في مشهد مؤثر.. سودانيون انضموا لداعش يعودون إلى الخرطوم

تعليق واحد

  1. اخي أنا معجب جدا بكتابات الرائع دوماً المستشار الاعلامي بسفارتنا بلندن المرشح لمنصب مستشار رئاسي ..ما عارف ليه الاخوان في الراكوبة حارمننا من كتابته البهية ..أرجوكم نزلو لينا شوية من ابداعات الكاتب الصحفي الرائع مصطفى البطل ..علي الأقل من تعليقات القراء ح يعرف نحن المحبين له مقارنة مع كل الكارهين وهم يا إما حركات شعبية إنتهازية أو حركة مسلحة أو قراء حاسدين ساكت لانه كاتب صحفي ناجح وهمام ..

    علي العموم الله يخلي لينا صحيفة سودانيل الالكترونية فيها نجد كل التحف العميقة التي يكتبها هذا المستشار النابغة ..وما خاب من إستشارك أيها البطل..وهل يخيب ظننا فيك بعد أن علم القائد الكبير عمر البشير قدرك وامكانياتك الرهيبة وهل يخيب ظننا فيك بعد أن هشت وبشت لك السيدة الوزيرة الفاتنه الناهة بنت مكناس مع العلم أنه رفضت أن تهش بوجه كثير من زملائك الصحفين والسفراء..

    يقول الكاتب النابغة أعزه الله في لقاء تلفزيون بانه لا يلجأ الي المهاترات ولكنه يساق إليها وعندها يجندل الخصوم بدون أن يرمش له جفن..(خسئت يا عضو الحركات الشعبية يا عميل إن قلت ذاك من صفات السايكوباث ) حشاه ود البطل أن يكون كذلك فهو من سلالة الدوحة النبوية ومن لدن والد متدين جدا رحمه الله ولا يمكن أن يكون سايكوباثيا…ولا يكتب كما تكتب المشاطات أبداً أبداً أبداً

    في مقاله النابغ الأخير ذكر هذه الأسماء بكل شر ..ياسر عرمان …وليد حامد..محمد لطيف …عمار محمد آدم ..علي كرتي..لكنه صدقني هو لا يقصد ولا يحب الهتر ولا معارك الكتابة..لانه ما عندو وقت لزي الكلام ده وكمان الخصوم ديل أقل من مستواه البلاغي في التعبير والكتابة ..أنا أعتقد إنه قصده كان شريف جداً جداً جداً

    والدي الفحل الكبير ربنا يطول في عمره كان معلماً من عمالقة المدرسين في الزمن الجميل ..هو الأن كبير وأعمي..تعودت أن اقرأ له عناوين الصحف والموضوعات والاعمدة المهمة ..أفعل ذلك بكل سرور وهو يتابع بكل شغف..أمس قرأت عليه المقال الطويل بتاع كاتبنا الهمام ده ..مط شفتيه وقال لي كاتبك (ال………..) ده فوت علينا صلاه العشاء الله لا كسبه ..ما بقدر اكتب الكلمة بين القوسين لانها بذيئة ولكنها بمعني (مثلي الجنسية )…حاشاه أن يكون بطلنا كذلك ..لك العذر نيابة عن والدي..راجل كبير ومخرف ساكت..ما تشتغل بيهو واصل كتاباتك يا رائع

  2. اخي أنا معجب جدا بكتابات الرائع دوماً المستشار الاعلامي بسفارتنا بلندن المرشح لمنصب مستشار رئاسي ..ما عارف ليه الاخوان في الراكوبة حارمننا من كتابته البهية ..أرجوكم نزلو لينا شوية من ابداعات الكاتب الصحفي الرائع مصطفى البطل ..علي الأقل من تعليقات القراء ح يعرف نحن المحبين له مقارنة مع كل الكارهين وهم يا إما حركات شعبية إنتهازية أو حركة مسلحة أو قراء حاسدين ساكت لانه كاتب صحفي ناجح وهمام ..

    علي العموم الله يخلي لينا صحيفة سودانيل الالكترونية فيها نجد كل التحف العميقة التي يكتبها هذا المستشار النابغة ..وما خاب من إستشارك أيها البطل..وهل يخيب ظننا فيك بعد أن علم القائد الكبير عمر البشير قدرك وامكانياتك الرهيبة وهل يخيب ظننا فيك بعد أن هشت وبشت لك السيدة الوزيرة الفاتنه الناهة بنت مكناس مع العلم أنه رفضت أن تهش بوجه كثير من زملائك الصحفين والسفراء..

    يقول الكاتب النابغة أعزه الله في لقاء تلفزيون بانه لا يلجأ الي المهاترات ولكنه يساق إليها وعندها يجندل الخصوم بدون أن يرمش له جفن..(خسئت يا عضو الحركات الشعبية يا عميل إن قلت ذاك من صفات السايكوباث ) حشاه ود البطل أن يكون كذلك فهو من سلالة الدوحة النبوية ومن لدن والد متدين جدا رحمه الله ولا يمكن أن يكون سايكوباثيا…ولا يكتب كما تكتب المشاطات أبداً أبداً أبداً

    في مقاله النابغ الأخير ذكر هذه الأسماء بكل شر ..ياسر عرمان …وليد حامد..محمد لطيف …عمار محمد آدم ..علي كرتي..لكنه صدقني هو لا يقصد ولا يحب الهتر ولا معارك الكتابة..لانه ما عندو وقت لزي الكلام ده وكمان الخصوم ديل أقل من مستواه البلاغي في التعبير والكتابة ..أنا أعتقد إنه قصده كان شريف جداً جداً جداً

    والدي الفحل الكبير ربنا يطول في عمره كان معلماً من عمالقة المدرسين في الزمن الجميل ..هو الأن كبير وأعمي..تعودت أن اقرأ له عناوين الصحف والموضوعات والاعمدة المهمة ..أفعل ذلك بكل سرور وهو يتابع بكل شغف..أمس قرأت عليه المقال الطويل بتاع كاتبنا الهمام ده ..مط شفتيه وقال لي كاتبك (ال………..) ده فوت علينا صلاه العشاء الله لا كسبه ..ما بقدر اكتب الكلمة بين القوسين لانها بذيئة ولكنها بمعني (مثلي الجنسية )…حاشاه أن يكون بطلنا كذلك ..لك العذر نيابة عن والدي..راجل كبير ومخرف ساكت..ما تشتغل بيهو واصل كتاباتك يا رائع

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..