الشعبي يختار رسمياً ابراهيم السنوسي خليفة للترابي

الله يكفينا شرهم جميعا نحن ما صدقنا وقلنا ارتحلا يظهر لينا هذ الداعشى انشاء الله ما يتبنى بيها

تم اختيار السنوسي جريان على سنة الصحابة….عن أي صحابة تتحدث يابشير ود رحمة. ….لقد ذهب زمن الصحابة والعدل هل انتم تشبهون الصحابة. ..والله المافون والموهوم يتشدق بما يحلو له واقول لك ليس على المريض حرج ولا على كوز الشعبى حرج. …هل انتم خير من أوجد الله على أرض السودان التى شقيت بكم وبافعالكم. قبحك الله

هو خريج جامعة الخرطوم و اكسفورد و السربون و السافر و شاف عوالم اروبية متحضرة ويجيد 4 لغات جانا من اوروبا و رجع لينا بزبالة الفكر و التطرف و الارهاب الهوس الديني التي تسببت في الدمار الشامل و فصل البلاد و حروب و تشرد و عزل السودان جغرافيا مما اضطر السودانيين للهجرة لاسرائيل التي وجدوها احن اليهم من بلدهم و اصبح الجواز السوداني من أسوأ جوزات العالم و اصبحنا نحتل زيل القوائم العالمية في كل مجال.

طيب خريج الفرع – جامعة القاهرة فرع الخرطوم – المتخلف الرجعي ذو الوجه العابس دوما الجاي من الابيض اللي ما قرأ في جامعة سودانية او اوروبية مرموقة ولم يختلط بالمجتمعات الاوروبية المتحضرة ليعكس تجربته و عصارة فكر هذه الشعوب قي في بلده و يعني ما شاف الا تحت رجليه و كل مرجعياته و افكاره في الحياة تستند علي مجتمع الصحابة و حياة قريش قبل 1400 سنه ولا علاقة له بالحداثة و مواكبة التطور الانساني و لا يجيد غير اللغة العربية يعني بكل المقاييس هو اقل فهما و وعيا من عرابه المتخلف المأفون الترابي … السنوسي ده حيعمل في البلد دي شنو اكتر من الحاصل فيها واللي حيحصل.

مما يعني أن القادم أسوأ.

بعرة المرحوم لمن كان حاكما ب امر المرحوم لدية ثضية مشهورة كشفت بانه اراد الاستيلاء علي احد الميادين الرياضيىة لمنفعتة الشخصية

فاشلين انشاء الله

قدر ألله جاكم

اكيد مللك الموت حضر .ملك الموت يباري الضحيه ٤٠ يوما ثم يضرب طرف الاصبع الكبير من الرجل اليمين لسحب الروح . خلال اسبوع في نعي تاني ان شاء الله يكون تيس ثمين قولوا امين.

المؤتمر الشعبى الان اصبح كله اصفارا فقط.لان عضويته فى الاصل كانوا اصفارا على يمين الواحد يكبروا به ويكبر بهم.الان بعد رحيل عرابهم فالافضل لهم العودة الى المؤتمر الوطنى فهو ايضا فى حيرة اذ كان ينتظر ماذا يقول الترابى فى قضية ما ليقولوا ضدها لا نهم يعلمون انه كان يكيد لهم . الان اصبحوا فى حيرة من امرهم اذ الى من يقولوا لا.والحقيقة ان الغريب فى الامر ان كل هؤلاء الاتباع فى المؤتمرين لم تكن لهم كلمة ولارؤية واضحة فى اى قضية بل ينتظرون قوله ثم يرددونه فى ببغاءبة عجيبة.بل ذهب الجهل وانعدام خشية الله باحدهم ليقول ان الترابى نبى والمؤسف انه لم يسعف الورع لا الترابى نفسه ولا ايا من اتباعه ان يصيح فى وجه ذلك الجاهل ويقول له اتق الله يارجل.