مصر تؤذينا وتخطط لضربنا عسكريا وترياقها اسرائيل ياسيادة الرئيس

من مصر انطلق المجاهد صلاح الدين الايوبى بجيشه وحرر القدس . ومن مصر انطلق المظفر قطز بجيشه واوقف زحف التتار وهزمهم فى عين جالوت وحما بيضه الاسلام . وجيش مصر منحنا الامل عندما دمر خط بارليف وحرر سيناء من اليهود . ولقد اثنئ رسوالنا (ص) على جيشها عندما قال لاصحابه الكرام؛اذا فتحتم مصر فاتخذوا منهم جندا كثيفا لان خير الاجناد جند مصر لانهم فى رباطا الى يوم القيامه. ومايقوم به اليوم جيش مصر بقياده البطل السيسى من محاربه المتاسلمين المنافقين تجار الدين حفظا لمصر وشعب مصر ودراء للكوارث التى كانوا سيجلبونها لمصر وشعبها خير دليل على ذلك .وتحيا مصر وجيش مصر .

ينصر دينك دا المطلوب والمفروض يحصل

المصريين ديل شدة ما واجعننا من البعملو للسودان ده, بس عليك الله ما تدى الكيزان الفشلة ديل شرف اتخاذ قرار واحد صاح طول حكمهم للسودان.

الحمله المصريه المنظمه التي يشنها الاعلام المصري وبعض الاحزاب السياسيه المصريه وعلي راسها حزب الوفد ورئيسه الشحاد البدوي ضد السودان هي نتاج سياسة الانقاذ المفنوسه تجاه مصر خاصه في ايام حكم الاخوان المصري حينما توالت علينا التصريحات علي لسان علي كرتي ان رئيسه البشير حزين لتكدس المصريين علي شريط النيل بينما سكان الولايه لا يتعدي المليون ودعي المصريين احتلال الشماليه والتوسع فيها

وادعي ربيع عبدالعاطي في لقائه المشهور مع التلفزيون المصري ان كل السودان ملك لمصر عندما سئل عن الاحتلال المصري لحلايب

اما المخبول الكاروري فكان يكرر دوما في خطبه يوم الجمعه مناداته بان تمنح ارض السافل لمصر وان يساهم السودان في فك ضائقة مصر المعيشيه

وتكرر هذا الخطاب من بعض الصحفيين والكتاب وبعض اساتذة الجامعات حتي ان احدهم ادعي بان من لا اقارب له في مصري ليس بسوداني وفي رائ كل هولاء خانوا الوطن والعقوبه المناسبه لهم هي الاعدام

سال لعاب المصريين علي اثر تلك التصريحات الرعناء والغير مسؤوله وعاودهم حلمهم القديم بالتوسع في السودان واستلامه علي طبق من ذهب دون ان يطلقوا رصاصه واحه لان قتلة الانقاذ سيتولون ذلك بقتل كل من يعارض التمدد المصري داخل السودان

حتي بعض الصحفيين العرب مثل السعودي الكويليت شجعوا مصر علي التمدد في داخل السودان ولما لا خاصة بعد تصريخ هيكل ان السودان عباره عن جغرافيا لاسكان فيها ومن حق مصر احتلال تلك الجغرافيا

شعبنا مغيب تماما بما يحيكه المصريين ضدنا من حلقات التامر وكل المسموع والمقرؤ لابناء شعبنا هو ان مصر اخت بلادي,,,ونحن اخوات ودم واحد وشعبنا مصداق وهنا المحك لانه يتوجب علينا نحن ابناء هذا البلد العظين ان نوعي شعبنا من الخطر القادم من الشمال

انتم يا سودانيين مثيرين جدا للشفقة ..فمصر في عام 1973 لم تكن تملك السلاح الكافي وكانت تحارب بطيارات ميج بينما اسرائيل تمتلك طائرات الفانتوم..اما الان مصر تمتلم ما يزيد عن 150 طائرة اف 16 ..الاسطول البحري المصري يساوي تلات اشعاف الاسطول اليحري الاسرائيلي وذلك بشهادة عضو في الكنيسيت الاسرائيلي نفسه..اذا اردتم الحرب مع مصر فصدقوني انتم من ستخسرون لاننا قادرون علي اهلاك اسرائيل والسودان واثيوبيا واشعال الشرق الاوسط بأكمله لكننا شعب مسالم لا نريد العدوان علي احد لكن اذا اردتم الحرب يا سودانيين ستعرفوا ما هي قدرة المصريين ولا اعتقد ان الدبابات السودانية التي يمكن شربها بالمسدسات يمكن ان تجدي نفعا في اي حرب قادمة مع مصر هههههههههههه

ده كلام شنوا ده واي تحليل

مصر بدات التجهيز لحرب الحبشة ولانها لاتتمكن من استخدام الأسلحة الأمريكية

فقد اشتري السيسي اسلحة روسية بثلاثة مليارات اكرر ثلاثة مليارات

وهي لا تحتاج الي السودان في مساعدتها فاريتريا وبقيادة الرئيس افورقي والذي ادمن

علي هذيمة الحبشة جاهز علي الأنتقام من جارته الحبشة

اما اسرائيل تعادي مصر فذا من سابع المستحيلات لأن استقرا مصر هو استقرار لأسرائيل

واسرائيل هي التي فضلت حكم السيسي علي حكومة الأخوان

السياسة هي مصالح مصالح مصالح

واضح من كلامك أنك كوزة والأولى من ألقاء التهم الباطلة على مصر أن تلقى اللوم على نظام الإنقاذ الذى دمر اقتصاد السودان فكانت النتيجة الطبيعية مثل هذا القرار. سبحان الله تلقين التهم على مصر بدون دليل بينما اسرائيل التى قصفت السودان عدة مرات تريدين عمل علاقات معها نكاية فى مصر !

ليس هناك شعب فى الأرض أقرب إلى شعب السودان أكثر من الشعب المصرى الشقيق حيث أن التفكير واحد
والمزاج واحد واللغة واحدة والدين واحد والعادات واحدة والتقاليد واحدة والأرض واحدة والمصير واحد
والنيل واحد ، ولكن الذى فرّق بين الشعب الواحد وجعله شعبين والبلد الواحد والذى صار بلدين هي السياسة
وهم السياسيين والذين فرضوا هذا الواقع على شعب وادى النيل وجعلوه شعبين يعيشان فى بلدين ، إن مصر
والسودان هما بلد واحد ولكن يعيشان بقلبين وروحين مختلفان ، إن أكبر ضررلحق بعلاقات البلدين كان فى
عهد الرئيس مبارك والذى أبعد مصر عن السودان وليس فى ظل الحكم الإسلامى الحالى فقط بل منذ عهد
حكومة الديمقراطية الثالثة والتى كان يتزعمها السيد الصادق المهدى من 1986 وحتى 1989 حيث كان
مبارك لا يريد حكماً ديمقراطياً جواره يحرجه مع شعبه ثم أعقبت الديمقراطية الثالثة حكومة الإنقاذ الإسلامية
حيث كان يتوجس مبارك منها ويعتبرها مُعادية وبل سعى للتآمر مع أعداء السودان المعروفين لإسقاطها
وبشتى السُبل حيث كان شعب السودان ضحية لتلك المؤامرات

نعم مصر تخطط لضربنا ولكن ليس بسبب سد إثيوبيا بل بسبب أن كيزان السودان مازالوا يسلحون شياطينهم فى مصر وأصبح السودان ملجأ للهاربين من القتلة والإرهابيين.
ومصر يا مهيرة (خسارة الأسم) ليست سوسة وإنما كما قال الساعر الحسين الحسن مصر يا أخت بلادى يا شقيقة

بعد التحية والإجلال فإن النظرة الإستعمارية والإستعلائية لدى كثير من المصريين تجاه السودان وشعبه ليست بالجديدة وإنما متجزرة و قديمة قدم التاريخ . فلقد كانت الممالك السودانية النوبية القديمة عرضة للحملات العسكرية المصرية المتواصلة وحتى الغزو العربي الإسلامي بقيادة عمرو بن العاص فقد سعى لإحتلال السودان وحارب النوبة حتى وقع معهم صلح البقط . وأيا يكن من يحكم مصر فهو يعلم في قرارة نفسة أن الأوضاع لن تستتب له في الحكم ما دام جنوب مصر خارج سيطرته وهذة النظرة الإستعمارية تبدو أكثر وضوحا لدي بقايا النظام الملكي في ممثلة في حزب الوفد والذي من أدبياته الإمبيريالية الظاهرة قصيدة أحمد شوقي التي قال فيها: ومانرتضي أن تشق القنال ويفصل عن مصر( سودانها ) فمصر الرياض وسودانها عيون الرياض وخلجانها إذا فهناك رقبة دفينة أو إحساس دفين لدى قطاع من المصريين بأن السودان هو من الأملاك المصرية لكن واقع الحال أن المصريين الذين لم تتح لهم الفرصة بأن يحكموا بلدهم مصر منذ الفراعنة يظهرون جهلا شديدا بحقائق الأمور فهم لا يعرفون السودان ولا أراضي السودان ولا قبائل السودان فمصر التي توالى على حكمها الهكسوس والإغريق والفرس والرومان والعرب الفاتحين والمماليك والعثمانيين والأوربين المستعمرين ( فرنسا وبريطانيا ) لم تعرف الحكم الوطني حتي عام 1952 بعد الثورة على الملكية فيها . ما دعاني للكتابة في هذا الموضوع هو حديث الإعلامي المصري توفيق عكاشة والمرشح لإنتخابات الرئاسة في مصر و الذي دعا لضرورة ضم مصر للسودان أو لنقل إحتلال مصر للسودان . ونقول أننا لا نفهم هذه الدعوى إلا كدعوى إمبيريالية قديمة متجددة في الوجدان المصري تهدف لغزو السودان ونهب ثرواته وأحتلال أرضة وسرقة مياهة وتفتيت شعبة وكلنا نعلم أن مصر لم ولن تستطيع إحتلال السودان وحدها وستحتاج للقوى الأجنية كمساعد لها . وأشد ما أخشاه أن تتحول الثورة الشعبية ضد النظام الحالي الى حرب أهلية تستهلك فيها قدرات القوات المسلحة السودانية بدرجة كبير يسهل بعدها دخول القوات المصرية والأجنبية تحت أي ذريعة كحفظ السلام أو فرض السلام أو غيرة. فقد إحتلت سوريا لبنان بقرار من الجامعة العربية بإرسال قوة ردع عربية الى لبنان كان عمادها الجيش السوري الذي إحتل لبنان 15 عام وأخشى أن يتكرر السيناريو بصورة أكبر في السودان

I a gree with you

يامصري مصر لم تنتصر علي اسرائيل حتي الان ونصر اكتوبر نصر مزيف والدليل علي ذلك سيناء لم ترجع لمصر عشان نصر اكتوبر بل بكامب ديفيد اتفاقية حنوع بمساعدة وثائق من السودان حتي السادات في حرب اكتوبر اعترف انه خاف من امريكا واسرائيل تشتخدم نووي وقال انا مش ممكن احارب امريكا

مصائب وكوارث السودان سببها كسل السودانيينالمعروف عالميا _ مفيش حد فى مصر فاكركم اصلن يبهايم ____السودانى فى مصر امه بتشتغل خدامة فى البيوت وحفافة وبتنقش الحنة عشان تصرف عليه ………….لان السودانى كسول وعالة

يا للعبقرية
ما هي الفائدة علينا من التعامل مع إسرائيل
مصر إجتاحها السرطان نتيجة تعاملها مع (( الخبرات الزراعية الإسرائيلية)) … فهل ستكون إسرائيل أكثر حنانا و إنسانية معنا!!!؟
رجاءا
أفكارك ينطبق عليها
كالمستجير من الرمضاء بالنار