الدبلوماسية السودانية تكشف عن صعوبات في الاتصال بطاقم السفارة السودانية في اليمن

الدول المحترمة أذا نوت الدخول فى حرب أول شىء تفعله أجلاء الرعايا قبل أن تعلن دخولها فى تلك الحرب.الآن الرعايا السودانيين هم من يدفعوا ثمن التعجل فى المشاركة.القيادة السودانية بعيدة عن التفكر السياسى وأعمال العقل.

بُنيت حسابات الحكومة السودانيةعلى المصلحة المالية الآنية التي تعود عليها، والدعم السياسي للإنتخابات وبقاء البشير رئيساً، ولم تهتم لسلامة السودانيين في اليمن ومُستقبل علاقات السودان الخارجية.

المستنقع اليمني خطير جداً جداً. والخروج منه ليس سهلاً.
كم كنت أتمنى أن يكون موقف السودان مُماثلاً لموقف سلطنة عُمان (إدانة إنقلاب الحوثيين والسعي للصُلح بين طائفتي المُسلمين).

لا حول ولا قوة بالله العظيم،

باكستان بالرقم انه لديها قوات في السعودية لم تشترك حتى الان وهي تقوم بنقل مواطنيها عبر الطيران والسفن وبعد التأكد من اجلاءهم سوف تشارك بفعالية.
كيف لدولة ان تشترك في حرب قبل ان تجلي رعاياها ام ان الانسان عندها لا يسوي شئ؟
وهذا يدل على غباء العقل الجمعي للنظام الحاكم.

سبحان الله. فقارة

اهل الخيبة والخذلان …… اذا لا يستيعون ان يتصلوا ….. بالسفارة في اليمن ….. فكيف يمكن اجلاء الالاف ….. من موطني البلد …الذين وجدوا انفسهم في مصيدة ….. الحوثية …. وغباء عسكر الرقاص ……….