وزيرة الهجرة المصرية : القضاء السوداني يجب أن يأخذ مجراه” الجريمة تمت من خلال شبكة من مصريين وأردنيين

صرحت نبيلة مكرم وزير الهجرة، إن وزارتي الهجرة والخارجية تعاملا مع قضية مقتل الطالب الإيطالي جوليو ريجيني بدلوماسية شديدة.
وأضافت مكرم، خلال اجتماع لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب اليوم الثلاثاء، أن الوزارة تعتمد في عملها على الدبلوماسية الشعبية، لافتة إلى الاتحادات والحاليات وفي الوقت نفسه نوهت لأزمة تعدد هذه الكيانات وعدم عملها تحت مظلة الدولة.
وأشارت وزير الهجرة إلى وجود أزمة في عدم معرفة هوية هذه الكيانات وهوية رؤسائها، قائلة: “إنها طالبت بمعرفة أعضاء مجلس الوزارة ووظائفهم وماذا قدموا للمصريين خلال فترة انتخابهم.
واستشهدت وزير الهجرة، بما حدث في موضوع ريجيني، مضيفة: “ظهر رئيس الجمعية المصرية الإيطالية في #روما وقال إن السلطات الإيطالية عندها ما يثبت تورط الداخلية في مقتل ريجيني”.
وعرضت لتجربة السودان في هذا الأمر، قائلة: “التقيت وزير المغتربين السوداني أنا اندهشت مفيش نادي سوداني في الخارج غير لما يكون مسجل لدى الدولة وعنده وتقرير شهري للوزارة يقول عمل ايه وممنوع الكلام في السياسة”.
وحول احتجاز مصريين في السودان في قضية تسريب امتحانات وغش، صرحت: “احمدوا ربنا أننا جبنا الولاد”، وأضافت: “السودان موضوع شائك لأنهم يعتبرون تسريب الامتحانات قضية أمن قومي، وكل المتهمين مدانين، والحمد لله أننا جبنا الأولاد”.
وتابعت: “الامتحان كان يباع ما بين خمسة إلى عشرة آلاف دولار، وغش بالسماعات من خارج اللجان الموضوع أمني بحت الحمد لله أننا جبنا العيال كانوا مانعين الزيارة عنهم وأنا شخصيا لم أتمكن من زيارتهم خلال وجودي هناك”.
وأكدت أن “الخمس المحتجزين حاليا مدانين والقضاء السوداني يجب أن يأخذ مجراه”، موضحة أن “الجريمة تمت من خلال شبكة من مصريين وأردنيين”.
الشروق
الوزيرة دي محترمة شديد الا كان قبطية..ما في مسئول مصري بنصف السودان الا الاقباط ..وصدق رسولنا عندما قال استوصوا بالاقباط خيرا
وأضافت: “السودان موضوع شائك لأنهم يعتبرون تسريب الامتحانات قضية أمن قومي، وكل المتهمين مدانين، والحمد لله أننا جبنا الأولاد”.
وتابعت: “الامتحان كان يباع ما بين خمسة إلى عشرة آلاف دولار، وغش بالسماعات من خارج اللجان الموضوع أمني بحت الحمد لله أننا جبنا العيال كانوا مانعين الزيارة عنهم وأنا شخصيا لم أتمكن من زيارتهم خلال وجودي هناك.
– السودان موضوع شائك
– تسريب الامتحانات قضية امن قومي
– كل المتهمين مدانين – والمبدأ القانوني يقول المتهم بريء الى ان تثبت ادانته . لكن عندنا في ظل حكومة المشعوذين المتهم مدان الى ان تثبت براءته
– الامتحان كان يباع ما بين خمسة الى عشرة الاف دولار
– العيال كانوا مانعين الزيارة عنهم حتى الوزيرة لم تتمكن من زيارتهم !!!!
يعني والله العظيم فضائح بالجملة . انا لا الوم الوزيرة المصرية وذلك لان ما قالته حادث في السودان ، فالمتهم في ظل حكم بله الغائب وشيخ الأمين وما شابههم هو مدان مدان مدان والحرامي او المجرم شريف وارجل راجل . الناس ماشة لقدام ونحن ماشين للوراء من 27 سنة . ارتيريا أصبحت احسن مننا .
احدى الشركات الأجنبية حاولت تعمل بيزنس في السودان لكن بعد كم شهر قفلوا وقرروا الرجوع الى من حيث أتوا فسألتهم لماذا ؟ فقالوا هنا ما في شغل بيمشي الا تدفع ، الدفع يبدأ من البواب الى اكبر كبير . فهل هذا حال بلد تريد التقدم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فينك يا أزرق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معقولة الحلبية دى تجى كم مرة ولا شطر بيت.
هل مات الفحولة لدى ديبلوماسي هذه البلد.
هل على الشعب السودانى تحمل اعباءكم الشعرية ؟؟؟
رجل فى القاهرة ورجل فى الخرتوم
ناس حلفا وفرس وحلايب طار من عيونم النوم
جيتينا كم مرة يا بت بمبه حاشاكى القصار
علا ود ازرق خيب ظننا ومعاك يا الشقراء اتلوم لوم
موروتانيا بعيدة والزيك دا بسموهو كحلوش
تعال لى ناس سمارة والبازنجان ما تخليك زول بوم
اتكلمتا فيها ساكت ودوها الصالح العام
ديل ابو عنتر واضطهدو بلال والاستعباد للزيك بالكوم
معليش يا الشقراء ديل ما بشوفو المرايا
وفهمو ما بجى حتى بعد القيامة تقوم
يا شاريه ضيف الله …لو لا المعونات الخارجية لكانت مصر اشد فقرا و جوعا مما هي فيه الان..مصر تستثمر في رقصني ياجدع..مصر عمرها ما حكمها مصري الا بعد ثورة 1952مو للمفارقة اةل رئيس مصري اصوله سودانية و كذلك السادات اصوله سودانية والدته ام سترين من نواحي بارا و الاعلام المصري غير اسمها من ام سترين الى ست البرين..مصر عمرها مغتصبه مصر عمرها لم تستاسد على السودان الا في عهد الانقاذ المتهالك عهد الذل و الهوان و الملطشه.. سيذكر التاريخ بان عهد الانقاذ هو فترة انحطاط السودان..و اخيرا يا شاريه ضيف الله هاك الاستثمار ده
الوزيرة المصرية اكدت تسريب الامتحانات وحددت سعر البيع لمواد الامتحان ومازالت وزيرة التربية والتعليم السودانية تكذب انه لم يكن هنالك تسريب حسبى الله ونعم الوكيل
كل المسؤولين درجوا على الكذب والخداع، ما هكذا تدار الدول. ما ذا يحصل لو من الأول اعترفت وزيرة التربية بتسريب الامتحانات وتمت معالجة الأمر بإعادة الامتحانات للمصداقية, بدلا من كشف المستور بواسطة الوزيرة المصرية…. ألا لعنة الله عليكم لقد دمرتم البلد تماما
شكرا بت مكرم عبيد ملكتينا معلومات نحن كايسين ليها من زمان .أها يا بت تور الدبة، وللا مين ما عارف اسمها، وزيرتنا المحترمة بتفصحي متين عن معلوماتك السرية .البنات سبقوك .دايرين نسمع منك قالوا سمح الغنا في شخم سيدو.وزي ما قالوا ياخبر بفلوس بكرة يبقى بلاش.
والله بفض النظرى عن الوزيرة قبطية او غير قبطية لكنها والله محترمة وصادقة وتتحدث عنا وعن بلدنا باسلوب مختلف عن كثير من المصرين العاديين امثال توفيق عكاشة واحمد ادم الممثل وغيرهم وين تور الدبة؟؟؟
كويس انك اعترفت بوجود شبكة مجرمين منكم ومن الاردنيين يعنى وصلتوا انتم الاثنين اجرامكم نحو السودان لهدم ماتبقى من النظام التعليمى واذا كانت كما تقوليين ان المسالة مسالة امن قومى خلاص فى هذه الحالة ان يحكم القضاة السودانيين عليهم بالاعدام لكن انا ضد الاعدام فلتكن العقوبة السجن المؤبد اليس كذلك يا سيادة الوزيرة وحلايب سودانية
الوزيرة دي محترمة شديد الا كان قبطية..ما في مسئول مصري بنصف السودان الا الاقباط ..وصدق رسولنا عندما قال استوصوا بالاقباط خيرا
وأضافت: “السودان موضوع شائك لأنهم يعتبرون تسريب الامتحانات قضية أمن قومي، وكل المتهمين مدانين، والحمد لله أننا جبنا الأولاد”.
وتابعت: “الامتحان كان يباع ما بين خمسة إلى عشرة آلاف دولار، وغش بالسماعات من خارج اللجان الموضوع أمني بحت الحمد لله أننا جبنا العيال كانوا مانعين الزيارة عنهم وأنا شخصيا لم أتمكن من زيارتهم خلال وجودي هناك.
– السودان موضوع شائك
– تسريب الامتحانات قضية امن قومي
– كل المتهمين مدانين – والمبدأ القانوني يقول المتهم بريء الى ان تثبت ادانته . لكن عندنا في ظل حكومة المشعوذين المتهم مدان الى ان تثبت براءته
– الامتحان كان يباع ما بين خمسة الى عشرة الاف دولار
– العيال كانوا مانعين الزيارة عنهم حتى الوزيرة لم تتمكن من زيارتهم !!!!
يعني والله العظيم فضائح بالجملة . انا لا الوم الوزيرة المصرية وذلك لان ما قالته حادث في السودان ، فالمتهم في ظل حكم بله الغائب وشيخ الأمين وما شابههم هو مدان مدان مدان والحرامي او المجرم شريف وارجل راجل . الناس ماشة لقدام ونحن ماشين للوراء من 27 سنة . ارتيريا أصبحت احسن مننا .
احدى الشركات الأجنبية حاولت تعمل بيزنس في السودان لكن بعد كم شهر قفلوا وقرروا الرجوع الى من حيث أتوا فسألتهم لماذا ؟ فقالوا هنا ما في شغل بيمشي الا تدفع ، الدفع يبدأ من البواب الى اكبر كبير . فهل هذا حال بلد تريد التقدم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فينك يا أزرق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معقولة الحلبية دى تجى كم مرة ولا شطر بيت.
هل مات الفحولة لدى ديبلوماسي هذه البلد.
هل على الشعب السودانى تحمل اعباءكم الشعرية ؟؟؟
رجل فى القاهرة ورجل فى الخرتوم
ناس حلفا وفرس وحلايب طار من عيونم النوم
جيتينا كم مرة يا بت بمبه حاشاكى القصار
علا ود ازرق خيب ظننا ومعاك يا الشقراء اتلوم لوم
موروتانيا بعيدة والزيك دا بسموهو كحلوش
تعال لى ناس سمارة والبازنجان ما تخليك زول بوم
اتكلمتا فيها ساكت ودوها الصالح العام
ديل ابو عنتر واضطهدو بلال والاستعباد للزيك بالكوم
معليش يا الشقراء ديل ما بشوفو المرايا
وفهمو ما بجى حتى بعد القيامة تقوم
يا شاريه ضيف الله …لو لا المعونات الخارجية لكانت مصر اشد فقرا و جوعا مما هي فيه الان..مصر تستثمر في رقصني ياجدع..مصر عمرها ما حكمها مصري الا بعد ثورة 1952مو للمفارقة اةل رئيس مصري اصوله سودانية و كذلك السادات اصوله سودانية والدته ام سترين من نواحي بارا و الاعلام المصري غير اسمها من ام سترين الى ست البرين..مصر عمرها مغتصبه مصر عمرها لم تستاسد على السودان الا في عهد الانقاذ المتهالك عهد الذل و الهوان و الملطشه.. سيذكر التاريخ بان عهد الانقاذ هو فترة انحطاط السودان..و اخيرا يا شاريه ضيف الله هاك الاستثمار ده
الوزيرة المصرية اكدت تسريب الامتحانات وحددت سعر البيع لمواد الامتحان ومازالت وزيرة التربية والتعليم السودانية تكذب انه لم يكن هنالك تسريب حسبى الله ونعم الوكيل
كل المسؤولين درجوا على الكذب والخداع، ما هكذا تدار الدول. ما ذا يحصل لو من الأول اعترفت وزيرة التربية بتسريب الامتحانات وتمت معالجة الأمر بإعادة الامتحانات للمصداقية, بدلا من كشف المستور بواسطة الوزيرة المصرية…. ألا لعنة الله عليكم لقد دمرتم البلد تماما
شكرا بت مكرم عبيد ملكتينا معلومات نحن كايسين ليها من زمان .أها يا بت تور الدبة، وللا مين ما عارف اسمها، وزيرتنا المحترمة بتفصحي متين عن معلوماتك السرية .البنات سبقوك .دايرين نسمع منك قالوا سمح الغنا في شخم سيدو.وزي ما قالوا ياخبر بفلوس بكرة يبقى بلاش.
والله بفض النظرى عن الوزيرة قبطية او غير قبطية لكنها والله محترمة وصادقة وتتحدث عنا وعن بلدنا باسلوب مختلف عن كثير من المصرين العاديين امثال توفيق عكاشة واحمد ادم الممثل وغيرهم وين تور الدبة؟؟؟
كويس انك اعترفت بوجود شبكة مجرمين منكم ومن الاردنيين يعنى وصلتوا انتم الاثنين اجرامكم نحو السودان لهدم ماتبقى من النظام التعليمى واذا كانت كما تقوليين ان المسالة مسالة امن قومى خلاص فى هذه الحالة ان يحكم القضاة السودانيين عليهم بالاعدام لكن انا ضد الاعدام فلتكن العقوبة السجن المؤبد اليس كذلك يا سيادة الوزيرة وحلايب سودانية