حصلت (مونتي كاروو) على وثيقة تثبت تورط إدارة جامعة بحري في العهد البائد في إدخال عناصر من جهاز الأمن والمخابرات إلى الجامعة وتمكينهم من مراقبة منسوبيها والتضييق عليهم لصالح النظام، وبذلك تكون تلك الإدارة شريكة في القمع والترهيب الذي كانت تنتهجه سلطة المخلوع.
وتشير الوثيقة الصادرة بتاريخ 22 مارس 2017 إلى صدور قرار بإنشاء إدارة للرصد والمتابعة وقعه البروف أيوب آدم محمد خليل مدير الجامعة آنذاك وحدد القرار مهام عديدة من بينها التنسيق مع الأجهزة النظامية والأمنية المختصة لدرء أي مهددات تخل بالأمن والنظام في الجامعة واعداد تقارير دورية وعاجلة عن الوضع الأمني والرأي العام داخل الجامعة والعمل على تطبيق سياسات وخطط الجامعة في مجال الأمن الوقائي في كافة مواقع الجامعة ويتكون الهيكل الإداري من رئيس ونائبه ومقرر في جميع مواقع الجامعة ويضم الهيكل مندوبي جهاز الأمن والمخابرات بالجامعة وعناصر مساعدة.
مليون مرة قلنا اعلان الحركة الاسلامية وجميع واجهاتها الارهابية تنظيم ارهابي شديد الخطورة والتي تستلزم المواجهة بالسلاح فقط هو مطلب الثورة الاول
مليون مرة قلنا ان الارهاب يواجه بالارهاب فقط
والكيزان زناة نهار رمضان عديمي الرجولة اصحاب الفكر الشاذ تجار الدين والمخدرات جماعة ارهابية
قدام يا ناصف صلاح الله يخليك عليك الله إشتغل لينا نضيف الأيام الجاية دي عشان نشوف ضحكات وشوشهم الشينة دي بعد فكوهم وفرحتهم بقتل شبابنا وركل ثورتنا بارجلهم القذرة دي حدها وين ..ما عندك لينا حاجة لزعيمهم أبو كرشة ده؟؟؟
كل الجامعات كان بها ادارات ومكاتب امنية للتجسس ورفع التقارير ، بل وحتى المؤسسات بها موظفون يتجسسون على ويشون بزملائهم ويرفعون عنهم التقارير.
سيري سيري يا مونتي كارو