مقالات وآراء

كفاية دفن الرؤوس في الرمال ، والمثالية العرجاء ، ودماء الشباب لا تزال تسيل ..

خليل محمد سليمان

من الآخر ..

في حال تعنت البرهان ، وآل دقلو بعدم التسليم لإرادة الشعب ، والتنحي فيبقى حمل السلاح واجب وطني .

حمل السلاح في هذا الظرف تقتضيه ضرورة التحرير من الغزو الجنجويدي القادم من وراء الحدود .

سيكون حمل السلاح نوعي هذه المرة ، حيث الارض المحررة مساحتها كل بيت سوداني ، وكل ميدان ، وكل حارة ، وكل شارع ، وكل قرية ، وكل مدينة.

ثورة بلا مخالب ستكون فريسة للسابلة ، وقطاع الطرق.

قوة تحمي الثورة لا تعني التخلي عن السلمية ، فلابد من قوة تردع ، وتلجم المرتزقة ، والعملاء ، واللوردات تجار الحروب.

إنتبه ..

الآن بدأ التجييش في معسكرات للأمن الشعبي ، و غداً الدفاع الشعبي ، في الاصل الحرب معلنة علي الشعب السوداني ، فلابد من المواجهة التي تأجلت كثيراً .

الجيش القادم قوامه كل ابناء ، وبنات الشعب السوداني الثائر في كل زنقة ، وكل حارة ، وكل بيت.

لطالما الجيش السوداني اصبح رهينة للبرهان ، والجنجويدي الجاهل حميدتي ، واسرته ، وسدنة النظام البائد ، فلابد لنا من جيش وطني “جيش الثورة” .

ما سبق هو رأيّ قلته بكل صدق ، وبلا محسنات ، والايام ، والليالي حبلى! .

[email protected]

‫3 تعليقات

  1. هذا التسليح للثوار فشل في سوريا وجعل ليبيا كما تري هل تريد ان نكون مثلهم

  2. اوافقك الراي

    السلاح اهم حاجة

    الكيزان الارهابيين وعبدهم البرهان ومليشيات الجنجويد ومليشيات دارفور القبلية المسلحة العنصرية لايفهموا الا لغة السلاح والقتل

  3. لا ارى انه يجب حمل السلاح
    الثوار في سوريا حملوا السلاح
    و النتيجة
    حرب اهلية منذ 2011
    و برضو الثوار في ليبيا حملوا السلاح
    و النتيجة
    حرب اهلية منذ 2011
    لا اريد ان يحمل الثوار السلاح ليضيعو 10 اعام و اكثر في حرب مع العسكر
    سلمية بس
    لكن يمكن تسليح عدة عشرات باسلحة القنص ل قنص كتائب الظل و الجنجويد و مليشيا السكران لتخويفهم
    و سلمية بس

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..