غزال الهلال شارد
غزال الهلال شارد
أفل نجم مهند الطاهر كثيرا.. وبات اللاعب الموهوب بعيدا عن الأضواء وابتعد عن المشاركات واكتفى بظهور خجول طوال النصف الأول من الموسم ولم يشارك اللاعب كثيرا في النصف الثاني فيما مضي من مباريات ولم يعد صاحب اليسارية القوية كالسابق بعد أن حمل على عاتقه اتصارات الأزرق خلال المواسم الماضية رفقة مدثر كاريكا، غير أن الغزال تراجع كثيرا وبات أسيرا لمقاعد البدلاء في وضع لا يليق بنجم في إمكاناته. ابتعاد مهند كلف الأزرق كثيرا وظهرت المعاناة واضحة في معظم المباريات ولولا الظهور القوي لبكري المدينة لزادت المعاناة أكثر سيما بعد تذبذب مستوى كاريكا. الغزال بدأ في لملمة أطرافه مؤخرا وتمكن من قيادة فريقه للفوز على هلال كادوقلي في مباراة صعبة وعسيرة. الغزال يشعر بإحباط بعد أن تعرض لهجوم عنيف من بعض إعلاميي النادي.
التالي
كيف لايتدني المستوي وقد إختار وظيفة أخري مع بعض زملائه وهي المشاجرة وضرب الناس في الشارع والوقوف بالمحاكم والخبر ليس ببعيد وهو منشور في نفس صفحة الراكوبة الصادرة اليوم
مهند الطاهر علي ما اعتقد أصابه الغرور بالرغم من انه من عشرين تهديف تكون واحده بالمرمي وعندما يسجل هدف تنسي الجماهير ما أضاعه من أهداف ، مهند لا يخدم الكوره وليست لديه العزيمه ولا يبحث عن الكرة وعندما تأتيه كثير ما تؤخذ منه بكل سهوله كما انه ضعيف جدا في الجوانب الدفاعيه ونراه لا يقوم حتي بالتغطه ولو قارناه بمدثر كاريكا أو بكري لا يساوي شيئا لاننا نري بكري وكاريكا في الدفاع بالرغم من انهما مهاجمان صريحان و مهند لاعب وسط لا يجيد تمرير الكوره ولا يخدم الكوره لذلك عندما اختفي هيثم مصطفي صاحب التمريرات المتقنه ضاع مهند
دة عمرو ما كان غزال دة ارنب خواف ولو كان الارنب يفوقه سرعة (سبب عثرات الهلال ) باصاته الغلط انصال في قلب الهلال