القضاة الوطنيون يطالبون بإقالة النائب العام
أقيلوا النائب العام وحققوا معه

أقيلوا النائب العام وحققوا معه
تقدم الزملاء والزميلات فى نادى النيابه (يمثل كل وكلاء النيابه ) بمذكره لمجلس السياده الموقر يطالبون باقالة النائب العام مولانا تاج السر الحبر وكان الطلب مسببا ومقنعا واشار للتجاوزات بخصوص قضية الفساد المتورط فيها التركى اوكتاوى المتهم فى قضايا بملايين الدولارات ولكنه هرب وبامواله وبطائرته من مطار الخرطوم ولم يدلى النائب العام باى تصريحات عن هروب هذا المتهم اوكتاوى الذى كان مولانا تاج السر فى يوم من الايام محاميا له ولم يحرك اى اجراءات والتزم الصمت المريب ومازال وهناك قضية احد المصريين الذى لديه نزاع مع النقل النهرى أوصت لجنة ازالة التمكين بعدم منحه اى تعويض وغير مولانا السر الحبر القرار وامر بمنح المصرى ٨ مليون دولار وتصدى له نادى النيابه وأوقف قراره ولا يستطيع مولانا تاج السر ان ينفى ذلك كما هرب قوش والمتهم طارق سر الختم صاحب مطاحن سيقا ومن مطار الخرطوم وقبله هرب العباس اخو المخلوع ومؤخرا هرب كرتى الذى يملك وبطرق فاسده اكثر من ٣٠٠ منزل فى العاصمه ويجرى تحقيق حولها ولم يكتمل بعد وعندما اثار نادى النيابه هذه القضايا طلب النائب العام من تحالف المحامين التوسط وقضايا الفساد لا تقبل التوسط والتوسط يعتبر خيانه للشعب السودانى ولثورته وينبغى ان نتجاوز الحزبيه الضيقه فى المسائل الوطنيه ان مايجرى فى مرفق النائب العام اثار غضبنا لانه خيانه لدماء شبابنا التى سالت فى ثوره لم يشهد العالم لها مثيلا فمن العيب ان تتلوث هذه الثوره بالفساد وان نصبح عاجزين عن محاكمة واحد من الذين قتلوا شبابنا ومحاكمة الفاسدين وحتى المتهمين الذين تم اصدار حكم ضدهم قتلة الشهيد احمد الخير عجزت العداله عن تنفيذ هذا الحكم وظلت بقية قضايا الشهداء تراوح مكانها مما أدمى قلوب امهات الشهداء
وظل التحقيق فى مجزرة الاعتصام مستمرا بلا نهايه اننا نعلن للشعب السودانى العظيم وقوفنا مع الزملاء فى النيابه ومساندتهم فى مطالبتهم باقالة مولانا السر الحبر الذى اثبت فشلا كبير فى شغل مهامه كنائب عام للثوره وبدلا ان يصبح سندا للعداله اصبح معرقلا لها ونطالب مجلس السياده بالاستجابه لمطلب نادى النيابه وإقالة مولانا تاج السر الحبر فورا
القضاة الوطنيون
الخرطوم ٣ نوفمبر ٢٠٢٠
قلنا الكلام ده زمان ورئيسة القضاء كمان
القضاة الوطنيون ديل شنو كمان ، اظنهم كيزان متخفين ، حكمة الله نعرفهم من لحن القول
الحبر علاقتو شنو بهروب قوش وعباس اخو البشير ،، عينكم في الفيل وتطعنو في الهواء ،، قوش وعباس اخو البشير هربو قبل ما يتعين الحبر ،، ثم ثانيا ديل هربهم المجلس العسكرى ،،، لو تتذكروا مشت فرقة من الشرطة ومعهم وكيل نيابة للقبض على قوش الا ان حرسه تصدوا لهم ومنعوه من القبض عليه ، ثم بعد ذلك هرب قوش من البلد ، كان هذا قبل تكوين الحكومة ، ثم لو تتذكرون قول كباشى ان العباس مقبوض ثم اتضح انه غير مقبوض وجاء الكباشى او الاصح الكضباشى وقال ان عباس خارج البلد في تركيا .
لماذا لا يوجه هؤلاء القضاة الوطنيون سهامهم للمكون العسكرى الذى كان اللجنة الأمنية … فواضح ان هذه هي سياسة الكيزان يتحاشون العسكر ويوجهون سهامهم للمدنيين .
يطلب دوول من دوول اقالة دوول لعدم اعتقال دوول وهروب دوول بمساعدة دوول…