مطالبات بنقل مقر مفاوضات دولة الجنوب الى السودان

They want to enjoy travlling from a country to a country.why do they spend money on hotels , tickets.I understand some of these people have hotels buiness with their in laws.Donars should controll things .

روريج ومشار الاثنين ربيبي الكيزان الاول كان وزير دولة بالخارجية اما الزيل الذليل مشار هو معروف منذ ايام الشهيد قرنق بمؤامراته وانشقاقاته المفبركة ولا نستبعد ان تكون له رتبة في الاستخبارات الكيزانية

معضلة جنوب السودان كدولة أن القائمين على أمرها تنقصهم صفات رجال الدولة. فهم يجهلون لغة المصالح المستركة ويتعاملون وفق عواطف لا مكان لها في لغة السياسة. كل دول الجوار مأزومة سياسيا لدرجة ما ولها مصالح ومطامع في خيرات جنوب السودان ولا عيب في ذلك. الرئيسس الكيني لا يزال قيد الاتهام بضلوعه في أحداث عنف شبه أثني أودت بحياة الآلاف من الكينيين وبلده تتحكم في المنفذ البحري الوحيد لدولتي يوغندا وجنوب السودان استيرادا وتصديرا. يوغندا متهمة بالولوغ وبشدة في مستنقع رواندا ومجازرها ولها تحدياتها المتعلقة بجيش الرب وقبيلة الأشولي المشتركة بين جنوب السودان و يوغنداوجيشها يتحكم في حكومة جوبا بوجوده داخلها. السودان والكنغو الديمقراطية وأفريقيا الوسطى دول تعاني من حروب أهلية بشعة ولكن الحدود المشتركة والارث الثقافي بين السودان وجنوب السودان لو وظف بحذاقة من قبل الجنوب لأفاد الجنوب أكثر من الشمال على المدى البعيد تجاريا وأمنيا واستراتيجيا. فدولة السودان رغم متاعبها تتمتع بالعمق الاستراتيجي والخبرة السياسية كدولة أكثر من جنوب السودان الناشئة. أثيوبيا دولة محورية في الاقليم ولها وزنها الدولي الذي لا يستهان به وليس من مصلحة جنوب السودان مطلقا خسارة دولة عريقة كأثيوبيا نتيجة حماقات صبية السياسة في الجنوب بوصفها دولة غير منحازة، فليس من الصدفة أن تلعب أثيوبيا دورا مهما في اتفاقية السلام الأولى في عهد نميري و في محاولة رأب الصدع بين كير ومشار.

They want to enjoy travlling from a country to a country.why do they spend money on hotels , tickets.I understand some of these people have hotels buiness with their in laws.Donars should controll things .

روريج ومشار الاثنين ربيبي الكيزان الاول كان وزير دولة بالخارجية اما الزيل الذليل مشار هو معروف منذ ايام الشهيد قرنق بمؤامراته وانشقاقاته المفبركة ولا نستبعد ان تكون له رتبة في الاستخبارات الكيزانية

معضلة جنوب السودان كدولة أن القائمين على أمرها تنقصهم صفات رجال الدولة. فهم يجهلون لغة المصالح المستركة ويتعاملون وفق عواطف لا مكان لها في لغة السياسة. كل دول الجوار مأزومة سياسيا لدرجة ما ولها مصالح ومطامع في خيرات جنوب السودان ولا عيب في ذلك. الرئيسس الكيني لا يزال قيد الاتهام بضلوعه في أحداث عنف شبه أثني أودت بحياة الآلاف من الكينيين وبلده تتحكم في المنفذ البحري الوحيد لدولتي يوغندا وجنوب السودان استيرادا وتصديرا. يوغندا متهمة بالولوغ وبشدة في مستنقع رواندا ومجازرها ولها تحدياتها المتعلقة بجيش الرب وقبيلة الأشولي المشتركة بين جنوب السودان و يوغنداوجيشها يتحكم في حكومة جوبا بوجوده داخلها. السودان والكنغو الديمقراطية وأفريقيا الوسطى دول تعاني من حروب أهلية بشعة ولكن الحدود المشتركة والارث الثقافي بين السودان وجنوب السودان لو وظف بحذاقة من قبل الجنوب لأفاد الجنوب أكثر من الشمال على المدى البعيد تجاريا وأمنيا واستراتيجيا. فدولة السودان رغم متاعبها تتمتع بالعمق الاستراتيجي والخبرة السياسية كدولة أكثر من جنوب السودان الناشئة. أثيوبيا دولة محورية في الاقليم ولها وزنها الدولي الذي لا يستهان به وليس من مصلحة جنوب السودان مطلقا خسارة دولة عريقة كأثيوبيا نتيجة حماقات صبية السياسة في الجنوب بوصفها دولة غير منحازة، فليس من الصدفة أن تلعب أثيوبيا دورا مهما في اتفاقية السلام الأولى في عهد نميري و في محاولة رأب الصدع بين كير ومشار.