وزير الداخلية: 2000 سوري تحصلوا على الجواز السوداني

جوبا: يوسف عبد المنان
كشف وزير الداخلية الفريق شرطة الطريفي إدريس، عن منح الجنسية والجواز السوداني لـ (٢٠٠٠) سوري خلال السنوات الماضية بطرق قانونية وأخرى ملتوية.
وقال الطريفي في حوار مع (الصيحة) بمدينة جوبا، إن لجنة رفيعة المستوى تعمل على التدقيق والتقصي عن المُتّهمين المتورّطين في منح هذا العدد الكبير من الجنسية السودانية للسوريين وحدهم. وتعهّد بنزع الجنسية عن كل من لا يستحقها وتقديم الجهة التي وقفت وراء إصدارها للمحاكمة، وكذلك السوريين الذين حصلوا عليها دون وجه حق، وقال: “هناك حالات ينظمها القانون بمنح الجنسية لبعض المستثمرين وبعض اللاعبين المهرة الذين استفادت منهم الكرة السودانية، هؤلاء عددهم محدود جداً”. ونفى الوزير بشدة، تغيير الجواز الحالي كما تردّد في بعض المواقع.
وحول المفاوضات مع حكومة جنوب السودان، قال إن التفاهُمات شملت إنشاء المعابر الحدودية وقضية عبور الرعاة من الشمال للجنوب وبالعكس، وشدّد على تنفيذ الوزراء لتوجيهات القيادة فيما يتعلق بالاتفاقيات بين الدولتين، وقطع بأن اتفاقية التعاون المشترك الموقعة في النظام السابق ستتطوّر ولن تُلغى.
وقال الوزير، إن ضباط الشرطة وجنودها يؤدون واجباتهم بكفاءة، ولن يُعمَل سيف العزل والإقصاء والتطهير السياسي لأن الشرطة لا ولاء لها إلا للوطن والمهنة.
الرجل شكلو بتاع كلام ساكت اي كلمنجي ابو حنجور مثل الذين سبقوه لم يتكلم عن ضبط الوجود الاجنبي و جنوب السودان الدولة التي ما زالت طفل يحبو عرفت كيف تعمل قيمة لارضها فلا يطأها الاجانب و يقيموا فيها دون اقامات رسمية اقولها بكل صراحة نحن فقدنا الجنوبيين في الشرطة السودانيين فهم كانوا قمة الانضباط و ا عطوا هيبة اما فحدث بلا حرج فالشرطة دحلتها المتردية و النطيحة و كل ساقط همة لا يتورعون عن التقاعس عن الواجب و مد اليد للمخالف حتى قال جيراننا في الشرق ,دخول السودان و الاقامة فيه لايحتاجالى جواز ولايحزنون بل املاء جيبك بالقنزب اي المال باللغة الامهرية و كن سخيا تعطي يمنة و يسرة من الحدود حتى الجريف او الديم قشة ما بتعتر ليك و تستطيع ان تبدأ اي شغل من يوم دخولك بدأءا بصالون الحلاقة و قيادة الركشةاو الامجاد و الهايس بس خليك سخي مع البوليس تعيش في امان و ترجع بجوازك الى بلدك سالما لم يمسسه سوء من اختام الاقامات و غيرها
٢٠٠٠ بسسسسسس
يا راااجل
ديل في كافوري بس
الشعب السوري شعب شقيق ومرحبا بهم في بلدهم الثاني السودان
نريد مليون شقيق عربي وليس فقط ألفين
طيب هتذولي سوريين طيب كم عدد الارتريين يلي جنسهم ابراهيم حامد محمود وزير الداخلية الارتري الذي عين حصيصا لهذا العمل لصلح حزب المؤتمر الوطني في الانتخابات
بالمناسبة لم لم يعتقل هذا الرجل!؟
ام توسط له اساسي افورقي؟
كم عدد التشاديين والنيجيريين والنيجيريين، وأفريقيا الوسطي، والوافدين من السعودية والذين أقاموا في شرق السودان بدون رقيب والآن يطالبون بحكم ذاتي، عجيب امر هذا السودان.