كمال عمر : قوى الإجماع و”الثورية” يتجهان للتوقيع على فصل الدين عن الدولة

فصل الدين عن الدولة هو المدخل الصحيح لحل كل مشاكل الدولة فليعلم هذا الغمى الشعب يدين تجار الدين

نعم و الف نعم يفصل الدين من السياسة مافى دوله عندها دين
الدولة ارض وسكان ..الدين فى قلوب الناس يعرفه الخالق ولكن للسياسة
مواصفات كفائة وخبرة ونزاهة وتاريخ ناصع من نظافة الايدى
هل هذا متوفر عند شيخك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام انه يستحمرنا كما استحمرك انت ..القادم هو الحكم وثم التنفيذ وليس السجن للحماية او للتمويه

دي لخبتة جديدة من منك ومن الشعبي ومن الكيزان ومن المؤتمر الوطني اصلاً انتو ملخبتين من راسكم لي قعركم وغير اللخبتة ما عندكم شي

ومافي زول لخبت السودان قدركم انتو يا الكيزان وعلى رأسكم الترابي وعلى عثمان ومجموعة الكيزان الأفاكين مؤسسي منظمة الشهيد التي لا يوجد مثلها في كل دول العالم ولم نسمع بدولة تفرق بين اليتامي والارامل الا عندكم انتو وفي كشوفات منظمتكم منذ بدء تدوين الكتابة وحتى تاريخ اليوم..

ما في حاجة اسمها فصل دين عن دولة وهي مصطلحات كيزانية اخوانية تخوفون بها الناس وتضيفون عليها كلمة (مخطط)هؤلاء الذي تتحدث عنهم مسلمين زيك يصلون وليس اسلامك بأفضل من اسلامهم وعند الله تجتمع الخصوم الدولة ونظام الحكم دي اجتهاد وليس حكراً على مفهوم الترابي وعلى عثمان و.. انتوا عايزين تتشبثو بكراسي السلطة بأي طريقة كانت بعد ان اثرتو النعرات القبلية والجهوية وبهدلتوا السودان كمان قبلتوا على الدين وتخوفوا الناس بمصطلحات كيزانية.

يفصل راسك من جسمك انشاء اللة انت زول ماعندك مبدأ دايرليك وزارة
هل تعلم فصل الدين عن الدولة هو الحل الوحيد لحفظ وحدة السودان
اهلنا واجدادنا كانو وماتو مسلمين قبلكم وكنا في احسن حال
يوم القيامة الحساب فردى وليس بمجموعات
السكران لو وجدتوة في الشارع اجلدوة لكن ماتكسرو الابواب لاتجسسو ولاتحثثو
حد الزني لواثبتموة باربع طبقوة
والسارق اذا وفرتو لة الماكل والمشرب والتعليم والامن والمسكن يسرق لماذا
الميراث مطبق من زمن الانجليز تان في شنو
الدين عدل امانة صدق انسانية اخلاق ولاعنصرية ولاقبلية ومساواة
والوطن للجميع
اما انتم ترفعون شعار الدين للسلطة فقط لكن ضاع ليكم الدرب في الموية

ياكلب الكيزان منو القال ليك لو في اصويت نزيه وبدون خج انه فصل الدين غن الدوله ماحايفوز؟ بعد الشفنا من تجار الدين ودجلكم
الف مليون نعم لفصل الدين عن الدوله ومتع الاخزاب الدينيه
العلمانيه هي المخرج

اي دين تقصد اذا كان الدين هو الفساد الذي ازكم الانوف وشرد الصالحين للصالح العام ومكن الموالين الغير مؤهلين الذين عاشو في الارض الفساد اذا كان هذا هو الدين الشعب السوداني يكون سعيد بفصله ولكن الين الذي جاء به الرسول علي الصلاه والسلام الشعب يعرفه من قبل توليكم الحكمالله يخلصنا منكم اليوم قبل الغد يا قادر ياكريم

اوﻻ يا كمال عمر هل الدين والدوله اصﻻ كانو ملتصقين مع بعض والجماعه ديل عايزين يفصلوهم من بعض.. ؟؟
وإذا كانا قد حكمانا مجتمعين طيلة الفتره السابقه منذ خمسه وعشرين عاما مضت.. !! والنتيجه كانت – كما تعرفها انت شخصيا – وكما يعرفها كل الشعب السودانى وتجرع قساوتها من قتل وتشريد وجوع وخوف وفقد فى اﻻنفس والثمرات وما انت به أعلم.. إذن من فعل بهم هذا ؟؟ الدين أم الدوله … ؟؟
اجب على هذا السؤال ..؟ إذا كان الدين قله.. واذا كانت الدوله فقلها… حتى ﻻ يتحمل واحد وزر اﻵخر… !!
يا كمال بطلوا المتاجرة بالدين .. اذا كنتم حقيقة حريصون عليه …!!

أين الدولة المرتبطة بالدين في السودان يا كيمو ؟

اول احصلوا على الدولة

فصل الدين عن الدولة يحدده الشعب

هل خدد الشعب وصول الجبهة الاسلامية للسلطة؟

من انت يا كمال عمر لكى تحدد للقوى السياسية ماذا تقرر؟؟

كم انت منافق و الله الكلب الفى الكاريكاتير ده احسن و اوفى منك….

نقولها صراخة دولة تلبس عباءة دين كما يقوم به الكيزان اليوم وقامت به الكنيسة في الماضي لا نريده وإن كان لنا خيار فالعلمانية توفر الأمن والسلام أما دين الكيزان فنحن براء منه …
وجود الكيزان وإستمراريتهم على هذا النحو أشد ضرر على الإسلام وهو تاريخ أسود سيسجل للأجيال القادمة وقسماً الكفار ما تمكنوا من إحداث شرخ وكراهية للدين الإسلامي كما فعل الكيزان وأشباههم من المتشددين .

نعم لفصل الدين عن الدولة حتى لايكون مجالا لااستغلال للدين

يا كمال عمر .. الدين دا حق ابوك ولا الدولة حقت امك …ماذا يتبقى لك ولسيدك الترابي اذا تم فصل الدين عن السياسية ….

مالك ومال الدين

فصل الدين عن الدولة دا كلام كبير وغير دقيق وبستفز الحاسة العقدية للشعب السوداني والمطلوب هو ضبط الخطاب الديني والتشريعات الوطنية وجعلها ملبية لحاجات كل الجماعات دون تفريض الدين أو إفراط في تطبيقه ومن ثم عدم استغلاله بشعارات براقة لتحقيق منافع شخصية أو شللية ويفضل أن يعقد مؤتمر للحوار الديني بين كل الطوئف من أقصي يمينها الي أقصي يسارها للاتفاق علي ذلك لأنه كما لليمن أن يحكم بتطرفه المفرط كذا ليس لليسار أن يحكم بتفريطه المخل حيث أن الوطن للجميع ولابد أن يجد كل نفس في كافة التشريعات القانونية للدولة

طبعا خساسه ودناءه الضلال دائما تعزف فى وتر حساس لعاطفه الشعب السودانى
وحساسيته المرهفه من هذاالدين ، العزف الأجوف الذى اصبح حيله لا يمكن
أن تستميل افكارنا نحو مقطوعه الدجل و النفاق مره اخرى
ودعهم يفصلونه ونحن الشعب نبصم لهم بالعشره فى هذه الخطوه المباركه
وفقط عندما نصل مرحله اليقين بأنا تخلصنا منكم ايها الضلاليون الفاسدون الفاسقون
عندها سنريكم كيف نحن متمسكين بديننا الذى هو عصمه امرنا وليس دينكم الذى شتتم به شملنا .

وفغلا الدين ماعندو علاقة بالدولة لأنه ناس الدولة ناس دنيا وناس الدين ناس اخرة مابتلمو

جات فطيسة والله الكلام دي ما عجبت اي زول والشي التاني انتو الدين حق منو هو اصلا الدين منزل من السماء وانتو في المنشية جنوب شرق الكافوري عندكم شنو مع الدين الترابي كان مستشار نميري في عهد المايوي وكان التربي قبل ان يخرف في ريعان تعليمة الديني كان مستشار شيوعي والان البشير في زروة قتله للامة الاسلامية بل من تتكلم عن دينهم انتم السبب في قتل ثلاثومائة الف مسلم وتشريد الالاف بدون خدل تتكلم عن فصل الدين عن الدولة يجب ان تفصل نفسك من عيالك لانك تفسد الشوال علي قول المثل والدين ما حقك انت منافق ودخلت من باب كان للخروج والمضحك قبل ايام بسيطة كنت تجادل مع الحكومة الحصل شنو مائة وستين درجة