أوباما يستقبل الفتاة الباكستانية ملالا يوسفزاي

أقام الرئيس الأميركي باراك أوباما وزوجته ميشيل حفل استقبال ضخما لملالا يوسفزاي، الفتاة الباكستانية التي هاجمتها طالبان بالرصاص بسبب قيامها بحملة لتعليم الفتيات. وشفيت يوسف زاي، 16 عاما، بعد علاجها في بريطانيا عقب إصابتها في رأسها. وقال البيت الأبيض إن أوباما أبدى شكره لملالا على «عملها الملهم والحماسي من أجل تعليم الفتيات في باكستان.. الولايات المتحدة تنضم للشعب الباكستاني وكثيرين في شتى أنحاء العالم للاحتفال بشجاعة ملالا وتصميمها على تشجيع حق كل الفتيات في التعليم وتحقيق أحلامهن». كما حصلت الناشطة الباكستانية، ملالا يوسفزاي، على جائزة «المواطن العالمي» التي تمنحها «مبادرة كلينتون العالمية» لهذا العام في احتفال خاص في نيويورك أقيم يوم الأربعاء الماضي، بعد سلسلة من التكريمات والجوائز العالمية، كان أحدثها وليس آخرها جائزة «ساخاروف لحرية الفكر». وشاركت الناشطة التي تعرضت للاغتيال بسبب ذهابها للمدرسة، في تأسيس «صندوق ملالا» لمواصلة الدعوة للتعليم الجامعي للفتيات.

وحثت ملالا الزعماء على التركيز على التعليم لحل مشكلات العالم. وقالت: «نقول للحكومات والمسؤولين: إذا كنتم تريدون سلاما في سوريا وأفغانستان وباكستان.. إذا كنتم تريدون إنهاء الحروب.. إذا كنتم تريدون مكافحة الحروب.. فأرسلوا الكتب بدلا من البنادق».

وتناولت الناشطة الشابة قضايا منها عمالة الأطفال، والفقر، وعدم المساواة والظلم الذي تتعرض له النساء من أفغانستان إلى سوريا. وقالت: «النساء غير مقبولات حتى بوصفهن بشرا.. يعاملن بظلم وعدم مساواة. النساء يتعرضن للرفض والإهمال حتى في الدول المتقدمة؛ حيث لا يجدن فرص التقدم وتحقيق ما يتطلعن إليه.. حتى في أميركا ينتظر الناس أن تتولى الرئاسة امرأة».

ورشحت ملالا لتكون أصغر حاصلة على جائزة نوبل للسلام ووصلت إلى القائمة المصغرة بعد تصفية مرشحي مجلة «تايم» للقب شخصية العام.

الشرق الاوسط

تعليق واحد

  1. لما عمر البشير مسك الحكم البنت دى امها وابوها كانو اطفال …. ياترى امتى اوباما احايستقبل البشير

  2. بل دع الطفله ملالا وبراءتها ودع غيرهاليذهبن للدراسه وليس ضحايا السياسه هاهى نجود باليمن ولجين هذلول الطفله المبتعثه كطالبه حولوها لناشطه فقط لقيادة المراه ومن اميركا تلعب-بها المخابرات- -اذن فكراسى الدراسه ياسيادة الرئيس اوباما- افضل انسانيا من استخدامهم وغيرهم بروبغندا ورموز على شكل ضحايا لانسانية وسياسة اميركا والغرب الاوروبى-هاهى الاعداد والاسماء مثل ملالا هناك نجود الطفله اليمنيه والطفله المبتعثه من السعوديه لجين هذلول وغيرهم للعب باسم حقوق الانسان فملالا انما طفله ذكيه وصغيره لاخبره لهاوهى ليست ناشطه بل مسكينه كان يجب ان تبقى طالبه وهى ضحيه اليوم لليبرالية ولمصالح اميركا ولاشك ان ملالا انما هى مجرد حاله فقط من الحالات المشابهه لما يتلاعب به الغرب باسم الطفوله وحقوق الانسان والمراه حيث يتلاعب الطغاة والحكومات والاحزاب ايضا باسم حقوق الانسان والمراه والانسانيه المعذبه والطفوله وهم يرعون بلاك ووتر والارهابيين بنفس الوقت– وهم يعلمون جيدا انهم ممنوع دوليا ان يلعبو او يضعو وزارات باسم حقوق الانسان او اطفال او افراد كمشاريع ضحايا مثلا ملالا اذ انهم بموجب القانون الدولى ليسو من ضمن المجتمع المدنى الغير حكومى لاحكومات ولااحزاب ممنوع بالقانون الدولى تدخلهم بتلك الحقوق لامؤسسيا ولا عمليا ولاعلنيا ولاسريا لابوزارات ولابجمعيات ولاهيئات بل باحترام الحقوق وليس بالاجرام والتحايل والتضحيه بالاخرين لاجل مصلحة اميركا وغيرها من الدول—فهذا اهم قانون دولى اممى صدر بمنع الحكومات والاحزاب باللعب بحقوق الانسان وعدم اعتبارهم من ضمن المجتمع المدنى الغير حكومى والمستقل-ماذا والا فالدمار والحروب والفوضى اذن هذا هو اكبر بند قانونى دولى بعد عدم التدخل بشؤون الدول الاخرى الداخليه الا من خلال الشرعيه الدوليه ايضا وليس من الدول بعضها مع بعض كما تلعب القنوات الفضائيه جميعا جزيره وغيرهاوهى تعتبر صوت مضلل ومجرم باشراف الطغاة العملاء حكام واحزاب تلعب بكل خيانه لصالح اميركا–وباسم الاستقلاليه وحقوق الطفل والمراه- مع اخفاء حقيقة توقف الحرب العالميه الثانيه-بمواثيق العهدين الدوليين واللذى هم بحاجه للتغذيه والتغيير الايديولوجى الدولى كما يرى المقرر الاممى السامى الموقف اليوم–والا فهو الدمار وخاصه فى ظل الازمه الاقتصاديه العالميه الشرسه-وهاهى تعانق اميركا اليوم والتداعيات معروفه اليوم-

    -تفضلو-اخر التطورات-هنا-
    مقتطفات من البيان وتعليق مقتبس من النقاط المرفوعه حقوقيا للمجتمع الدولى والامم المتحده من القيادى الكبير المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان رمز صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف العالمى والدولى محامى ضحايا سبتمبر-11-9 وامين السر السيد?
    وليد الطلاسى-
    حيث سبق وان اصدرت المفوضيه الساميه العليا الامميه لحقوق الانسان بيانادوليا متضمنا عدم قبول تلاعب الولايات المتحده وروسيا بالاتفاق خارج اطار الشرعيه الدوليه التى اصر الرئيس بوتين والصين وايران على ان يتم الرجوع اليها قبل مسرحية الكيماوى والضربه ويجب انهاء امر تداول السلطه الذى باسمه تحركت اميركا والعالم بسوريا وغيرها حيث الديموقراطيه وليس لعبة الكيماوى كما قررها بوتين واوباما حيث هنا امه عربيه واسلاميه لاتعترف لابالرئيس الروسى ولاالرئيس الامريكى ليقررو مصير المنطقه والعالم خارج اطار الشرعيه الدوليه بل ان بقاءهم العسكرى يجب ان يكون من خلال الشرعيه الدوليه او فليرحلو واتى فى ثنايا البيان المطول دوليا والذى وقعه المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان
    الثائر الحق والمايسترو الدولى-السيد-
    وليد الطلاسى-
    فكان هذا الاقتطاف مما تم توزيعه دوليا مع هذا التعليق—الحقوقى اللاذع وهو يحكى فى مستجدات من مجريات الصراع القائم ثوريا ودمويا وفوضوياوحقوقيا بالشرق الاوسط والمنطقه-والخليج العربى-وخطورة الوضع الدولى بالمرحله الحاليه-اليكم التعليق هنا ?

    الاقتباس?

    ?لابل يجب ان تتوقف الحقيقه الاداره الامريكيه عن حشر انفها بملف المجتمع المدنى الغير حكومى والمستقل وبشكل دقيق جدا فى حقوق الانسان والمراه والطفل-
    فملالا ليست ناشطه-نعم-
    بل هى طفله فى الحقيقه ضحيه لاستغلال الولايات المتحده والغرب الاوروبى ايضاانها ورقة ملالا اذن احدى الضحايا لاميركا والغرب حيث يقومون بحماية انفسهم من اى مساءلات دوليه ومن اى انتهاكات يقومون بها طغاة الغرب واحزابهم وحكوماتهم ومخابراتهم واعلامهم وبقالاتهم الحقوقيه التى يزعمون انها دوليه ومستقله بينما هى استخباريه انها ملالا وقبلها مبتعثه للدراسه طالبه صغيره تدعى لجين هذلول تتلاعب اميركا بها باسم قيادة السياره كاولوية الحقوق للمراه–

    فلو لاحظ البعض فانه ببقالات الحقوق ولامستقل واحد لاشك فانه لايوجدنهائيا اى رمز حقوقى مستقل لا بالعفو ولابهيومان رايتس ووتش -نعم لايوجد رمز مستقل فعلى ودولى-فيصنعون ضحايا لهم يلمعونهم مثل ملالا والاطفال تم التلاعب بهم كبدائل للضغط اذ تتعرض الطفوله للاغتيال بسبب اميركا—اذن لااستقلاليه ولارمزبتلك البقالات والا لوجدتم الحكومات تبيده وتسحقه فورا- لابل ومن دون اى نقاش ولااخذ ولارد لابالاعلام ولابغيره-يغتالونه-فلاينجو هنا وهذا المهم ان يكون رمزا تاريخيا فعلا مستقلا ومكتسب ومنتزع للشرعيه المستقله والمؤسسيه لحقوق الانسان ولتمثيل الشعوب فعليا-دوليا-نعم-شرط اساس انتزاع الشرعيه للرمز الحقوقى ليتدخل بشؤون الدول باسم المجتمع المدنى الغير حكومى والمستقل بحقوق الانسان والمؤسسيه والتاريخ النضالى –
    وليس باللعب فقط و بتقارير وكانها باسم حكومات واحزاب فى اميركا واوروبا وبريطانيا -فتاريخ مثل كيف نشات العفو على سبيل المثال-يعتبر مثل حكايه من قصص الف ليله وليله-هاهى تحكيها فتاة شقراء جميله قدموها مؤخرا بى بى سى على انها ابنة مؤسس العفو الدوليه والقصه تقول لانه جدها انتصر وساعد احد المتخاصمين فى معركه بالشارع فقرر ايجاد منظمة العفو-انظرو للمهزله فعلا-هاهى الشرعيه للتدخل بشؤون الدول-

    ومن جهه اخرى-

    فلقد اعلن الاعلام العربى نفسه بفضائياته وبسذاجته وغباء ه وتضليله المعلوم عالميا اليوم بما تسببت به حكومات العماله للغرب من اوضاع ماساويه من البطاله وزيادة الفقر مع تمتع الحكام والطغاة وعيالهم بتقاسم الثروات والكعكه مع الغرب واميركا-فاخفو بفضائياتهم التى تعبر فعلا عن ارهابهم المجرم وتضليلهم وتجهيلهم للشعوب والتى يدفعون الان وينزفون الدم بسبب هذا التجهيل والتضليل يريدون شعوبهم اليوم واعين— ولكن فات الاوان?اذن سبق وان اخفو الطغاة اعلاميا واغفلو اى نقاش عن حقيقة الازمه الاقتصاديه العالميه بالفضائيات لتقوم الشعوب بثورات تعرف دوليا وبشكل غير معلن بثورات الجياع لانها ليست منظمه بثوار لهم توجه وقامو بالثوره والانقلاب-فمهما تم هنا الخلاف فهو لاولن يفيد لان الازمه الماليه هاهى تطرق اميركا نفسها اليوم?
    وعلق المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان هنا السيد-
    وليد الطلاسى-بقوله–

    لقد وجدت هجوما بالاعلام مؤخرا فى مصر على المدعو الظواهرى-الا ان مايشد الانتباه فعلا ان الاعلام المصرى وغيره وهم يكتبون وعلى الصفحات الاولى والكليشيهات الصحفيه زعيم تنظيم القاعده الظواهرى الخائن العميل الخ الخ-
    فانظرو جيدا هنا اما للغباء الاعلامى او لاستمرار الخيانه والتضليل للشعوب وهنا سوف تزداد بالطبع وتيرة الفوضى وبشده ايضا?فخداع الشعوب مدمر فعلا ويتحمله الطغاة-
    نعم –
    وانه الصراع الاممى والحرب البارده والفوضى الخلاقه اذن-تفضلو انظرو اين يقف العرب وافريقيا واسيا والمسلمون جميعا واعلامهم الملىء بالارهاب وشخوصه الموقف هاهو هنا بالصراع –
    اذ
    فمثل الظواهرى وغيره ايضا ممن يبرزهم الاعلام الغربى والامريكى يوميا اعلاميامنذ سبتمبر -11-9 والى اليوم كل يوم الاعلام يخرج علينا باسم زعيم لتنظيم القاعده والى اليوم الموقف الاعلامى لم يتغير فانظرو كم زعيم للقاعده اخبارهم تملاء الاعلام العالمى-ومنذ سنوات–

    فالغرب اكتشفو انهم كانو فى سبتمبر 11-9 مخدوعين ومن تاثر بالارهاب واتهمو به اعلامهم وهم لازالو غائبين مرددين نفس البروبغندا الغربيه اعلاميا–بل واشد قال الزعيم الاول وقال الزعيم العاشر للتنظيم –

    فاما ان كان اسامه بن لادن هو فعلا من ضرب اميركا فى سبتمبر-11-9
    فالظواهرى وغيره يحق له فعلا لقب زعيم القاعده بل والامر يشمل كل من ابرزهم ويبرزهم الاعلام الغربى والعربى اخباريا يوميا ايضا من اخبار الارهابيين برغم انهم الطغاة والحكام فعلا اليوم هم فى حرب معهم- ويعتبر هؤلاء ضحايا لمن ساهمو ببناءهم من الحكومات ولعب باوراقهم كما جرى بليبيا وتونس ومصر واليمن –

    اذن ان كان اسامه بن لادن وتنظيم القاعده هو من ضرب اميركا فيحق للظواهرى لقب زعيم التنظيم وحتى من ياتى بعده ايضا-
    واما الطفله الضحيه- ملالا–فامر استغلال اميركا و الدول الغربيه للطفوله وللعب باسم الانسانيه وحقوق الانسان حكوميا وحزبي بنفس الوقت فهذا عنوان سقوط حضارى وسياسى بالغرب وحيث لابرامج سياسيه للاحزاب حتى بالغرب فهى الديموقراطيه تنهاركمنظومه مع الازمه الاقتصاديه العالميه–

    – وهاهى رئيسة اكبر جبهه متطرفه بفرنسا ابنة متطرف-مارى لوبن-وهى تطرح برامج اللحم الحلال للمسلمين بفرنسا كقضيه انتخابيه وسياسيه -فانظرو تلك هى برامج فرنسا الانتخابيه واحزابها فماذا لدى الاحزاب العربيه من اجنده وبرامج وايديولوجيا حزبيه او غير ذلك—

    نعترف اذن بتلك الحقيقه الدوليه-حيث الخلل لاشك يبقى قائم –
    واجد انه لم يريد الطالبان منافسة ملالا ولاقتلها لاجل الفتيات بباكستان برغم انهم متطرفين بل لعب الاداره الامريكيه بالتضحيه برمز وان طفله كملالا ولجين من السعوديه ونجود من اليمن علامه اجراميه بامتياز من قوى كبرى تستغل طفله او فتاة او شاب او رجل يصنعونه حقوقيا مع البروبغندا الاعلاميه ليقدموه كفكر يرد على الطالبان اوعلى غيرهم-وليس هم ولامخابراتهم–وهذا باى بلد بالعالم تجرى تلك اللعبه والمهزله الاستخباريه المسيسه- فالغرب يلعب خلف الستار هنا سياسيا اذن–

    وليس امر حقوق الانسان الا سلاح قمعى بيد الحكومات لينجو من الجرائم والانتهاكات والاعلام خائن وعميل ومجرم يجده الاغلب هنا—

    لانه يعتبر بتضليله مشاركا الطاغيه العميل الحاكم والغرب والذى معروف اساسياته وادواته الاستعماريه وهى ان لم يكن التدخل باسم الارهاب فهو باسم حقوق الانسان انما من خلال ماصنعوه الغرب وهو اما طفل او طفله بحيث يتم استخدام ورقته لاميركا بالضغط فلا ملالا ولاالاطفال لديهم علم والمطلوب ان يبقى او تبقى الضحيه غير مؤثره بالتلاعب الاعلامى بقصة وحكاية طفله او رجل او مراه -يجعلونهم بافتعال الازمات من حولهم لاشهارهم اعلاميا باسم نشطاء ونالو نوبل- فيتم صنع قضيه من لاقضيه هنا– وباسم حقوق الانسان-والضحيه هم الاطفال–اذ يجب ان ننظر لانسانية الغرب ومطلوب نتناسى اللعب الاجرامى الحرب او اللعب الغربى ومعه عملاءه ايضا باسم الارهاب حكوميا وحزبيا ?فدققو بعدد من جعلوهم الغرب رموز الطفله ملالا وقد تكون الرصاص اتى من غير طالبان?والا فالبروبغندا الاعلاميه ومصلحة اميركا والغرب هنا لاتسير –وانظرو كيف وضع الغرب صعاليك وعملاء يتلاعبون بورقتهم للضغط الحقوقى ومن خلال برنامج يصل لجائزة نوبل?وهى باربى بالطبع اليوم–
    وهكذا-

    فان لم يتم اطلاق النار على ملالا من الطالبان فسوف ياتى الرصاص الى ملالا انما من المخابرات التى تتبع الحكومه التى تلعب باسم الطفله ملالا وقد جعلوهاكناشطهحقوقيه ليتدخلو بعد مقتلها عسكريا–انها اللعبه لاشك كما تلعب اميركا والغرب وعملاءهم باسم الطفله نجود باليمن وقدجعلوها ناشطه مسكينه فعمرها هوتسع سنوات طفله طبعا وانظرو كيف جعلوها ناشطه ?وهاهى اميركا تلعب بطفله مبتعثه من السعوديه اسمها لجين هذلول اليومتحركها اميركا و باسم قيادة المراه للسياره مع اخريات من عاملات شركة ارامكو?فكل هؤلاء ضحايا للدول الاجراميه والاستعماريه–اذن لعبتهم بخلق رموزوكانهم مستقلين بينما نعلم جميعا ان صنعتهم اميركا بقبول من الحكام والاعلام العربى المنحط والاسلامى ايضا والافريقى والاسيوى–اعلام هاهو منذ سنوات وهو يردد فضائيا مايريده العملاء الطغاة الاذناب من طواغيت العرب لصالح سادتهم الغرب لاشك بوصم الامه جميعها بالارهاب وهاهو اعلام باكستان ايضا وغيرهمصفحات اعلامهم كلها عن الارهاب والارهابيين وكزعامات ونشطاء شرعيين وجهاديين تم تدريبهم مع بلاك ووتر وقد جعلتهم اميركا وكلابها العملاء كحقوقيين ونشطاء— ?ولكن يهمنا كلابنا العرب الان -هؤلاء الخونه من العملاء اللى ينهارون بعمالتهم وخيانتهم لبلادهم وشعوبهم وللامه مع الغرب ممن يتساقطون وينهارون وقد اتت السنوات عليهم وعلى فسادهم وقد تسببو باكبر الازمات التى لاتعلم عنها الشعوب نهائيا بل الغرب هم وعملاءهم من الحكام واللذين يعرفون جيدا انه سقوطهم انما بسبب خيانتهم وعمالتهم للغرب وهذاامر معروف لاشك لديهم—

    ومن فرط طغيانهم وتضليلهم تراهم قد جعلو دولهم وشعوبهم هى من تدفع ثمن الانهيار والفساد الطويل الذى يخفونه ويخفون تداعياته التى تحت الرماد وهو بالطبع ماتسبب بقنابل من البطاله والفقر والخدمات وغيرهامما تعتير اوضاعا تحت الرماد –لكنه يبقى مشتعل بل ومستعر ولينشر تدريجيا عبقه المعطر بالفوضى والاقتتال الدموى والفتن الدينيه والعرقيه والاثنيه والقبليه فالسقوط والانهيار?

    وعليه-
    فانه ان كان اسامه ابن لادن قد ضرب اميركا فى -11-9-سبتمبر –

    فحق لاميركا ان تفعل ماتريد-
    وللظواهرى ان ينال لقب زعيم القاعده لانها فعلا قامت هنا بعمل كبير تاريخى وعالمى بل ودولى وان كان ارهابى-انما هل ابن لادن من فعلهاوالقاعده—- ام ان الامر لايختلف عن لعبة اميركا بملالا ونجود ولجين هذلول وسعاد شمرى ومنال الشريف وغيرهم اذجميعهم تقدمهم اميركا كنشطاء بينما هم موظفين و لاتاريخ لهم مستقل ولاحقوقى ولامدنى غير حكومى فهم مع الطغاة لاتاريخ نكتبه لهم ولاعنهم ومانتوصل اليه دوما انهم ضحاياللمخابرات وقد تمرسو فعلا واصبحومع الابتعاث تربية استخباريه وعمل امريكى بحت جدا ايضا- يعنى لانحاول حتى ان نتاكد من كثرة ثبات المعلومه التاكد اكثر سواء بالعمل لهمحكوميا او بشركات حكوميه نفطيه اوضحايا الابتعاث الطلابى تتلاعب بهم المخابرات الامريكيه اوكملالا ضحية لعبة اميركا —
    وهكذا اذن
    فلايلام الظواهرى بان وجد اعلاما لامة بهايم وبها حكام خونه عملاء جعلوه اعلاميازعيم بموجب ان تنظيم القاعده وابن لادن زعيم التنظيم هو من ضرب اميركا فى سبتمبر-11-9 –

    بينماهناك ذاك الخبر الموثق والذى يقول بانه غادر برويز مشرف باكستان بتهمة الخيانه العظمى لباكستان فى يوم سبتمبر -11-9 -طبعا لااحد يعرف ماهى تلك الخيانه بهذا اليوم الى ساعتنا هذه–المهم هنا انه
    قدسلم برويز ملف اسامه واسرته وملف الفيلا وزوجات واطفال ابن لادن للرئيس — زردارى ?-

    ولعب الرئيس اوباما بمسرحية هزليه هوليوديه بان راى العالم كيف التهم الفك المفترس بالبحر جثة بن لادن-بعدما اعلن مسؤول وماكين وغيرهم انه تم الصلاه عليه فى البحر قبل ان ياكله الحوت المفترس?

    والاعلام العربى المنحط ينقل لابل ويحللو مع ضيوف الجزيره العراب للفوضى والدماروهى راس الحربه وبايدى نخب عرب للاسف عاملين فيها ولا ياكل معهم جيفارا ربع لقمه انما بالهرطقه الفارغه الحكوميه وبمال من سفيه قطر ومن هم على شاكلته من الخونه العملاء اذناب اميركا الايلين للسقوط قريبا وعلى ايدى شعوبهم?وهم يكتشفون حقائق مااخفوه وقامو به الطغاة العملاء مع الغرب ضدهم وضد مصالحهم-فاين قطر اليوم ودورها السابق -لقد انتهى- هاهى اميركا وقدحولت الى النظام السعودى الملف ليلعب نفس اللعبه والدور– فانتهت مهزلة سفيه قطر ومعه قناة الجزيره الحكوميه– بلا حقوق انسان بلاشبكه بلا كلام فاضى ولعب واجرام ومكر الطواغيت العملاء–لالن من حكومات ولامن دول كبرى او غيرها فرض وصايتهم التى على كلابهم الحكام ومجرمى وادعياء الدين والاحزاب بالتلاعب بالمقدرات والمجتمع المدنى الغير حكومى لا بحقوق الانسان ولابالاستقلاليه بالمجتمع المدنى الير حكومى ولاحزبى– والكلام يمس جميع الحكومات وكل القنوات الفضائيه المشابهه لاغربيه ولا يعربيه-تلك التى تزعم انها مستقله ?وهذا بموجب القانون الدولى لاالحكومات ولاالاحزاب من ضمن المجتمع المدنى الغير حكومى ممنوع دوليا حتى التدخل بشؤون الدول من الحكومات او الاحزاب ممنوع-لاباسم خلافه ولابغيره-
    اذن

    والغريب اننا لانجد اى نقاشات جاده ولا اى اعاده لبرامج تبين الحقيقه للشعوب والمدعى العام نراه لم يفتح اى تحقيق عن لعبة وجريمة سبتمبر-11-9 ولانرى فضائيا خاصه اى حلقات او برامج مثل ماصدر من اميركا مؤخرا من اكبر علماء التفجيرات ومادة التيانميت والرصاص وضربة البنتاغون والبرج اياه -وما مصيرمطالبة الرئيس اوباما من الاعلام المحلى باميركا وقد منحوه مهله لياتى بالتسجيل لعملية مقتل بن لادن بفيلا ابوت اباد- وقد صهين هنا السيد اوباما–اواعاده اعلاميه تحكى عن برنامج مثل مؤمن ال فرعون لنرى حقيقة بل فضيحة لعبة اميركا بطفل افريقى-اسمه فاروق وكيف تم اركابه بالطائره برعايه رفيعه من الخارجيه الامريكيه ومن دون جواز سفر ليتهم لاحقا بانه ارهابى حاول خطف الطائره لضرب اميركا ارهابيا—
    -وهاهو الاعلام العربى المملوك للطغاة وليس للشعب الذى هو من ضمن ورث الطغاة-هاهو الاعلام اليوم وانظرو لما يقوله عمن اختطفو رئيس الحكومه الليبيه–ستجدون انه يقال عنهم ويوصفون باسم نشطاء-
    وهاهى لعبة الحكومات ومخابراتهم باجهزة التواصل وبغيرها ارهابيا انهم يصفون القتله والمرتزقه اللذين يرونهم ارهابيين–والاعلام يصفهم بالنشطاء لضرب حقوق الانسان والاستقلاليه بوصف النشطاء حتى بحقوق الانسان هنا بالارهاب والخطف-
    فتتحكم السلطه هنا بالاعتقالات واللعب باسم الارهاب–
    وهكذا-

    فاستقبال الرئيس الامريكى السيد-اوباما للطفله ملالا هو الان يعتبرحدث وهناك الان اتهام باستغلال الولايات المتحده الامريكيه للطفوله لمصالحها العليا وللتلاعب والتدخل بشؤون الدول باسم حقوق الانسان والمجتمع المدنى الغير حكومى والمستقل-و من خلال التلاعب بورقة الاطفال مثل ملالا واخرون كثير من اللذين تعرضون واو هم عرضه للاغتيالات السياسيه والاستخباريه بسبب اجرام الغرب واميركاومصالحهم القوميه-
    حيث تلعب السياسه الامريكيه بفرض مايريدونه سياسيا وحكوميا من خلال تلميع وابراز رموز هم مشاريع ضحايالهيمنة اميركا وللتدخل والضغط من خلال ماصنعه الاعلام بابرازاطفال كنشطاء حقوقيين او فتيات او شباب ورجال ايضا يقدمونهم بجوائز مثل نوبل كنشطاء وحقوقيين للتغطيه على جرائم تلك الحكومات والدول والافلات من جرائم الانتهاكات والقتل المتعلقه بالارهاب وجرائم الحرب -ختاما فانه الاولى بالرئيس الامريكى اوباما ان يستقبل من تم طردهم من المحاكم الامريكيه وهم يطالبون بمعرفة الحقيقه والتعويض عمن فقدو ذويهم واهليهم بلعبة سبتمبر-11-9 وليس طردهم لتلعب الاداره بملف الطفله الضحيه ملالا-
    حيث لاشك ان الاداره الامريكيه وعملاءها العرب عليهم التنبه جيدا والالتفات الى انه سيتم الاعلان قريبا عن حقيقة ماجرى عقب طلب المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان والقيادى بصراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف الاممى والدولى -محامى ضحايا سبتمبر -11-9 وامين السر السيد-
    وليد الطلاسى –
    والذى امربوضع تقارير اميركا وكل دوله باسم حقوق الانسان اسفل اقدام كل الاحر والحقوقيين والثائرين كما وشدد فى بيانه للاسره الدوليه والمجتمع الدولى بالالزام والالتزام بعدم التلاعب بالطفوله سياسيا ولابالمراه ولابالمجتمع لمدنى الغير حكومى لامن اميركا ولااى حكومه ولااى حزب كان وهذا لاجل حفظ الامن والسلم الدوليين والتفرغ للحلول الدوليه والاقتصاديه منها خاصه ماذا والا-فانه لاولن يتم ذلك الا
    بتحويل كل ملفات الارهاب والمتهمين فى سبتمبر -11-9 خاصه الى الجنائيه واقالةالمدعى العام بالجنائيه الدوليه- كماواعلن ببيان واضح دولى بانه لايمكن لاالسماح ولاالاعترف باى محكمه باى دوله بالعالم تقاضى اى متهم او متهمين فى لعبة سبتمبر-11-9?

    باى محكمه واى قضاء محلى ولاباميركا نفسها– والا فلاداعى للجنائيه الدوليه فلتقفل ابوابها اذن وترحل تلك المعينه عقب المجرم-اوكامبو الذى عينه بوش–المجرم?كما ذكر بطلب اقالته الرمز فى محطه تاريخيه ضاربه سابقا معروفه لجميع صناع القرار العالمى والامم المتحده ومجلس الامن الدولى -ليعيده الى الواجهه تاره اخرى المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان من خلال بيانه الدولى الصادر مؤخرا عالميا? والذى اكدفيه مره اخرى انه لا ولن يعترف ولايقبل باى محاكمه ولااى تلاعب قضائي بكل دوله عن الارهاب وخاصه بملف الضحايا والارهاب فى سبتمبر-11-حيث اعلن انه لاقبول ولااعتراف لابالمحاكم ولاباالاحكام ولا شرعيه لاى محاكمات قضائيه دون المحكمه الجنائيه الدوليه-بالنسبه للارهاب وما يرتبط بتفجير سبتمبر -11-9- وقد اعتبر الاحكام الصادره هنا بحكم الملغاة نفس عمل المحاكمات الصوريه تلك التى لايمكن ان يامر القضاء المحلى لاجل العداله بجلب واحضار اى مسؤول متهم او شاهد وهو يتواجد بدوله وبلاد اخرى –فالامر هنا يكون شرعيه دوليه فى قضيه دوليه امميه مثل جريمة سبتمبر -11-9 اذ لابدمن اصدار مذكرات جلب واحضار دوليه لكل مطلوب هنا شاهد او مسؤول وهو طرف بالجريمه واللعبه فى سبتمبر-11-9 خاصه وقتل الالاف بل الملايين العالم اليوم جراء تبك الضربه والتحقيق الدولى فى مسؤولية الدول الغربيه بعدم بل بمحاربتها لفتح اى تحقيق هنا من المدعى العام اوالمحكمه الجنائيه الدوليه بلاهاى لكل من يرفض من الدول التحقيق الدولى بموقف دولته انه ممن يدعم الارهاب واللعب بورقته-وبافراده وميليشياته اذ و كما هو معروف مؤخرا من خلال الفوضى والقتل والدمار باسم الجهاد والقاعده وغيرهم بعدة دول بالربيع المزعوم

    فالشعب الامريكى وضحايا سبتمبر-11-9 ياسيادة الرئيس اوباما نجدانسانيا انهم هم الاولى من اللعب بورقة حقوق الانسان لتدفع الطفوله الثمن كما هى حال تلك الطفله البريئه -ملالا ونجود من اليمن ولوجين من السعوديه وغيرهم الكثير من ضحايا سياسات اميركا والغرب الاجراميه وعملاءهم-

    انتهى ?

    مقتطف مما صدر عن المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان محامى ضحايا سبتمبر-11-9 وامين السر السيد-
    وليد الطلاسى?
    حقوق الانسان-مفوضيه امميه ساميه عليا -دوليه مؤسسيه-مستقله عالميا-
    صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والاقليات والثقافات والطوائف العالمى و الاممى -مؤسسيه مستقله-
    الاقليميه لحقوق الانسان وحماية المستهلك بدول الخليج العربى والشرق الاوسط-
    الرياض-
    امانة السر 2221 يعتمد النشر-
    حرك 879 م تم سيدى-
    منشور 476ج-
    مكتب ارتباط 987ط6ب
    ?
    نسخه حديثه ضوئيه من البيان المنشوردوليا -عدل 08ج–

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..