الشرطة تقتاد 5 فتيات من متنزه عام في الخرطوم

اقتادت شرطة النظام العام في السودان، خمس فتيات من متنزه عام في مدينة أمدرمان، استناداً على مادة قانونية خاصة بجرائم العرض والشرف.
وقال نشطاء في منصات التواصل الاجتماعية، إن افراداً من شرطة النظام العام سيئة الصيت، اوقفوا الفتيات وعدد من الشباب في رفقتهن في متنزه البحيرة العام بأمدرمان، وفتحوا ضدهن بلاغات تحت طائلة المادة 152 من القانون الجنائي.
مشيرين إلى أن الفتيات كن يرتدين عباءات اثناء عملية توقيفهن.
وطالب نواب في البرلمان بتعديل قانون النظام العام، قائلين إن نصوصه ليست بقرآن منزل.
وتستخدم الشرطة قانون النظام العام في التضييق على الفتيات والتدخل في سلوكهن الشخصي وازيائهن.




ما يسمى بقاون النظام العام هو تسلط معيب شكلا و معنى … و هو احدة وسائل الاذلال و القمع التي تمارسها الشرطة ضد المواطن بقانون و بغير قانون .. القانون معيب، لكن الاسوأ من القانون هو من يطبق القانون .. افراد غير مؤهلين مهنيا و دينيا و اخلاقيا … يفسرون القانون المعيب حسب هواهم و امزجتهم و يستغل القانون لفش الغبينة و تصفية الحسابات و تشويه سمعة من يريدون …
اذا كان الاسلامويون يريدون ان يوحوا للناس من هذا القانون ان يكون ترجمة للامر بالمعروف و النهي عن المنكر فقد اصبح قانونهم نهيا عن المعروف و امرا بالمنكر ..و ذلك ما يريده الكيزان
قانون النظام العام هو قانون أخدر اغبش و أصيل لابتزاز الفتيات و مراودتهن عن أنفسهن و اغتصابهن لاحقا و الاستمتاع بهن استمتاع إسلاميا إخدرا اغبشا و أصيلا و سمحا .
و لا يخرج القانون شرعيا من جهاد المناكحة الذي شرعه الدين للترفيه عن منسوبى العسس و رجال الشرطة الاسلامية الخدراء
على القسم البنات فى السودان أصبحن قليلات أدب وفاجرات وتافهات , وغير متربيات ,, يعنى البنت تطلع مع الاولاد عادى وترقص فى الشارع عادى وتغنى عادى الله يلعكم يا آباءالسوء والفحشاء ولابارك الله فى رجل ديوث يترك بناته فى الشارع مع الرجال بلا رقيب
هيئة الامر بالمعروف حجمت في السعودية وأنهيت سطوتها وسلطتها, في السودان يوظف النظام ما يسمى بالنظام العام للقمع والقهر والترهيب خاصة ضد النساء, في خرق سافر لحقوق الانسان المدنية والإنسانية.
اعتقد ان السبب هو ان الفتيات (لم يكن يرتدين عبايات) وليس (كن يرتدين عبايات) كما ورد بالخبر، وان كان ذلك كذلك فلعنة الله على اليوم الذي ادخل العباية للسودان، كنا اكثر اخلاقا” واكثر عفافا” واكثر تدينا” قبل دخول هذا المسخ،، وليعلم الجميع أن هذا التدين الظاهري البغيض قد ضربه محمد بن سلمان في السعودية نفسهاالتي استوردنا منها هذا السخف.
ان ما يحز في نفس المرء ان حتى طفلاتنا اللائي في مدارس الاساس مفروض عليهن ان يغطين رؤوسهن بالطرحة، ولا ندري اي دين واي نفاق واي جهل هذا.
لو كنت مسئولا” في هذا البلد لمنعت ارتداء هذه العباية اللعينة نهائيا” ولالغيت لبس الطرحة في مدارس الاساس حتى تعيش طفلاتنا حياتهن في براءة كما اراد لهن الله
فى هذا البلد اسلافنا حددوا ذى نتباهى به و هو الثوب السودانى جميل و حشمه و يميزنا كشعب. و الآن قام البعض بادخال العباءه السوداء وهى كالحه وتمتص حراره الشمس باللون الأسود ثانيا هى تشف الجسد بالكامل. و هى قبيحه الشكل فلماذا نتخلى عن هويتنا و نقلد الآخرين.
الخبر غير واضح و يبدو ان من صاغه يريد فقط الهجوم على قانون النظام العام بغض النظر عن الحادثة.
لم يذكر في الخبر سبب القبض على الفتيات فمن الثابت ان اي جهة نظامية في السودان لا تلقي القبض على تجمع شباب و شابات في مكان عام لمجرد انهم تواجدوا في نفس المكان , فالجامعات مليانة شباب و شابات و تراهم في المولات و غيرها
الاجراء ده مصمم لمواجهة ناس محددين لأنو كمية الجعاب البنشوفها تتراجف في اماكن عامه تانيه لا تخرج من اطار اللبس الفاضح بل دي الفضيحه زاتا.. قبل اسبوعين كنت في حديقة بري (مكان عام برضو) و شفت فيها بناطلين ضيقه الواحده صلبها يستغيث منفجرا في وجوه المحرومين و ناس شرطه النظام العام طبعا بكون قاعدين لكن الواحد شايل معاهو عراقي لو عجبو منظر واحده بمشي اقرب حمام يغير الكاكي العارض ده و يجي ينضم لجمهور المشاهدين!!
عشان كده قلت ليكم المسأله دي فيها انتقائيه لناس محدده ربما تكون مستهدفه لسبب او لقرص اضان (المستهدفين) الكيزان ديل نحنا شربناهم شراب اوكامبو لعصير قرارات لاهاي البلوها في كباية الصبر… و لحسناهم لحسة نافع لكوعو لما طردو و هو في عز قلة ادبو علي الشعب.. شفتو كيف!
خلونا من الدين انتوا ما عندكم نخوة رجولة هل ترضون لاخواتكن الصياعة في المتنزهات
يا ناس حصل لكم ايه وين المرجلة في نظري من تخل او يخل بالاداب العامة يستاهل البهدلة
ما يسمى بقاون النظام العام هو تسلط معيب شكلا و معنى … و هو احدة وسائل الاذلال و القمع التي تمارسها الشرطة ضد المواطن بقانون و بغير قانون .. القانون معيب، لكن الاسوأ من القانون هو من يطبق القانون .. افراد غير مؤهلين مهنيا و دينيا و اخلاقيا … يفسرون القانون المعيب حسب هواهم و امزجتهم و يستغل القانون لفش الغبينة و تصفية الحسابات و تشويه سمعة من يريدون …
اذا كان الاسلامويون يريدون ان يوحوا للناس من هذا القانون ان يكون ترجمة للامر بالمعروف و النهي عن المنكر فقد اصبح قانونهم نهيا عن المعروف و امرا بالمنكر ..و ذلك ما يريده الكيزان
قانون النظام العام هو قانون أخدر اغبش و أصيل لابتزاز الفتيات و مراودتهن عن أنفسهن و اغتصابهن لاحقا و الاستمتاع بهن استمتاع إسلاميا إخدرا اغبشا و أصيلا و سمحا .
و لا يخرج القانون شرعيا من جهاد المناكحة الذي شرعه الدين للترفيه عن منسوبى العسس و رجال الشرطة الاسلامية الخدراء
على القسم البنات فى السودان أصبحن قليلات أدب وفاجرات وتافهات , وغير متربيات ,, يعنى البنت تطلع مع الاولاد عادى وترقص فى الشارع عادى وتغنى عادى الله يلعكم يا آباءالسوء والفحشاء ولابارك الله فى رجل ديوث يترك بناته فى الشارع مع الرجال بلا رقيب
هيئة الامر بالمعروف حجمت في السعودية وأنهيت سطوتها وسلطتها, في السودان يوظف النظام ما يسمى بالنظام العام للقمع والقهر والترهيب خاصة ضد النساء, في خرق سافر لحقوق الانسان المدنية والإنسانية.
اعتقد ان السبب هو ان الفتيات (لم يكن يرتدين عبايات) وليس (كن يرتدين عبايات) كما ورد بالخبر، وان كان ذلك كذلك فلعنة الله على اليوم الذي ادخل العباية للسودان، كنا اكثر اخلاقا” واكثر عفافا” واكثر تدينا” قبل دخول هذا المسخ،، وليعلم الجميع أن هذا التدين الظاهري البغيض قد ضربه محمد بن سلمان في السعودية نفسهاالتي استوردنا منها هذا السخف.
ان ما يحز في نفس المرء ان حتى طفلاتنا اللائي في مدارس الاساس مفروض عليهن ان يغطين رؤوسهن بالطرحة، ولا ندري اي دين واي نفاق واي جهل هذا.
لو كنت مسئولا” في هذا البلد لمنعت ارتداء هذه العباية اللعينة نهائيا” ولالغيت لبس الطرحة في مدارس الاساس حتى تعيش طفلاتنا حياتهن في براءة كما اراد لهن الله
فى هذا البلد اسلافنا حددوا ذى نتباهى به و هو الثوب السودانى جميل و حشمه و يميزنا كشعب. و الآن قام البعض بادخال العباءه السوداء وهى كالحه وتمتص حراره الشمس باللون الأسود ثانيا هى تشف الجسد بالكامل. و هى قبيحه الشكل فلماذا نتخلى عن هويتنا و نقلد الآخرين.
الخبر غير واضح و يبدو ان من صاغه يريد فقط الهجوم على قانون النظام العام بغض النظر عن الحادثة.
لم يذكر في الخبر سبب القبض على الفتيات فمن الثابت ان اي جهة نظامية في السودان لا تلقي القبض على تجمع شباب و شابات في مكان عام لمجرد انهم تواجدوا في نفس المكان , فالجامعات مليانة شباب و شابات و تراهم في المولات و غيرها
الاجراء ده مصمم لمواجهة ناس محددين لأنو كمية الجعاب البنشوفها تتراجف في اماكن عامه تانيه لا تخرج من اطار اللبس الفاضح بل دي الفضيحه زاتا.. قبل اسبوعين كنت في حديقة بري (مكان عام برضو) و شفت فيها بناطلين ضيقه الواحده صلبها يستغيث منفجرا في وجوه المحرومين و ناس شرطه النظام العام طبعا بكون قاعدين لكن الواحد شايل معاهو عراقي لو عجبو منظر واحده بمشي اقرب حمام يغير الكاكي العارض ده و يجي ينضم لجمهور المشاهدين!!
عشان كده قلت ليكم المسأله دي فيها انتقائيه لناس محدده ربما تكون مستهدفه لسبب او لقرص اضان (المستهدفين) الكيزان ديل نحنا شربناهم شراب اوكامبو لعصير قرارات لاهاي البلوها في كباية الصبر… و لحسناهم لحسة نافع لكوعو لما طردو و هو في عز قلة ادبو علي الشعب.. شفتو كيف!
خلونا من الدين انتوا ما عندكم نخوة رجولة هل ترضون لاخواتكن الصياعة في المتنزهات
يا ناس حصل لكم ايه وين المرجلة في نظري من تخل او يخل بالاداب العامة يستاهل البهدلة