غازي سليمان : نحن مع الإنقاذ ولن نسمح لسوزان رايس وعملائها بإسـقاط النظام.

الخرطوم: عمار محجوب
شن غازي سليمان المحامي هجوماً عنيفاً على أحزاب المعارضة وقطع بأن معظم هذه الأحزاب لديها أجندات خفية، متهماً اياها بالعمالة لصالح سوزان رايس مندوبة الولايات المتحدة الأمريكية بمجلس الأمن، كاشفاً في الوقت ذاته عن التلاعب الذي حدث في دستور 1998م وقال إن د. حسن عبد الله الترابي الأمين العام للمؤتمر الشعبي استبدل هذا الدستور بآخر وضعه بنفسه، وأضاف غازي أنه كان ضمن اللجنة التي أعدت دستور «98» وعند الفراغ منه تم تسليمه للترابي، مشيراً إلى أن الأخير قام بوضعه في درج داخل مكتبه واستخرج دستوراً آخر من الدرج قال هذا هو دستور البلاد، مبيناً أن دستور «98» يعتبر دستور الترابي وليس دستور السودان.
وسخر غازي خلال حديثه في ورشة عمل حول الدستور الجديد بمركز الشهيد الزبير أمس الاول من الحديث عن وضع دستور دائم للبلاد، مشيراً إلى أن الظروف التي يمر بها السودان غير ملائمة لوضع دستور دائم، معتبراً أي حديث في هذا الصدد أكذوبة كبيرة وأكد عدم حدوث أي توافق بين المؤتمر الوطني والقوى السياسية حول الدستور وقال إن السودانيين لم يتوافقوا منذ الاستقلال على دستور.. ووصف الحديث عن التوافق الوطني بأنه ذر للرماد في العيون، ونصح غازي الإنقاذ بالتمسك بدستور 2005م وأبان لا تستطيع أي جهة أن تصفه بغير الديمقراطي، وقال إن المسودة الخاصة به جاءت جاهزة من الخارج وهي ذات التي ذهبت للعراق، وأكد غازي أنه مع بقاء النظام الحالي لأن إسقاط الحكومة يقود إلى تمزيق البلاد لدويلات وقال نحن مع الإنقاذ ولن نسمح لسوزان رايس وعملائها في الداخل بإسـقاط النظام. وأوضح أن البلاد تواجه مخاطر حقيقية يجب مواجهتها بمخافة الله في الشعب وتطبيق الشريعة. ووصف غازي اتفاق اديس بأنه هدنة بين الخرطوم وجوبا.
من جانبه شدد د. يوسف الكودة رئيس حزب الوسط الإسلامي على ضرورة توسيع قاعدة الحوار حول وضع الدستور الدائم للبلاد لمناقشة كافة القضايا التي يحتويها الدستور، معرباً عن أمله في أن يراعي الدستور الجديد الهوية السودانية، مؤكداً أن أي مشروع لا يراعي ما بدواخل الأمة الإسلامية «فاشل»، وقال إنه لا يكفي أن ننادي فقط بأن تكون المرجعية في الدستور الشريعة الإسلامية، وأوضح أنهم مع دولة مدنية إسلامية إذا كانت تراعي الحريات والتداول السلمي للسلطة والعدالة، مشيراً إلى أنهم لا يمانعون في أن يكون رئيس البلاد غير مسلم شريطة أن يأتي عبر صناديق الاقتراع، وأضاف أن الإسلاميين هم الذين يمثلون أمام الدستور الإسلامي وليسوا الشيوعيين بسبب خلافاتهم على بعض المسائل المتعلقة بالدستور. وفي السياق كشف عميد كلية القانون بجامعة النيلين د. عز الدين الطيب عن إعداد مشروع دستور جديد للبلاد، وقال إنه تم الفراغ منه وسيتم عرضه على الحكومة والمعارضة قريباً، مشدداً على ضرورة وضع دستور يسع الكل ويحقق الثوابت ويكرس للولاء للوطن، مشيراً إلى أن الدساتير السابقة لم تحقق تطلعات الشعب السوداني في الاستقرار السياسي.
آخر لحظة
[COLOR=#0A00FF]الدستور القادم.. جدل قبل صافرة البدء ..!![/COLOR]الخرطوم: صديق رمضان: تباينت آراء مشاركين في ورشة حول «دستور البلاد الجديد» نظمها اتحاد عام طلاب ولاية الخرطوم امس «الاثنين»،حيث طالب البعض بضرورة التفاكر والتوافق وعدم التعجل قبل وضع الدستور ،فيما رأي آخرون ان نظام الدولة المدنية هو الأفضل للسودان، بينما رأى البعض بان السودان ليس في حاجة لدستور، وان الكتاب والسنة يجب ان يكونا دستور السودان.
ابتدر عميد كلية القانون بجامعة النيلين الدكتور عزالدين الطيب الحديث حول الدستور القادم للبلاد ،ملقيا الضوء على مبادرة مسودة الدستور التي وضعتها كلية القانون بجامعة النيلين، التي اشار الى انها لم تخرج من اطر المحاور الاربعة التي يحتويها كل دستور وهي نظام الحكم وشكل الدولة والواجبات والحقوق والمبادئ العامة ،مؤكدا ان كل دستور قابل للتطبيق ،الا انه رهن ذلك بتوفر الارادة لدى الحاكمين والمحكومين ،كاشفا عن ان كل دساتير السودان السابقة كانت مؤقتة ،ونفى امكانية وجود دستور دائم ،وقال ان اي دستور يكون مرنا يتوافق مع المتغيرات ،مؤكدا على ضرورة توافق كل القوى السياسية على دستور نموذجي حتى يكتسب صفة الاستمرارية ،مشيرا الى ان مسودة الدستور التي وضعها المختصون بجامعة النيلين تشدد على ضرورة الولاء الوطني القومي الذي يعلو على كل الولاءات الجهوية والقبلية والطائفية الناتجة من منطلقات حزبية ،وقال ان السمة الغالبة لدساتير السودان السابقة انها غير ديمقراطية ،ورغم اشادته بصياغة دساتير (1973، 1998 و2005) ،الا انه اكد عدم تحقيقها للتوافق المطلوب ،معتبرا ان المبادئ العامة للدستور القادم يجب ان تأتي مستمدة من قيم المجتمع الداخلي والخارجي وان يجسد معاني الحكم الرشيد،مجددا التأكيد على ان انفاذ الدستور القادم على ارض الواقع يحتاج لارادة سياسية وشعبية.
من ناحيته اشار رئيس حزب الوسط الاسلامي الدكتور يوسف الكودة الى ان الدستور الدائم يعبر عن مواقف الامة العامة تجاه القضايا التي يحويها الدستور ،الا انه يرى ان المهم ليس الحرص على كتابة الدستور لجهة ان الكثير من الدول الكبرى ليس لديها دساتير مكتوبة ،ولكن شعوبها تحترم القضايا العامة للدستور ،وقال ان الحوار وتبادل الآراء هما المدخلان الحقيقيان للتوافق على دستور دائم ،واردف»يجب عدم الاستعجال لاخراج الدستور ،كما يجب ان يأتي الدستور القادم مراعيا لهويتنا ولحقوق المسلمين من غير الاسلاميين»، واضاف الكودة» في تقديري ان اي دستور يهمل مافي دواخل الامة يعتبر فاشلا» وتساءل عن الدستور الاسلامي وقال:اي اسلام نريده ان يأتي مرجعا ومشرعا للدستور ،وهل الاسلام هو الدولة المدنية ،لابد ان نجيب على هذه الاسئلة اولا على حد تعبيره، ونوه الى انه اذا كانت الدولة المدنية تطبق الحريات والتداول السلمي للسلطة والمساواة فان الإسلام لا يرفض هذه المبادئ، وقال انهم يرفضون إقصاء الإسلام عن الحياة العامة مثلما يطالب العلمانيين وان دولة المدنية التي يطالبون بها نص عليها الإسلام ،وطالب الكودة بالحوار قبل وضع الدستور والإجابة على السؤال الذي يتمحور حول المواطنة هل تكون أساساً لتوزيع الحقوق ام يكون الدين هو الأساس ،وقال ان الاسلام يقر التعددية وضرب مثلا بما حدث في شأن الخلافة بين سيدنا عثمان بن عفان وسيدنا علي بن ابي طالب ،معتبرا ان الشورى مبدأ والديمقراطية موجودة في الاسلام ،مؤكدا على ان اكبر الاشكاليات التي تواجه اعداد الدستور القادم هو خلاف الاسلاميين.
اما الناشط السياسي والقانوني غازي سليمان فقد اعتبر الحديث عن دستور دائم اكبر اكذوبة ،مستبعدا الوصول الى دستور دائم في ظل الاوضاع التي تواجهها وتشهدها البلاد ،مؤكدا عدم الحاجة الى دستور اسلامي وقال»القرآن والشريعة موجودين وهما دستورا المسلمين»،دامغا القوى المعارضة بتنفيذ اجندة الغرب التي لاتريد اسقاط الانقاذ لتقديم بديل آخر بل تريد تقسيم السودان ،واردف:حتى اذا سلمنا جدلا انه سيتم وضع دستور لا اعتقد ان الحديث عن التوافق منطقي وذلك لأنه لاتوجد قوة سياسية تتوافق معها الانقاذ ، وقال ان «الحكاية» ليست كتابة دستور على الورق بل تنزيله على ارض الواقع واضاف «في تقديري ان دستور 2005 هو اعظم دستور في تاريخ السودان وذلك لأنه اعتبر الشريعة الاسلامية مصدر التشريع واعتمد الحكم اللامركزي ، ونص على التوزيع العادل للثروة والسلطة ،واعترف غازي بوضع الدكتور عبد الله الترابي لدستور 1998 ،وقال:الدستور الذي قمنا باعداده برئاسة مولانا خلف الله الرشيد استلمه الترابي ووضعه في (الدرج) واخرج دستوره ،مطالبا باعتماد دستور 2005 الذي قال ان كل القوى السياسية الداخلية والعالمية توافقت عليه ،وقال ان المؤتمر الوطني الذي امتلك كل السودان عليه ان يقوم بوضع دستور جديد او يمرر دستور 2005 ،وقال ان الدستور القادم يجب ان تخاف عبره الحكومة الله في المواطن ،وقال ان حديث الاسلاميين عن دستور اسلامي في ظل وجود القرآن والشريعة هو بمثابة التهرب عن تطبيق الاسلام ،مؤكدا ان حل مشاكل السودان يتوقف على مخافة الله.
وفي مداخلة اكد رئيس الاتحاد العام لطلاب ولاية الخرطوم خالد عبد الله ابوسن على ضرورة التوافق والارتضاء بدستور ينظم الحياة ويستوعب المتغيرات القادمة ،وقال يجب ان يكون الدستور القادم منهج حياة يعتز ويفتخر بها كل سوداني ،لافتا الى ان الدستور يجب ان يكون مصدر امن وامان للمواطن.
الصحافة
اخرس يا منافق, انت فهمك قدر فهم رايس؟؟؟!!!
ما قريت المقال علشان ما اضيع وقتى فى كلام فارغ بتاع واحد مخرف – صحيح ليس على الاعمى حرج وصحيح ايضا ليس على غازى حرج لانه نكرة – يازول قوم شوف ليك تبروكة واعمل صالحا حتى تجده قدامك انت ناسى الموت ولسع بتفتى
شر البلية ما يضحك.!!!!!!
أن الإسلامين يأون المرتزقة و غيرهم من الأجانب بأسم الدين ويتكلمون كلهم عن المواطنه .
غرب أفريقيا له بين 8 الى 9 مليون أجنبى يعيشون فى السودان وكل من يدفع تخرج له جنسية .. حتى الوزراء يشك فى إنتمائهم (( يعنى الأسلام ده ما بقى وطن إلا فى السودان )) والله تشاد القريبه دى أدخلها شوف المعامله كيف والسؤال كيف ولا انتو أجانب تريدون أن تقرروا فى حق السودانين وتأخذون ثروتهم وتتسلطون عليهم كلمونا ؟؟؟
حتى الحقوق نقول عايزين نعطى حق كل طفل له مباشرة أو العجزة فكيف 30 مليون بهم عشرة من الأجانب لاجئين وغيرهم وهؤلاء لم يتواجدو فى السودان حتى عام 1970 خليك منذ الإستغلال 1956 كما هناك موضوع المال ما لم يحدد 50% للأقليم من إنتاجه فسوف يتشدق ارزقية الخرطوم بما يريدون وبدون مسؤلية وكل يوم ورشه وكل يوم تأيد ومظاهره وكلوا على حساب المواطن
طيب ما هو الدستور القائم وما هو الجديد وهل قامت الأحزاب بتوعية الشعب فى هذا المجال وهل عرف الشعب وجهة نظر كل منهم فى السابق أو الحاضر
أنا أرى الحل فى كاودا
من أراد أن تقوم للسودان قائمة فاليتوجه للنضال من أجل سودان جديد
الزول ده خرف و خرفة جا بشكشكه
ديك العدة قام يخرمج تاني … مره مع الانقاذ ومره حركة شعبية ومره مع المعارضة دا نموزج من المثقفين … ياخي علي الاقل خلي عندك مبدأ .. عشان نعرف نتحاور معاك ونصل لحلول .. انا ماعارف دا بقي محامي كيف ؟؟؟؟ رجل حربائي اعوذ بالله من امثالك
عمالة سوزان رايس الدايرين يسقطوا النظام, العمالة دي قاصد بيها الشعب السوداني ولا شنو؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! والله انا ماشفتا لي نظام اكثر دناوه وعباطة اكتر من الجماعة ديل,
اجزم بان هذا الرجل مجنون جن كلكي و لابس مشجر كمان، منذ ان نفش شعره و اهمل لحيته و شاربه و صار يرتدي القمصان المزركشة… و مع جنونه فهو عميل للنظام الفاسد مع ادعاءات بمعارضة النظام و انتماء كغواصة لصالح النظام للحركة الشعبية! و ها هو يؤكد ذلك اذ انه يدعي المشاركة في دستور 1998! و يخبرنا لا فض فوه المحاط بالشعر المنكوش ان دستور 98 وضعه الترابي و سؤالنا لماذا تبناه تنظيمكم و عمل به حتى بعد المفاصلة؟ و لماذا كذبتم بانه هو عينه الدستور الذي تم وضعه؟
من علامات الجنون البائنة تمسكه بالانقاذ و دعواه ان البلاد ستتمزق اذا زال نظامهم …. يبدو ان الرجل تائه في تخيلات جنونه… اي بلاد؟ ما هي تمزقت اصلا … ام ان عقل الرجل في واد آخر؟
يا غازى انت قايل نفسك منو يعنى مين معاك عشان تتكلم بلسان الجمع؟
ومين عامل ليك اعتبار ؟ كل ما لقيت ليك حوش قصير طفرت بى فوق ليهو
تقيف فوق الحوش تاخد ليك نبحتين تلاته
شوفوا غضب الله فى هذة الكائن موقف شعرو زى الحلة الجابو ليها خبر يا خى احلق صلعة ! احسن من العواليق المربيها دى وبعدين قلل شوية من العرقى لانك لو شفت خلقتك والعمايل السواها فيك البكرى دا خلاك بقيت ما بتشبة زول الا اسحق فضل الله يفضلوك للكلاب انت رايس يتلحقها امشى امشى ياخى امشى احلق صويفاتك قبل ما اجيك امعطهن ليك
يتلون هذا الرجل تلون الحرباء. تارة تجده مع قبائل اليسار ، وتارة يغازل فلول اليمين ، وأخرى يتحدث باسم الحركة الشعبية الأم . تجده دائماً يقدم رجلاً ويؤخر أخرى . أما آن له، وهو في أرزل العمر ، أن يعتمد على إحدى الرجلين ؟ !
محتاجح لمصاريف ومظروف سمييييييييين هكذا عمل المحامين* سمسرة** وتزوير *** وقواده ما عدا القلة من الشرفاء والشريفات والقابضين علي جمر المبدأ والعدل
اذكر هذا المسمي نفسة ( ) النقيب السابق الهالك ( ) اصبح مصيرك محتوم يا ساقط القول والفعل يا مكسور الرجولة والهمة
تف عليك
هذا الشخص مهووس ومهزوم ومريض نفسيا ,موت جون قرنق أثر على سلوكه بلا شك ,الشعب السوداني كان يرى في هذا (المتزول) عندما كان مع التجمع الوطني شيء من النبل,ولكن كغيره من المرتزقة والمأجورين والخونة أصبح كوز منافق ,وكمان يتكلم عن تطبيق الشريعة ,(الاسنحو ماتوا).
انت مع كل حكومة يامجنون قال مفكر ومحامي والله شئ مضحك ( هذا زمانك يامهازل فامرحي فقد عد كلب الصيد في الفرسان )
سوزان رايس اشرف منك يا انتهازي ……..
يا أخونا عيد الأضحى على الأبواب..وهذا المعتوه يدرك تماماً بأن إبن العارف بالله مخصص لهذه المناسبة المظاريف المليونية فقل يحصل المولد…عالم دنيئة
تباً لك أيها المعتــــــــــــــوه
ده راجل اهبل ونفعي والاستماع او قراءة مايقوله هذا الخرف ضياع للزمن
بلا علي شكلك وقيحك الله اكثر مما انت قبيح ياشبيه الملعون اسحق فضل الله
هذا رجل بلا مواقف ولا مبادئ فهو متقلب في أرائه ومواقفه. ودائما الشخص المتقلب في مواقفه أما أن يكون ضعيف الشخصية إمعة سهل الإنقياد أو ذو مصالح شخصية فهو يميل حيث وجد مصلحته وفي كل كلتا الحالتين يكون رجل ساقط سافل غير جدير بالاحترام.
الحمدلله علي نعمة الصحة والعافية..احمدك يا رب
أحد كوارث السودان
متى يصمت هذا المهرج ؟؟ الشعب كله عرف انك مجرد مهرج سياسى مرتزق يسهل شراوه وكنت عميلا لجون قرنق والحركة الشعبية فلا ترمى الاخرين بالعمالة وانت من الغارقين فيها سابقا للحركة الشعبية وحاليا للمؤتمر البطنى
هسع يا غازى سليمان العميل منو المعارضة العايزة حكومة قومية تمهد لمؤتمر قومى دستورى ولا الانقاذ البتمنع اهل السودان من خلال احزابه ومنظمات مجتمعه المدنى من المشاركة فى تقرير مصير الوطن وتشرك الايقاد واصدقائها والامريكان وغيرهم من الدول عربية او افريقية او اوروبية وتدخل الجنود الاجانب لحماية مواطنيها؟؟؟ وبعدين دستور 2005 مش فيه حرية الصحافة وكيف يعمل جهاز الامن والاستخبارات وحرية تكوين الاحزاب وحرية التجمع السلمى والمواكب الخ الخ هل التزمت انقاذك بذلك ولا التزمت بس بتقسيم السلطة مع الجنوبيين وباقى الدستور تحت جزمتها او جزمة الامن ؟؟؟؟ حديثك عن المعارضة وانها عميلة انا بعتبره عهر سياسى ولا يسوى نكلة واذا كان توجد عمالة وقذارة وحقارة فهى انقاذك ولا احد غيرها!!!!!
هذا الرجل مريض نفسياً ومصاب بشيزوفرينا الإنقاذ جماعة الإنقاذ الفاسدين ولا يعتد بكلامه والأسوأ منه من حاوره ..
عندما يقول الانسان الحقيقه يصبح معتوها ومجنونا فى نظر بعض الاخوة المعلقيين وهم بلا شك لايعرفون تاريخ غازى الذى ناضل ووقف ضد الانقاذ حتى تحققت الديمقراطيه التى تنعم بها كان ومايزال حقوقى ومناضل فى مجال الحياة السياسيه والاجتماعيه وحقوق الانسان وساهم فى الحياة السياسيهوالقانونيه بكل جداره
هذا الرجل المهرج لا يستحي ويأتينا كل صباح بكلام جديد أشبه بكلام المجانين إن لم يكن أسوأ منه ، وأعتقد أن هذا الرجل وضعته الإنقاذ في هذه الصورة منذ البداية ؛ فهو إبان تشدد النظام الشديد في التسعينات كان يظهر على أنه وجه معارض شرس ويعتقل تمويها حتى أنه استلم قضية اغتيال الطالب محمد عبد السلام الطالب بجامعة الخرطوم ليقتل القضية وينجو الجناة من الحساب ، ثم بعد ذلك يُدخل في الحركة الشعبية جاسوسا وعندما يموت قرنق وينفصل الجنوب من بعد وتنكشف جميع عورات الإنقاذ في كافة المجالات ويسقط النظام في واقع الحياة كلهاوفي أذهان كل السودانيين يخرج علينا هذا الرجل بوجهه الحقيقي الأصلي ليدعو إلى بقاء أسوأ نظام في تاريخ السودان بل في تاريخ البشرية جمعاء فلعنة الله عليه وعلى الظالمين أينما وجدوا وأينما حلوا وربنا يرينا فيهم عجائب قدرته وشديد بأسه ويريحنا منهم جميعا قريبا قريباإن شاء الله .
يا عميل الكيزان ده مادورك خليك فى جنونك ووهمك ولا خائف يقطعوا منك المصاريف والله انت خائن للوطن
يبدو ان الرجل يقول هذة الترهات التى تعود على قولها بين حين واخر وهو تحت تأثير المشروبات الكحولية التى يطفحها . فهو يريد ان يقاتل الاحزاب والتى سماها بعملاء سوزان رايس حتى لا تسقط النظام بينما يوصى النظام بالتمسك بدستور 20005 والذى قال بأنه وضع فى الخارج وارسلت منه نسختان واحدة للسودان واخرى للعراق يعنى يقصد ان من كتبوه هم ناس رايس ذاتهم اذن كيف هى العمالة ؟؟؟ ويقول انه يريد الحفاظ على البلد بمخافة الله وتطبيق الشريعة .. طيب يا شاطر اها كان تم تطبيق الشريعة هل ستقلع عن تناول المشروبات الكحولية ؟؟؟ ده رأسك حيطرشق ..
** غازى سجيمان.
** احد مصايب السودان فى هذا الزمان.
** عندما يصرح بانه يقف مع الديموقراطية , فاعلم انه مع الكيزان .والعكس غير صحيح .
كلام جميل جداً يا دكتور … كلنا مع الانقاذ اذا سارت على الدرب الصحيح ولكنها حادت عن الطريق … لم يحاربوا الفساد لم يحاربوا المحسوبية لم يبسطوا العدل والشورى بين الناس لم يحكموا فينا شرع الله وهو الاساس ولا نصلح الا به . لم يسعوا للتنمية والخدمات كله كلام فارغ وشعارات والكل مكنكش في وظيفته ومكانه ومافي أحد عاوز يفك ولا مقتنعين بتبادل الاجيال … حتى الرئيس لم يكن جادي في محاربة الفساد يطلب من الشعب السوداني أن يأتي بأدلة لاثبات الفساد .. اين أجهزة الدولة الرقابيةالتي مصت دم المواطن … ان كانت لك كلمة نصح فانصح الجهات العليا أن تحارب ما قلناه وتبسط العدل والشورى ويتقوا الله في هذ الشعب العظيم الذي صبر عليهم وقتها لا تكن هنالك معارضةوأدعوك يا دكتور أن تذهب للولايات وتشوف حال الولايات وحال المواطن تسير من السي للأسوأ وخاصة ولاية النيل الابيض التي لاتعرف التنمية ولا الخمات …. خلاصة الكلام 23 عامأ وحتى الان الانقاذ لم تنجح في توفير لقمة عيش كريمة للمواطن السوداني هذا مش من عم موارد ..الموارد كثيرة لكن الرفساد أكبر من حجم الموارد ومافي أحد يحارب الفساد جل المسئولين ساكتين عن الحق وقيل الساكت عن الحق شيطان أخرص ويجب علينا أن نسأل أنفسنا لماذا سلط الله علينا الامريكان وغيرهم من الكفر لظلم الكام عندنا والكلام كتير حبيبي الموضوع اصبح مش موضوع معارضة الشعب حيثور ان لم تعمل الحكومة شي
المشكلة ليست في وضع الدستور المشكلة في الالتزام بتطبيقه لن نوافق على اي دستور يوضع في ظل هذه الحكومة الا بعد انتخاب حكومة ديمقراطية نزيهه
هذا الرجل فاقد عقل و فاقد العقل يجب عدم مخاطبته بلغة العقلاء – انتهى
غازي سليمان فلا تعرف ماذا يريد بالضبط يريد ان يبتلع كل شيء ويهدم كل شيء ويختلس كل شيءيبيع كل شئ من اجل المال.
واللة انتو شعب غريب جدا جدا تتحدثون وتتمنون الحرية والمقراطية ولما حد يطرح افكارة وماتجي علي مزاجكم تكيلو لة الاتهامات تبا لكم
هوي القبيح العولاق الجنون دا الله يذلك ويسويك عبة أكتر من كدة يا وهم يا قرد
انا المستغرب فيه انو الزول ده بقى مؤتمر وطنى كيف وقبلوه كيف اذا كان الحركة الشعبية ذاتو طردو سبحان مغير الاحوال غازى المجنون بقى كوز
غازي يمثل الجيل الفاشل خير تمثيل . أمثال غازي يجب كنسهم مع حكومة الإنقاذ .
قال غازي قال . هذا مغزو وليس غازي .
شياطين الكوش دى بخروا بيوتهم بى شطة ولا شنو … كل يوم طالع لينا واحد.
يا جماعة الزول دا الكيزان ماسكين ليه حاجة من الآتي
1. بياخذ مصاريفه من جهاز الأمن
2. قابضنوا سكران ومصورينو
3. قابضنوا مع 4 بنات في شقة دعارة
4. ماسكين عليهو قضية تزوير
5. بيجيبوا ليه قضايا يترزق بيها
6. عندوا مرتب كأس يومي
سؤال اوعى تقول الراجل دا برضو جدو العباس ابن عبد المطلب ؟ طيب اسمعوا دى انا ود اخت هتلر ونتنياهواتقدم لعمتى لكن عمتى قالت نتنياهو صحيح وسيم مروق وكلو لكنو سادة هى عاوزة عريسها يكون نقرابى اقترحنا ليها نافع على نافق قالت مالو من الدوحة النبوية جدو العباس قلنا ليها عباس منواوعى يكون عم الرسول (ص) قالت ومال! عباس ركس .
الرجل معتوه وسفيه ومجنون وليس مسئول جنائيا
يا جماعة الغنماية دي جنت و لا شنو !!!
فال ( نحن مع اللإنقاذ) من أنتم ومن تمثلون ؟ اتق الله يا غازي وتذكر قول الله ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون )
قوله تعالى : ولا تركنوا.. الركون حقيقة الاستناد والاعتماد والسكون إلى الشيء والرضا به ، قال قتادة : معناه لا تودوهم ولا تطيعوهم .وقال ابن جريج : لا تميلوا إليهم . وقال أبو العالية : لا ترضوا أعمالهم ; وكله متقارب . وقال ابن زيد : الركون هنا الإدهان وذلك ألا ينكر عليهم كفرهم . )
أين أنت يا غازي من أفعال الإنقاذ الشنيعة ، ماذا فعلت بنا الإنقاذ خلال الثلاث والعشرين سنة .. تقتيل وتشريد وتجويع وتفقير وتمريض وتفتيت وطلم وسرقة ونهب وفساد وإفساد وبيع الذمم وهتك الأعراض …. و ……. و ……..و……..و……..و………و………إلخ وكان راجل يا غازي تمها وشيل همها
غازي المعتوة المرتزق السكروتة !!!! صدقت ياكذاب … فعلا لا داعي لدستور ويحزنون بلد أم فكو وخلي الورر يقدل فيها!!!!!!
ياغازى خلينا من الدستور .. انت جدك ابو عكاز العربى الاصلى القرشى قصتو شنو ؟ بديتها فى قناة الجزيره وقلت للمذيع انا عربى مؤصل اكتر منك .. ولغاية الان المذيعين بيضحكوا عليك . انا عايز تتم باقى القصة مما اتحركتوا من مضارب مضر وبنى كنعان لحد السودان ..
امريكا اكبر دولة في العالم دستورها كتبو زول واحد قبل مائة سنة و لسة نافذ و محترم – دستور 2005 اكثر تطورا لكن كل البنود التي تتحدث عن الحريات و فصل السلطات و التعددية و ولاية المال العام و المساواة امام القانون معطلة و يبقي فضل شنو في الدستور — السودان في ظل هذه الحكومة لا يحتاج الي دستور و لا يحزنون — لابد للشعب السوداني اذا اراد الحياة مثل بقية شعوب الارض ان يقتلع هذه الحكومة اولا و من ثم البحث عن صيغة تجمع الكل تحت هوية السودانوية سلام و عدالة و مساواة — اما ترك الحبل علي القارب للعملاء و اللصوص و الجبناء و المهوسين من الاسلاميين السودانيين ستكون كلفته عالية علي السودان في كل يوم يمر و هؤلاء علي سدة الحكم — من اين اتي هؤلاء ؟
بدون قراية المقال نقول شكرا لمصطفى سري اللي قام بتعرية المعتوه غازي سليمان من قبل يغادر الحركة الشعبية وسبحان مقلب القلوب هاهي الايام تثبت كوزنته .. نسال الله له الشفاء مهما كان فهو على الاقل انسان
انت عارف مصيبة السودان تتمثل فى مثل هؤلاء امثال غازى و اسماعيل الحاج موسى و سبدرات و غيرهم كثر انا بقترح انه اى واحد عمره تعدى 57 سنة مفروض يقتل او يسجن حتى تتحاح فرصة للشباب الجديد
نحن من الاستقلال لافين من الميرغنى الى الصادق الى الترابى ما معقول كلهم مرض فى مرض
كلام الزول دا في مربط العجيل , الجميع منبطحين امام الست سوزان, وكل من يخالف الكلام سوزان يروحه في ستين داحية
خليكم من الاساءه الشخصيه للاستاذ العند و منطق يتكلم بالمنطق ويبدي رايه بكل احترام ؟
الزول ده داير ليهو عصاية زي عصاية القزافي … الا بتلقاها تب يا جني سليمان
حاجة غريبة!!! كل هذا الهجوم والإساءات الشخصية والشتائم والبذاءات لمجرد أن أبدي هذا الرجل رأيا مخالفا لكم؟ إذن لماذا تتباكون علي الديمقراطية وحرية الرأي؟ والأغرب أن هنالك من يتهمة بخيانة الحركة الشعبية!! وهذا في إعتقادي شرف لايدانيه شرف وليتني لو أستطيع فعل ذلك..
الطيور علي أشكالها تقع.
هذا الشخص يشبه الكيزان.
انت والانقاذ في ستين مليون داهية 32 عام من الدمار والخراب وتقول دستور 2005
الشحاد غازى ظهرت فجأة بعد طردك من الحركة الشعبيه ،الفلس حصل وبمناسبة مؤتمر الحركة قلت
احسن تمد قرعتك للمؤتمر الوطنى عسى ولعل ولا اه البترول فى الطريق قلت احسن تبدر قبل الجماعه
،اها الوسكى اخبارو شنو واقزازه بقت بكم ،والله السودان كله محن ولا مش كده يا شوقى بدرى؟
عندما كان الترابي في السلطة إستطاع هذا المهرج -وبالمناسبة أنا أول من أطلق عليه هذا اللقب- أن يعتلي رئاسة مجلس إدارة أحد البنوك التي لم يمكث فيها طويلا مما جعله يسعي ليظل في الواجهة فهو محب للظهور ودائما ما يهرج للفت الأنظار لنفسه رغم خوائه الفكري والأخلاقي ناهيك عن التدين اللذي لاعلاقة له به من قريب أو من بعيد رغم دعوته المنافقة لتطبيق الشريعة الإسلامية فالرجل طوال حياته الممتدة لم نقرأ أو نسمع منه فكرا ولا موقفا نستطيع أن ننطلق منه في معرفة مفتاح شخصيته ومايرتكز عليه في إدعاءته الكثيرة تصلح كخلفية فكرية أو ثقافية ينطلق منها ففي النهاية هو مجرد شخص موهوم بعظمة زائفة ورغبة جامحة في الظهور.
كلب أمن ساقط تم طرده من صفوف الشرفاء بعد فضحه وهو الان يمارس عمله التضليلي بتعليمات من الامن وعلى فكرة حتى ناس الامن لايعيره كثير اهتمام فالرجل معروف عنه انه مهرج وكثيرا مايضحك الناس على اطروحاته الفطيرة – لا احبذ الرد عليه واعطائه اي اهتمام فهو لايستحق.
no comment this is hypocrite