان العودة من الشبك يتصدون له مرة أخرى. أنا شخصيا أعتقد شباب الشارع والحرية والتغيير والشيوعي تفاجأوا من الخطوة وكرهوا اليوم الذي طالبوا فيه العسكر بالرحيل. الآن الكرة في معلب المدنيين خلينا نشوف صدقوني لو البرهان أمهلهم مئة عام ما راح يتفقوا طيب إذا البرهان قال ليهم تعالوا أستلموا اليوم سوف لن يجد من يتفق حوله لإستلامها. الناس كلها لجان مقاومة وأحزاب وشيوعي يعتبر الوضع الحالي هو حياة البرزخ أفضل لهم مليون سنة من يوم القيامة.
يا كويز رادارك عطلان!!! الشفاتة والكنداكات عارفين نفسهم بعملوا في شنو بس انتو ساعدونا بالسكات( تكلم خيرا او اصمت)
تسلم
ياراكز
اردم الكيزااااان المهترئة المصديه
(فما المانع أن نختبر كلام البرهان) لا تجرب المجرب فقد سبق له أن خان العهود والمواثيق
هههه يبدو انك مفلس سياسيًا ذي اصحابك !
انت يازول بتتكلم جد؟ نجرب المجرب واكتر من مرة؟
أنت ينقصك فهم قاعدة Check & Balance فى إدارة المؤسسات الديمقراطية المستقلة وهى المؤسسة السياسية، المؤسسة التشريعية ن و المؤسسة التنفيذية. إحتكار كل هذه السلطات من جهة واحدة يسمى ديكتاتوريةز
م ده كلام….الناس كلهم عار
فنوو??
مجلس اعلي للدفاع والامن…وماسك الشغل كلووووو عندووو….
عاوزين الحلووول
ههههاااا …. قال نختبر كلام البرهان.. .. وكان ما كان صادق نثور عليه مرة أخرى!!!!!!! …. هذا كلام يقال للسذج
بي الدارجي كدا اهلنا بقولوا ماتجرب المجرب والبرهان مجرب وبقولوا ديل الكلب ما بنعدل والبرهان ديل كلب وابو الكلاب اسفة علي اللفظ
ما دا هو زاتو العايزو الجخسة البرهان و المعاه من وضعاء الاسلام السياسي ،،،، الا بعدا للوسخان وتنظيمه الارهابي ،،،، يا جخسة انت المسمي (radar)
انتظار الكرة ومن ثم متابعة اتجاهها عمل سالب …
دوركم يا مولانا اقتراح كيفية التراص المدنى وبناء الجسم التنسيقى المقاوم .
الوقوف في خانة التنظير والنقد لا وقت لها …هم يعملون وفق الخارطة التى كتبت لهم والوقت لوحدة القوى المدنية وتصاعد وتيرة النضال ..
نفس الكلام الذي قاله الكثيرين بعد الخطاب مباشرة
جديدك شنو يعني بعد ثلاثة أيام
( سلطات المجلس العسكري الذي عناه البرهان !! )
مولانا سيف: حياكم الله. وكما عودتنا دائما بكتابات الرصين والضاربة فى جزور المكتوب عنة. وتعلم عند سرد قضية اين كانت, فواجب لى الكاتب اقتراح بعض من الحلول للمكتوب عنه.
بالتأكيد مولانا سيف تعلم حتى فى كتابات البحوث العلمية عندما يتقدم الباحث بموضوعة, كان لزاما علية ان يزيل بحثة بمقترحاته للحلول كباحث.
طيب مولانا سيف, كتبت واوفيت وشرحت هده المشكلة. وكنا متوقعين منك ان تضع ببعض ما ترونه من حلول.
اخيرا جزاك الله خير الجزاء. واستفضت نفعا بكتاباتك. لله درك ياسيف الحقيقة والمعقولية.
الجيش انسحب وقالوها صراحة لادخل لنا بحوار اختيار رئيس الحكومة والوزراء فماذا يعني هذا من اين تأتي بما تقول هذا فقط المعارضة من اجل المعارضة والحرية والتغير لم تجد ما تقول فقالت هذا تكتيك هو انسحب وامامكم تكوين حكومة ولا دخل للعساكر فيها ما هذا البكاء والصراخ والعويل ونريد اسقاط الانقلاب الانقلاب سقط وانتهي ماذا انتم فاعلون كيف يمكن اسقاط العسكر وهم خارج ميدان اللعب ما لكم كيف تحكمون هذا يدل على خواء سياسي
هههههههه محمد و moh نفس الشخص نفس الكوز… استر عبيدك يا رب
التمثيليه الاخيره لخلق من الميثاق والموز معارضه للعسكر واخيرا يتم ترضيتهم والاتفاق معهم والعالم يرى ان البرهان اوفي بوعده لعب أطفال زي كل مره
لماذا غاب الخبراء العسكر الاستراجيون عن شاشات الفضائيات ؟
الرجل وضع النقاط فوق الحروف ووضّح الامر قانونياً و ابان لنا أو بيّن ما قد يخفى علينا .
ثانياً من هم الذين قالوا نفس الكلام بعد البيان ، صحيح بعضهم شكك و الآخر لمس بعض الحقيقة ولكن ليست بهذه القانونية .
أخيراً الرجل بكل تواضع قام بدوره كقانوني و ترك لكم ولكل قوى الثورة فهم الأمر و إيجاد الحلول .. و لو طُلِبَ منه مع غيره الإسهام فسوف ينبري لها.
لك كل الود استاذ سيف
الجيش ما انسحب الا بعد ما عرف ان ادارة الدولة اكبر من حجمه وحميدتى كان سبق وان قال لكم مو الديمقراطية دى نحن العساكر ديل نحكهأ كدى نحكها ونجيبها ليكم واتضح له ان الامر لا يأتى بالحك وإنما بالعقل ركب الطيارة ومشى لى ناسه الوسطهم بيشعر انه قائد بخلاف الخرطوم
طول النخلة وعقل السخلة؟! اعتبر المسألة سباق، العسكر فطوا للمحطة الأولى ولبدوا ليكم في آخر محطة! لما يصلوا المحطة الأخيرة يللا يطلعوا ليكم بشروطهم الموافقة على الحكومة المدنية التي تكونوها. يقولوا لازم هم يعينوا او يعتمدوا تعيين الوزراء والمدراء وان تكون لهم السيادة والخارجية بجانب الامن والدفاع يعني وزارتي الداخلية والدفاع! هذا بجانب اعلان حالة الطوارئ وتطبيق الأحكام العرفية وهاك يا اعتقال وتنكيل بالوزراء والمدراء الذين سبق أن وافقوا عليهم.
وهذا السيناريو ما يفوت إلا على الإضينات البدقوهم وبعتذروا ليهم! قال الجيش ما اقتنعوا بالانسحاب إلا لما عرفوا…. إنت وكلوك تفسر كلامهم يا زلنطح!؟
الكيزان سائقين الكيزان وباقي الضبابين بالخلاء ومصيرهم سوف يكون مصير عمر البشير سجون ومحاكمات ، الكيزان وليست لديهم زرة من الوطنية والولاء للوطن لو التزموا بدستور2005م لما انفصل الجنوب واحصل التحول الديمقراطى ولما دخل عمر البشير السجن ، يحزنني جدا أن مصنع الرجال السوداني لم يصنع رجالا بمعني الكلمة ، صنع رحال كانوا اكبر خونة لشعبهم أعاقوا الحكم الوطني وافشلوهوه حد الفشل .
اقترح نرجع لنظام الحكم التقليدي النابع من تراثنا ، الى الادارة الاهلية
اقترح نرجع الى الريف و البادية لنعمل بالزراعة و الرعي
ننسى كل الانظمة الدخيلة علينا ( الديمقراطية / الاشتراكية / الحاكمية لله )
المعضلة سوف تطل موجودة طالما طل هذا الجبش بنفس التركيبة وتبعية قادته الفطرية للكيزان أو النظام البائد سواء.شكل البرهان وجماعته مجلس. أعلى أم لا ، ففي الحالتين لا توجد ضمانات بعدم تغوله على السلطة المدنية وحل الحكومة تحت أي ذريعة سواء بواسطة المجلس الاعلى حسب الخطة أو بواسطة إنقلاب عسكري مفبرك والدعوة لانتخابات مبكرة محسومة لصالح الكيزان حسب توقعاتهم لأنهم يملكون المال وجاهزين لشراء الاصوات إذا تعذر التزوير. اذا ما الحل الممكن ؟؟؟ ليست هناك حلول سهلة وعلى جميع الشرفاء من السودانيين والخبراء التفكير الجاد والاتحاد لسد الثغرات وابجاد الحلول التي تمنع كافة السناربوهات المتوقعة من جوقة أعداء الوطن والمواطن من كيزان وفلول وقادة عسكر ببحثون عن مخرج آمن وحياة مترفة وحركات مشلحة تحمل أجندات ليس من بينها المواطن وسماسرة وبياعين ذمم جاهزين لمن يدفع أكثر ودعم سريع لا يقبل بخروجه من المشهد
بنفس منطقكم لقد جربناكم سنتين وضيعتوا البلد فكيف نقبل بكم مرآة أخرى.. هذا من ناحية ومن ناحية تانية انتم ليس لديكم القوة الكافية لإسقاط الانقلاب غير المظاهرات فإلى متى ننتظركم.. الأفضل أن تستفيدوا من هذه الفرصة قبل أن تفقدوا كل شي.
الكويز موه الفتره الاولي في الانتقاليه كانت بتاعت العسكر وقت جات فترة المدنيين حبيبك البرهان انقلب عليها فهمت ولا لسه بستعبط ؟
طول النخلة وعقل السخلة؟! اعتبر المسألة سباق، العسكر فطوا المحطة الأولى ولبدوا ليكم في آخر محطة! لما تصلوا المحطة الأخيرة يللا يطلعوا ليكم بشروطهم للموافقة على الحكومة المدنية التي تكونوها. يقولوا لازم هم يعينوا او يعتمدوا تعيين الوزراء والمدراء وان تكون لهم السيادة والخارجية بجانب الامن والدفاع يعني وزارتي الداخلية والدفاع! هذا بجانب اعلان حالة الطوارئ وتطبيق الأحكام العرفية وهاك يا اعتقال وتنكيل بالوزراء والمدراء الذين سبق أن وافقوا عليهم.
هذا هو السيناريو الذي لا يفوت إلا على الإضينات البدقوهم وبعتذروا ليهم! قال الجيش ما اقتنعوا بالانسحاب إلا لما عرفوا…. إنت وكلوك تفسر كلامهم يا زلنطح!؟
كلام يتطابق صيغة ومعنا مع مقولة قحت يا مولانا نحنا اليوم امام هدف واحد هو تشكيل حكومة كفاءات وهو ما لا ترضاه الاحزاب وتبحث عن موطئ قدم امام المد الجارف لشباب المقاومة بعد تشكيل حكومة الكفاءات وتشكيل المجلس العسكري سيتضح كل ما يخفيه العسكر وان كان كما تدعي فسيكون للشارع كلمته بعيدا عن تفنيد الاحزاب ومآربها
معركة لجان المقاومة ستكون في رفض التعددية الحزبية كخيار للمسار الديمقراطي في السودان