شركة المواصلات: أزمة النقل بالعاصمة أكبر من طاقتنا.

اي والي ما قادر علي ادراة ولاية الخرطوم يمشي يرجع للولاية اللي جا منها . والعين بالعين والسن بالسن .

يا ساتى ياكيزان
حل المشكله اولا فى خلق تنميه متوازنه فى الولايات حتى لاتزدحم العاصمه نجد فى البلاد المتحضره عاصمه سياسيه واخرى اقتصاديه يعنى ناس بيع المويه والفراشين امشوا مكان الاقتصاديه ربنا يرزقهم ويحل ضايقتهم ويزيل الكيزان والكشات من جنبهم امين اما ناس المشردين الفضلوا من التسمم والنجوا من تجنيدهم فى الامن وناس الجزام ديل امشوا مركز تاهيل فى مكان يكون شويه بارد وعالى المزاج مثلا وليس حصرا نوديهم جبيت بدل الحاميه الهناك ونعملها شرم جبيت على وزن شرم الشيخ الحاميه تحمى منو انضربت بورسودان والحاميه نايمه
اذا كان كل السودان بعنى ( الليله ياقرويه متين نزور الخرطوم وقالوا لى فى الخرطوم البنت تسوق عربيه حيا متين نشوف الخرطوم(
والفنيه الشايقيه تقول…… يالا نركب البصابق الريح ونمشى للخرطوم نستريح والخدامه تسوى الطبيخ وجمعه جمعه نزور الضريخ !!!!!!!!!!!!
اذن العايز يستريح يزور الخرطوم ام غبار وعدم المويه وريحه البالوعات وزحمة الموصلات
لكن لو الحكومه عملت غلى تثقيف الشعب بدلا من تخلفهم وهتافاتهم الهوجاء
انو التنميه فى الريف والحريه فى الريف
الفلوس النهبوها كيزان الاقاليم بدلا من يبنوا عمارات فى امبده وعد حسين يعملوها مصنع ريفيه انشاء للصابون والشعريه الجابتهم للعاصمه هههههه ويزرعوا ويحفروا ابار كان والله عزرناهم بدلا من زحمه الخرطوم

سبحان الله
التسوىّ بايدك يغلب اجاويدك

كانت المواصلات منسابه وبكل اريحية لدرجة تخمة بعض الخطوط بتكدسات الحافلات مما جعل الناس تفضل الهايسات لسرعة التعبئة والانطلاق وكثير من المغتربين استثمروا فى هذا المجال بجلب السيارات المستعمله وافرغوا الخليج من اى كوستر هكر ولكن ظل عقل الفساد يموت غيظا واصبح يفكر ويفكر الى ان توصل الى مشروع الباصات المكيفة ليقتنص الامر من ايدى المواطنين بحماية الوالى وحكومته ورفعوا قيمة المخالفات وزادت كشات التراخيص مع رفع قيمتها حتى هرب اصحاب الحافلات من السوق وعندما اصبح لهم انهار الامر والان اصبح مشكلة توازى مشكلة دارفور

هؤلاء اتوا لانقاذ الارض من بنو السودان وحالفين ان يتركوها صحراء يباب