ارتفاع معدلات التضخم في السودان بنسبة (100%) وتحذيرات من انهيار اقتصادي

يا جماعة الزول الذي يحصل على الدكتوراة وهو في الخدمة لا يصلح في قيادة الاقتصاد الا الذين يعملون في المجال الأكاديمي ويحصلون على الدرجات العليا لأنهم يواكبون التطور والنظريات الاقتصادية وأبحاثها أما من يعمل في الجيش او الشرطة يتحصل عليها من أجل الترقية ولا يواكب حتى درجاتهم مشكوك فيها وخير مثال دكنور بابكر محمد التوم فهو في قيادة الاقتصاديين منذ عهد النميري ولم يقدم شيء سوى بدلات الاجتماعات والمأموريات

زمان كنا ننظر للوزراء بعين الرهبه والأحترام فى نفس الوقت بغض النظر عن الوزارات التى كانوا يشغلونها لأنه كووووووولها كانت تتساوى فى نظرنا مثلا المربى الفاضل العظيم حسن عوض الله.. رحمة الله عليه كان يشغل وزير التربيه والتعليم كان ملء هدومه بمكارم الاخلاق والتفانى فى عمله.

لكن تعال شوف والبركه فى الأنقاذ أللى كشفت لينا مدافع الدلاقين لا وكمان منفوخين فى الفاضى زى الخرتيت أللى فى الصوره ده.

يا جيل العطاء من كان يجرؤ على إنتقاد او السخريه من عبدالماجد ابوحسبو والشيخ على عبدالرحمن والأمير نقدالله والأمام الهادى المهدى ومبارك زروق والمفتى وبوث ديو.
حا يجى واحد ناطى يقول لى عملوا شنو يعنى…أقول ليهو أقل شئ حافظوا على قيمنا كبشر وبما إننا عشنا جيلين لذلك يسهل علينا المقارنه قبل وبعد.

نشرت الديلي ميل البريطانية أمس من الاسباب الرئيسية لسقوط رئيس حكومة جنوب افريقيا زوما… سماحه بهروب الرئيس السوداني عمر البشير… على الرغم من صدور أمر قبض عليه في يونيو 2015 ? وكانت محكمة الإستئناف العليا قد حكمت في 2016 بإن ما فعله زوما وحكومتة غير قانوني وخرق دستوري، تجاوز زوما تصويت بعزله في سبتمبر 2016 بسبب هذا الأمر بعد أن دعمه حزبه صاحب الأغلبية في البرلمان…

انظروا إلى أين وصل الضيق
تلميذ في الصف الرابع اساس! . ..
سئل ماهي امنيتك في الحياة؟ ..
فاجاب بكل شجاعة ..
ان يموت عمر البشير! …..
الشجاعة الأكبر جاءت المعلم حيث أعتبر الإجابة صحيحة!

المحايد لم يقف مع الباطل.. ولكنه خذل الحق

نشرت الديلي ميل البريطانية أمس من الاسباب الرئيسية لسقوط رئيس حكومة جنوب افريقيا زوما… سماحه بهروب الرئيس السوداني عمر البشير… على الرغم من صدور أمر قبض عليه في يونيو 2015 ? وكانت محكمة الإستئناف العليا قد حكمت في 2016 بإن ما فعله زوما وحكومتة غير قانوني وخرق دستوري، تجاوز زوما تصويت بعزله في سبتمبر 2016 بسبب هذا الأمر بعد أن دعمه حزبه صاحب الأغلبية في البرلمان…

انظروا إلى أين وصل الضيق
تلميذ في الصف الرابع اساس! . ..
سئل ماهي امنيتك في الحياة؟ ..
فاجاب بكل شجاعة ..
ان يموت عمر البشير! …..
الشجاعة الأكبر جاءت من المعلم حيث أعتبر الإجابة صحيحة!

بعد النقاش الطويل مع الكوز الحرامي الفساد ويفشل حتي في إقناع نفسه! يتكلم شعر وبقافية كمان! ويقول ليك:
(ربنا يصلح حال البلاد والعباد)

تقول ليه يا زول انت كوز يقول ليك لا انا ما كوز!

القذارة والخباثة والخساسة منكورة!!

المحايد لم يقف مع الباطل.. ولكنه خذل الحق

وهل هناك تضخم أكبر من جضوم من هو في الصورة أعلاه. صورة طيق الاصل لمن يجنهد في أكل حقه وحقوق الآخرين

الا ليت ايام الحصار تعود وعيش كريم يا ترامب رغيد

تف فى وجوهكم الغبره, والله يلعنكم الى يوم الدين أيها الكيزان أخوان الشيطان.

الوزير ذاته عنده تضخم في الوجنتين والأذنيين والكتفيين والفخذين، خليه يحل مشكلته ويجينا رشيق.

والله صدقت يا بابو

راجع حساباتك يا حبيب :-
نسبة التضخم اليوم في السودان بلعت 127 %

ان قضية الاقطان هي قضية مشهورة بفساد فيها لان المرحوم هاشم سيد احمد رئيس شركة الاقطان هو الشاهد في فساد الاقطان وتم قتله في يوم العيد من ملسم واحد كما قال المرحوم قبل موته قال عرفتوا الزول يعني القتلوا هو نفر واحد وشبكوها في ستة متهمين وقالوا ديل ناس متشددين وكان المرحوم يمسك في يده مفاتيح الخزنة وابي يفكها ابدا الي اي زول لان الخزنة تحتوي علي ورق مهم وهو فسلد الاقطان نوجت هنالك سابقة قضائية وهي قضية الاقطان التي حكم فيها القاضي طارق مقلد بالظلم البين علي الشباب الابرياء وهذه القضية هي قضية فساد في الدولة اولا لا توجد بينة علي المتهميين وثانيا لا توجد شهود لكن القاضي الظالم حمكهم علي الاعتراف الماخوز من قبل المباحث بالليل والضرب والاعتداء عليهم بافحش وانتهاك الاعراض وجاء المتحري ملازم اول محمد سيد بان المتهميين تعرضوا الي التعزيب وجاء الشاهد صلاح برويته رجال المباحث ينهالون الضرب المتهميين لاخذ الاعترافات بالقوة ولكن القاضي لم ينظر الي هذا شهود الدفاع الان القضية في محكمة الاستئناف ونرجوا ان يحكم القضاء بحكم عادل بربكم هذه ما سابقة قضائية كَشَفَ شاهد دفاع في قضية مقتل مدير الأقطان الأسبق هاشم سيد أحمد، لغز المفتاح الذي ظل المجني عليه مُتمسكاً به رافضاً تسليمه حتى لطاقم المستشفى التي تم إسعافه إليها، وقال الشاهد (م. أ) مدير شركة لدى مثوله أمس أمام قاضي محكمة جنايات الخرطوم شرق طارق مقلد إنه كان حاضراً لحظة إسعاف المجني عليه الى المستشفى حسب علاقة النسب التي تربطه بالمجني عليه، وشاهد ?مفاتيح? كانت بيد المجني عليه رفض تسليمها لأفراد المستشفى بالرغم من أنّهم حاولوا أخذها منه إلى أن تَدَخّلَ ابنه الأصغر (م) وتَحَدّثَ مَعه وعندها سلّمها الى ابنه الأكبر (ع) ? الشاكي في البلاغ، كما لفت الشاهد الى حوار دار بينه والمجني عليه أثناء إسعافه داخل مستشفى جرش حول سؤال المجني عليه قائلاً: عرفتوا الزول؟ وردّ عليه بالنفي، ثم أردف رده بسؤال الى المجني عليه ?إنت عرفتو؟? إلا أن المجني عليه لم يرد على السؤال، كما أشار الى أنّ المجني عليه كان في كامل وعيه عند حواره معه. فيما كشف شاهدا دفاع آخران تفاصيل لقائهما بابن المجني عليه داخل شقة بعمارة المجني عليه في يوم الحادثة وكيفية تلقي ابن المجني عليه خبر إصابة والده عبر مكالمة هاتفية تلقاها أثناء وجودهم داخل الشقة وعلامات الانزعاج والذهول
القتل المرحوم من
ولماذا تم تلفيقها إلي أناس أبرياء من التهم
هل القاضي ظالم أم مرتشي من الحكومة
ولماذا حكم الشباب الأبرياء وهو يعلم هم ابرياء
أي رأيكم في القضية الفاشلة دي

يا البشير انت احرجت الركابي بتعيينه وزيرا للمالية. هذا المواطن كان مدير مالي في القيادة العامة ، تقوم طوالي تعملوا وزير وللمالية. مش كفاية علينا عبد الرحيم أبو ريالة !!! يخص عليك رئيس فاشل.

“تحذيرات من انهيار اقتصادي”….انت عبقري!
دي يادوبكم فهمتوا في 2018؟؟
الفلم دا كان واضح من 1992 لمن الكيزان -آكلي السحت- ديل طلعو لينا بالدينار
93?-300جنيه
96?-1000جنيه
ومنذ ذلك اليوم الgraph أصبح مرقوع

عندي واحد قريبي محاسب في بنك السودان المركزي
قال لي الخزائن كانت فاضية وهسع أتملت مليارات الدولارات
البنك كان مفلس لكن الان عنده ما لايقل عن (( 6 )) مليار دولار
بدون منح ولا قروض ولا ودائع خليجية ولا يحزنون
دي كلها قروش تجار العملة والتماسيح الكبار بس
كل يوم ناس الأمن الإقتصادي بيوردوا للبنك قروش بالشنط الكبيرة
قال لي الجماعة ديل يمسكوا الواحد ينفضوه فوق تحت ويقولوا ليه طلع الدولارات
السعوديين عملوا كده ونحن كمان بنعمل نفس الحاجة لكن بدون فنادق 5 نجوم
المهم يفتشوا خزائن المكتب ويحفروا أرضية بيته يطلعوا الدولارات والعملات
ولقوا واحد دافن 500 مليون دولار في غرفة النوم تحت السراميك
داهمو ليهو فيلا في أركويت الساعة 2 صباح وهو نائم يشخر مطمئن
مما قالوا ليهو نحن ناس الأمن الإقتصادي قال ليهم أنا ما عندي عملات في البيت
فقالوا ليهو لا عندك وما تتعب نفسك نحن عارفين مكانها وين
ولمن حفروا وصادروا القروش عمك جاتو أزمة قلبية ونقلوه المستشفي
الجماعة شغالين قلع بس
وما بيهمهم الناس الحائمين في السوق العربي ومعاهم ألف ألفين دولار ديل
ديل بيسموهم السريحة وديل مساكين ساي
ناس الأمن بيمسكوا السريح ده ويقولو ليهو أنت تابع لمنو
يقولوا ليهو أنت تابع لفلان ولا فلان ولا فلان؟؟
ويشيلوا العندو ويفكوهو تحت المراقبة
ويقولوا ليهو أمشي قول للكديسة السمينة الحكومة شالت قروشك
وبعدين يهجموا علي الكديسة في الوقت المناسب يلقوا معاهو التقيلة
المهم
أي زول حافظ قروشو في البنوك ده وضعه قانوني وسليم
لكن أي زول قروشو تحت الأرض الله يرحمه ساي بس ويمكن يموت بالصدمة
الحكومة عارفة أي قطة سمينة في البلد دي دافنة قروشها وين
وبالمناسبة ناس الذهب الدور جاي عليهم برضو!!!!!!!!!!!!!
ديل مواطنين بسطاء عاديين لكن محظوظين
والحكومة حذرتهم الان أي منقب يبيع الذهب للبنك المركزي بس
في ناس كتار دافنين سبايك ذهب ضخمة في بيوتهم
الذهب ده ثروة قومية يعني ريعها لازم يكون لكل الشعب
ما ممكن الواحد يمشي يطلع الذهب من الخلاء ويدفنو في بيتو
ده إسمو طمع وجشع وتخريب للإقتصاد
يعني في الخلاء مدفون بدون فائدة وفي بيتك مدفون بدون فائدة؟؟
الذهب ما حقك وأوعك تتفلسف تقول حقي وتعبي وعرقي وشقاي وجهدي
الكلام ده ما بيأكل عيش مع ناس الأمن الإقتصادي
في 2 مليون سوداني شغالين تنقيب عن الذهب ومعاهم 75% من صادر الذهب
وباقي الشعب ما عندو التكتح لأنو الحكومة ما لاقية غير 25% بس
الذهب ده حق الشعب كلو ذي البترول بالظبط
ممكن مواطن يكون عنده بئر بترول حقتو؟؟ طبعاً لا.
بنفس الفهم مافي مواطن حيكون عنده بئر ذهب حقتو.
والحكومة عارفة الطماعين بتاعين الذهب ديل برضو وممكن تقبل عليهم يوم
المهم
هسع البنك المركزي إكتفي قروش
وبقي مليان عملات صعبة
ومليان كمان ناس أمن صعبين