أخبار السودان

عرمان: ماحدث في مطار القاهرة أمر غير مقبول

عبدالوهاب همت

حول القرار الذي إتخذته السلطات المصرية فجر اليوم بمنعها للسيد الصادق المهدي من دخول أراضيها سألت الراكوبة الاستاذ ياسر عرمان مسئول العلاقات الخارجية في نداء السودان فقال:

ماحدث من السلطات المصرية أمر غير مقبول لشخصية سودانية كبيرة في قامة الإمام الصادق المهدي وهو رئيس نداء السودان، وقد أتى قرار السلطات المصرية في الذكرى التاسعة والعشرين لانقلاب البشير
مصر تعلم ماجنت من هذا النظام ، والسيد الصادق المهدي ليس بالشخص الذي يعوزه المكان الذي سيذهب إليه في داخل أو خارج السودان ، وهذه رسالة سالبة من السلطات المصرية ، ولجهة لاتستحق إذ أنها حاولت في يوم من الأيام أن تغتال الرئيس المصري نفسه ولعل الذين إتخذوا القرار هذا نسوا ما أصابهم وسوف يصيبهم من هذا النظام ، وماحدث لن يثنينا من مواصلة النضال ضد عصابة المؤتمر الوطني ، وتضامن شعبنا كامل وشامل مع السيد الصادق.
هذا وقد إتصلنا الان بالقوى السياسية في الداخل وبالسيدة سارة نقدالله الامين العام لحزب الأمة ، وسوف تتم المشاورات بين قوى نداء السودان في الداخل والخارج لإتخاذ الاجراءات المناسبة ، وقد قمنا بالفعل في الاتصالات بالمبعوثين البريطاني والفرنسي والحكومة الألمانية ، ونرسل رسالة للمختصين بشئون السودان في الولايات المتحدة الامريكية ،
كذلك ندعو السودانيين في الداخل والخارج وفي كافة منابر المعارضة للتضامن مع السيد الصادق المهدي ونداء السودان ، وفي تضامنهم تضامن مع أنفسهم وأستهداف المعارضة يجب أن لايستمر ، والذين يجب أن يمنعوا من الذهاب الى مصر هم طرداء العدالة الدولية.
وقد أرسلنا الان كذلك رسالة للمسئولين في الولايات المتحدة الامريكية بهذا الأمر

تعليق واحد

  1. انا شخصيا لم ولن اتضامن مع الصادق الصديق الرجل الذي اضاع السودان وانت يا عرمان بالذات تعرف جيدا من هو الصادق الصديق.اياك ان تقول لي مباديء ومواقف اين كان الصادق الصديق حينما اجمع اهل السودان على اتفاقية الميرغني قرنق. الم تكن هنالك مباديء ومواقف.
    ثم الصادق الصديق هو من جمع شذاذ الآفاق من فلول الرجعية والتخلف تحت مسماه الباهت الوسطية ليقوي حركة (خوان المسلمين) وضد مصر تحديدا. مصر لها الف الف حق من منعه من دخول اراضيها.

  2. أمر السلطات المصرية بعدم السماح لشخص فى قامة السيد الصادق المهدي أمر مؤسف و عجيب و غريب للغاية
    و الأكثر غرابة أن يتم ذلك بناء على رغبة و طلب نظام الخرطوم المجرم السفاح الإرهابى الثابت تورطه فى محاولة إغتيال الرئيس المصرى الأسبق محمد حسنى مبارك و بسبب تلكم الحادثة الإجرامية صدرت قرارات دولية من مجلس الأمن الدولي بحق النظام السودانى و الذى لم يزل يعانى من تبعات ذلك القرار وحتى تاريخه ومصر هى من ظلت تكرر ليل نهار بأن نظام الخرطوم يمثل ملاذا آمنا لتنظيم الإخوان المسلمين الإرهابى وسيد صادق بكل ثقله المحلى و الإقليمى و الدولى يرافع لصالح ثورة الشعب المصري الشقيق الذى أطاح بالنظام الإخوان بعد فشلهم الذريع فى إدارة الدولة المصرية فى ظرف عام من إنتخاب المعزول محمد مرسى عيسى العياط الذى أخفق اخفاقا كبيرا فى المضى قدما فى تحقيق إصلاحات ضرورية تتطلبها الديمقراطية الوليدة المصرية وبدل أن يكون رئيسا لكل المصريين حول الرئاسة المصرية لسكرتارية تابعة لمكتب الإرشاد التابع للإخوان المسلمين لذلك هتف الثوار يسقط يسقط حكم المرشد !!!
    يا رئيس مصر و يا حكومة مصر وسلطاتها و يا مثقفى مصر و يا أعلام مصر و يا صناع الرأى فى مصر و يا شعب مصر هل يستحق شعب السودان العظيم و رموزه منكم هذا التعامل الغير كريم و غير لائق و لمصلحة نظام إخوان المسلمين القابع على رؤوس الشعب السودانى و دون وجه حق لثلاث عقود خلت ؟؟؟
    و مالكم تبادلون شعب السودان الحسنة بالسيدة أليس فيكم رجل رشيد ؟؟؟

  3. عجبني ليك يا الصادق و عقبال المرغني لعبتو علي المعارضة و قواعدكم و الشعب السوداني لكن ما بتقدروا تلعبو علي المصريين يا عملاء الكيزان

  4. هل تذكرون ما حدث في إعتصام اللاجئين السلمي بميدان مصطفي محمود في عام ٢٠٠٥ حيث تم إغتيال العشرات علي يد القوات المصرية في ٢٩ – ١٢ ؟؟؟
    كانت المقدمة لهذا الإعتداء هي البيان الصادر من مكتب الصادق المهدي و جاء فيه
    في الثاني عشر من ديسمبر قال بيان صادر عن مكتب الصادق المهدي رئيس وزراء السودان الاسبق وزعيم حزب الامة: إن زعيم حزب الأمة السوداني حث المعتصمين السودانيين في ميدان مصطفي محمود علي ضرورة الالتزام بما تم الاتفاق عليه مع مفوضية شئون اللاجئين باعتباره الافضل في الوقت الحالي بالنسبة لتوفيق أوضاعهم وطالبهم بفض اعتصامهم علي الفور. وقد وجه الصادق المهدي الشكر لمصر قيادة وحكومة وشعبا علي ما قدمته وما تقدمه من عون ومساعدات للسودان علي كافة الاصعدة وعلي كريم استضافتها للمواطنين واللاجئين والنازحين السودانيين.
    و إعتبرت القيادة المصرية إن المعارضة في السودان و طبعاً حكومة السودان قد أعطياها الضوء الأخضر لفض الإعتصام بالقوة المفرطة
    و هل تذكرون أحداث سبتمبر عندما رفض الصادق المهدي خيار الوقوف مع الإنتفاضة فكانت النتيجة كارثية
    فوق كل ذلك تدرك الإستخبارات المصرية جيداً أن الصادق المهدي يعمل تبع تنظيم الأخوان المسلميين العالمي
    لذلك لا نهتم إذا تم طرد الصادق المهدي من مصر أو حتي إذا تم إعتقاله في السجون المصرية
    و من يعترض علي ما قلت فليقدم الدليل علي ذلك
    في وحدتنا إزالة نظام الكيزان .

  5. بالرغم من خلافي الجوهري مع الصادق المهدي، إلا أنني أشجب بشدة هذا السلوك المصري الذي يعتبر قلة أدب تجاه سيادة السودان، و مهما كانت نظرتنا تجاه الصادق المهدي إلا أنه يمثل رمزاً من رموز السودان و مصر لا يهمها مصلحة السودان بقدر إهتمامها في تأييد نظام فاسد مستبد إرهابي مثل نظام البشير الذي يضمن لمصر خراب السودان لكي تستفيد في نيل أطماعها الاستعمارية التي تحلم بها منذ فجر التاريخ.

    أعتقد أن منع الصادق المهدي و بقية رموز المعارضة السودانية، فرصة للفكاك من تبعيتها المرهقة جدا لصحة المعارضة، فمصر ليس منها و لا فيها خير للسودان و هي دولة لن يأت منها غير الضرر لوحدة السودان و مستقبله.

  6. المعارض الحقيقى هو صاحب المبداء الذى لايخاف من احد الا الله سبحانه وتعالى وهو الذى يعارض من داخل وطنه ويقول كلمة الحق فى وجه الظالم ولايهاب السجن او التعذيب بل ومستعد للتضحية بروحة فى سبيل وطنه وابناء وطنه اما هولاء الذين يغردون خارج الوطن ليس بمعارضين انما اصحاب مصالح خاصة واجندات مشبوه وهم يتسببون بضرر الوطن والمواطن العادى ولايفيدون الوطن بشئ بل تستغلهم جهات خارجية لاجندتها الخاصة وعندما تستنفذ ماتريده او تتضارب مصالحها تطردهم من اراضيها اذا كنتم حقا تحبون الوطن والمواطن تعالوا وعارضوا من داخل الوطن فاذا سجنتم ام عذبتم ستجدوا كل ابناء الوطن معكم

  7. السياسة شي تافه وكلهم جاريين ورا مصالحهم وذواتهم وانت اليوم مع الصادق وبكرة ضده تعالوا عارضوا من داخل السودان ان كنتم وطنيين والبلد مفتوحة وفيها من يعارض ولا احد يضايقه وبالنسبة للسيد الصادق من الافضل له ان يعود لامدرمان وسط اهله وانصاره ولن بصبه اي اذى من الحكومة وقد خرج وجاء مرات عديدة فالعود احمد اما انتم حر السودان ده ما بتقدروا عليه عشتم اكثر من ثلاثين سنة في الفنادق والهمبريب ما بتقدروا على حرنا ده

  8. يقول ياسر عرمان (وقد قمنا بالفعل في الاتصالات بالمبعوثين البريطاني والفرنسي والحكومة الألمانية ، ونرسل رسالة للمختصين بشئون السودان في الولايات المتحدة الامريكية).
    أولا نحن نتضامن كليا مع سيد صادق فهو شخصية سياسية بوزن كبير.
    ثانيا: الحديث عن دور الغرب بهذه الوقاحة وكأنهم هم من يملكون السودان مستفز للغاية.. من هم المختصون بشؤون السودان في أمريكا، وكم يدفعون!!!
    والله للأسف لا خير في حكومة ولا معارضة بهذا المستوى من الخفة والوقاحة .. وبالمناسبة الحكومة لم ينتخبها أحد لتحكم ولا المعارضة انتخبها أحد لتعارض ولذلك كل طرف يحنكم لمرجعياته الحكومة لمرجعية فسادها والمعارضة لمرجعية من يدفعون لهم ويشترون لهم البدل والكرفتات وتذاكر الطائرات وإبجار الفنادق.
    الجميع يتاجر بالسودان ويشرب من دمه وياكل من لحمه ويتباكى عليه!!!

  9. الاسمك التجاني الا تعلم ان القرار المصري يصب في صالح نظام المجرمين القتلة ام انك كوز مدعي انك معارض كامل التضامن مع رئيس الوزراء الشرعي المنتخب السيد الصادق المهدي

  10. زمن والله يا عرمان زمن!!! من جون قرنق ومانديلا بقيت في تولاي ود البصير السوانا في …. وزة! معقولة بس من السودان الجديد لنج للطائفية القديييييييمة جد!!!!

  11. انا شخصيا لم ولن اتضامن مع الصادق الصديق الرجل الذي اضاع السودان وانت يا عرمان بالذات تعرف جيدا من هو الصادق الصديق.اياك ان تقول لي مباديء ومواقف اين كان الصادق الصديق حينما اجمع اهل السودان على اتفاقية الميرغني قرنق. الم تكن هنالك مباديء ومواقف.
    ثم الصادق الصديق هو من جمع شذاذ الآفاق من فلول الرجعية والتخلف تحت مسماه الباهت الوسطية ليقوي حركة (خوان المسلمين) وضد مصر تحديدا. مصر لها الف الف حق من منعه من دخول اراضيها.

  12. أمر السلطات المصرية بعدم السماح لشخص فى قامة السيد الصادق المهدي أمر مؤسف و عجيب و غريب للغاية
    و الأكثر غرابة أن يتم ذلك بناء على رغبة و طلب نظام الخرطوم المجرم السفاح الإرهابى الثابت تورطه فى محاولة إغتيال الرئيس المصرى الأسبق محمد حسنى مبارك و بسبب تلكم الحادثة الإجرامية صدرت قرارات دولية من مجلس الأمن الدولي بحق النظام السودانى و الذى لم يزل يعانى من تبعات ذلك القرار وحتى تاريخه ومصر هى من ظلت تكرر ليل نهار بأن نظام الخرطوم يمثل ملاذا آمنا لتنظيم الإخوان المسلمين الإرهابى وسيد صادق بكل ثقله المحلى و الإقليمى و الدولى يرافع لصالح ثورة الشعب المصري الشقيق الذى أطاح بالنظام الإخوان بعد فشلهم الذريع فى إدارة الدولة المصرية فى ظرف عام من إنتخاب المعزول محمد مرسى عيسى العياط الذى أخفق اخفاقا كبيرا فى المضى قدما فى تحقيق إصلاحات ضرورية تتطلبها الديمقراطية الوليدة المصرية وبدل أن يكون رئيسا لكل المصريين حول الرئاسة المصرية لسكرتارية تابعة لمكتب الإرشاد التابع للإخوان المسلمين لذلك هتف الثوار يسقط يسقط حكم المرشد !!!
    يا رئيس مصر و يا حكومة مصر وسلطاتها و يا مثقفى مصر و يا أعلام مصر و يا صناع الرأى فى مصر و يا شعب مصر هل يستحق شعب السودان العظيم و رموزه منكم هذا التعامل الغير كريم و غير لائق و لمصلحة نظام إخوان المسلمين القابع على رؤوس الشعب السودانى و دون وجه حق لثلاث عقود خلت ؟؟؟
    و مالكم تبادلون شعب السودان الحسنة بالسيدة أليس فيكم رجل رشيد ؟؟؟

  13. عجبني ليك يا الصادق و عقبال المرغني لعبتو علي المعارضة و قواعدكم و الشعب السوداني لكن ما بتقدروا تلعبو علي المصريين يا عملاء الكيزان

  14. هل تذكرون ما حدث في إعتصام اللاجئين السلمي بميدان مصطفي محمود في عام ٢٠٠٥ حيث تم إغتيال العشرات علي يد القوات المصرية في ٢٩ – ١٢ ؟؟؟
    كانت المقدمة لهذا الإعتداء هي البيان الصادر من مكتب الصادق المهدي و جاء فيه
    في الثاني عشر من ديسمبر قال بيان صادر عن مكتب الصادق المهدي رئيس وزراء السودان الاسبق وزعيم حزب الامة: إن زعيم حزب الأمة السوداني حث المعتصمين السودانيين في ميدان مصطفي محمود علي ضرورة الالتزام بما تم الاتفاق عليه مع مفوضية شئون اللاجئين باعتباره الافضل في الوقت الحالي بالنسبة لتوفيق أوضاعهم وطالبهم بفض اعتصامهم علي الفور. وقد وجه الصادق المهدي الشكر لمصر قيادة وحكومة وشعبا علي ما قدمته وما تقدمه من عون ومساعدات للسودان علي كافة الاصعدة وعلي كريم استضافتها للمواطنين واللاجئين والنازحين السودانيين.
    و إعتبرت القيادة المصرية إن المعارضة في السودان و طبعاً حكومة السودان قد أعطياها الضوء الأخضر لفض الإعتصام بالقوة المفرطة
    و هل تذكرون أحداث سبتمبر عندما رفض الصادق المهدي خيار الوقوف مع الإنتفاضة فكانت النتيجة كارثية
    فوق كل ذلك تدرك الإستخبارات المصرية جيداً أن الصادق المهدي يعمل تبع تنظيم الأخوان المسلميين العالمي
    لذلك لا نهتم إذا تم طرد الصادق المهدي من مصر أو حتي إذا تم إعتقاله في السجون المصرية
    و من يعترض علي ما قلت فليقدم الدليل علي ذلك
    في وحدتنا إزالة نظام الكيزان .

  15. بالرغم من خلافي الجوهري مع الصادق المهدي، إلا أنني أشجب بشدة هذا السلوك المصري الذي يعتبر قلة أدب تجاه سيادة السودان، و مهما كانت نظرتنا تجاه الصادق المهدي إلا أنه يمثل رمزاً من رموز السودان و مصر لا يهمها مصلحة السودان بقدر إهتمامها في تأييد نظام فاسد مستبد إرهابي مثل نظام البشير الذي يضمن لمصر خراب السودان لكي تستفيد في نيل أطماعها الاستعمارية التي تحلم بها منذ فجر التاريخ.

    أعتقد أن منع الصادق المهدي و بقية رموز المعارضة السودانية، فرصة للفكاك من تبعيتها المرهقة جدا لصحة المعارضة، فمصر ليس منها و لا فيها خير للسودان و هي دولة لن يأت منها غير الضرر لوحدة السودان و مستقبله.

  16. المعارض الحقيقى هو صاحب المبداء الذى لايخاف من احد الا الله سبحانه وتعالى وهو الذى يعارض من داخل وطنه ويقول كلمة الحق فى وجه الظالم ولايهاب السجن او التعذيب بل ومستعد للتضحية بروحة فى سبيل وطنه وابناء وطنه اما هولاء الذين يغردون خارج الوطن ليس بمعارضين انما اصحاب مصالح خاصة واجندات مشبوه وهم يتسببون بضرر الوطن والمواطن العادى ولايفيدون الوطن بشئ بل تستغلهم جهات خارجية لاجندتها الخاصة وعندما تستنفذ ماتريده او تتضارب مصالحها تطردهم من اراضيها اذا كنتم حقا تحبون الوطن والمواطن تعالوا وعارضوا من داخل الوطن فاذا سجنتم ام عذبتم ستجدوا كل ابناء الوطن معكم

  17. السياسة شي تافه وكلهم جاريين ورا مصالحهم وذواتهم وانت اليوم مع الصادق وبكرة ضده تعالوا عارضوا من داخل السودان ان كنتم وطنيين والبلد مفتوحة وفيها من يعارض ولا احد يضايقه وبالنسبة للسيد الصادق من الافضل له ان يعود لامدرمان وسط اهله وانصاره ولن بصبه اي اذى من الحكومة وقد خرج وجاء مرات عديدة فالعود احمد اما انتم حر السودان ده ما بتقدروا عليه عشتم اكثر من ثلاثين سنة في الفنادق والهمبريب ما بتقدروا على حرنا ده

  18. يقول ياسر عرمان (وقد قمنا بالفعل في الاتصالات بالمبعوثين البريطاني والفرنسي والحكومة الألمانية ، ونرسل رسالة للمختصين بشئون السودان في الولايات المتحدة الامريكية).
    أولا نحن نتضامن كليا مع سيد صادق فهو شخصية سياسية بوزن كبير.
    ثانيا: الحديث عن دور الغرب بهذه الوقاحة وكأنهم هم من يملكون السودان مستفز للغاية.. من هم المختصون بشؤون السودان في أمريكا، وكم يدفعون!!!
    والله للأسف لا خير في حكومة ولا معارضة بهذا المستوى من الخفة والوقاحة .. وبالمناسبة الحكومة لم ينتخبها أحد لتحكم ولا المعارضة انتخبها أحد لتعارض ولذلك كل طرف يحنكم لمرجعياته الحكومة لمرجعية فسادها والمعارضة لمرجعية من يدفعون لهم ويشترون لهم البدل والكرفتات وتذاكر الطائرات وإبجار الفنادق.
    الجميع يتاجر بالسودان ويشرب من دمه وياكل من لحمه ويتباكى عليه!!!

  19. الاسمك التجاني الا تعلم ان القرار المصري يصب في صالح نظام المجرمين القتلة ام انك كوز مدعي انك معارض كامل التضامن مع رئيس الوزراء الشرعي المنتخب السيد الصادق المهدي

  20. زمن والله يا عرمان زمن!!! من جون قرنق ومانديلا بقيت في تولاي ود البصير السوانا في …. وزة! معقولة بس من السودان الجديد لنج للطائفية القديييييييمة جد!!!!

  21. إقتباس : كذلك ندعو السودانيين في الداخل والخارج وفي كافة منابر المعارضة للتضامن مع السيد الصادق المهدي ونداء السودان . إنتهى الإقتباس .
    أسفين يا عرمان نحن هذه الأيام مشغولين في التضامن ” مع ود فلبا ” وحيث انكم لم تشاركونا في هذا التضامن ، فنقول لكم ” لكم دينكم ولنا دين ” .

  22. يازول الصادق دا تتضامنوا معاه براكم لكن الشعب خلوهوا في حاله الشعب جرب الصادق ولقاه ما نافع . وبعدين انتوا مشكلتكم مع مصر . ويعني شنو تتصلوا بالقوى السياسية عايزين تدخلوا مصر بالقوة؟ سبحان الله

  23. ياسر عرمان غلبه اليعملوه مع شعب الله الكيزاني ، قال طالما أن الشعب كله كيزان نعمل شنو لازم نعمل مع الكوز الكبير الصادق المهدي بعد ان هلك الكوز الاكبر الترابي، عرمان الخبيث عايز يضرب الكيزان في بعضهم ،

    يا كيزان العالم اتحدوا ، وهي لله والله اكبر ولن نصادق الا الصادق وعاش ابوهاشم

  24. لماذا لا تريدون العودة والنضال من الداخل؟

    مش أحسن من البهدلة دي؟

    مرة رهائن لدى أدريس دبي، ومرة مطرودين من جوبا على يد سلفاكير، وأخرى على يد موسفيني..

    يبدو أن المعارضة فاشلة حتى في اختيار المكان الذي تعارض منه!!

    الدرب راح ليكم في الموية.

    لو كنت مكان الصادق المهدي، لتوجهت من مطار القاهرة إلى مطار الخرطوم، والرهيفة التنقد!!.

  25. “””المتغطى””” بالمصاروة عرياااان ميطى

    “””والمتغطى””” بالكيزان عريان ومغتصب كمااان وربما مقتول ومجهول الهوية؟؟؟

  26. إقتباس : كذلك ندعو السودانيين في الداخل والخارج وفي كافة منابر المعارضة للتضامن مع السيد الصادق المهدي ونداء السودان . إنتهى الإقتباس .
    أسفين يا عرمان نحن هذه الأيام مشغولين في التضامن ” مع ود فلبا ” وحيث انكم لم تشاركونا في هذا التضامن ، فنقول لكم ” لكم دينكم ولنا دين ” .

  27. يازول الصادق دا تتضامنوا معاه براكم لكن الشعب خلوهوا في حاله الشعب جرب الصادق ولقاه ما نافع . وبعدين انتوا مشكلتكم مع مصر . ويعني شنو تتصلوا بالقوى السياسية عايزين تدخلوا مصر بالقوة؟ سبحان الله

  28. ياسر عرمان غلبه اليعملوه مع شعب الله الكيزاني ، قال طالما أن الشعب كله كيزان نعمل شنو لازم نعمل مع الكوز الكبير الصادق المهدي بعد ان هلك الكوز الاكبر الترابي، عرمان الخبيث عايز يضرب الكيزان في بعضهم ،

    يا كيزان العالم اتحدوا ، وهي لله والله اكبر ولن نصادق الا الصادق وعاش ابوهاشم

  29. لماذا لا تريدون العودة والنضال من الداخل؟

    مش أحسن من البهدلة دي؟

    مرة رهائن لدى أدريس دبي، ومرة مطرودين من جوبا على يد سلفاكير، وأخرى على يد موسفيني..

    يبدو أن المعارضة فاشلة حتى في اختيار المكان الذي تعارض منه!!

    الدرب راح ليكم في الموية.

    لو كنت مكان الصادق المهدي، لتوجهت من مطار القاهرة إلى مطار الخرطوم، والرهيفة التنقد!!.

  30. “””المتغطى””” بالمصاروة عرياااان ميطى

    “””والمتغطى””” بالكيزان عريان ومغتصب كمااان وربما مقتول ومجهول الهوية؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..