أبرزهم جبريل ومناوي وعقار قوى مشاركة بمؤتمر القاهرة ترفض التوقيع على البيان الختامي

أعلنت قوى سياسية ومدنية في بيان، أنها لم توقع على البيان الختامي الصادر عن مؤتمر القاهرة للقوى السودانية، لعدم استصحاب ملاحظاتها وتعديلاتها، مؤكدة التزامها بالسلام والتحول الديمقراطى ودعمها للجهود المصرية لتحقيق السلام والاستقرار بالسودان.
وقال قادة القوى أبرزهم مالك عقار، جبريل إبراهيم، مني أركو مناوي، التجاني السيسي، والناظر “ترك”، إنهم رفضوا الجلوس المباشر مع تنسيقية “تقدم” في مؤتمر القاهرة، لتحالفها مع الدعم السريع، وفقاً لاتقاق موقع ومعلن.
نص البيان:
بيان من القوى السياسية والمدنية السودانية حول مخرجات اجتماعات القاهرة
تتقدم القوى السياسية والمدنية السودانية بخالص الشكر والتقدير لدولة مصر الشقيقة على الدعوة الكريمة التي قدمتها وزارة الخارجية المصرية لعقد اجتماعات في القاهرة في السادس من يوليو الجارى بهدف إيجاد افق لحل للأزمة السياسية و انهاء الحرب ، ويمتد الشكر لجمهورية مصر على استضافتها للمواطن السودانيين على أراضيها، ووقوفها المستمر إلى جانب السودان وشعبه في مختلف المحافل، و تشيد بكلمة السيد وزير الخارجية المصرى و التى اكد من خلالها دعم و مساندة مصر لسيادة الدولة السودانية و بقاء مؤسساتها وامنها القومى ،
بالاشارة الى البيان الختامي لمؤتمر القاهرة نود ان نوضح و نبين الاتى :
ابدت القوى السياسية والمدن رفضها الجلوس المباشر في هذه المرحلة مع تنسيقية تقدم لتحالفها مع مليشيا الدعم السريع وفقاً لاتفاق موقع ومعلن ، و اسباب اخرى تتصل بعدم ادانتها للانتهاكات الجسيمة لحقوق و كرامة الانسان و للممارسات المهينة و انتهاكات العروض و السلب و النهب، و عطفا على ذلك تم رفض تشكيل الية مشتركة مع تنسيقية تقدم ، و لذلك امتنعت القوى السياسية والمدنية عن التوقيع على البيان الختامي لمؤتمر القاهرة ،
قدمت القوى السياسية والمدنية رؤيتها بشكل منفصل حول القضايا الانسانية والسياسية وكيفية ايقاف الحرب للميسرين وتعديلاتها على المسودة الاولية للبيان الختامي ، و الاتفاق على ان يصدر بيان من الميسرين بالمخرجات باعتبار ان الدعوة قدمت بشكل شخصى ،
توضح القوى السياسية والمدنية ان البيان الختامي الذي تم اصداره لم يستصحب ملاحظاتها وتعديلاتها ولم توقع عليه ولا يحظى بالتوافق ، كما ان الشخص الذى تلى البيان غير متفق عليه ،
تؤكد القوى السياسية والمدنية التزامها بالسلام والتحول الديمقراطي وبدعمها للجهود المصرية لإنجاز الحوار السوداني وتحقيق السلام والاستقرار ، و نتقدم بشكرنا للأخوة الميسرين و نتطلع إلى تفادى مثل هذه الملابسات في المستقبل،
الموقعون:-
1. القائد مالك عقار اير
2. د. جبريل ابراهيم
3. القائد مني اركو مناوي
4. الدكتور التجانى السيسى
5. الناظر محمد الامين ترك
6. الاستاذ محمد وداعة
7. الناظر علي ابراهيم دقلل
8. ألمك متوكل حسن دكين
9. الناظر محمدين كرار
10. الاستاذ محمد فتح الرحمن الحاج
11. لاستاذة سالى زكى
12. الاستاذة مريم الشريف الهندي
القاهرة 7 يوليو 2024م




الفلنقويات زايد المخنثين وعلى رأسهم المدعو وداعة فلنقاية صلاح قوش وترك فلنقاية الكيزان
انتم شرفاء الشعب السوداني فالتحية والتقدير والاحترام ورفع القبعات لكم ايها العمالقة العظام.
معليش يا سيد، لكن لو انت شايف انو ديل عمالقة عظام، يبقى …… انت بعيد شديد
شلة الارزقية هؤلاء فقدوا كل شيئ قواتهم ومستقبلهم السياسى لذا فهم يتخذون مواقف متطرفة لأنهم يرون نهايتهم فى نهاية هذه الحرب نفس موقف الحركة الاسلامية المتحالفين معها, هم من كانوا وراء اعتصام الموز ثم أيدوا انقلاب البرهان وأخيرا أوصلونا الى هذه الحرب الكارثية.
النظار والعبيد هم ممثلي البرهان في الموتمر
الموقعين اعلاه لا حياة لهم إلا في الحرب ..ببساطة لانهم تجار حروب ..
ههههه هههههه هههههه جعفري انسلخ منكم البرهان برضو بقول ليكن باي باي لان جعفوري بمثل الوزنه المصريه اما انكم تنابله.
ثلاثة من زعماء العصابات المسلحة الذي خانو الثورة وخانو الشعب وغدرو به رفضو التوقيع على الوثيقة لانها تدين الاعمال الاجرامية للجيش والدعم، وهؤلاء الثلاثة شاركو الجيش في الخيانة والغدر والاعمال الارهابية التي طالت الشعب السوداني باكمله، كباره وصغاره رجاله ونسائه وهؤلاء المهابيل الثلاثة بالاضافة للفاقد التربوي البرهان مسؤليين مسئولية مباشرة،، الان زعماء العصابة الثلاثة، جبرين ومناوي فقدو مناطقهم وقواتهم فاصبحو منفيين فعلا في بورتسودان، اما الغوريلا الخائن فسقطت كل مناطقه سنجة والسوكي وسنار والجنجا في طريقهم للدمازين، اي لا مهرب للغوريلا، اما الخاين واكبر مخانيث الجيش فتبقى له بورتسودان، واليوم السابع من يوليو الجنجا يسيطرون على طريق بورتسودان وتحديدا العقبة، على مخانيث الجيش تعلم السباحة في فترة وجيزة
هؤلاء هم السرطان الحقيقي بتاع السودان
هؤلاء هم من يحيوا عصابة الكيزان بعد موتها
هؤلاء هم من عرقلوا الفترة الانتقالية وفرملوا الثورة
هؤلاء من نفذ اعتصام الموز الشهير
هؤلاء من دعم وشارك في انقلاب ٢٥ اكتوبر الكيزانى الخلاقة
هؤلاء من رفضوا الاطاري الذي عالج كل مشاكل البلد
هؤلاء من اشعلوا الحرب وشاركوا فيها وارسلوا مليشياتهم للوقوف بجانب مليشيات الكيزان الارهابية المسلحة المجرمة
هؤلاء من حرضوا ومازالو علي الحرب وقتل المواطنين وقصفهم بطيران الكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الشهداء
هؤلاء اتفق مع عصابة الكيزان الارهابيين الانجاس علي استمرار الحرب وقتل المواطنين وعدم وقفها
هؤلاء هم الفسدة والحرامية والمجرمين الحقيقين الذين يخافوا علي مناصبهم ومصالحهم الشخصية وخوفهم من فضح فسادهم ونهبهم للمال العام وسرقة اراضي الجلابة.
هؤلاء هم عبيد وخدم الكيزان الارهابيين
هؤلاء هم الكلاب الضالة والرباطة الحقيقين والمجرمين الكبار
هؤلاء هم كلاب النار انهم عبيد الكيزان وقديما قيل لاتشتري العبد الا والعصا معه.
واهلنا قالوها زمااااان … الناس ديل مافيهم خير.
لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس كوز كوز وعبد عبد
علي ناس تقدم طرح برنامج الانفصال بين (كوش ودارفور واقليم جبال النوبة واقليم الفونج).
تتواصل استفتاءات معلقى الراكوبة وتظهر أن الغالبية أن العظمى تقف ضد الفلول فى سعيهم فى استمرار الحرب وتدمير البلاد وتفتيتها و وأد ثورة ديسمبر المجيدة والقضاء على جميع اهدافها بعودتهم للتمكن من السلطة من جديد ولكن هيهات.