وزرة العدل : البرلمان رفع الحصانة عن ” قوش ” وستتم محاكمته جنائياً

كشف ” عمر احمد محمد ” المدعي العام لوزارة العدل عن رفع الحصانة عن ” صلاح قوش ” المعتقل على ذمة المحاولة التخريبية ، بعد مخاطبة احمد إبراهيم الطاهر رئيس المجلس الوطني ” البرلمان ” الذي وافق على رفع الحصانة .
وقال عمر في تصريح محدود امس الثلاثاء ، ” إن قوش يحاكم الآن وفقاً لقانون الإجراءات الجنائية ” ، منوهاً إلى انه قضيته أحيلت إلى لجنة تحقيق شكلها وزير العدل برئاسة المستشار العام كمال صالح وعضوية عدد من المستشارين من بينهم الشرطة والجهاز ، وأشار إلى أن اللجنة تعمل وفقاً لسلطات وزير العدل والآن باشرت أعمالها وتم تسليم المتهمين إلى اللجنة التي آلت إليها صلاحية مقابلة المحامين والاستماع لآراء المتهمين .
وقطع عمر بأن اعتقال قوش والذين معه الآن وفقاً للقانون الجنائي وليس قانون الأمن الوطني ، وأبان عمر أن اللجنة ستبدأ بالتحقيق حول الوقائع وبعدها تقييمها ومعرفة ما إذا كانت تتوافر فيها بينة أو أي جريمة تشكلها هذه الوقائع ، موضحا ان المعتقلين ليس ضدهم أي تهم وإنما ادعاء بالمشاركة التخريبية تخضعه اللجنة إلى تحقيق ومن خلاله توجه التهم لهم أو لا توجهها ، وأضاف : ” إذا وصلت لجنة التحقيق إلى أن قوش بريء من حقها أن تطلق سراحه ولكن من شروط إطلاق سراح أي متهم اكتمال التحريات .
اليوم التالي
حاكموهوا كمل سكرنا
قوش وبقيّة الكيزان جميعهم ، محاكماتهم في عهد الإنقاذ لا تفرحنا ولا نلتفت نجاهها
نحن منتظرون اليوم الأبيض للشعب والأسود للأخونجيّة ومن والوهم وشاركوهم في الفساد
سوف يمتثلوا أمام المحاكم الشعبيّة ، ووقتها يوم المنى والأفراح لنـا… والله أكبر
كم تبدو الدولة رخيصه وهي تتعامل بهذه الإنتقائية وتجعل من القانون خرقه باليه ترفعها ساعةَ تشاء على من تشاء وتغض النظر عن كل جريرة مهما عظمت ساعة تشاء
دولة ونظام بهذه الضعه وهذا الحال ساقطه اخلاقياً وساقطه سياسياً ومهما كان منظر وعسكر النظام واقفاً فهو خالي الوفاض عديم المضمون وميّت من الداخل وسينظر العالم لانهياره المروّع لان مثل هكذا نظام “حسب التاريخ” لا يقع الا بفضيحه وعار ولن يغادر الا بسقوط يصم الاذان واعملو حساب اضنينكم
أكيد حصلت مساومات بين مايملكه قوش من معلومات خطيرة عن كبار مجرمى السودان واحتمال تسليمه لبعض الملفات التى تخص جرائمهم نظير خضوعه لمحكمة جنائية ثم يطلق سراحه بالبراءة وكل سيناريوهات الحرامية معروفة مثل الفيلم الهندى الذى تعرف نهايته من بداية الفيلم.الشعب السودانى يتمنى اليوم الذى يجمعهم جميعا فى غرف المشانق (قوش وكلاب أمنهم والشؤم وليس البشير وكل أركان المجرمين ولن تكون محاكماتهم مثل مسرحياتهم هذه.
هي يا عمر الجبهجي , تتذكر لما كنت عامل زي الفرة , والله إنتو أصلكم ما بتنستروا
قوش الوسخ ده مش كان بيخوفكم واحد واحد يا مستشارين النائب العام ؟!
خلاص وقع و بقيت تتفاصح و تصرح كمان !
كلكم معفنين وكلاب , ليكم يوم إنتو وقوش و خليكم عارفين إنه دولة الظلم ساعــة .
ما فهمنا حاجة قانون الأمن الوطني القانون الجنائي هو الزول دا عمل محاولة انقلاب ام عمل شكلة مع زول وليه ما طلبوا منو كتابة استرحام زي ناس ود ابراهيم وبعدين ايش معني النائب العام استعجل كده معني انو هناك الكثير من القضايا أمامه زي شركة الأقطان والتقاوي الفاسدة والمدينة الرياضية وخط هيثرو وغيرو
اتوقعوا المواطن صلاح عبد الله محمد محمد صالح (قوش) رئيساً لجمهورية السودان قريبا التلميع دة وراهوا حاجة مخفية الله يكضب الشينة
على عثمان خلى بالك بقى خفيف
زمان (ون/تو) ذى ده ما بمر فيهو
يكون مشغول مع تفاهمات على الحاج
يا جماعة القرار متفق عليه ومكشوف
ودى مسرحية بايخة ..فكوا الزول
خلوهو يشوف مصالحو ما تضيعوا زمنو
قوش برهن انو بليد…من اليوم اللي اتجسس فيهو علي مكالمات وداد .. وابو ريالة..و زوج اخت وداد اسامه بتاع سد موروي والتي كشفها للبشير الحقير عبد العاطي…كان مفروض يهرب بجلده لكنه اعتير نفسو اذكي منهم..
كلهم اتفه خلق الله
الي الآن و حتي لو قتلوه ما حاصدق الاسكيتش ده أبدا ، بعدين تعالوا هنا .. سؤال بري جدا : أنتو الكيزان ديل بما فيهم الوزرا و الناطقين الرسميين و الوزرا الولائيين و المحافظين و المنسقين و امنا الأمانات ناس الكروش و الانتهازيين وو الفاسدين و كل التسميات اسي ديل كللللهم مش بمثلوا شريحة كبيرة من الشعب السوداني؟؟!!! مالكم ؟؟
قوش،،،اني اب نيلومك ولض امي مافهمتي كلامي اني قلت ليك جيب جدادة رقيطاء ضنيبها اسود ريشها ابيض مصوفر انت جبت جدادة مبرقعا وميحومرة تري الحصل ما مني وليضي بس غلط في المقاييس والصويفات قوش وليضي ماتزعل مني اني اب نقيف معاك زي ما وقفت معاك قبل قوش وليضي ما تزعل تري انت ما فهمتني متخاف قوش وليض جرادة في السروال ولابعضي قوش وليضي ماتخاف من نافع ولاقاضي ولا بشه لانو ديل ما بقدروا ******