اتهام لنائب محافظ البنك المركزي ومسؤولين في المالية بالتزوير

الخرطوم: علي البصير
أقر المراجع العام في قضية الأقطان، بوجود تزوير في تقرير تم تقديمه لبنك التنمية الإسلامي بجدة، حمَّل مسؤوليته لنائب محافظ بنك السودان ولموظفين بدائرة التعاون بالمالية، وفيما أكد في رده على استفسارات هيئة الدفاع في القضية أنه لم يتم فتح بلاغ بواقعة التزوير في مواجهة الجهات المزورة، تبرأ من أية مسؤولية بشأن فتح بلاغات. وقال إنه كمراجع ليس مسؤولاً عن هذا الإجراء.

الانتباهة

تعليق واحد

  1. فى بلادى عادى زى الزبادى
    وهذا قليل فى اعتقادى
    المك ياوطن سبب سهادى
    وشعبك جبان ساكت راضى

    لا افقه فى الشعر ولكنا ملينا الكتابة واحد ذو موهبة يواصل الله لا بارك فيهم دنيا واخره

  2. نائب المحاقظ الذى قام بعملية التزوير انذاك هو بدر الدين محمود وزبر المالية الحالى وقد كان هو رئيس لجنة فرز العطاءت , وقد فام بتزوير التقرير الذى تم تقديمه للجهة المانحة ? وقد ذكر فى التقرير معلومات مضللة للجهة المانحة للقرض ( البنك الاسلامى للتنمية) فقد ذكر بان العطاء قد تم نشره فى الصحف وفق اجراءت العطاءت المتعارف عليها وذكر ايضأ بان افضل العروض المالية والفنيةقد تم تقديمه بواسطة شركة السودان للاقطان ولكن عند التنقيذ ظهرت شركة(بلكان) التركية علمأ بان شركة بلكان التركية هذه لم تتقدم و لم تشترى حتى اوراق العطاء , الشركة المنافسة فى العطاء منافسة حقيقية هى شركة برازيلية بواسطة وكيل لها فى السودان وقد تم الاتفاق على ان يقوم المجرم الفاسد ( محى الدين محمد على) بتقديم مبلغ مليون دولار للوكيل مفابل انسحابه من المنافسة وقد كان , الموضوع تم نشره فى صحيفة التيار بالتفاصيل والمستندات وكان دور بدر الدين محمود واضح فى المشاركة فى اللعبة , ولكن لا حياة لمن تنادى .
    بدر الدين محمود رجل ضعيق المؤهلات الاكاديمية وليس لديه اى خبرات فى ادارة الاقتصاد او البنوك المركزية فهو مجرد موظف بنك عادى جدأ بمؤهلات لا تتعدى البكالربوس وقد حصل عليه ابان عمله موظف فى بنك الخرطوم( انتساب) من جامعة القاهرة فرع الخرطوم.
    عجبأ ان يكون هناك رجل مثل د. مكى الشبلى , عالم من علما الاقتصاد وقد درس الاقتصاد فى بريطانيا وحصل على الدكتوراة من جامعة هى من اميز الجامعات البريطانية وعمل بالتدريس بها لسنوات طويلة وقد الف اكثر من 10 كتب فى الاقتصاد وله ابحاث منشورة فى دوريات عالمية , وهو يعمل الان بعد ان قرر الاستقرار فى السودان بروفسير للاقتصاد فى جامعة العلوم الطبية والتكنلوجية , ان يكون وزير ماليته فى السودان هو بدر الدين محمود……لا علم ولا اخلاق

  3. قضية الأقطان ليس قضية نهب مسلح، أو قضية تهريب، كل المؤسسات الحكومية المتعلقة فى هذا الشأن من رئاسة الجمهورية، وزارة المالية، وزارة الزراعة، بنك السودان، اتحاد المزارعين، كل هذه الجهات ادارات وشاركت في هذه القضية، أولا نائب رئيس الجمهورية السابق كان رئيس النهضة إلزراعية وهو الذي وجه شركة ميتكوت بتوفير التمويل مقداره مليار دولار، تمكنت شركة ميتكوت من توفير أكثر من 30% من التمويل لصالح شركة الأقطان، هذا يتمثل في توفير الآليات من محالج، وآليات أخرى وقدمت فى عطاءت مفتوحة وكان رئيس لجنة العطاءات بدر الدين محمود نائب محافظ بنك السودان السابق، ووزير المالية الحالي، وفازت أو فوزها بالعطاء شركة الأقطان، عند فتح الاعتمادات رفضت الشركات الأجنبية بفتح الاعتمادات لصالح شركة الأقطان بسبب المقاطعة الأمريكية، وبموافقة رئاسة الجمهورية، ووزارة المالية، وبنك السودان، أن تفتح الاعتمادات بشركة ميتكوت لصالح الأقطان، وهذا ماتم، أتى دور وزارة المالية وبنك السودان في توفير المكون المحلي، ووافق بنك البركة على التمويل بفائدة 15%،في حين وجدت شركة ميتكوت نفس التمويل من تركيا بفائدة 2.5%،وفي اجتماع لبنك السودان، ووزارة المالية، وألبنوك الأجنبية وافقو على تعلية الفواتير الخاصة بالمعدات، على أن يستغل فرق التعلية كموكن محلي لاجرات التخليص والترحيل، وألانشاءات، الخ، وكل هذا العمل تم بالتنسيق مع كل هذه الجهات، وتم بنجاح، أشقاء البشير ومن حولهم لم يعجبهم الأمر، وبدأ الحفر كالمعتاد، استغلوا الإعلام، ضللو الرأي العام، رمو المساكين ديل في السجن، وهم الأن الزين يقومون باستيراد تراكتورات التاف التي كانت وكيلها شركة ميتكوت، في فظاظة اكتر من كدا، وماتستعجلو اها الليلة المراجع العام في محكمة الأقطان اتهم بدر الدين محمود بالتزوير، ولما سالو فتحت بلاغ قال ما من اختصاصو، والبقية قادمة، تابعو الجلسات

  4. ﺇﻟﻬﻨﺎ ﻭﺭﺑﻨﺎ ﻭﺧﺎﻟﻘﻨﺎ ..? ﻧﺸﻜﻮ ﻟﻚ ﺣﺎﻝ ﺑﻠﺪﻧﺎ !
    ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﻜﻞ ﻣﻦ ﺃﺛﺮﻱ ﺑﺴﺮﻗﺔ ، ﻭﻛﻞ ﻣﻦ ﺃﻓﺴﺪ ﺃﻭ ﺗﻄﺎﻭﻝ
    ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻨﻴﺎﻥ ﻭﺇﺳﺘﺨﺪﻡ ﺻﻼﺣﻴﺎﺗﻪ ﻓﺈﻏﺘﻨﻲ ﺑﺎﻟﺒﺎﻃﻞ ﺑﻌﺪ 30 ﻳﻮﻧﻴﻮ
    1989 ﻭﺍﻟﻲ ﻳﻮﻡ ﺳﻘﻮﻁ ﻧﻈﺎﻡ ﻋﺼﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﺗﺸﻴﻦ ﺍﻟﻠﺼﻮﺹ .
    ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺃﺭﻧﺎ ﻓﻴﻬﻢ ﺃﻳﺎﻣﺎ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻭﺍﻷﺫﻱ ﺃﺳﻮﺃ ﻣﻦ ﺃﻳﺎﻡ
    ﻣﻌﻤﺮ ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻲ ﻭﺃﺑﻨﺎﺋﻪ ﻭﺃﻥ ﺗﺸﺘﺖ ﺷﻤﻠﻬﻢ ﻭﺗﺒﻌﺜﺮ ﻗﻮﻣﻬﻢ ﻓﺘﺬﻗﻬﻢ
    ﻣﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻴﺘﻢ ﻭﺇﻧﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺰﺍﺩ ﻭﺇﻧﺼﺮﺍﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ .
    ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺃﺭﻧﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺣﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ﺃﻭ ﺃﺯﺍﺡ ﻣﻦ ﻫﻮ ﺃﻛﻔﺄ
    ﻣﻨﻪ ﻭﺗﺒﻮﺃ ﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ﺩﻭﻥ ﺣﻖ ، ﻭﻣﻦ ﺳﺮﻕ ﻣﻦ ﻭﻇﻴﻔﺘﻪ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ
    ﻭﺃﻓﺴﺪ ﻭﻓﺴﺪ ، ﻧﺴﺄﻟﻚ ﺑﺄﻥ ﺗﺸﻔﻲ ﻏﻠﻴﻞ ﺷﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺼﺎﺑﺮ
    ﺑﻤﺎ ﺗﻔﻌﻠﻪ ﻓﻴﻬﻢ ﻛﺄﻓﺮﺍﺩ ﺃﻭ ﻓﻲ ﺑﻄﺎﻧﺘﻬﻢ ﻛﺠﻤﺎﻋﺔ ﻇﺎﻟﻤﺔ ، ﻭﻻ ﺗﺬﺭ
    ﻣﻦ ﺗﺮﺑﻲ ﻭﻓﻲ ﻛﺘﻔﻪ ﻟﺤﻤﺔ ﻣﻦ ﻣﺎﻝ ﺣﺮﺍﻡ ، ﺭﺑﻨﺎ ﺃﺭﻧﺎ ﻓﻴﻬﻢ
    ﻋﺠﺎﺋﺐ ﻗﺪﺭﺗﻚ ، ﻓﺈﻧﻬﻢ ﻻ ﻳﻌﺠﺰﻭﻧﻚ .
    ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺃﻫﻠﻜﻬﻢ ﺑﺎﻻﻣﺮﺍﺽ ﻭﺑﺒﺸﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﺼﻴﺮ ﻭﺍﻟﺤﺎﻝ ﻭﺃﺧﺘﻢ ﺃﻳﺎﻣﻬﻢ
    ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﺴﻮﺀ ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﺔ ﻭﺍﻟﻌﻮﺍﻗﺐ ﻭﺧﻴﺒﺔ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ . ﻭﻧﺴﺄﻟﻚ ﻳﺎ
    ﺇﻟﻬﻨﺎ ﺃﻥ ﺗﺨﻠﺺ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺼﺎﺑﺔ ﺍﻟﺤﺎﻛﻤﺔ ﻭﺃﻥ ﺗﺮﻧﺎ ﻓﻴﻬﻢ
    ﻋﺠﺎﺋﺐ ﻗﺪﺭﺗﻚ ﻳﺎﻗﻮﻱ ﻳﺎﺟﺒﺎﺭ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﻬﻢ ﻓﺮﺩﺍ ﻓﺮﺩﺍ ﻓﺈﻧﻬﻢ
    ﻗﺪ ﺑﻐﻮﺍ ﻭﻇﻠﻤﻮﺍ ﻭﺗﻔﺮﻋﻨﻮﺍ ..
    ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺑﺪﺩ ﺷﻤﻠﻬﻢ ﻭﺃﺣﺒﻂ ﺃﻣﺮﻫﻢ ﻭﺃﻛﻮﻱ ﺟﺒﺎﻫﻢ ﻭﻭﺟﻮﻫﻢ ﺑﻤﺎ
    ﺇﻛﺘﻨﺰﻭﺍ ﻣﻦ ﺣﻘﻮﻕ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﻭﻣﻮﺍﺭﺩﻫﺎ .
    ‏( ﺁﻣﻴﻦ

  5. فساد الاقطان فساد أستغلال الثروات فساد التعدين الاهلي قساد الشارع بلاد المفسدين !!!!!!!!!!!!!!
    تفكك السودان حقيقة ماثلة وواقعة لا محالة من ذلك .
    الفساد بدأ مع بدر الدين حمدي عند طرحه الخصخصة وما ادراك مالخصخصة وحينها كتب الاستاذ صادق عبالماجد ذاك الرجل الذي أستورد فكر البنا الي السودان وجند أمثال الشيطان الترابي وسبق ان كتب في عامود (ماقل ودل ) عن عمليات الخصخصة وارتباطها بالماسونية العالمية وتم اسكات الشيخ الجليل الذي خضع هولاء لابد من ثورة عارمة تقتلعهم من جزورهم .

  6. أبوك يابنيه.لا لا ده شئ مابصدق بالله محي الدين الموظف بتاع التخليص بقه بتاع تكسي تعاوني وين عباس يا محي الدين شفته قبل مده حايم في دبي …….،، بالله كمان رشاوي بالدولار تكون دي من علي دنقلا أمكن. والله خطير ومعاك كمان وزير المالية ما تخاف ما بتجيك عوجه——-اصبببببررررر

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..