أخبار السودان
قرار مرتقب بإقالة محافظ البنك المركزي ومدير الجمارك

قالت مصادر متطابقة بالحكومة، إن رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك سيصدر قراراً عقب اجتماعات مجلس الوزراء المستمرة منذ الخميس، بإقالة محافظ البنك المركزي ومدير الجمارك.
الشرق
قالت مصادر متطابقة بالحكومة، إن رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك سيصدر قراراً عقب اجتماعات مجلس الوزراء المستمرة منذ الخميس، بإقالة محافظ البنك المركزي ومدير الجمارك.
الشرق
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
غايتو يا حمدوك دائما متاخر مفروض من زمان تعرف ان هذا الشخص ضد الثورة ومن الفلول ولكن للاسف دائما قراراتك وتحركاتك بعدما يحل الخراب الله يعينا عليك وعلى بطئك الدائم فى اتخاذ القرارات الحاسمة .
والله فعلا كل قرارته بطيئة جدا وبعد الفأس تقع في الرأس بصراحة ليس برجل هذه المرحلة مشكور ي حمدوك كفاك امشي خلينا نشوف لينا وزير ثوري!!
بعد خراب سوبا
قرارات رئيس الوزراء تبدو للمتسرعين انها تأتي متأخرة ولكن في الحقيقة رئيس الوزراء الحالي يتميز عن غيره بعدم التسرع وارتجال القرارات خصوصا القرارات ذات الوقع المباشر والمؤثر في سير دولاب العمل وتوجهات الدولة فشهدنا في العهد البائد يقف الرئيس في اي حفل خطابي ويتخذ من القرارات التي تأتي مصيبة للدولة في مقتل ولا يهمه اما الآن فالقرار يأخذ حقه من الدراسة والتحميس سلبياته وايجابياته والبديل الكفء ان كان اقالة أو استقالة … ارجو ان يرتفع تفكير الناس الى مستوى المسئولية ولا يطلقون الاشاعات والأقاويل جزافا لعلنا نخطو خطوة الى الامام ونبارح هذا المرسى الذي انتطرنا فيه طويلا وغيرنا قبلنا وبعدنا عبر ونحن ساكنون ساكنون ساكنون
اتفق معك في نقطة عدم التسرع
ولااااكن ما فائدة عدم التسرع اذا جئت بشخص اقل كفاءة من سابقه او ليس لديه الخبرة بتضاريس عمل المؤسسة التي جاء اليها
اديني مثال علي شخص اتي علي رأس وزارة وكان افضل من سابقه