مطالب حكومة البشير من الدول الداعمة للجيش الليبي بقيادة اللواء خليفة حفتر (فيديو)

قال وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور إن بلاده أبلغت ما سمّاه “دولا معروفة في المنطقة”، بأن دعمها للواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر يضرّ بالسودان وأمنه. وتتضمن رسالة الخرطوم إلى تلك الدول إشارة إلى أن دعمها لحفتر هو أيضا دعم للمتمردين في دارفور.
حلقة (2017/8/31) من برنامج “ما وراء الخبر” ناقشت مطالبة السودان الدول الداعمة للواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر أن تدرك أنها تدعم المتمردين في دارفور.
وفي هذا الصدد، قال الكاتب والمحلل السياسي السوداني عبد الباقي الظافر إن متلازمة العلاقة بين حفتر والحركات المسلحة في دارفور تتمثل في أن حفتر يعتمد عليها في القتال إلى جانبه في المناطق الغربية من الصحراء الليبية، أما الحركات المسلحة في دارفور فهي بحاجة لدعم حفتر لها بالمال والسلاح والذي أغراها بلعب دور مزدوج حيث تقاتل أحيانا مع حفتر وأحيانا أخرى تقاتل ضد الحكومة السودانية.
وأكد أن اليد الطويلة لمصر في ليبيا ودعمها المطلق لحفتر لا يخفى على أحد، مشددا على أن من حق الحكومة السودانية والسودانيين التساؤل عن كيفية وصول المدرعات المصرية التي ضبطت مع متمردي دارفور إليهم، والمشاركة في سفك دماء سودانية.
وعن خيارات السودان في التعامل مع التحالفات المناوئة له، قال الظافر إن لدى الخرطوم أوراقا رابحة “فهي تملك علاقات جيدة مع جماعة المؤتمر العام في طرابلس، وإذا ضغطت عليها فإنها تستطيع تقديم العون لحكومة السراج وتعديل موازين القوى في ليبيا”.
وأضاف أن الحكومة السودانية تستطيع عبر وجودها في التحالف العربي الضغط على الإمارات لتضغط بدورها على مصر لوقف دعم حفتر وتهديد الأمن في المنطقة.
صرف انتباه
من جهته، قال مجدي شندي رئيس تحرير صحيفة المشهد الأسبوعية المصرية إن الحديث عن تورط إقليمي في دارفور هو نوع من صرف الانتباه عن مشاكل داخلية تعاني منها الحكومة السودانية.
وأضاف أن ضبط مدرعات مصرية في دارفور لا تعني انخراطا مباشرا لمصر في النزاع أو دعمها لمتمردي دارفور، مشيرا إلى أن المدرعات المصرية تباع علنا لأطراف أفريقية وعربية.
وقال إن “من حق السودان حماية حدوده وبدلا من إلقاء اللوم على دول الجوار والحديث عن دور لمصر وتشاد وحفتر يمكن للقوات المسلحة السودانية استنفار كل طاقاتها لحماية حدودها”.
وأوضح شندي أن مصر تدعم اتفاق الصخيرات وتنسق مع حكومة السراج ولها اتفاقات مع السراج وحفتر وهي تستهدف في ليبيا جماعات إسلامية متطرفة تستهدف أمنها القومي.
وأكد أن مصر لا تضحي بعلاقاتها مع الخرطوم التي دعاها إلى الكف عما سماها المغامرات السياسية وعدم التضحية بعلاقاتها الأزلية مع مصر.
ووصف علاقات مصر مع السودان بأنها إستراتيجية “ومصر تحرص عليها وتدعو الخرطوم إلى التوقف عن اختلاق مشاكل لا وجود لها إلا في أذهان قادة الحكم في السودان”، حسب تعبيره.
[SITECODE=”youtube 2344O7-kxLU”].[/SITECODE]
الجزيرة نت
كلام الاستاذ شندي واضح ضعف الحكومة السودانية ومشاكلها الداخلية هي السبب في لجوء الحكومة لأساليب متعددة تقلل من سيادة الدولة والاحترام المتبادل مع الجيران فقد اصبحت حكومة ارتزاق دولي ومساومة علي سيادة الدولة وقد تسبب ذلك في عواصف سياسية واحوال امنية متردية ابتداء من المحكمة الدولية والتمرد وحرب اليمن والحروب الداخلية العقوبات الدولية التورط في ليبيا مشاكل الحدود الجنوبية والشرقية الوضع في ليبيا وتشاد مفاصلة موسي هلال العسكرية
القائد الليبي / خليفة حفتر يقاتل ضد جماعات ارهابية تتكون من تنظيمات الارهاب الاسلامي عموما : اخوان مسلميين و داعش و معظمهم مرتزقة اجانب اتوا من خارج ليبيا – بدعم و تمويل قطري عن طريق النظام الحاكم في السودان باعتراف البشير نفسه ( اعتراف مسجل ) – اذن هي حرب مقدسة لنشر الامن و السلام في ربوع المنطقة —
الحركات المسلحة في دارفور تقاتل ضد نظام الابادة الجماعية العنصري الحاكم في السودان للدفاع عن النفس و هذا أمر مشروع و تبيحه القوانين و الاعراف الدولية — و كان المجتمع الدولي متمثلا في مجلس الأمن الدولي كان قد ادخل في دارفور وقت سابق قرابة ال 25 الف جندي اممي لحماية الشعب السوداني في من جيش و مليشيات الحكومة و لا زالوا موجودون في دارفور حنى الآن في أكبر فضيحة لنظام الحركة الاسلامية السودانية —
و الشعب السوداني يثمن عاليا جهود الحركات المسلحة الدارفورية في المشاركة في سحق الجماعات الاسلامية الارهابية و المتطرفة في ليبيا لأن هذه الجهود تصب في مصلحة الشعب السوداني و شعوب كل الدول المجاورة لليبيا —
ابراهيم غندور يتحدث بالسان دولة ( راعية للارهاب ) و لا احد يكترث لحديثه —
هل تبقت حركات مسلحة اصلا تهدد دارفور ؟
الامارات والسعودية ومصر استثمروا الكثير في دعم اللواء حفتر , والكيزان السذج الذين لا ثقل لهم يظنون أن بأمكانهم اثنائهم عن ذلك لمجرد أنهم أرسلوا قوات مرتزقة الى اليمن, ما تسعى اليه تلك الدول هو استئصال جميع أنظمة الإسلام السياسى من المنطقة بما فيها نظام البشير مالم يغادر بؤرة الإسلام السياسى أبديا, هذا ما لايستطيع فهمه حتى الآن الكيزان.
حكومة البشير الفاشلة دائما ما يدعي المؤامرات الخارجيه والحقيقة فشله في الداخل يريد ان يغطي عليها واشغال السودانيين بقضايا وهمية معروف لدينا جميعا
وعلي رد الشاب الفلسطيني للفيديو الثاني الكلام واضح وارجو من الجميع مشاهدته
بالرغم من كل المثالب التي نراها على قناة الجزيرة لكنها لا زالت تحتفظ
بخريطة السودان التي تشمل مثلث حلايب …
كتير من الفضائيات ( التي نعنرف دولها بالحدود السودانية ) لا تعرض الخريطة
الحقيقية ( بي بي سي ، فرانس 24 … كأمثلة ) …
مشكلة هذه الفضائيات هي هيمنة كثرة الوجوه المصرية عليها ….
كلام الاستاذ شندي واضح ضعف الحكومة السودانية ومشاكلها الداخلية هي السبب في لجوء الحكومة لأساليب متعددة تقلل من سيادة الدولة والاحترام المتبادل مع الجيران فقد اصبحت حكومة ارتزاق دولي ومساومة علي سيادة الدولة وقد تسبب ذلك في عواصف سياسية واحوال امنية متردية ابتداء من المحكمة الدولية والتمرد وحرب اليمن والحروب الداخلية العقوبات الدولية التورط في ليبيا مشاكل الحدود الجنوبية والشرقية الوضع في ليبيا وتشاد مفاصلة موسي هلال العسكرية
القائد الليبي / خليفة حفتر يقاتل ضد جماعات ارهابية تتكون من تنظيمات الارهاب الاسلامي عموما : اخوان مسلميين و داعش و معظمهم مرتزقة اجانب اتوا من خارج ليبيا – بدعم و تمويل قطري عن طريق النظام الحاكم في السودان باعتراف البشير نفسه ( اعتراف مسجل ) – اذن هي حرب مقدسة لنشر الامن و السلام في ربوع المنطقة —
الحركات المسلحة في دارفور تقاتل ضد نظام الابادة الجماعية العنصري الحاكم في السودان للدفاع عن النفس و هذا أمر مشروع و تبيحه القوانين و الاعراف الدولية — و كان المجتمع الدولي متمثلا في مجلس الأمن الدولي كان قد ادخل في دارفور وقت سابق قرابة ال 25 الف جندي اممي لحماية الشعب السوداني في من جيش و مليشيات الحكومة و لا زالوا موجودون في دارفور حنى الآن في أكبر فضيحة لنظام الحركة الاسلامية السودانية —
و الشعب السوداني يثمن عاليا جهود الحركات المسلحة الدارفورية في المشاركة في سحق الجماعات الاسلامية الارهابية و المتطرفة في ليبيا لأن هذه الجهود تصب في مصلحة الشعب السوداني و شعوب كل الدول المجاورة لليبيا —
ابراهيم غندور يتحدث بالسان دولة ( راعية للارهاب ) و لا احد يكترث لحديثه —
هل تبقت حركات مسلحة اصلا تهدد دارفور ؟
الامارات والسعودية ومصر استثمروا الكثير في دعم اللواء حفتر , والكيزان السذج الذين لا ثقل لهم يظنون أن بأمكانهم اثنائهم عن ذلك لمجرد أنهم أرسلوا قوات مرتزقة الى اليمن, ما تسعى اليه تلك الدول هو استئصال جميع أنظمة الإسلام السياسى من المنطقة بما فيها نظام البشير مالم يغادر بؤرة الإسلام السياسى أبديا, هذا ما لايستطيع فهمه حتى الآن الكيزان.
حكومة البشير الفاشلة دائما ما يدعي المؤامرات الخارجيه والحقيقة فشله في الداخل يريد ان يغطي عليها واشغال السودانيين بقضايا وهمية معروف لدينا جميعا
وعلي رد الشاب الفلسطيني للفيديو الثاني الكلام واضح وارجو من الجميع مشاهدته
بالرغم من كل المثالب التي نراها على قناة الجزيرة لكنها لا زالت تحتفظ
بخريطة السودان التي تشمل مثلث حلايب …
كتير من الفضائيات ( التي نعنرف دولها بالحدود السودانية ) لا تعرض الخريطة
الحقيقية ( بي بي سي ، فرانس 24 … كأمثلة ) …
مشكلة هذه الفضائيات هي هيمنة كثرة الوجوه المصرية عليها ….