نظام البشير يغلق «مركز سالمة»
سلمت السلطات السودانية أمس إحدى منظمات المجتمع المدني العاملة في مجال حقوق المرأة «مركز سالمة» إخطارا بإغلاق مركزها. وذكرت مديرة مركز «سالمة» فهيمة هاشم، في تصريحات، أنها تسلمت خطابا من وزارة العدل يفيد بإغلاق المركز، دون أن تدلي بأي تفاصيل، مرجئة الإعلان عن التفاصيل لما بعد دراسة القرار.
وبإغلاق مركز «سالمة»، يكون عدد منظمات المجتمع المدني التي أغلقت بقرارات من السلطات الحكومية 15 منظمة، خلال فترة العامين الماضيين، أبرزها «مركز الدراسات السودانية، مركز الخاتم عدلان للاستنارة، منتدى السرد والقصة، بيت الفنون». وتتهم حكومة الخرطوم منظمات المجتمع المدني بتلقي تمويل من أجهزة مخابرات أجنبية يوظف للعمل على تغيير نظام الحكم في السودان، بينما تسخر تلك المنظمات من الاتهامات الحكومية، منطلقة من أن الجهات التي تصدر عنها تراخيص عمل المنظمات تعلم بميزانياتها ومصادر دخلها وأوجه صرفه.
الشرق الاوسط
المؤلم ان العالم يتفرج وببرود علي مايحدث في السودان!!!!!!!
منظمات المجتمع المدني تذبح
سواطير ودبابين ضد الطلاب
شهداء في مظاهرات سلميه
الخ
الشعب السوداني وحيد واعزل ضد الاخوان المسلمين.. والعالم كانو واقف معاهم!
مركز سالمة ده مش ياهو بتاع طهور البنات بتاع دعوها سااالمة ؟!!
وده حيقلب نظام الحكم كيف يعني !!!؟
كدي عن اذنكم اللمش ابارك لي حسبو دفع الله واجي ,,
لا يوجد دخان دون نار , هنالك شيىء تعرفه السلطات و استغلته و اغلقت ه مركز سالمة , انا لا ادافع عن القرار و لكننا عملنا فى المنظمات و نعلم تماماً كيف تتحرك النخب التى تضع المنظمة كلها فى جيبها, هذا من ناحية و من ناحية اخرى كثير من منسوبى المنظمات يتعامل بتعالى و تكبر شديد مع السلطات الحكومية و يتحداها بالرغم من انهم يعملون وفقاً لقوانين ارتضوا بالعمل وفقها, لا يقبلون بالنقد و يضيق صدرهم به حتى فى داخلياً و الكبار يجعلون من انفسهم غير قابلين للمحاسبة, اما التكبر على منسوبى الامن و النظام العام و الشرطة و الكلام بالانجليزى و رفع التقارير للخواجات بالرغم من اننا و النظام نفس الشيىء فى نظر الخواجات, السفر الكثير و احتكاره و النضمى فى الورش و المؤتمرات بتاعة برة و ضرب الدولارات و البيرة الباردة, و التعامل مع منظمات مشبوهة و عضها يعمل فى السودان و غير مسجل و مخالف للقوانين و سجلاته ما نضيفة….انا ناقم على منظماتنا و عملت فيها و رفعت يدى منها و اشتغلت فى سوق الله اكبر بعد الذى شفته و عرفته و كتمته فى صدرى و بات عندى ان فساد المنظمات و فساد حزب البشير واحد لا فرق و كان الله فى العون
الله يستر بعد شوية الكيزان حيعبو الهواء في قزاز ويوزعوه على الشعب السوداني الفضل .
مافى داعى للحريم ديل مافى ليهم لازمه وبعدين حينافسوا قوم لوط وياكلو السوق منهم