إسرائيل : شكلنا جهازاً أمنياً للحركة..ونشرنا في الجنوب ودارفور شبكات قادرة على الاستمرار إلى ما لا نهاية.. اتصالات لضم (دولة الجنوب) للأمم المتحدة

أقر عاموس يادلين رئيس الموساد الاسرائيلي السابق بتنظيم خط إيصال للسلاح للحركة الشعبية، وقال حسب موقعي (سوريا نيوز، ودي برس)أمس: درّبنا العديد من كوادرها، وقمنا بأعمال لوجستية، ونشرنا في الجنوب ودارفور شبكات قادرة على الاستمرار إلى ما لا نهاية، ونشرف حالياً على تنظيم (الحركة) وشكلنا لهم جهازاً أمنياً استخبارياً.
[COLOR=blue]اتصالات لضم (دولة الجنوب) للأمم المتحدة[/COLOR]قالت الحركة الشعبية، إنّها تعتقد أن الاستفتاء سيؤدي الى الانفصال. وقال ايزيكيل جاتكوث ممثل الحركة الشعبية في الولايات المتحدة لـ «راديو سوا» أمس، إن الاستعدادات بدأت بالفعل لضم الدولة الوليدة إلى عضوية الأمم المتحدة، وأكد أن عضوية الحركة في واشنطن بحثت في الأمم المتحدة، إمكانية أن يصبح الجنوب دولة مستقلة مع مطلع العام المقبل. وفي السياق حذّر السفير دفع اللّه الحاج عثمان سفير السودان بالأمم المتحدة من العودة الى الحرب إذا أُجري الاستفتاء في منطقة أبيي دون اتفاق الشريكين. وقال في كلمة ألقاها في اجتماع مجلس الأمن لبحث الوضع في السودان، إن أيّة محاولة لإجراء الاستفتاء قبل التوصل الى تسوية مقبولة بين الشمال والجنوب يعني العودة إلى الحربٍ. وفي السياق قال الان لو روي الامين العام المساعد لعمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة، إن قوات الأمم المتحدة في السودان لا تستطيع وقف عمليات عسكرية جديدة بين الجيشين الشمالي والجنوبي إذا اندلعت.
الرأي العام
هذا هو الهدف الامريكى الاول منذاء امد بعيد والمسعى الذى كانت تقصدة امريكا من اجل التدخل الامريكى فى الشئون السودانيه – لكن اين كان الامن السودانى فى زمن هذه التدريبات ومادور الاستخبارات فى خروج الافراد وتدريبهم ودخولهم مرة اخرى للوطن بغض النظر عن الديانه اين الوطنيه وما شغل الحكومه وما دور الرغابات الامنيه المتواجدة علي خط المرور السريع والتفتيش لركاب البصات والطائرات والقطارات والسفن – لكن نرجع نقول الحكومه سحبت النقاط الامنيه حتى تسهل نقل السلاح للافراد والجماعات وتسهل لكل فرد الدخول والخروج بدون رغابه امنيه وبعد دا شوفو البحصل للبلد من مشكل ومحن وانقسامات
امريكا واسرائيل ستخذل الجنوبيين ، وستذهب كل الوعود ادراج الرياح ، فهم مستعدين لدفع المال وتدريب العملاء لاشعال الفتن فقط ، ولكنهم لم يقدموا تنمية او مساعدة حقيقة لكل عملائهم وصنائعهم وحكومات العراق وافغانستان خير شاهد على ذلك ، عندما تبدا الحرب الاهلية فى الجنوب فلن تسمع عن اسرائيل او امريكا وسيكتفون بارسال المساعدات وترك الجنوب باكمله للامم المتحدة للقيام باعمال الاغاثة وغيرها من المهام القذرة التى توكل دائما للامم المتحدة .
ما دام أن مصر عاملة أذان الحامل طرشاء فأنت يا إسرائيل لم تفعلي شيء حتى الآن! و لك العذر في كلما تقومين به ، أضربي العرب والمسلمين بيد من حديد لأنهم أرانب جبناء لا يريدون تزويدك بمياه النيل و بعض الأفدنة الزراعية من أرض السودان في وقت مرشح لضائقة عالمية في المياة و الغذاء (اصل العرب و المسلمون صم بكم لا يفقهون!) Go Ahead Congratualtion
اسرائيل لو احتلت الجنوب فهي الا زوال وهذا من رب العالمين وليس من امريكا وغيرها
من الدول فليعلم الكل ان اسرائل الا زوال مهما طال بها الامد ومهما كان لها من قوة
فهي الا زوال باذن واحد احد
امريكا بقوتها وسلاحها وجنودها لم تستطيع حسم حرب العراق وافقنستان
واسرائيل بقوتها وجيشها لم تستطيع هزيمة حزب الله بلبنان
( ومارميت از رميت ولكن الله رما )
من مات دون عرضه وارضه فهو شهيد
بعدنا عن ديننا واستسلمنا لقوة امريكا واسرائيل
فها هم الافقان يحاربون من اجل ارضهم وعرضم ودينهم والله ينصرهم
( ان تنصروا الله ينصركم )
ابحثو عن شريك محترم رجاءاً………ولا تسقطوا في امتحان السياسة الدولية
الدول المحيطة التي لها علاقة مع اسرائيل
الاردن / مصر / الكويت / ابو ظبي / قطر / تونس / المغرب/ واخيرا جنوب السودان
وماخفي اعظم
ربنا سبحانة وتعالي يمهل ولا يهمل وهذة نهاية الظالمين المتسترين بالدين الذين غرتهم السلطة والثروة بعد ان عملو بنصيحة عراب النظام د حسن الترابي واستولوا علي المال العام باسم التمكين وارهبو العباد بالاعدامات والتصفيات الفورية وبيوت الاشباح وبنو القصور والعمارات وركبو الفارهات واتخذو المثني والثلاث من الزوجات واوهمو الناس انها للة وليست للجاة والسلطان وتصرفو في حكمهم السائيب وكان البلاد ملكهم وحدهم بعد ان رشو الاحزاب التقليدية الهزيلة بحفنة من الدولارات او المناصب الاسمية ولكن افضل ما قدموة هو البرهان القاطع لفشل النظام الاسلامي من وجة نظرهم الاقصائية المتكبرة المغترة بالدين وباللة – الان ربنا سبحانة وتعالي يسلط عليهم امريكا واسرائيل وغيرهم كما سلطهم من قبل علي صدام وطالبان وهذة نتيجة الظلم
اتقي الله ياسلق اقول اسلق 000000اخونا رقابة مش رغابة درست في عهد سيدنا عمر البشير وصحبة الله يكون عون البلد الاخوة الجنوبيون ارحم لكم ان تذهبوا الي حال سبيلكم لن العيش في ظل الدولة الظالمة جريمة في حقكم اما اخونا في دار فور طالبوا بالانفصال احسن لكم بدل ازهاق ارواحكم مع الفئة الضالة وانتم عارفين الرئيس قال فيكم شنو وشكرا0
من الذى شرد الالاف من ابناء دارفور و ذهبو حتى اسرائيل طلبا للامن
من الذى تماطل فى تطبيق اتفاقية نيفاشا حتى توجس الجنوبيين من ذلك و اتجهوا نحو تكوين دولة لا يشترك فيه الشماليين
من الذى شرد كوادر الدولة فى كل المجالات لا لشئ لانهم لا ينتمون الى المؤتمر الوطنى
كثرت الفساد فى الدولة فى كل المؤسسات بلا استثناء بنفس القدر دخل اسرائيل و امريكا و اوروبا بطريقة غير مباشرة عمل ما عمل و رجال الدولة الاجلاء نائمون فى العسل و المظلوم لا ينا م
من السبب فى تدخل اسرائيل فى السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فى الحقيقة انتم السبب اى الموتمر الوطنى هى السبب لانهم متهمون بايواء الارهابيين
لذا وجدوا ضالتهم فى السودان و الجاى اعظم و اكبر من الفات
اتمنى ان يفهم الجميع بان المخطط لتمزيق السودان يجرى على قدم وساق.
الدور على دارفورمش عشان عيونن ولكن لبترولهم واليورانيوم والنحاس .
الباكون الراقصون يقدمون دارفور لفرنسا وبريطانيافى طبق من ذهب.
منبر الدوحة اخر المنابرهكذا يرددونها كالببغاوات والطامعين يضحكون ملء شدقيهم.
البديل لمنبر الدوحة كما يعتقد السذج الحسم العسكرى وهو المطلوب لبريطانيا وفرنسا
لتنفيذ المخطط وسيلدغ الباكون الراقصون من الجحر مرة اخرى.
ورسولنا الكريم (ص) قال لايلدغ المؤمن من جحر مرتين.
فى عام 1974 صرح الرئيس الاميريكى جيرالد فورد فى خطاب تلفزيونى بان السودان يدخل فى الحزام الامنى للولايات المتحدة الامريكية.
سيقسم السودان طالمانحن منقسمون بفضل الممارسات الخاطئة واطلاق التهديد (منبر الدوحة اخر المنابر) يعنى الحرب والقتال من بعده.
لو كنت المسئول ولااتمنى ذلك لجمعت خليل ابراهيم وعبدالواحد محمد نور وقلت لهما ماهى مطالبكم ونفذتها بالحرف الواحد وسيتم ايقاف المسلسل الدامى وافشال كل المخططات والتى نساعد المتربصين بتنفيذها دون عناء.
السودان الموحد بامكاناته سيكون قويا بموارده ولاءات الخرطوم يعرفونها جيدا لذلك لن يتركوا البلاد وحالها.
الباكون الراقصون هدية ومن الله جاتن.
المؤتمر الوطنى لص سرق السلطة والناس نيام ,الا ان البقية التى تذهب لاسرائيل لتمكينها وايوائها فهذه مجموعة تتكون من الجبناء والخونة الذين خسروا الدنيا والاخرة ,لان المسلم عدوه اليهودى ولن تجد خيرا فى يهوديا ايها المسلم ,مهما عانيت من ظلم بنى وطنك ,فكان الاولى المقاومة والمواجهة من الداخل ضد نظام فرض نفسه غصبا برغم عدم الرغبة فيه,,,,,,,
أرجو أن أعلّق على هذا الكلام في النقاط التالية : –
1- ( أقر عاموس يادلين رئيس الموساد الإسرائيلي السابق بتنظيم خط إيصال للسلاح للحركة الشعبية، وقال حسب موقعي (سوريا نيوز، ودي برس)أمس: درّبنا العديد من كوادرها، وقمنا بأعمال لوجستية، ونشرنا في الجنوب ودارفور شبكات قادرة على الاستمرار إلى ما لا نهاية ، ونشرف حالياً على تنظيم (الحركة) وشكلنا لهم جهازاً أمنياً استخبارياً ) …….. تعليقنا على هذه الجزئيّة هو أنّ هذه مُقدّمة موسيقيّة واضحة من ( موساد ) الولاية الأمريكيّة الشرق-أوسطيّة ، يليها تكوين ولاية أمريكيّة في جنوب الدولة السودانيّة ، ثمً يليها تكوين ولاية أمريكيّة في غرب الدولة السودانيّة ، وذلك لإستيلاء الأمريكان على بترول السودان في جنوب السودان ، وعلى ويورانيوم السودان في غرب السودان ، قبل أن يستولى أعداء الأمريكان الذين حدّدوهم بمهارة في البدقّة وعرّفوهم ببلاغة في البيان ، بأنّهم فلاسفة دولة الخلافة الإسلاميّة الفاسيّة ( كتنظيم القاعدة بقيادة إبن لادن المُتحالف مع تنظيم الإخوان بقيادة الدكتور أيمن الظواهري ) …. قبل أن يستولي هؤلاء الفلاسفة على هذه النعمة ويحوّلونها إلى نغمة تغيّر موازين القوى في العالم خصماً على الأمريكان …… بالإضافة إلى سيطرة ( الموساد ) على منابع النيل ، قبل أن يسيطر عليها ذلك الكيان ، و تمهيداً لإقامة دولة إسرائيل الكبرى المُعلن عنها سابقاً من الفرات إلى النيل ، والتي سوف تهيمن على الشرق الأوسط الكبير ( من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي ) أو الشرق الأوسط الموسّع ( من المحيط الأطلسي إلى بحر غزوين ) ، من أجل وضع الثروات الإستراتيجيّة الناضبة المعين ( النفط والغاز الطبيعي ) الموجودة في هذه المنطقة الواسعة تحت يد الإمبراطوريّة الأمريكيّة ، كما هو مُعلن بوضوح شديد وصراحة شديدة جدّاً على كُلّ الوسائط الإعلاميّة ؟؟؟
2- (قالت الحركة الشعبية، إنّها تعتقد أن الإستفتاء سيؤدّي الى الإنفصال . وقال ايزيكيل جاتكوث ممثل الحركة الشعبية في الولايات المتحدة لـ «راديو سوا» أمس، إنّ الإستعدادات بدأت بالفعل لضم الدولة الوليدة إلى عضوية الأمم المتحدة، وأكّد أنّ عضويّة الحركة في واشنطن بحثت في الأمم المتحدة، إمكانيّة أن يصبح الجنوب دولة مستقلة مع مطلع العام المقبل……… . وفي السياق قال ألان لو روي الأمين العام المساعد لعمليّات حفظ السلام في الأمم المتحدة، إنّ قوات الأمم المتحدة في السودان لا تستطيع وقف عمليات عسكرية جديدة بين الجيشين الشمالي والجنوبي إذا اندلعت……… ) أمّا تعليقنا على هذا الكلام فهو أنّ هذا تبادل أدوار وعزف مُشترك بين الحركة الشعبيّة ( الحاكة الآن للولاية الأمريكيّة الجديدة لنج ) و الموساد ( الحاكم من زمان للولاية الأمريكيّة الشرق-أوسطيّة ) والأمم المُتّحدة ( إحدى أجهزة الولايات المُتحدة الأمريكيّة لترسخ هيمنتها على العالم ) ومجلس الأمن التابع للأمم المُتّحدّة ، لإدخال القوّات الدوليّة في وسط السودان عبر البند السابع ، لكسر ( عضُم ضَهَر ) السودان ……. تمهيداً لتنفيذ إستراتيجيّة الأمريكان ، والله المُستعان ؟؟؟
3- ولكن أين أهل السودان ؟؟؟ من الذي أخرسهم ؟؟؟ من الذي أرهبهم ؟؟؟ من الذي غيّبهم ؟؟؟ ولماذا فعل ذلك ؟؟؟ ولمصلحة من ؟؟؟ وإلى متي ؟؟؟