أخبار السودان
?87? بلاغاً ضد مخالفين للاشتراطات الصحية بالخرطوم

الخرطوم ? خضر مسعود
كشفت الآلية المشتركة للقضايا الصحية عن تدوين (87) بلاغاً ضد مخالفين للقوانين الصحية وإدارة مؤسسات صحية غير مرخص لها. في وقت طالب فيه محمد عباس فوراوي، مدير المؤسسات العلاجية الخاصة، بإدراج مادة الشروع في القتل أو القتل الخطأ للمخالفين الذين تثبت اللجان المتخصصة تسببهم في أخطاء مميتة، بسبب انتحالهم مهنة لا صلة لهم بها أو الذين يبيعون مواد تؤدي للوفاة. وقال في تصريحات صحفية، أمس (السبت)، عقب الحملة التي استهدفت منطقة أم درمان، إن الحملات مستمرة لضبط المخالفين، مشيراً إلى أن المخالفات المضبوطة فاقت المتوقع.
اليوم التالي.
طيب الضابط الشغال في عيادته في شارع الحوادث بالخرطوم الذي رفض قفل العيادة وطلبتم من مدير الشرطة رفع الحصانة عنه عملتوا ليه شنو ولا لسه شغال كيري لا تجديد ترخيص ولا ضرائب وفي السودان كل زول عنده حصانة ايه الحكاية نتنياهو بيحاكم ويجرجر في المحاكم وهو لسه رئيس وزراء وفي الغلط مافي حاجة اسمها حصانة ولا حمارة …
ضابط الشرطة أخصائي المسالك البولية الذي يحنمي بكاكي الشرطة ليأخذ القانون بيده ويفتح عيادة عشوائية ويرفض تفتيش العيادة وقفلهاويطرد العساكر ومسؤولي وزارة الصحة يعكس بوضوح أحد أمرين ، إما هناك جهة نافذة بوزارة الداخلية والشرطة تشكل له حماية جائرة وإماأن هذا الطبيب جاهل بالقوانين واللوائح التي تنظم عمل وزارة الصحة وعمله كضابط شرطة مسؤول من تنفيذ القانون .. بالتأكيد التحق بجهاز الشرطة ليمارس الطب العشوائي مستغلا الكاكي !!! السؤال هو أين هذا الطبيب من واجباته الدستورية التي قالت أنه أحد أركان أجهزة تنفيذ القانون … رحم الله الشرطة والانضباط والقدوة الحسنة !!ثم شئ آخر هل يستحق هذا الطبيب الشرطي الجاهل حصانة شرطية وهو يعمل كمستثمر في عمله الخاص !؟ فضيحة بجلاجل للنائب العام والشرطة معاًوفضيحة على وزارة الصحة نفسها لعدم قدرتها على ممارسة حقها الدستوري الذي يعطيها حق الجام هذا الطبيب الشرطي الأناني .
طيب الضابط الشغال في عيادته في شارع الحوادث بالخرطوم الذي رفض قفل العيادة وطلبتم من مدير الشرطة رفع الحصانة عنه عملتوا ليه شنو ولا لسه شغال كيري لا تجديد ترخيص ولا ضرائب وفي السودان كل زول عنده حصانة ايه الحكاية نتنياهو بيحاكم ويجرجر في المحاكم وهو لسه رئيس وزراء وفي الغلط مافي حاجة اسمها حصانة ولا حمارة …
ضابط الشرطة أخصائي المسالك البولية الذي يحنمي بكاكي الشرطة ليأخذ القانون بيده ويفتح عيادة عشوائية ويرفض تفتيش العيادة وقفلهاويطرد العساكر ومسؤولي وزارة الصحة يعكس بوضوح أحد أمرين ، إما هناك جهة نافذة بوزارة الداخلية والشرطة تشكل له حماية جائرة وإماأن هذا الطبيب جاهل بالقوانين واللوائح التي تنظم عمل وزارة الصحة وعمله كضابط شرطة مسؤول من تنفيذ القانون .. بالتأكيد التحق بجهاز الشرطة ليمارس الطب العشوائي مستغلا الكاكي !!! السؤال هو أين هذا الطبيب من واجباته الدستورية التي قالت أنه أحد أركان أجهزة تنفيذ القانون … رحم الله الشرطة والانضباط والقدوة الحسنة !!ثم شئ آخر هل يستحق هذا الطبيب الشرطي الجاهل حصانة شرطية وهو يعمل كمستثمر في عمله الخاص !؟ فضيحة بجلاجل للنائب العام والشرطة معاًوفضيحة على وزارة الصحة نفسها لعدم قدرتها على ممارسة حقها الدستوري الذي يعطيها حق الجام هذا الطبيب الشرطي الأناني .