د.نافع في إعتراف صريح : القوات المسلحة ليس لديها قوة قادرة لردع الجبهة الثورية وأي حديث غير ذلك ليس صحيحا ولا بد أن نكون واضحين.

من اعمالكم سلط عليكم ويعفو عن كثير وهل هذا الكلام ضمنيا يعنى انو اللمبي خلص غلى القوات المسلحة

صوره نادره:
لاول واخر مره سودانی مشلخ 111 فی جضم و تی او درب الطیر فی الجضم التانی.
زول شاذ فی ای حاجه. الاف الذین عذبتهم او امرت بتعذیبهم فی انتظار?.
شیل شیلت?.

….أبلغ ما آلمني من حديث ابو العفين ….قوله بان ناس الجبهة الثورية جايين عشان يقلعوا اولاد البلد الاصليين!!!! الايام بيننا وسوف نرى من الاصيل ومن الدخيل؟غدا ستشرق شمس الحرية ويصبح كل السودانيين اخوة دون الكيزان ومن شايعهم…مهمتنا الان اقتلاعكم وسوف يقرر السودايين الخلص مصير بلدهم الفضل…التحية والتجلة لكل من ناهض هذا النظام القمئ بالنفس او المال او الكلمة.وعاش السودان حرا مستقلا من سلطة الكيزان.

هذا كلام والسلام
((هدف التحالف السياسي العسكري هو تحقيق مشروع السودان الجديد القائم على تحرير البلاد من الدين وأهل السودان الأصلاء»)))
يعنى مالك عقار من الأنقسنا غير سودانى أصيل ؟؟
ياسر عرمان غير سودانى أصيل ؟؟
عبد العزيز الحلو من أبو كرشولا ذاته غير سودانى اصيل ؟؟
انا البكتب ما سودانى أصيل ؟؟؟
كما أن رجال الجبهة الثورية يصلون كما تصلون
ولكن التفرقة الدينية اتت منكم ايها الاخوان المسلمين
فى تعينات الجيش
تعينات الامن
تعينات غير السودانين
إستعمال المرتزقة
الفصل للصالح العام
محتار هل نافع ولد بالامس
((يعنى طلع من بطن امو امس ))

إذن أجهزة الاستخبارات في دولتنا ..شغال شغل صح..!..فقد أكد نائب وزير الدفاع في معرض تخريجه لدفعة الخامس من الاستخبارات العسكرية ..أن القوات المسلحة في اضعف حالاته بحيث لن يستطيع الصمود امام الجيش الشعبي حال وقع حرب شاملة بيننا ..وقال المدة الزمنية المقدرة لتحرير السودان هي 21 يوما…كلام دة كان في ياي الاسبوع الماضي…ونافع يأكده.

هع هع هع ألحس كوعك يانافع الجماعة جوووووووووكم ؟؟

كلام اغرب من الخيال
سودانين أصلاء ديل ناس منو يا نافع
المسالة انتم جئتم للحكم باسم الدين الإسلام وفشلتوا إلى اسؤا من فى الأرض و الشعب السوداني يريد نظاما لا يتاجر بالدين يا تجار الدين.

وقال الدكتور نافع علي نافع مساعد الرئيس السوداني في كلمة له بثها التلفزيون الرسمي أمس في المجلس التشريعي لولاية الخرطوم إن القوات المسلحة ليس لديها قوة قادرة لردع متمردي الجبهة الثورية، مؤكدا حاجتها الماسة للدعم الحقيقي والاستنفار وسط الشعب، وأضاف «أي حديث غير ذلك ليس صحيحا ولا بد أن نكون واضحين في ذلك»، مشيرا إلى أن وزارة الدفاع تدرس البدائل وتتحسب لسد الثغرات، وقال إن الجبهة الثورية لديها رغبة قوية لإسقاط النظام الحالي، وتعتبر أن معركتها فاصلة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إذا كنتم تريدون تسليح القوات المسلحة السودانية وإعادة هيبة الجيش إلى ما كان عليه أعيدوا المبالغ التي نهبتوها أنت وغيرك والعيال الذين يتلاعبون الآن بالمليارات إلى خزينة الدولة فوالله سوف تبنون جيشاً لا يستهان به في أفريقيا … ولكن أنتم تنهبون أموال وحقوق الشعب السوداني وتريدون أن تبنوه باستنفار ودعم حقيقي من الشعب السوداني ؟؟؟؟ كيف والشعب السوداني اليوم يداس عليه من قبلكم كيف والشعب السوداني اليوم يكافح من أجل لقمة عيش كيف وكيف وكيف ؟؟؟؟؟؟؟ فوالله هذا هو الحلم الذي لن يتحقق …نصابين حرامية … ولكم يوم بإذن الله تعالى ولا نامت أعين الجبناء والخونة والله أكبر عليكم …

انا اشعر الزول ده حقيقة واقف مع الجبهة الثورية نكاية في الغاء اتفاقيته مع عقار ويعتقدان دي ضربة لعلي عثمان في الغاءه لاتفاقية (نافع ، عقار)في اجتماع للمكتب القيادي للمؤتمر الوطني وحتى يؤكدان اتفاقية نيفاشا التي جاء بها علي عثمان فاشلة لانها لم توقف الحرب ومازالت اعنف واشد ضراوة واقرب لوريدالنظام في الخرطوم
هذا الشخص قذر جدا ويبدو ان طموحه اصبح كبير جدا ولايمانع في فعل اي شئ من اجل اقصاء علي عثمان والانفراد بقيادة النظام هذا الجاهل خطر على السودان

وهذا الكلام فيه اساءة للقوات المسلحة وعلى البشير راعي القوات المسلحة ان يتخذ قرارات تأديبية ضد هذا الجهلول لانه طعن القوات المسلحة من الخلف وهي تؤدي واجبها

نافع عميل كبير فاحذروه

عايز يكبر كوم جهاز امنه وانه السودان محمي بجهاز الامن
وانه يا يا ضل الفيل اعمل حسابك انت عبارة عن اسد من قش ونحن الماسكين زمام الامور

سنة يا أنا

يمكن مشاهدة خطاب نافع في هذا الرابط. والخطاب كشف ضعف جيش المؤتمر وقوة تصميم الجبهة الثورية.

http://www.youtube.com/watch?v=A3FOPLA1XXA

It is the punishment of God…If you had not committed great sins, God would not have sent a punishment like me upon you.

الصراع اصبح ظاهر اكثر
نافع ليست له مناصرين في الجيش لكن له في الامن
ويحاول تهميش الجيش اكثر بعد ما تم اضعافه

اذا كانت تغلق صحف و يزج بصحفيين شرفاء في السجون لمجرد اتهامهم بالاخلال بامن الدولة عند انتقادهم سياسات الدولة .. فما بالك باحد جهابذة النظام و هو يستضعف جيشه امام حفنة قليلة من المقاتلين !! آهو طابور خامس ؟ ؟ أم خائف علي ذهاب نظامه ؟ ؟ قال اصلاء .. قال .. الي الجحيم .

والله العرب لما يسمعوا كلام زى دة يضحكو عليك يا نافع والله لسة ما عرفناكم انتو مسلمين ولا عرب؟ لازم تختار واحدة

سواد الليل يمحوه الصباح
وذل الوجه يمحوه املاح
ومن يرتع بمرعي الظلم يوما
تؤدبه الصوارم والرماح
وللمظلوم حق يقتضيه
وان غارت بليته الجراح

ابوالعفين قال وااااي عديل
يلا قوم جاري لكندا مش شايل جوازها؟
من المفارقات ان اشخاص يحملون جوازات اجنبيه ويحكمون السودان؟
الدول لاتسمح لمن يحمل جواز اخر حتي بالترشح في برلمانها ناهيك عن ان يصبح مسئولا في حكومتها حتي لايفاضل بين مصالح بلده الاصلي والبلد البحمل جنسته
لكن يا ابوالعفين حتي لو مشيت كندا بنجيبك انشاءالله بالانتربول لنقتص منك ومن عفنك
عشان تعرف منو اولاد البلد الاصليين

إعتراف ضمنى بالفشل المتواصل منذ ربع قرن من الزمان
بالنظر للتصريح وتوقيته فهو لا يعنى الجبهه الثوريه بى اى شكل من الاشكال وإنما لفت انظار المتحفظين النافذين من الحكومة والحزب وبعض من قادة المؤسسه العسكريه الذين ينظرون للمعارضه والجبهه الثوريه بزاويا اخرى حرصا منهم على ترسيخ إيمانهم بحلولهم كل حسب افكاره

جيش المؤتمر الوطني نمر من ورق. هذا ما خلص إليه نافع على نافع أحد أكبر صقور المؤتمر الوطني، واعترافه وهو أكثر المتشددين عنفاً وشراسة يدل على أن الحالة المعنوية للحكومة في انهيار متواصل والثقة في الجيش تتهاوى كأوراق القطن في الجزيرة الذي قتله العطش، بدأوا يتكلمون عن مخاوفهم من وجود طابور خامس، وبدأوا يعترفون بوجود قوى اجماع وطني تتربص بهم الدوائر. الجديد في حديث نافع ليس الهلع والرعب الطاغي الذي يقلق منامهم وإنما اليأس من قوة الجيش في حسم الأمر، واعترافه أن الجبهة الثورية لن تتراجع وأنها تسير للأمام من انتصار لانتصار، حتى أن نافع بدأ يتكلم عن الخطة (أ) والخطة (ب) ودخول الخرطوم، وقريباً سيخاطبكم من أحد الملاذات الآمنة بأن تتصدوا للغزو الخارجي لبلدكم.
خلاصة الكلام: نافع قال الروب على الهواء مباشرةً.

إنتوا خليتوا قوات مسلحه ,ماكوزنتوهم
وعملتوا ليهم دقون الضلال وأجبرتوهم علي النفاق
الله يدمركم زي مادمرتوا الوطن والله قلبي يتمزق كل يوم.
إنتوا دخلتوا في ,,,,,,,,, وزه ودخلتوا الوزه في ,,,,,,,,,السودان.

ابو العفين بدا منكسر وهذا ديدنهم يعنى هم ما ناس حارة لكم اسوة فى ابو العفين هذا الذى فعلها قبل كده عندما دخل خليل الخرطوم ليش ماظهر بعد يوميين او ثلاثة تصدقوا ياجماعة الخير ابو العفين جرى وهرب مثل محمد الحسن الامين والكلام ده فى ناس شاهدين عليه وموثق
وحذارى من سماع كلام هذا الحية الرقطاء فعلا هم يدب الضعف والوهن فى اوصالهم والا وجدنا هذا ابو العفين يتلظ بعبارته القبيحة مثله لذا يتوجب عليكم كل بنى وطنى ان تقولوا له الحس كوعك يا يا ضار

الي نافع
قل لعمر البشير ليقل للترابي ليقل للصادق والميرغني إن خطتكم هذه وفي هذا التوقيت لا تخفي علي الشعب السوداني فتصريحك هذا يعد تبريراً لإستعانتكم بالجيش المصري لإعطائه التغطية التامة لدخوله السودان حتي يتمكن من ضرب سد النهضة الأثيوبي وبالمرة إبادة المعارضة المسلحة السودانية ولا يمكنني أن اصف هذه الأقوال والأفعال إلا بالهرتقة السياسية وإن غداً لناظره قريب وسنري كيف ستتحملون نتائج ما انتم فاعلون

(( داعيا قادة الحكومة لتفريغ أنفسهم ليتقدموا الصفوف ))

و أنكشف غطاؤكم و لن تجد منهم يا نافع من يتقدم الصفوف فقد ظللتم تجمعون المطبلين و النفعيين و الإنتهازيين حول نظامكم فصاروا حولكم مثل الذباب حول (الجيفة) …

المهم في هذه التسريبات هو دعوة البرلمان في وقت سابق لـ (إعادة تأهيل القوات المسلحة) الشيء الذي سيضعف قوة نافع و أجهزته الأمنية و يلغي وضعا ساد طيلة الـ 24 عام الماضية و بحديثه هذا حاول أن يظهر الجبهة الثورية على غير ما تبدو عليه و نسج حول ذلك بعض الأفتراضات حتى يكون حديثه مقبولا ليبلع البرلمان الطعم ، لكن لم يعد الأمر خافيا على البرلمان أو الشعب أو المراقب العام و ما بدر منه أو من غيره هي مجرد مناورات لكسب مساحة (داخل) التنظيم ليس إلا فهم قد أعدوا العدة للخروج و مثلهم مثل زين العابدين و ثد تلقوا الضمانات الأكيدة من أمريكا و الأمر في حقيقته ليس كما يدعون بحديثهم عن أمريكا و الصهيونية و الطابور الخامس فهم بذواتهم ذلك الطابور الذي يتحدثون عنه ..

سلام، على حاقد ثائر
على لاحب وبن دم سائر
وليس على خاشع خانع
مقيم على ذلة صابر
عفا الصبر من طلل دائر
ومن متجر كاسد بائر
يغل يد الشعب عن أن تمد
لكسر يد الحاكم الجائر

و و الله لن يضيع صبر شعبنا على الظلم يا نافع و ستعلم أي منقلب ستنقلبون ..

أشيد بالأخ خليفه وكلامه كله عين الحقيقه عن الجيش السوداني … هؤلاء القوم يقولون بأنهم يصرفون عليه 70% من الميزانية … أين ذهبت تلك الأموال يا نافع …

أما كلام نافع عن البيان الأول الذي أعد من قبل عبدالعزيز الحلو … انتبهوا يا أهل شمال السودان ووسطه … هذا الكلام خطير جداً … وخطورته في أن نافع يريد أن يشق الصف … كما يريد أن يخلق الفرقه … بماضى قديم أكله الدهر … مع التعليم … والوعى … هذا سم وضعه نافع المانافع … انتبهوا جيدا … يا أهل السودان جميعكم من شماله لجنوبه … ومن شرقه لغربه … خطورته في أنهم يلعبون على الورقه الأخيره لهم … وذلك بخلق الشقاق .. بعد أن تأكد لهم بأنهم نجحوا في تصفية جيشنا … وأنهم أخطأوا في ذلك أيما خطأ … وأن نظريتهم بأنهاء الجيش السوداني قد ارتدت لهم … ودليلي على كلامي هذا أنهم سلموا رايته لعبدرحيم مظاهره … في التنفيذ وعدم محاسبته … والدليل الثاني … تكوين جهاز المخابرات العامه … ويخرج الدفعات ألوف مولفة ليوازي الجيش … كان خطاءهم الأكبر … وما عملية صلاح قوش الا دليل قاطع على ذلك …

أيها المؤتمرجيه خربتم بأيديكم كل شيىء .. واصبحتوا تستجدوا نشاد وأرتيريا لحمايتكم … انما ذلك العجز كله … سلموها بعد أن دمرتوها خير لكم … وأبقوا رجال للمسألة … حتى يقود السودان قادة جدد … ليصلحوا الربع قرن من الخراب والدمار… وهذا أفضل لكم .. وازهاق الأرواح سوف تسألون عنها … كفاية … كفاية … كفاية مهاذل … ولو القادم من ابناء السودان تمكن من اعادتنا الى سنة 1989م قبل انقلابكم المشئوم خلال العشرة سنوات القادمه … يكونوا قد نجحوا وأخرجونا من هذه الظلمه … أرى أن القادم مطلوب منه أن يضع هدفين فقط وهما:-
– الزراعه …
– الثروة الحيوانية..
ووضع كافة السبل لتحقيق هذين الهدفين … صدقونى اخوتى خلال عشرة سنوات سنكون بخير … ونحقق مانصبوا اليه برفعت وتوحيد السودانيين … وأهل الجنوب ليسوا بغرباء عنا … هم أهلنا وأحبتنا … أتمنى أن أكون قد أصبت في ماقلت …

لقد ورد فى الاثر ان النبي عليه الصلاة والسلام قال : اتقو فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله ، حديث المعتوه نافع اعادني الى حديث سمعته من رجل عمره الان حوالي المانين عاما او يزيد ، وكنت يومها فى اجازة فى ديار اهلي وكانت حكومة التدمير الوطني فى ايامها الاولى، وكنا مجموعة شباب متحمسين للوضع الجديد وقد ضمنا صالون اثناء وجبة غذاء – وكان ذلك الرجل الكبير ينظر الينا حتى صمت الجميع من ذلك الاطراء للحكم الجديد والامال العريضة التي كان الجميع يرجوها للسودان بعيدا عن الحزبية والتناحر الحزبي الذي لم يستفيد السودان منه منذ الاستقلال 00
اطرق الرجل ثم قال ياأبنائي أ=قل ليكم بكل صدق هذا الرئيس الجديد ( البشير) وجه أبدا ماوجه خير للبلد والعلم عند الله ولكن اذا ربنا اداكم طول العمر حتشوفوا صدق فراستي فى هذا الانسان (انتهى كلام الرجل)0 وقد عشنا وشفنا ماوصل اليه السودان فى زمانه 0 وكل الذي حصل للبد من انفصال وفقر وتضخم وضياع للقيم وفتن اشتعلت فى جميع السودان كل ذلك يهون اذا استطاعت المعارضة المسلحة والمدنية فى السودان اسقاط هذا النظام وجلس الجميع فى الارض واتفقوا على ادارة البلاد بدون خلافات ونزاعات لينعم السودان بالامان حتى لاتنزلق البلاد الى حرب أهلية بسبب الاطماع السياسية والمالية 000
لذلك نتمنى ويتمنى كل غيور على وطنه ان يلتقي قادة المعارضة المسلحة والمدنية للاتفاق على ميثاق لادارة الوطن بأسلوب حضاري ينعم السودان فى ظله بالنماء والاستقرار 0 ونامل ان يكون لقاء كينيا قبل شهور بين المعارضيين للنظام قد وضع النقاط فوق الحروف لتحقيق هذه الامال 000
اللهم جنب السودان الفتن والاحتراب والاقتتال ووحد وجدانيات الشعب وقلوبهم كما كانوا قبل وصول هؤلاء للحكم 0 فمن الناس من هم مفاتيح للشر مغاليق للخير ومنهم مفاتيح للخير مغاليق للشر 0
واخيرا 0 اذا كان دكتور نافع وزمرته حريصين على الوطن فعليهم التنازل عن الحكم طواعية وتسليم البلاد لرجل قومي موثوق به لفترة انتقالية ( يحتاج السودان فيها لمشروع مارشال لاعماره ) وينصرف هؤلاء ويختفوا من الانظار قبل ان تحل بهم الطامة الكبرى 00 ولات ساعة مندم 0

حركات ابوالعفين داير ينقلب ابوقنفوت ولا ضعب

يا نافع يا أبله يا ضلالي لو قلت : أبنائي كلهم يتقدمون هذا الإستنفار وجعلتهم فداءا للوطن لو قلت ذلك ورأينا بأم أعيننا أبناءك يتقدمون الصفوف بحق وحقيقة وليس كاميرات واعلام وغيرها من هذه الخدع لو قلت ذلك لإستنفرنا معك نحن وأبناؤنا… لكن بالله عليك أين يتواجد أبناءك عندما قلت هذا الكلام ! أشك أنهم موجودون في السودان, كل أبناء المسئولين باتوا الآن خارج السودان وأنا أعرف أبناء كذا مسئول بحكم أحد الأقرباء لي يعمل سائقاً لدي أحدهم ولا أريد أن أذكر أكثر من ذلك.

طالما نافع يعرف حقيقة ضعف قواته المسلحة ويعترف بقوة الجبهة الثورية عليه أن يفكر في خطة لإخراج نفسه هرباً من الجحيم والمصير الذي سيلاقيه وعليه أن يفكر أي من الدول هي التي ستأويه!!! هذا إن إستطاع ذلك ومحال أن يفعل ذلك لأن ساعتها سيكون أي هدف متحرك في الجو أو أي تحرك خارج حدود مدينة الخرطوم سيكون هدفاً يستوجب القضاء عليه. وحسناً ذكر نافع إسم القذافي من ضمن حديثه وهذا لعمري أسعدني كثيرا أنه لم ينس إسم القذافي ومن المؤكد نافع يعرف إلي أي مصير ذهب إليه القذافي. هذا هو مصيرك يا نافع أنت وأبناءك وكل عشيرتك المناصرة لك.وذكره للقذافي دليل علي أن الرجل يفكر كثيرا في نفس المصير.

مقتطف للاستاذ الخاتم عدلان بعنوان الانقاذ صقور ام حمائم توضح سياسات الانقاذ المتناقضة حول القوات المسلحة المقال نشر في جريدة الاضواء في فبراير 2002

فقد اتبعت الإنقاذ منذ لحظاتها الاولى سياسة متناقضة كليا إزاء القوات المسلحة: فسعت، من جانب، الى تدميرها وإهانتها والتنكيل بها وإخضاعها، باعتبارها مؤسسة علمانية ومصدرا للإنقلابات التي يمكن أن تطيح بسلطتها، كما سعت من جانب آخر الى استخدامها في كسب حرب شاملة ومتعددة الجبهات، فكانت كمن يخوض الحرب بسيف مكسور.
قصة تنكيل الإنقاذ بالقوات المسلحة قصة طويلة ودامية. يعرف الناس منها مجزرة رمضان التي اغتيل فيها 28 من الضباط دون محاكمة وبصورة تشهد على همجية الإنقاذيين وفاشيتهم، ومنها فصل آلاف الضباط من الخدمة بالتدخل المباشر من اجهزة الأمن الخاصة بالجبهة الإسلامية، ومنها تدميرالبنية الداخلية للقوات المسلحة بتصعيد جبهويين لا علاقة لهم بالعلم العسكري، ومنها الإزراء بحالة الجنود حتى صار بعضهم في الجنوب وغيره من مسارح العمليات يهيم على وجهه وهو يرتدي الخرق البالية ويمكث هناك اربعا وثمان سنوات دون أن يرى اسرته أو يعرف شيئا عن مصيرها. وغير ذلك.
هذا ما يعرفه الناس، ولكن هناك جوانب أخرى لا يعرفونها. وقد تصدى للكشف عنها كتابان صدرا مؤخرا عن القوات المسلحة، لكاتبين متخصصين في العلوم العسكرية، هما العميد الركن عصام ميرغني طه، والعميد الركن السر احمد سعيد. كتاب العميد الركن عصام ميرغني طه، بعنوان الجيش السوداني والسياسة، وهو تأريخ متكامل للقوات المسلحة خلال قرن من الزمان، ولكنه يركز بطبيعة الحال على فترة الإنقاذ وجرائمها، ويوفر من المعلومات ما يكفي لتقديم الإنقاذيين، أو بعضهم، الى محكمة الجنايات الدولية، لارتكاب جرائم الحرب والجرائم المعادية للإنسانية. أما كتاب العميد الركن السر أحمد سعيد، فقد جاء بعنوان ” السيف والطغاة: القوات المسلحة السودانية والسياسة ” وهو رؤية من الداخل لسيف الإنقاذ الدامي وهو يبقر بطن القوات المسلحة ويقطع منها القلب والكبد. والكتابان يمثلان قراءة إجبارية لكل متابع للشأن السوداني. وما يهمنا منهما هنا، أنهما يبرهنان أن القوات المسلحة أصبحت على يدي الإنقاذ أداة كسيحة وسيفا مثلوم الحد، وحفنة من ” المساكين والمتعبين ” على حد تعبير العميد السر أحمد سعيد. وقد ساءت الأمور داخلها بحيث لم تعد قادرة على تحقيق نصر، وما عادت تنتظر غير الهزائم. ويشهد على ذلك تراجعها على كل مسارح العمليات منذ عام 1996 وحتى هزائمها الأخيرة.
وحاولت الإنقاذ تلافي النتائج المدمرة لسياستها المتناقضة إزاء القوات المسلحة بإنشاء كتائب الدفاع الشعبي من عناصرها وأتباعها، فعاد عليها ذلك بنتائج اكثر تدميرا، إذا أن هؤلاء لم يكن لهم وزن في القتال لجهلهم بقوانين الحرب التي لم تصبح علما فحسب، بل صارت أكثر العلوم تقدما، ولسذاجة مفاهيمهم حول المواجهة التي استقوها من الحروب القبلية بالاسلحة البيضاء. يضاف إلى ذلك أنهم كانوا جواسيس على الضباط والجنود المحترفين، مما اشاع جوا مكفهرا وخانقا نزل بالروح المعنوية الى الحضيض. يضاف إلى ذلك ان هؤلاء ” المجاهدين ” كانوا يقضون شهرا أو شهرين، لا أكثر، لأن أغلبهم من الإنتهازيين الذين يتعاملون مع وجودهم في الجنوب كجواز مرور لنيل الإمتيازات غير المحدودة التي يوفرها الولاء للسلطة. وما داموا قد اثبتوا ولاءهم بالذهاب الى مسارح العمليات، فلم يبق إلا أن يعودوا ليتقاضوا أجورهم كاملة غير منقوصة وباسرع وقت ممكن! وهذا يوضح أن هذا مصدر غير فعال وغير متجدد للمقاتلين. وقد اصبحت هذه الحقيقة أكثر وضوحا بمرور الوقت، إذ آثر الإنقاذيون بطبيعة الحال كراسي الحكم الوثيرة على المرابطة في جبهات القتال.
لجأت الإنقاذ بعد ذلك إلى مصدرين للمقاتلين، هما مليشيات القبائل بمناطق التماس، وطلاب الشهادة السودانية وغيرهم من الشباب. ولكن المصدرين كليهما أتضح أنهما لا يجديان فتيلا. فالمليشيات القبلية محدودة الأثر جغرافيا وعسكريا، ولا يمكن الاستفادة منها في أبعد من ذلك. فضلا عن أنها أثارت حملة عالمية واتهامات بممارسة الرق لم تقو الإنقاذ على الصمود في وجهها. أما الطلاب الذين يقضون 60 يوما في التدريب ثم يرسلون إلى مسارح العمليات، فقد اتضح بعد مأساة العيلفون، وبعد ما حدث للكثيرين منهم في الجنوب، وبعد حركة الاحتجاج المحلية والعالمية التي أثارتها هذه الممارسات الإجرامية، أنهم لا يمكن أن يكونوا ذلك المصدر الذي تقصده الإنقاذ.

الزول ده كلاموا فيه غشة فيهو انة والله العظيم شواطين المؤتمر الوثني ديل داسين حاجة المعرص ده مابصرح تصريح ساكت هناك شئ ما يدور

لم أرى فى تمسك هذه الحكومة والكنكشة فى السلطة إلا خوفا من محاسبتهم محاسبة شخصية البشير ونافع وعلى عثمان وعبدالرحيم محمد حسين وبكرى حسن صالح وصلاح قوش المعتقل بالتمثيلية ومحمد عطا والهالك أبراهيم شمس الدين يجب أخراجه من قبره ومحاكمته عظاما ثم إعادته قبره وأسحاق فضل الله مجرم الاعلام والمضلل والمجرم العنصرى المسمى بالخال الرئاسى الطيب دلوكة وأبو الجاز والطيب سيخة وسبدرات وعبد العاطى والطفل المنقولى المدلل مصطفى أسماعيل هؤلاء هم أجرم خلق الله فى ضياع أسم وسمعة السودان وهم أشد فتكا وعداوة ضد الشعب فى جرائم قتل 28 شابط جيش فى 28 رمضان وتفتيت البنى التحتية للجيش لتمكين هؤلاء الافاكين القتلة بتدمير نسيج الجيش الدفاعى والشعب أن واحد الخوف من أن يشربو من نفس الكأس لكن نقول لكم صبرا أيها الاوغاد القتلة لابد أن تحاكمو بجرائمكم تلك طال أم قصر .

الموضوع بسيط ياضار علي ضار.اذا كنتم حقاً اسلاميين.مانهبتوه وسقتوه.يكفي لانشاء جيش يدمر أمريكا.فقط أعد مبلغ فيلا ابنتك لخزينة الدولة.هذه الفيلا قيمتها كفيلة بجعل القوات المسلحة قوة لاتقهر

تاريخيا القوة التحتية الضاربة للجيش السودانى كانت معظمها من أبناء دارفور وجبال النوبة فى جنوب كردفان،، هؤلاء إنسحبوا وزهدوا فى الجندية لما لاحظوه من عنصرية بينما تبقى أصحاب الدبابير الكبيرة وجلهم من أبناء الوسط والشمال لكن بدون قوة تحتية ضاربة،،،

الأمر الآخر تاريخيا، تدرب الجيش السودانى على حرب الأدغال والخنادق فى جنوب السودان لكنه إنهار سريعا أمام الحروب المكشوفة الخاطفة بواسطة التايوتات ومحركات الدفع الرباعى التى تبنتها حركات دارفور مع سابق خبرة فى هزيمة جيوش القذافى وطردها من قطاع أوزو شمالى تشاد،،، فالألوف من مليشيات الموتمر الوطنى تم قتلهم فى دارفور منذ بدء النزاع أبرزها موقعة كارى كارى قبل 4 سنوات التى تم فيها سحق كتيبة كاملة (الف جندى) قامت الحركات بدفنهم فى خنادق بطول كيلو متر لكن الحكومة تكتمت عليها،

تصريح نافع هذا يمثل تهديد صريح للأمن القومى السودانى وسيشجع أى قوى للتدخل نهارا جهارا فى السودان دون مواجهة أى رد فورى مثلما تفعل إسرائيل،،،

نافع يقول أن الجبهة الثورية “تخطط للاستيلاء على اثنتين من ثلاث مدن كبيرة حددتها بكادوقلي في جنوب كردفان، والأبيض في شمال كردفان والفاشر في شمال دارفور، لكنه استبعد الأخيرة لضعف وجود التمرد فيها” يعني الجبهة الثورية يمكن أن تسيطر على كادوقلي والأبيض؟
طيب يا أبو العفين، الحل واضح هو أن تحضروا أبناءكم من المصائف وتوجهونهم إلى جبهات القتال لدحر المتمردين الذين يريدون أن يحرروا السودان من “من الدين وأهل السودان الأصلاء». كلام عجيب يا أبو العفين يعني إما أنتم أو يصيح السودان بدون دين ولا سكان أصلاء. يا لك من فيلسوف.
على كل حال أيامك وأيام نظامك أصبحت في تناقص، انتهز الفرصة وأمن مخرجك.

انتو يابني كوز اصلكم ماشبه سلطه, عله شدقي ساكت…الحكم اكان بمشي بطريقتكم دي يبقي علي الدنيا السلام…خرمجه, لت وعجن, ادعاء الفهم, ادعاء القوه وانتو اضعف من الضبانه, بس ماليقتو ليكم رجال يدوكم علي راسكم الفاضي ده…بس حسي التاريخ بتكرر والرجال الحررو الخرطوم وقطعو راس غردون ياهم ديل احفادهم ابطال الجبهه الثوريه جاينكم ياكيزان يامسطوتنين اخر الزمن وحاينخسوكم من جزوركم ويريحو البشريه من شروركم للابد…باذن الله القوي العزيز ناصر المظلومين مهلك المجرمين.

نصيحة لوجه الله يا ابا العفين اذهب واجتهد فى نيل الشهادة لان اشاوس الجبهة الثورية كان قبضوك حى والله يشدو ليك البليلة فى شدوقك يا سفاح ياجبان وبكل تفاهة تصرح ان طلاب جامعة الجزيرة الاربعة الشهداء الحقيقين كانت وفاتهم غرقا نتيجة لمحاولتهم الهروب من الشرطة الله يشرط…………. والباقى بتمو ناس الراكوبة وصدق الباشمهندس البوشى الذى القمك حجرا وهو الاعزل الا من سلاح الايمان بالله وبقضايا الوطن المازوم والمبتلى بامثالك ولكن اركزو وابقوا رجال وما فى داعى للجرسةوالجيش الفضل ده تانى ما بحارب وحتى ناسكم الفى الجيش عايزين اقلبوها لان فسادكم وظلمكم فات الكبار والقدرو.

يا نافع كلب العرب
ارجع للزمن مرة واذكر حكايتي معاك وانت تمارس كل صنوف التعذيب معنا في بيت الاشباح مكان لجنة الاختيار ومعك عوض الجاز والطيب سيخة وصلاح قوش ورغم القناعات التي البستمونا اياها الا ان الله لطيف بعباده استطعنا تمييزكم وتاكد انك لن تصل الي محكمة وانا متكفل بعود القذافي المناسب وعشانم تستعد ارجو مراجعة شريط القبض علي القذافي..
بعدين يا كلب العرب استنفر ولدك محمد و شلة المثليين الفاسدين فيشقة الرياض
ليك يوم خرا

يالمانافع!!! عشان تعرف مدى كراهية الشعب ليك وبمجرد شافوا الصوره بتاعتك ملايين تفوا عليك والاف الاف اللعنات التى كالوها ليك وهنالك الفاظ مفصله عليك وهى مقاسك ورغم الوجع الممكون تجاهك يمين الله لن يشفى غليل الشعب وعليه كانت هذه التعليقات وهولاء يمثلون ملايين الشعب !! واقولها لن يهنأ لنا بال حتى نشوفك وانت فى الدرك الاسفل فى بيوت الاشباح ولن نحبسك طويلا لاننا نغلى من ظلمكم ودماركم لقيم بلدنا واستطعتم تفنيت البلد وحتى اليهود لن ينتهجوا مسلككم الذى ادميتم به شعبنا ؛؛ ايتمتم واثكلتم وقتلتم وجفى الضرع !!!! وقبل حبسكم هاتوا ماعندكم من اموال وقصور ومزارع ووووووو حتى ولو فى ماليزيا او ج افريقيا…. الكلام فيك حقائق وعليه يعتبر مضيعه ان ان تمادينا لاننا شعب نعرف الحق واللهم عجل بزلزلة حكمهم وارنا فيهم الحق حقا ووتفففففففففففففففف ويخسسسسسسسسسسسسسسسسسسس..

اعترف مسؤول سوداني رفيع بأن القوات المسلحة الحكومية ليس لديها القوة القادرة على الردع، انتهي الكلام كان الجندي السوداني مفخره لكل السودانيين قبل قدومكم الي الحكم ولم يتقير الجندي السوداني ولاكنه يرفض ان يقاتل ويموت من اجل حكومة اذلته وافقرته وظلمت اهله وعاشو هم في نعيم وقصور حتي ان هذه الحكومة فصلت الارض التي قاتل من اجلها كل السودان وروت دماء ابناء الجيش السودان ارض الجنوب.لم يفشل اجندي السوداني ولم يجبن لاكن القوات المسلحه انهارت منذ ان استقبلت امثال عمر البشير وعبدالرحيم محمد حسين

كلام عقل

الجيش منتهي اصلا واليوم شيعه نافع الى مثواه الاخير

جهاز الامن ضعيف بعد اعتقال قوش وفيه انشقاق

السائحون اضعفوا الحكومة

من سيقاتل للانقاذ؟ لا احد

ليس امام كلاب ولصوص الانقاذ سوى النزول الى ميدان الحرب ولن يفعلوه لانهم من زمان عارفين اليوم دا وحولوا قروش البلد لماليزيا والصين وهونج كونج والبحرين ولندن

يعني يا نافع يدكم في قلوبكم وتأكد تماما بأن الله لن يكون مع الظالمين القتلة

وهيا هيا الى الامام الجبهة الثورية وجميع الحركات المعارضة وعلى العساكر النزيهين في النظام (ان وجدوا) الوقوف مع الحق مرة واحدة في حياتهم وتخليص الشعب من هذه الطغمة الفاسدة المعلونة

هولاكو

من غير العادة تابعت حديث هذا المعفن من اوله الى اخره
ولاحظت خلوه من الشائم والبذاءة مما اعطانى الامل بان
اجلهم قد دنا … هاك الكوع ده

اللعبة انتهت – اللعبة انتهت – اللعبة انتهت
انا سمعت كلام نافع – كنت اعتقد ان الرجل بمثل في فيلم – فهو بكل وقاحة وبجاحة وقلة ادب يصدر شهادة وفاة للقوات المسلحة – عندما يقول انها غير قادرة لحماية المدن الرئيسة والعاصمة مما يعني ضمنيا ان القوات المسلحة لم تعد تحمي النظام بعد ان تمسك كل قائد ان يدافع عن حاميته فقط – ولن يتحرك وراء بعبع وخيال الجبهة الثورية التي ينطوي تحت لوائها كل الحركات المسلحة والقوى السياسية الفاعلة – والتي لا محالة انها منتصرة – وقال بدون لبس وبكل وضوح ان المعركة الفاصلة وجعجعة السلاح ستكون داخل الخرطوم في الايام القادمة وليس بعد (100) يوم التي حددتها الجبهة – نافع – وهو اشار الى وجود سلاح وخلايا نائمة داخل العاصمة – وان الاحزاب السياسية الموقعة على ميثاق الفجر الجديد سوف تشارك بصورة مباشرة او غير مباشرة لصالح التغيير – والاخطر هو ان هناك عناصر اصلاحية وعسكريين ناغمين يشكلون طابور خامس للجبهة –
كلام نافع الذي اصاب الجماعة في مقتل – ومنعا للحرج – تم توجيهه لعضوات المجلس تشريعي لولاية الخرطوم وليس للبرلمان القومي وهذا له مدلول ان اللعبة انتهت

من زمان قلنا هنا وأكثر من مره أن نظام الكيزان الفاسد بدأ في العد التنازلي وأن الأيام القادمه حبلي بالجديد وبعد أن كان هذا المانافع يكيل السباب وبذئ الألفاظ للمعارضه والشعب السوداني هاهو الأن ينعي نظامه السرطاني الذي نخر في جسم الوطن وكل الدلائل والشواهد تقول بأن نظام الأباده الجماعيه الكيزاني يحتضر بعد أن عاثو فيه فساد وتخريب وعنصريه …