السجن الإتحادي يدشن سبع غرف للخلوة الشرعية

تمام بس ما تدقسو ديل بكرة بي كل وقاحه لو ما فتشتو الغرف كويس من الكاميرات ح اعملو ليكم انتاج افلام سيئة الاخراج والمضمون والسياسيين اوعكم احذروووو

حكومه البوبار الفاضي……..ما قادرين يوفروا اكل للمساجين وبيبنوا غرف خلوه شرعيه

ان بعض الظن اثم بس…………..

البلد دى لو دفعت فيها ممكن يجيبو ليك غير حلالك

في الدول المتقدمة يسمح للسجين بحضور زوجته للاقامة معه في الويك اند وما هو حال السياسيين والمعتقلين في السودان فهل يسمح لهم بتلك الامتيازات ام ينالون الضرب والشتم فقط

أولا الغرض من السجن هي تطبيق العقوبة أي بمعنى

حرمان المذنب من كل ما هو متاح له وهو خارج السجن

لان هذه عقوبة تاديبية الغرض منها اخذ حقوق الاخرين

ورد الظلم عن المظلومين التي بسببها دخل المذنب السجن

ولان الكيزان مهوسين بالجنس وهي ثقافتهم بالميلاد لم يفتح

الله لهم الا ان يشيعوا هذه الثقافة الكيزانية لان هذه الاموال

التي اهدرت في هذا الكلام الفارغ كان اولى بها من هو قابع في السجن

لانه عاجز عن دفع الدية وهنالك عجزه من لا يتفاوت الثلاثة والاربعة

الف جنيه وهذه الفئة لو قسمت لهم هذه المبالغ لاصبح مائة سجين

الان بجوار اولادهم وزوجاتهم وهم يتمرقون في حلالهم بدون رقيب او توقيت

عندما حاول الانجليز في الخمسينات بتخصيص غرف للعزل بسجن ودمدني

وتهيئة الظروف للقاء السجين بزوجته لم يجد اقبالا لان النفس والحياء

والعادات والتقاليد في مجتمع محافظ لا تقبل هذا السلوك الذي يعتبر

شائن بل في نظر الغير هو زنا لكنه حلال لمن تجرد من الحياء والادب

عموما وئيدت هذه الفكرة في مهدها الى يومنا هذا حتى جاء هؤلاء

العلوج المنزوعين من الحياء والادب ليقضوا ماتبقى للمجتمع من انفة وكبرياء

طبعا هس ينط كوز مطرقع من ذوي الدفع الرباعي ويقول هذا هو الشرع وهذا حلال

غايتو انا حالف يقوم كوز ينظر الا اهد فيه الراكوبة عود عود

ههههههههه
قسسس

على حد قول نزيل:
“بعد ان استرسل ذكرياته وايام طفولته وصباه …… وبحزن عميق بان السجن اصبح ملاذا”

…. عشقتك ملاذ ….
على كده السودانيين لا تسعهم الفرحة – منذ اليوم أصبح لديهم خياران:
الإغتراب أو الحياة خلف القضبان!
يالهما من خيارين أحلاهما مرُّ – حليل أيام كانوا الناس بيحلموا بالحرية! زمن!

الله يلعن أبو اللي كان السبب.

**
حملة اقتلي خلاياعقلك واسعدي بغلك

ان سالوك عن العدل في بلاد ي قل لهم قد مات ابن الخطاب
اهنئ المراة اولا والبغال عندنا لانهم سجناء حشروا بعضهم في سجن اقل من سنتمتر واحد مربع ويبدو هذا اضيق سجن صنعة الانسان لنفسة هو اكثر السجون سلخا لانسانية المراة وكرامتها ومع هذا ستظل سعيده مع رقابة (ضابط السجن) سوف تظل مع حلالها متهمة بالزنا والفجور والعهر حتي لو اثبتت براءتها مبروك مقدما للبريئات
ومؤقتا ومبروك للحرائر اللواتي لم يعرفن معني الحرية الحقيقية ويعشن مع بعولتهن وكانهن غنائم حرب مسكينة المراة خلقت لكي تنسي الاساءه والنكران ف نقصان عقل المراه يرفع من شانها فهل هناك ذكر مسامح بقدر ما تسامح به المراة خلقن ناقصة عقل لتعيش ولا تموت كمدا وحزنا والا كيف تتحمل خيبات امل الذكر وكانت مجرد كلمة حلوه لا تتعدي نطاق اللسان كفيلة باعادة صفاؤها بعد كدره الحزن هي ناقصة عقل لان الله ابدلها بكمال العقل كماااال الحنان والرحمة فوق العدل والعدل من العقل بينما الرحمة من الحنان اليس الله هو الحنان المنان لذلك هي فوق الرجل خلقها الله ناقصة عقل ليحفظ بها المجتمع ذلك هو نقصان عقلها وانعم به من نقص
**

لتسعدي بغلك امنحية يوم الزياره الاهتمام والمحبة وابتسمي له دائما وتحلي بالاعصاب الهادئة ولا تنسي خمس صفات لكسب الرجل
? لاتناقشية لا تجادلية لا تحاسبية لا تطالبية لا تعاتيبة وهنيئا لك الجنة في الاخرة ومستشفي المجانين في الدنيا نصيحتي لك ارسليها لكل انثي بغلها مسجون حتي تدخلوا مستشفي المجانين جميعا لتتسلوا وتتونسوا مع بعض
مع تحياة حملة اقتلي خلايا مخك واسعدي بغلك

سأل رجل مهموم حكيما فقال *
أيها الحكيم لقد أتيتك وما لي حيلة مما أنا فيه من الهم
فقال الحكيم ** سأسألك سؤالين وأُريد إجابتهما
فقال الرجل * اسأل
فقال الحكيم ** أجئت إلى هذه الدنيا ومعك تلك المشاكل* قال لا
فقال الحكيم ** هل ستترك الدنيا وتأخذ معك المشاكل قال *لا
فقال الحكيم ** أمرِ لم تأتِ به ولن يذهب معك الأجدر ألا يأخذ منك كل هذا الهم فكن صبوراً على أمر الدنيا وليكن نظرك إلى السماء أطول من نظرك إلى الأرض يكن لك ما أردت
أبتسم فرزقك مقسوم وقدرك محسوم وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم لأنها بين يدي الحي القيوم .
عزيزي عزيزتي
دلل علي وعيك
الي متي هذا الحال
انت من تحدد قيمة نفسك فلا تصًغر من شانك حين تري وجاة وفخامة الاخرين لو كانت القيمة تقاس بالاوزان لكانت الصخور اغني من الالماس عجبا لا مر كم

ياربي يكونو عملو حفرة دخان وجابو بطانيه ولا مافي فايده