حكمدار السودان..!!…علينا التفكير في استيراد كادر بشري تركي

كلامك في محلو ايه يفيد تاني العتاب أولا تركيا مديونة لنا ومن المفترض تزرع لنا مقابل الثروات الكبيرة التي اخذتها ابان استعمارها للبلاد ونهب ثرواتنا التي شييدت بها بناؤها التحتية

أويد اقتراحك وهو سبق ان تم تطبيقه ايام الأستعمار يوم كان المفتش انجليزى والمأمور مصرى ونائب المأمور سودانى وكان كل شئ تمام وعال العال . الآن يجب العودة الى نفس النظام وذلك بتعيين أوروبى أو اميركى أو يابانى فى وظيفة الأنجليزى وتعيين سودانى فى وظيفة الأدارى المصرى . وفعلا سوف تتقدم البلد . اصلا نحن السودانيين ليس لنا طموح ولا مبادرات ولا جدية وتقدير للمسؤلية ونترك كل شئ للصدف ولا نخشى المحاسبة لأنها اصلا غير موجودة ولا احترام للوقت وهذا هو الأهم . ما هو سر نجاح شركات ” اسامة داؤود ؟ لأن الكادر التنفيذى لديه كله اجانب واسامة نفسه صاحب الشركة لا يقدر ان يعين موظف حتى ولو كان من اقربائه, بل الأمر متروك للمسؤول وهو اجنبى . لماذا نجحت دبى . لأن كل كوادرها القيادية اجانب وانجليز على وجه الخصوص . والوجود الأماراتى فقط فى القرار السيادى , اما كل تفاصيل انجاز المشاريع فتقوم بها الشركات الأجنبية ويراقبها طاقم اجنبى يعمل فى مقام الجانب الأماراتى وتنفيذ المشاريع واستلامها وفقا لشروط العقود يتم باليوم والساعة والا الغرامة التى لا يتلاعب فيها المسؤلون , اما لو كان المسؤولون عرب فهنا تظهر المجاملات والتبريرات والرشاوى ومعليش سامحه المرة دى الخ … من . فعلا مشكلة السودان فى عدم وجود الكادر التنفيذى . ما العيب فى ان نسند منصب والى الخرطوم ليابانى أو انجليزى أو المانى الجنسية . يجب ان نتخلى عن عقدة الأجنبى والوطنية والكرامة هذه الكلمات العظيمة التى يعتز بها كل شخص وعندما نمارسها نمارس عكسها . لا ومليون لا للفاشلين واللصوص وعديمى الذمة حتى ولو كانوا سودانيون ومليون ومرحب بالأجنبى اذا كان نزيها ومخلصا .

البلد مليانه اتراك ..الغنادير والغوازى..وعبد الرحيم حمدى…وما شفنا غير الفشل..يالظافر لا تشتت الكور..وخليك فى اضراب الاطباء.

النهضه التركيه قامت على نهب ثروات العراق
وشراء البترول بأسعار منخفضة من داعش
تركيا كانت زينا ده متين ووين يعنى كل مبانى
اسطنبول التاريخين ده زينا يا حيوان اجب

ركز مع الاضراب يا كويز الغفلة

دا من التمكين.شاهد على العصر .راجع.

((أنشتاين يقول إذا خضت التجربة أكثر من مرة بذات المدخلات فستحصد ذات الفشل))
لو أنك فهمت مايعنى انشتاين لما أقتبست قوله فالمدخلات فى أفهامكم كيزان وكمان مقدودة.

صبيان حسن الترابي جربوا فينا كل شيء وكل واحد منهم اخذ نصيبه في التجريب ف لماذا لايجرب فينا الظافر

بالله عليكم شوفوا محدودية الفكرة والتفكير ههههههههههههه الكيزان ديل ناس فطيرة الواحد فيهم فاكر نفسه يفهم في كل شيء لايؤمنون بالتخصص ابداً ،،، ياهي جنس الافكار دي الطلعت دين البلد

الكفاءات السودانيه والعقول المشرده بفعل جماعتك يا استاذ يسهل عليها ادارة السودان ورفعه لمصاف الدول المحترمه بس انتو غورو.

شي محير ؛ انا ماعارف.الكاتب دا كان بيفكر كيف ؛ اكتر شي ما قدرت استوعبو استدلالو بي استعانت الخليج بالاجانب ؛ يعني اسي دا شي كويس ??!! ؛ هل خلقت اقتصاديات حقيقة ولا اقتصاد خش معتمد علي النفط ؛ ديل ناس الله اداهم ماسوزة كابة لكن ماف اقتصاد حقيقي ؛ بعدين الاتراك العاوز تستعين بيهم ديل زاتم ؛ نهضتم دي جابو ليها اجانب ولا صنعوها هم ؛ عندك اليابان دي اضربت نووي وقامت بدون اتراك ولا غيرم ؛ قمة السذاحة ؛ الناس دي بس بتقول اي كلام والسلام

والله امشى ابسط شئ الريف الجنوبى على بعد 15كيلو من السوق العربى واجلس للمزارعين وسوف خبراتهم وهم جلوس على الضفة الغربية من النيل الابيض وحاورهم تجد اصغرهم يدير وزارة تركيا ولكن العلة الترتر عند ناس المحلية ليه فقرو وجارى لية ستة اكياس وسخ وصف عربات خلفة بتصرف وقود على الفاضى

لو عايز برميل لبابور المترة عايز تصديق من ادارة النفل والبترول ولوقلت له ثلاثة رميل لخفض تكلفة الترحيل يقول ليك دى حسنا منا الواحد ولو عايز ثلاثة امش الوزير تجى الطلمبة العامل يقول امشى هسى مافى وقود يدبل عليك المشاوير للبوكس احسن تدفع مسحة شنب وتتخارج ” دى المسئول التركى بيسوى ليها شنو يكتب الدستور”

البوكس صنع للزراعة وقطاع الرعى تحمل فية العنز والخراف والعجول اليوم بكوس بدرية سليمان معفى من الضرائب بالمليار دا يشيل الخضار كيف البكوس فى السودان بيشطفوة زى الشافع وببخروه زى غرفة العريس (دى الحكمدار التركى يسوى ليها شنو”

ماقدامك صلاح عتبانى ياهو خلى التركية واتقن العربية شن الفايدة الجابها

هوى المنبهرين السودان ليه ابناء قبايل من جيبوهم بيدفع وبسدوا الميل

يعني السودان يفتقر للكوادر يا الظافر ؟؟ في سودانيين يديروا تركيا وامريكا معاها ..
علة السودان منذ الاستقلال ناسك الاسلامويين ناس هي لله ديل يا ظافر
وخليك واااضح … وما تعمل فيها وطني وتركب الموجة

لو نزل ملك من السماء ليكون وزيرا ..لن ينجح مع هؤلاء..

المشكلة في السودان تتمثل في ضعف التركيبة الادارية والنظم الادارية والوازع الوطني فاذا توفر ذلك وصلحت النفوس و الضمائر فان الكفاءات السودانية قادرة على تحقيق ذلك واحداث النقلة الحضارية الكبرى التي سيتحدث عنها العالم .

تركيا اردوغان ليست بهذه المثالية التي يحاول أن يصورها لنا الظافر, أردوغان ركل الديمقراطية جانبا و تبنى أسلوب التسلط والديكتاتورية ووجد ضالته في الانقلاب الفاشل ليقذف بأللآلاف من المواطنين الأبرياء في السجون واللآلاف يشردون من وظائفهم وبحجة أنهم ينتمون لتنظيم فتح الله غولن الذى صنع اردوغان نفسه وحزبه بدعمه المادى وأمواله, اردوغان وحكومته يواصل في قمع الاكراد المطالبين لحقوقهم كأقلية مهضومة حقوقها, أردوغان اتضحت للجميع ديمقراطيته المزيفة.

الجزء السياسي والسيادي منذ وعيت علي الحياة كنت اطالب يعودة الانجليز لحكم السودان مره اخري ف جلاؤهم كان اكبر خطا ارتكب من اجدادونا القدامي لا تنسي حملتهم الاولي كانت من اجل الرجال والذهب انت تريد اعادة التاريخ وارجاع الساعة للوراء مدحك لهم رد شكر للسياحة المجانية وهي رشوة لو كان يوجد مسؤلين لا يحتاجون لنقل تجارب الاخرين اليس لديهم عقول تفكر

أقتباس
“معظم النهضة التركية حدثت خلال خمسة عشر عاماً هي سنوات حكم حزب العدالة والتنمية”

كذاب و مضلل من يكتب مثل الأقتباس أعلاه
النمو الأقتصادي التركي بدأ حين أسست الدولة اللادينية
الأن يحكم الكيزان ستتحطم تركيا باذن المولى و عمل الكيزان

fuck off

اولا باعث نهضة تركيا الحديثه هو اتاتورك وليس حزب العداله كما ذكرت وهذه بديهة يعرفها حتى راعى الضان فى الخلاء ! وعيب عليك ان تزور التاريخ بهذه الطريقه المفضوحه !!
ثانيا تأكد تماما ان حزب العداله وتحت قيادة اردوغان هذا سوف يورد تركيا وقريبا جدا موارد الهلاك ( الآن تصنيف الجيش التركى تراجع كثيرا بعد مسرحية الانقلاب الاخيره )
وبعدين هى تركيا ما اصلا موجوده فى السودان الهامل ده تحت قيادة الكيزان الخايبين .. شى أراضى وشى افران ومطاعم ومولات حتى صناعة بلكات الاسمنت حقتهم .. اها البلد استفادت منهم شنو ؟؟ وللا عايزهم يجوا يطردوا الفضلوا ديل ويقعدوا ..!!
انا ما عارف ليه صحافيى الكيزان ديل دائما ما يكتبون كلاما خائبا؟؟

مع الإحترام لكل من أدلى برأيه بالرغم من أن معظم الآراء كان طابعها المهاترة والإساءة، ولكن في رأيي لا غبار من الفكرة التي طرحها المقال، لقد نهضت معظم الدول الخليجية بالإستعانة بالخبرات الأجنبية ومكن ثم بدأت في نقل هذه التجارب إلى مواطنيها لذا فإن الفكرة سديدة، ولكن لا تطبق بالطريقة والإثارة التي تميز الصحفي، يمكن الاستعانة بالأتراك فيما نجحوا فيه على أن يكون هناك انفتاح بالإستعانة بكل الخبرات من كافة أنحاء العالم. وكفى مهاترة

متى يؤمن الكيزان بالشعب السوداني؟؟؟ مستحيل .. ابداً لانهم هكذا تمت تربيتهم بأن الشعب السوداني كسول لايفهم وليس فيه المبدعون ولاثبات نظريتهم يحاربون كل مبدع ويتهمونه بأنه شيوعي كافر … ببساطة المبدع لايمكن أن يكون كوزاً وإن ارد ليعيش لايستطيع عليهم صبرا.

يا كيزان فكو دربنا وجعتو قلبنا

لعنة الله على من جمعكم