يستغلون عربة “بوكس دبل كاب”..مجهولون يفتحون النار على مواطنين بوسط سوق “ام دوم”

فتح مجهولون النار بعض المواطنين داخل سوق منطقة أمدوم بمحلية شرق النيل بولاية الخرطوم، دون حدوث اصابات، قبل ان يلوذوا بالفرار.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر واسعة الاطلاع ان سيارتين مجهولتين اقتحمتا سوق ام دوم فجر الأربعاء وأطلقتا عشرات الطلقات من الذخيرة الحية ثم لاذتا بالفرار من دون أن يتمكن أهالي ومواطني أمدوم من الإمساك بهم.
واصاب الهلع مواطني أمدوم بعد سماعهم الطلقات النارية والذخيرة الحية .
وقال شهود عيان إن العربتين إحداهما (بوكس دبل) لونها أبيض وتحمل لوحة مكتوب عليها (إستثمار)، وان العربة الثانية (صالون) حديثة لونها أبيض لكنهم لم يتبينوا ماركتها ولوحاتها .
واكدت المصادر انه تم فتح بلاغ في قسم شرطة الجريفات وأمدوم تحت الرقم (439)، وكثفّت الشرطة اجراءاتها للقبض على الجناة.
احد أفلام الاكشن الكيزانية لتخويف الذين هم أصلا خائفين … بان كنس ومسح الالغاز وتجار الدين المتاسلمين من الوجود الانسانى من على سطح الكرة الأرضية وباطنها …. سيجعل السودان سابحا في الفوضى وانعدام الامن … هكذا يروجون بعد ان فعلوا كل شيء ارادوه بالبلاد والعباد وفشلت كل تنظيراتهم الفاشلة مثلهم
احد أفلام الاكشن الكيزانية لتخويف الذين هم أصلا خائفين … بان كنس ومسح الالغاز وتجار الدين المتاسلمين من الوجود الانسانى من على سطح الكرة الأرضية وباطنها …. سيجعل السودان سابحا في الفوضى وانعدام الامن … هكذا يروجون بعد ان فعلوا كل شيء ارادوه بالبلاد والعباد وفشلت كل تنظيراتهم الفاشلة مثلهم
ولعت واول الغيث قطره
يا ناس ما تسموا لينا كتاب الراكوبة
الله يقلل غميدك يا الرقاص زي ما زعزعت خلق الله في كل مكان في السودان والله يستر ما تكون دي مناظر فيلم داعشي سيتم عرضه قريبا علي شاشات السودان الهامل فاقد الوجيع
فتش عن جهاز الامن … عربه مججهولة
احد أفلام الاكشن الكيزانية لتخويف الذين هم أصلا خائفين … بان كنس ومسح الالغاز وتجار الدين المتاسلمين من الوجود الانسانى من على سطح الكرة الأرضية وباطنها …. سيجعل السودان سابحا في الفوضى وانعدام الامن … هكذا يروجون بعد ان فعلوا كل شيء ارادوه بالبلاد والعباد وفشلت كل تنظيراتهم الفاشلة مثلهم
“”””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””
شكراً Sasa
علي القول الفصل
خبراء المباحث الجنائية قى كل العالم يتفقون على ان كل جريمة تحمل بصمة فاعلها وليست بالضرورة ان تكون البصمة المقصودة هى بصمة الاصبع. وماحدث بمنطقة ام دوم هو ذات البصمة الكيزانية الاجرامية التى عرفناهم بها طوال أكثر من اربعين عاما!!!!! وكما قالى الاخ Sasa له التحية مقصود بها التخويف ذلك لعلمهم انها (قربت ونص) كما قالها مولانا سيف الدولة. وهذا ديدن بنى كوز كلما أصابهم الرعب. ما ان يروا شخصين او أكثر حتى توهموا أنها الطامة. ستشاهدون المزيد من هذه الافلام خلال الفترة القادمة وبوتيرة متصاعدة. هبوا هبة رجل واحد وسترونهم فارون امامكم كالجرزان.
مافي مواطن بيعمل كدا إلا يكون موتمر وطني عندو ضهر متين” المواطن ما لاقي ياكل خلي يدبر عمليه ارهابيه” هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانت يا كيزان والخلاص أأأأأتيييييي
دي ظاهرة خطيرة للغاية !!! مسلحون مجهولون يطلقون النار على المواطنين بسوق امدوم ؟!!
طيب اذا كان المواطن غير امن حتى في العاصمة المثلثة فما الفائدة من وجود قوات الشعب المسلحة ؟ وما الفائدة من قوات الشرطة ؟ وما الفائدة من جهاز الامن الوطني ؟ ولماذا تصرف لهذا الكم الهائل من القوات مرتبات من عرق واموال ودماء الشعب السوداني ؟!!
الشعب السوداني لا يقبل بان تصرف مرتبات لقوات الشرطة وغيرها الا مقابل خدمة وهي حفظ امنه !!! فاذا كانت قوات الشرطة غير قادرة لاداء هذه المهمة فلتحل قوات الشرطة وغيرها وليتولى الشعب تامين نفسه بنفسه . ومما لا شك فيه ان الشعب قادر على اداء هذه المهمة والتاريخ يشهد ويقول ان للشعب تجارب ثرة في تشكيل دوريات حماية وكانت اغلبها ليلية ولا يمنع بان تكون نهارية .
بالامس سكارى من مليشيات الحكومة هاجموا المواطنين بالقطينة وكانت هناك اصابات جسيمة بين المواطنين من بينهم نساء . فاين مشروعك الحضاري يا حكومة السجم والرماد ؟!!!! لامة السكارى والمنحرفين خلقيا واخلاقيا ومسلحاهم عشان ينهبوا وينتهكوا الاعراض !!! هل هذا هو مشروعك الحضاري ؟؟؟ هل هذا تطبيق عملي لشعارك هي لله لا للسلطة وللجاه ؟!!!!!!!!!!!!!
لقد بلغ السيل الزبى ، فقد اصبح المواطن غير امن في مطعمه وغير امن في نفسه (اطعمهم من جوع وامنهم من خوف ) ، ولا امل في القوات المسلحة ان تنحاز الى جانبه جانب الحق وذلك لان عهد الرجال قد انتهى.
لذلك ليس امام الشعب الا وان يعد نفسه لمعركة الحرية والكرامة دون ان يأمل في انحياز القوات المسلحة الى جانبه كما انحاز الرجال في اكتوبر 1964 وابريل 1985 .
دى شيئ عادى في دارفور من جنجويد البشير وما في حد جايب خبر
السودان بلد المليون جيش وقوات مختلفه الاسامي او بالاحري مليشيات
انا بستغرب للدلاهات والاغبياء والجهلة والفاقد التربوى البيقولوا ليك ايام الديمقراطية ما كان فى امن!!!
السودان بعد انقلاب الانقاذ او الحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام القذرة الواطية الوسخة العاهرة والداعرة سياسيا صار اسوأ مليون مرة فى مجال الامن والاستقرار والسلام والامثلة كثيرة وعلى قفا من يشيل!!!!