اللواء ركن عبدالرحمن الصادق المهدى : تعيين د. كمال حسن أمين عام مساعد للجامعة العربية يعد إنتصاراً للدبلوماسية السودانية

هل تعلم بأن لقب الأركأن حرب هي شهادة الماجستير في العلوم العسكرية وهي الشهاده الوحيده التي لا تمنح فخريا وصاحب العقل يميز وكان الله في عون السودان الوطن الواحد ما قد كان وما سيكون

هذا العبدرحمن وصل به الانحطاط الي تكريم مجرم وقاتل ؟؟؟؟؟؟

برضو سيظل مجرم وقاتل لاطفال العيلفون وسياتى اليوم الذى سيحاكم فيه على جراءمه حتى ولو اصبح ملك بريطانيا و ستطالك انت كذلك المحاسبة طالما اصبحت جزء من نظام مهترء مجرم قاتل

ما شاء الله
نقلة نوعية من حلبات المصارعه والماراثونات والشعراء والفنانين الى الانتصارات الدبلوماسية
ما يدهش هو التزام ابن الامام بزي الانصار رغما عن انسلاخه من مباديء واهداف الانصار
ما هذا الذي يجري يافضيلة الامام الصادق هل هذه الديمقراطية
شئ صعب تصديقه وهضمه

ياناس

البلد منذ 1989 مباحة ومجتاحة من قبل (بكسر القاف) عصابة حسن الترابى وعمر البشكير ومن ساندهم من السودانيين ضعاف النفوس أصحاب الهوى والغرض ومن المتردية والنطيحة والذين يمكن تجهيلهم وخمهم باسم الدين الاسلامى المفترى عليه من الترابى والبشكير وكل الكلاب .

وطالما نحن السواد الأعظم من الشعب واضعين يد على يد ومنتظرين معجزة ربانية ان تحلنا من الكيزان
تجار الدنيا
تجار الدين
الحرامية
الوسخ
المتاسلمين

لن يحدث ذلك ( ماحك جلدك مثل ظفرك) فان كان الخوف من الموت في الشارع يمنعنا من الخروج لكنس ومسح وقتل وسحل المتاسلمين بدأ من قصر السلطان البشكير … فلماذا لانعتصم داخل دورنا ونفعل العصيان الشعبى والمدنى … منتظرين شنو منتظرين منو … ياناس 27 او 28 سنة رااااااااااحت

يا عبد الرحمن يا ابن الإمام والله والله لو كان عندك ( جنا ) كنت حسيت بالأبوة وكان عرفت انو الجنا حارررررررررر فراقه حتى لو مات موت طبيعي في العنقريب خليك من الجنيات الكتلهم المجرم دا وانت جاي تهنيو بالمنصب الجديد والله لو بقي الأمين العام للأمم المتحدة برضو ( قاااااااااتل قاتل ) حرق حشا أمهات وتركهن ثكالى وحطم أحلامهن برصاص معسكر العيلفون لكن نقول ليك وليهو ( الله في ) .

تحية للقراء..ليس من المستغرب ان تأتى الاشادة بإدخال سفاح (معسكر الغيلفون ) (تابوت )الامة العربية من الضال بن الضليل وأد إنتفاضاتى أكتوبر وأبريل وخاذل شهداء سبتمبر ، جاذب الانقلابان ، والمساعد الاول لاستمرارية الانقاذ والمتأسلمين ، بعشوم السياسة المستدام، سليل الطائفية ماصة عرق الاتباع وثروة البلاد منذ زيارة عرابها ملك المستعمر لابداء الولاء (وإهداءه سيف المهدى) ليتملك بعدها الاراصى الزراعية والسرايا والباخرة النيلية والرولزرويس وناصية السياسة التى خربها بإدخال العسكر،هؤلاء الطاىفيون (المتقاعدون من المهد الى اللحد) يبدأ سلمهم الوظيفى برئاسة الوزارة ومساعدى رئاسة الجمهورية، فى لهفتهم للسلطة لحماية مصالحهم المنهوبة والمروية بعرق الغلابة.لقد صدقت فيهم الاية 27 سورة نوح..(إنك ان تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا.)صدق الله العظيم . نحن رفاق الشهداء .. الصابرون نحن .ز المبشرون نحن .

برضو سيظل مجرم وقاتل لاطفال العيلفون وسياتى اليوم الذى سيحاكم فيه على جراءمه حتى ولو اصبح ملك بريطانيا و ستطالك انت كذلك المحاسبة طالما اصبحت جزء من نظام مهترء مجرم قاتل

ما شاء الله
نقلة نوعية من حلبات المصارعه والماراثونات والشعراء والفنانين الى الانتصارات الدبلوماسية
ما يدهش هو التزام ابن الامام بزي الانصار رغما عن انسلاخه من مباديء واهداف الانصار
ما هذا الذي يجري يافضيلة الامام الصادق هل هذه الديمقراطية
شئ صعب تصديقه وهضمه

ياناس

البلد منذ 1989 مباحة ومجتاحة من قبل (بكسر القاف) عصابة حسن الترابى وعمر البشكير ومن ساندهم من السودانيين ضعاف النفوس أصحاب الهوى والغرض ومن المتردية والنطيحة والذين يمكن تجهيلهم وخمهم باسم الدين الاسلامى المفترى عليه من الترابى والبشكير وكل الكلاب .

وطالما نحن السواد الأعظم من الشعب واضعين يد على يد ومنتظرين معجزة ربانية ان تحلنا من الكيزان
تجار الدنيا
تجار الدين
الحرامية
الوسخ
المتاسلمين

لن يحدث ذلك ( ماحك جلدك مثل ظفرك) فان كان الخوف من الموت في الشارع يمنعنا من الخروج لكنس ومسح وقتل وسحل المتاسلمين بدأ من قصر السلطان البشكير … فلماذا لانعتصم داخل دورنا ونفعل العصيان الشعبى والمدنى … منتظرين شنو منتظرين منو … ياناس 27 او 28 سنة رااااااااااحت

يا عبد الرحمن يا ابن الإمام والله والله لو كان عندك ( جنا ) كنت حسيت بالأبوة وكان عرفت انو الجنا حارررررررررر فراقه حتى لو مات موت طبيعي في العنقريب خليك من الجنيات الكتلهم المجرم دا وانت جاي تهنيو بالمنصب الجديد والله لو بقي الأمين العام للأمم المتحدة برضو ( قاااااااااتل قاتل ) حرق حشا أمهات وتركهن ثكالى وحطم أحلامهن برصاص معسكر العيلفون لكن نقول ليك وليهو ( الله في ) .

تحية للقراء..ليس من المستغرب ان تأتى الاشادة بإدخال سفاح (معسكر الغيلفون ) (تابوت )الامة العربية من الضال بن الضليل وأد إنتفاضاتى أكتوبر وأبريل وخاذل شهداء سبتمبر ، جاذب الانقلابان ، والمساعد الاول لاستمرارية الانقاذ والمتأسلمين ، بعشوم السياسة المستدام، سليل الطائفية ماصة عرق الاتباع وثروة البلاد منذ زيارة عرابها ملك المستعمر لابداء الولاء (وإهداءه سيف المهدى) ليتملك بعدها الاراصى الزراعية والسرايا والباخرة النيلية والرولزرويس وناصية السياسة التى خربها بإدخال العسكر،هؤلاء الطاىفيون (المتقاعدون من المهد الى اللحد) يبدأ سلمهم الوظيفى برئاسة الوزارة ومساعدى رئاسة الجمهورية، فى لهفتهم للسلطة لحماية مصالحهم المنهوبة والمروية بعرق الغلابة.لقد صدقت فيهم الاية 27 سورة نوح..(إنك ان تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا.)صدق الله العظيم . نحن رفاق الشهداء .. الصابرون نحن .ز المبشرون نحن .